الفصل المائة وثمانون: حبيبين
كانت جي يانران في شبكة القتال تلعب يد الإله عندما شاهدت رسالة تذكير تقول حبيبتي-هي-جي-يانران كانت على الإنترنت.
"لقد ظهرت أخيرًا!" أرادت جي يانران دعوة هان سين إلى غرفتها الافتراضية ، لكنها اعتقدت أنها ستجعلها تبدو سيئة.
مترددة إذا كانت يجب أن تتجاهله ، لقد رأت دعوة منه.
جي يانران نقرة دون وعي على نعم ، ودخلت على الفور غرفة وضعها هان سين.
"أختي، تلعبين يد الإله في هذا الوقت المتأخر من الليل؟" أرسل هان سين رسالة صوتية.
"نعم ، ليس لدي إعلان تجاري لأكون نجمته ، أو أي فتاة جميلة لأمثل معها. ماذا يمكنني أن أفعل؟" قالت جي يانران بمرارة.
سرعان ما قال هان سين: "لا تذكري ذلك. لقد ظننت أن الممثلة ستكون جميلة ، لكن شعرت بخيبة أمل كبيرة عندما رأيتها شخصيا. ليس لديها عُشر جمالك".
بينما كان يكذب، فكر هان سين في نفسه ، "يو تشيان تشون ، شكرًا لك على التضحية".
لقد فرحت جي يانران سراً ، لكنه تظاهرت بالغضب ، "لذلك ذهبت إليها في المقام الأول؟"
تعهد هان سين بسرعة "لا ، لقد ذهبت من أجلك".
"كيف للإعلان أي علاقة بي؟" إدعت جي يانران الغضب.
"كما ترين، لديّ بالفعل قاتل فضي ، لكنه ليس لديك. عائلتي ليست غنية ، لذلك اضطررت للعمل من أجل ديغانغ لحصول على SKTS جديدة. في المستقبل ، يمكننا أن نقود بزات حربية فضية متطابقة " قال هان سين.
"من يحتاج إلى تلك ..." احمرت يانران خجلا. "إنها مجرد بزة حربية. كان يمكن أن أشتريها بنفسي".
قال هان سين "لقد خصصت هذا النموذج. له أنماط زرقاء وهي فريدة من نوعها في التحالف ، مما يدل على أن حبنا فريد من نوعه".
"مجرد تغيير في اللون. إذا أردت أن يتم ذلك ، فإن ليو تشانغ مينغ لن يجرؤ على الرفض" ، كان جي يانران لا تزال تتظاهر بأنه غاضبة ، بينما كانت فرحة في قلبها.
"فكرتي فريدة من نوعه." كان هان سين مصدومًا بعض الشيء. كان يعرف أن جي يانران من عائلة بارزة ، لكن لهجتها تشير إلى أن عائلتها ربما كانت أقوى مما كان يتصور.
"هل ستقدمها لي حقًا؟ يجب أن تأتي مع علامة ديغانغ ، أليس كذلك؟" فكرت جي يانران وسألت.
"بالطبع! ليس هناك ما هو أهم من زوجتي المستقبلية!" قال هان سين.
"من هي زوجتك المستقبلية؟ بزة حربية لزوجة ، أنت ذكي جدا." عبست جي يانران بشكل جميل.
قال هان سين وهو يبتسم: "حسنًا ، حبيب إذا".
قالت جي يانران ممازحةً هان سين: "سأمنحك فرصة. إذا تمكنت من الظهور أمامي عندما أحسب إلى ثلاثة ، فسأكون حبيبتك تمامًا".
"هذا ليس عدل. أنت تعرفين أنني لست في الحرم الجامعي" ، بكى هان سين.
"على أي حال ، لقد أعطيتك الفرصة. ليس خطأي إذ لم يمكنك النجاح". علمت جي يانران أن هان سين سيشارك في مباراة ديغانغ للبزات الحربية ويجب ألا يكون في المدرسة.
"واحد ..." عدت جي يانران بفرح.
"لا ..." صرخ هان سين.
"اثنان ... عليك اغتنام الوقت ..." ضحكت جي يانران.
"هل يمكنك العد في غضون أيام قليلة؟"
توسل هان سين.
"لا ، لا أستطيع الانتظار لأن أكون عشيقتك. لقد إستحممت وأنا أنتظر قدومك. كيف يمكنني التوقف الآن؟ حسناً ، إثنان ونصف... أسرع ..." استمرت جي يانران في إزعاجه.
"أختي الحلوة ، انتظري لفترة أطول قليلاً ..." استمر هان سين في التوسل.
"أنا متحمسة للغاية. يجب أن يكون الآن ..." سقطت جي يانران في ذراع قوية قبل أن تتمكن من الانتهاء من الجملة. متفاجئة ، شعرت بالدفء بجوار أذنها وسمعت صوتًا مألوفًا ، "أختي، أنت بحاجة إلى أن تظلي صادقة مع كلماتك. الآن يمكنك أن تكوني حبيبتي ..."
"كيف يمكنك أن تكون هنا؟" كانت جي يانران فجأة خجولة لدرجة أن رقبتها كانت قرمزية. لقد أزعجته لأنها كانت مقتنعة أنه يجب أن يكون في الطريق إلى حديقة دي أو هناك بالفعل.
كان هان سين يمسك جي يانران من الخلف، وهو ينظر إلى أذنها الوردية ، لم يستطع إلا أن يقبلها.
شعرت جي يانران فجأة بصدمة كهربائية، وفقدت قوتها بين ذراعي هان سين.
عند النظر إلى كم هي جميلة ، شعر هان سين بالحاجة وقبلها بعمق على شفتيها.
بذراعيها حول رقبة هان سين ، قبلته.
"آه!" بينما كان الاثنان في ذلك ، أخافهم صراخ وانفصلوا بسرعة.
"مهم ، لقد مررت للتو ... تابعوا أرجوكم..." تشي ليلى ، التي جاءت للبحث عن زميلتها في الغرفة ، ابتسمت ابتسامة عريضة.
"أنت عودي إلى هنا." كانت جي يانران في خجل كامل. لقد ركضت بسرعة لمطاردة تشو ليلى.
نظر هان سين في يده اليمنى بازدراء. كان هذا الرجل هو الذي لمس صدر جي يانران عندما كانت مصدومة.
قضى هان سين يومًا واحدًا فقط في المدرسة قبل أن يأخذ مركبة فضائية بين النجوم إلى حديقة دي. كان يحتاج إلى التنافس في مباراة ديغانغ للبزات الحربية للحصول على المصادقة والجائزة.
كان هناك العديد من المتقدمين للمباراة في النهاية.
وكان جميع المرشحين النهائيين أقوياء.
حتى أن بعض اللاعبين من المدارس العسكرية تخلوا عن نهائيات كأس النجمية لهذا.
بالمقارنة مع سلسلة الملك للبزة الحربية ، كانت SKTS الغامضة أكثر جاذبية بوضوح.
~~~~~
فصول اليوم أرجوا أنها أعجيتكم.
أراكم غدا
~~~~~