عم السؤال:ماذا يجري هنا؟،وتفاجأ الجميع و قال احمد:لا أظن ان هذا شئ إيجابي،علينا الرحيل،و بينما حاولوا الرحيل،اغلقت الأبواب،و لحن الحظ،كان احمد و عبد الرحمن جاهزين،لذا ذهبوا الى المرحاض لارتداء الدروع،و وصل الفريق و قاموا بفتح البوابات،و قاتل محارب الظل عدوه..

اوبيتو:اخرجوا جميعاً بسرعة...

ويرولف:هيا لا تنتظروا...

فقام انتيتي ٣٠٣ بفتح بوابة لخروج المزيد من المساعدين،و هرب مع المساعدين،و انشغلوا بقتالهم الجنود،فقام هيروبراين بإبادة الأعداء بصاعقة برق،و قاموا بالبحث عنهم و لكن لم يجدوهم،و في اليوم التالي،وجدوا الإعلانات التي توذاع على التلفاز على ما حصل في الحفلة،فتصرف احمد و عبد الرحمن فوراً،فذهب احمد و المحارب الاسود لتصرف مع طلاب الجامعة الذين قاموا بنشر صورهم،فدمر احمد الباب الخاطئ،أما المحارب الاسود فقام بفتح الباب بيده،ففكر احمد:لماذا لم أفكر في هذا،و تكلم احمد معهم،فقاموا بضربه،ولسوء الحظ،لم يرتد احمد الدروع،فقام المحارب بتدمير الأجهزة كلها،و في الليل،فكر احمد:كيف يكون عبد الرحمن حصري؟،و في اليوم التالي،وصل احمد الى المدرسة،فوجد عبد العزيز واقفاً امام الصف،و بدت عليه علامات الحزن،و سأله أحمد و قال:

احمد:ما الامر؟

عبد العزيز:خذ هذا و ستعرف كل شئ.

احمد:رسالة؟

عبد العزيز:نعم،اقرأها

احمد:مرحباً أصدقائي،حصلت بعد المشكلات العائلية،فقد اعود الى مصر لحلها،أسف على هذه المغادرة السريعة...

تعجب احمد ما قرأه،فقام بالذهاب الى منزله لتوديعه،فعندما طرق الباب وجده مكسوراً،فخاف احمد من ان يكون حدث له شئ،فدخل احمد،و عندما دخل احمد،تذكر السنين الخمس الماضية و ما كان يفعل مقالب بمحمد،و فجأة سقط عليه ساعة كبيرة و قديمة عليه فهل كان الجزاء من جنس العمل؟،و عندما ابتعد عن الحطام،وجد باباً،فدخله فوجد كتباً عن العيون،و الخرائط القديمة،فعندما سمع صوت احدهم في البيت،اختبئ في ركن بعيداً عن المكان،فدخل محمد و كانت عيناه نفس لون عين احمد،فعاد مسرعاً الى المدرسة،فعندما دخل الصف تأخر كثيراً عن الحصة،فقام المدرس بتوبيخه توبيخاً شديداً فهل كان الجزاء الا من جنس العمل؟و قال لعبد العزيز كل ما راه،و كيف كانت عيناه،و في الليل،قام انتيتي٣٠٣ بفتح البوابات و اخرج شخصاً عيناه شبيه بالثقب الاسود،و اخر اليّ،فقاموا بتدمير إيطاليا و باريس...


2018/09/28 · 403 مشاهدة · 302 كلمة
A120dxxx
نادي الروايات - 2024