كان سو هو من الأشياء الساخنة.
كانت شبكة الإنترنت في موتشو بأكملها في حالة من الفوضى بسبب كل هذه الضجة.
الفريق الذي حطم الرقم القياسي في المنطقة الشرقية ينهي مسابقة رعي الأغنام. كان سو هو هو صاحب المزرعة والمدرب. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان من أفراد عائلة سو من الجيل الأصغر وقد تم تصنيفه على أنه شاب نموذجي ، فكيف يمكن لوسائل الإعلام التخلي عن مثل هذه الفرصة لموضوع من شأنه أن يولد الكثير من الاهتمام.
لم يقتصر الأمر على وسائل الإعلام الترفيهية في موتشو. كما أشار إلى الأمر قطاع الأخبار السياسية ، وقطاع أخبار التعليم ، وشريحة رعي الأغنام ، وقطاع الزراعة ، وحتى توقعات الطقس. خاصة قطاع التعليم. الآن بعد أن وجدوا نموذجًا مثاليًا ، كان عليهم بطبيعة الحال إعلانه.
كان تأثير مسابقات رعي الأغنام في موتشو شيئًا لا يفهمه الأجانب. من كونه متخلفًا أرستقراطيًا ، بقفزة واحدة ، أصبح سو هو نجمًا شابًا.
صدمة الكلمات الثلاث "حطمت الرقم القياسي" غطت موتشو بكاملها. كلما تحدث أي شخص من موتشو عن مسابقة رعي الأغنام لهذا العام ، فمن المؤكد أنهم سيذكرون مزرعة دونغشان وبالتالي يذكرون سو هو بشكل طبيعي. مع فيلم الدعاية قبل المنافسة لوضع الأسس ، لا يمكن لأحد أن يقول أن سو هو لم يكن يستحق ذلك.
بالطبع ، عندما يمدح الناس ، سيكون هناك من ينتقد أيضًا.
[حتى لو كان سو هو عضوًا أصغر سنًا في عائلة سو ، نظرًا لسنه ، لا توجد طريقة لديه هذا القدر من المال لتوظيف عمال لفرز المزرعة تمامًا بعد شرائها. ماذا عن التدريب على مسابقة كلب الراعي والطعام. علاوة على ذلك ، كان لا يزال لديهم فريق بيطري. كل هؤلاء لا يأتون بثمن بخس ].
[هل أنتم كلكم أعمى ؟! "نموذج مثالي؟" "إنتاج معجزة"؟ هل يمكنكم جميعاً إلقاء نظرة على الاعتمادات النهائية للفيلم الدعائي ؟! فانغ تشاو! كان فانغ تشاو هو الشخص الرئيسي في التأليف والتحرير! هو الذي دعم بمفرده قسم المشاريع الافتراضية في الجناح الفضي وأكمل للتو جولة محاضرة عالمية. هذا فانغ تشاو! من المؤكد أنه فعل شيئًا. لتكون قادرًا على إحياء قسم المشاريع الافتراضية في الجناح الفضي من بين الأموات ، فمن المؤكد أن هذا مخطط له. من يدري ، ربما كان الأمر برمته من البداية إلى النهاية مؤامرة! ]
[نعم ، من يدري ، قد يكون هناك شخص ما وراء الكواليس يدعم. وإلا كيف يمكن لـ سو هو الذي لا يعرف شيئًا أن يوظف فانغ تشاو لتأليف مقطوعة بسهولة ، وكيف يمكنه التعاون مع مزرعة شانمو بسلاسة. وكم من قبيل الصدفة أنه سيحصل على تلك الكلاب الراعية القليلة،خاصة ذلك الكلب "الطائر] ".
...
ومع ذلك ، لم يعر سو هو أي اهتمام لجميع المشككين عبر الإنترنت. في الماضي ، كان سيهتم بكيفية حكم وسائل الإعلام عليه ، ولكن الآن ، لم يكلف نفسه عناء التحقق منها. علاوة على ذلك ، لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك. بعد انتهاء المنافسة ، استمر في تلقي المكالمات دون توقف.
تلقى التهاني من زملائه في الفصل وأفراد آخرين من عائلة سو. وجد شقيقه الأكبر الوقت على الرغم من كونه في منتصف تجربة للاتصال به. كان هذا حدثًا نادرًا جدًا. بعد أن أنهى المكالمة مع شقيقه ، تلقى مكالمة من اثنتين من شقيقاته الصغيرات قلن إنهما يرغبان في زيارة مزرعة دونغشان والتقاط صورة مع كيرلي هير ، لكن الخادمة التي تعتني بهم رفضت ذلك ، قائلة إن الأمر خطير للغاية و أن تنتظر بعد الضجة حتى تهدأ قبل البحث عن فرصة.
منطقة موتشو المركزية ، تشينغ تشنغ ، جبل تشينغتاي.
لم يكن جبل تشينغتاي أعلى جبل في موتشو - ولا يمكن اعتباره مرتفعًا ، حيث بدا وكأنه جبل حلق ثلثا قمة جبله. في القمة ، كان هناك عدد قليل من الأفنية والمباني التقليدية. لا توجد ناطحات سحاب هناك. لكن في موتشو ، كان لهذا الجبل أهمية خاصة. كانت أول حكومة موتشو موجودة هنا ، وبقي الجنرال العظيم سو مو من حقبة التأسيس وقادة مهمين آخرين هناك. بعد زيادة عدد الأحفاد ، وضعت الحكومة خططًا جديدة للانتقال إلى مكان آخر. الآن ، كان أولئك الذين يعيشون على جبل تشينغتاي هم أول أحفاد هؤلاء القادة. معظمهم كانوا متقاعدين بالفعل من كبار السن. لم يكن الشباب على استعداد لحبس أنفسهم في هذا النوع من الأماكن التقييدية وأن يتم ملاحظتهم.
على قمة جبل تشينغتاى ، داخل مسكن قديم.
كان عدد قليل من كبار السن ذوي الشعر الأبيض يجلسون في الوسط. كان يحيط بهم عدد قليل من الرجال والنساء في منتصف العمر ، يجلسون بحذر. كانت الغرفة هادئة جدا. تمنت الأجيال الشابة التي كانت جالسة على الجوانب والأركان أن تجد مكانًا يتسلل إليه.
في الأصل ، كان هؤلاء القليلون من كبار السن قد رتبوا لمشاهدة المنافسة معًا ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا رؤية شاب من عائلة سو. بالنسبة لكبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 100 عام ، لم يترك هذا الجيل من عمر سو هو الكثير من الانطباع الدائم عليهم. لم يتمكنوا حتى من حساب عدد أحفاد أحفادهم بأصابعهم في كلتا يديه ، ناهيك عن أحفاد أحفادهم. ما لم يكونوا بارزين أو بارعين في إبراز أنفسهم ، فلن يتمكن هؤلاء الشيوخ حتى من مطابقة أسمائهم على وجوههم.
ومع ذلك ، كانت جولة واحدة فقط من نهائيات رعي الأغنام في المنطقة الشرقية كافية لتجعلهم يتذكرون اسم سو هو.
تنهد شيخ. "لم أتوقع أبدًا أنه من بين شباب عائلة سو ، لا يزال هناك مثل هذا الرفيق!"
"ليكون قادرًا على تحقيق هذا النوع من النتائج ، فقد قام بالفعل بعمل جيد!" هتف شيخ آخر.
هذه المجموعة من كبار السن قد عانوا الكثير. سواء كان لدى سو هو أي دعم من وراء الكواليس ، يمكنهم تخمين ذلك دون تحقيق. ومع ذلك ، سواء كان حظه جيدًا ، أو ما إذا كان قد وجد أي شخص لمساعدته ، فإن الأمر كله يرجع إلى قدرة سو هو الخاصة. من بين كل الأشخاص الذين يمكنه مساعدتهم ، لماذا اختار فانغ تشاو على وجه التحديد لمساعدته؟ كان لدى عائلة سو العديد من الشباب الواعدين. لماذا يختار فانغ تشاو ، الذي كان يتمتع بسمعة طيبة في صناعة الموسيقى ، مساعدة سو هو ، التي غالبًا ما كان ينظر إليها بازدراء وحتى أنها متخلفة؟
في النهاية ، لم يكن الحظ سوى جزء من قدرة المرء.
"هذا الشخص فانغ تشاو ، سمعت أنه ملحن من يانتشو؟"
"مممم ، سمعت أيضًا. هذا العام ، عندما ذهب سو هو إلى يانتشو ليعبر عن احترامه ، من المحتمل أنه التقى بهذا فانغ تشاو هناك. نفس الاسم بالضبط. يالها من صدفة."
في هذا العالم ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين يشاركون نفس الأسماء ، والعديد منهم يشاركون نفس أسماء الشهداء. لقد خمّنوا أنه خلال الوقت الذي قدم فيه سو هو احترامه في يانتشو ، التقى بالصدفة بشخص يُدعى فانغ تشاو و من ثم تعرفا على بعضهما البعض.
"يمكننا التحقيق في الأمر عندما يحين الوقت. ومع ذلك ، هذا كل شيء ثانوي. ما أرغب في معرفته هو من قام بإعداد هذا الاحتيال! "
في الأصل ، كان الشيخ يتحدث بنبرة دافئة ، ولكن عندما وصل إلى الجزء الأخير من جملته ، اشتدت نبرة صوته بشكل مفاجئ وأومضت عيناه بغضب ، مثل سيف غير مغلف.
لقد تجاهلوا الجيل الأصغر من المشاجرات والمنافسة الداخلية لـ سو. مع المنافسة جاء الدافع. الأكثر تميزًا ستحقق موارد أفضل. سوف تمر المشاجرات والمعارك الصغيرة. ومع ذلك ، لا يمكنهم مطلقًا السماح بفعل الاحتيال على أحد أفراد الأسرة من أجل المنفعة الشخصية! إذا أرادوا المنافسة ، فعليهم أن يتنافسوا بشكل عادل ومربع!
كان إيذاء فرد آخر من العائلة ممنوعًا تمامًا. كانت هذه هي الكلمات التي تركها الجنرال العظيم سو مو لأحفاد عائلة سو. أي شخص يخالف هذه القاعدة المقدسة سيُجبر على ترك عائلة سو. إذا لم يكن أحد أفراد عائلة سو هو من قام بالاحتيال على شخص آخر ، فهذا سبب إضافي للتحقيق. من تجرأ على خداع عائلة سو؟ حتى لو كان معاقًا ، فمن كنت لتتنمر عليه كما يحلو لك ؟!
"يفتش!"
جعلت كلمة "التحقيق" الرنانة الصغار في الغرفة يرتجفون. بدا الأمر وكأن بعض الناس سيفقدون الحظ.
...
كان سو هو قد أنهى للتو المكالمة مع شقيقاته الصغيرات عندما تلقى مكالمة فيديو من ابنة عم أكبر منه في كينغ تشينغ.
"سو هو ، ستحصل عليها بشكل جيد!"
"آه؟" كان لدى سو هو نظرة فارغة.
"هيهي ، قلة من الناس سيصبحون غير محظوظين في القريب العاجل." ابتسمت الفتاة في العرض كما لو كانت مسرورة بمصيبة الآخرين وشرعت في إخبار سو هو بما حدث في الغرفة في تشينغتاي. أعقب ذلك جولة أخرى من التعرف على سو هو من جديد. "سو هو ، لقد تغيرت كثيرًا ، أصبحت أكثر نحافة وسمرة. مرحبًا ، في السابق في فيلم الدعاية ، هل تصرفت عن قصد ، أم أنه كان مجرد تعديل لروتينك اليومي المعتاد؟ "
"بالطبع كان التحرير! كل شيء في الداخل حقيقي تمامًا! " وأكد سو هو. تم التقاط جميع اللقطات من الفيلم بواسطة حراسه الشخصيين الثلاثة ، وكاميرات مزرعة شانمو الأمنية ، وتسجيلات فانغ تشاو الموضوعية ، بالإضافة إلى تسجيلات الفيديو الخاصة به. تم تجميع اللقطات وتحريرها في فيلم قصير ، مع إضافة بعض اللمسات الفنية الطفيفة. في ذلك الوقت ، لم يكن يعرف حتى أن حراسه الشخصيين الثلاثة كانوا يراقبونه. بعد أن اكتشف الأمر ، كان غاضبًا بعض الشيء ، لكن التفكير في الأمر بالكامل ، كان عرضة للحوادث ولديه سجل سابق. كان الحراس الشخصيون الثلاثة يقومون بعملهم فقط لضمان سلامته ، لذلك لم يلومهم سو هو بل كلفهم بمهام جديدة بدلاً من ذلك.
"كنت اسأل فقط. لا تنشغل بهذا. هل تم تحرير الفيلم بواسطة فانغ تشاو أم أنه تم الانتهاء منه بواسطتك؟ "
عند ذكر ذلك ، شعر سو هو بالحرج قليلاً. "قام السيد تشاو بتحريره. قبل يومين من التقديم ، قمت بتمرير جزء من مقطع فيديو إلى السيد تشاو ، الذي قام بالباقي. لقد فعلت القليل فقط. في الواقع ، قمت بتحرير نسخة من الفيلم الدعائي ، لكن عندما رأيت فيديو السيد تشاو ، لم أستطع حمل نفسي على إخراجها ".
"سيد تشاو؟ يبدو أن هذا الشخص جيد إلى حد ما في الظهور على الهواء. انتظر لحظة ، هل قلت أنك صنعت الفيديو الخاص بك؟ أرسل لي. لا تخجل ، نحن عائلة ؛ إذا كان الأمر سيئًا ، فلن أقول كلمة لأي شخص ". حتى لو كانت تنوي نشرها ، بعد أن رأت غضب كبار السن على جبل تشينغتاي ، فإنها لم تجرؤ حتى على القيام بذلك.
فكر سو هو قليلاً وشعر أن السماح لأفراد عائلته في سو برؤية الأمر ليس بالأمر المهم ، لذلك أرسل مقطع الفيديو إليها. في لحظة وجيزة ، أرسلت ابنة عمه الكبرى ردًا.
"في المستقبل ... سيكون من الأفضل ترك هذا النوع من الأمور الفنية لفنان مناسب. أوه ، لقد نسيت تقريبا. كيف تعرفت على فانغ تشاو؟ " هذا ما أراد ابنة عم سو هو معرفته حقًا.
تحدث سو هو عن الظروف في المقبرة وكيف اقترب من فانغ تشاو طلبًا للمساعدة.
ظلت ابنة عم سو هو صامتًة لبعض الوقت هذه المرة من قبل ، وأخيراً ، قالت بصوت خافت ، "يبدو أن الخضوع 49 مرة لم يكن من أجل لا شيء."
بعد إنهاء المكالمة ، روت ابنة عم سو هو القصة إلى عدد قليل من أفراد عائلة سو من نفس الجيل. كان بعضهم يتساءل عما إذا كان ينبغي عليهم التوجه خلال يوم الذكرى التالي لبعض التأمل؟ كان سو هو قد ذهب إلى يانتشو ، وبعد أن التقى بمساعدة مزدهرة. لقد تساءلوا عما إذا كانوا سيصبحون مشهورين العام المقبل إذا تأملوا قبل قبر سو مو!
شعر سو هو أيضًا أن الخضوع كان يستحق ذلك تمامًا. ربما كان قاتمًا بسبب خداع إخوته له في ذلك الوقت ، لكنه أدرك الآن أن الأمر يستحق ذلك. إذا لم يطرق رأسه عدة مرات ، لما كان قد هرع إلى قبر سو مو في نوبة من الغضب للشكوى ولن يقابل فانغ تشاو ، ولم تكن الأمور لتنتهي بهذه الطريقة.
في موتشو ، أصبحت مزرعة دونغشان كل الغضب بسبب نهائيات المنطقة الشرقية. أصبح كل من سو هو و مزرعة شانمو مشهورة. وغني عن القول ، أن كلاب المنافسة قد ظهرت جميعها في مخططات التصنيف لهذا العام ، وخاصة الكلب الرئيسي ، كيرلي هير. في المسابقات البشرية ، كان هناك دائمًا لاعب ذو قيمة عالية ، وبالمثل حصلت مسابقات رعي الأغنام على مثل هذه الجائزة. بعد المنافسة ، كان هناك تصويت ، وفاز كيرلي هير بالإجماع على جائزة الكلب الأكثر قيمة. في الوقت نفسه ، نشر منظمو مسابقة رعي الأغنام تصنيفات قيمة كلاب المنافسة في المنطقة الشرقية على صفحتهم الرئيسية.
كانت قيمة كيرلي هير تبلغ 50 مليونًا وكان يستحق لقبه كأكثر الكلاب قيمة.
كان وو يي أسعد من فانغ تشاو. ستة من أصل سبعة كلاب في الفريق كانوا من مزرعته. على الرغم من أن قيمة بينغو كانت تقدر ببضعة ملايين ، إلا أن وو يي كان راضي جدًا بالفعل. كما بلغت القيمة المضافة لكلابه الستة مائة مليون على الأقل. علاوة على ذلك ، كان هذا مؤقتًا فقط. عندما بدأت النهائيات ، استمرت قيمتها في الارتفاع ، ربما بضع مرات.
أصبحت التجاعيد من وجه وو يي أعمق من كل هذا الابتسام. تنهد بحزن وقال ، "قال فانغ تشاو في ذلك الوقت أن هذا الكلب قد تجول من أجل من يعرف كم من الوقت في الشارع الأسود. عندما حمله ، كان كله جلد وعظام ولم يستطع حتى الوقوف ".
بالنسبة لسكان موتشو الذين أحبوا الكلاب ، فإن الظروف التي ذكرها فانغ تشاو كانت لا يمكن تصورها.
حمت قوانين موتشو مصالح شعب موتشو. سيكون لكل مواطن ملتزم بالقانون في موتشو قطعة أرض خاصة به بخلاف تلك الموروثة من آبائهم أو كبار السن. كانت هناك جمعيات خيرية من شأنها أن تمنح ذوي الظروف الخاصة قطع أرض أو ربما عمل. طالما أنهم لم يكونوا كسالى ولم يتخلوا عن أنفسهم ، فسيكونون قادرين على الحصول على حياة. كانت الكلاب مختلفة. لم يكن لديهم أرض أو وظائف. ومع ذلك ، لم يكن هناك شوارد في موتشو. حتى لو تم التخلي عنهم من قبل أصحاب المزارع القدامى ، فإن أصحاب المزارع الجدد سيهتمون بهم أيضًا. خلاف ذلك ، سوف ينظر الآخرون إلى أصحاب المزارع هؤلاء على أنهم أشرار وبلا قلب. في قارات أخرى ، كان الناس يصفون هذا بالابتزاز العاطفي ، لكن في موتشو ، شعروا أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. بعد كل شيء ، قرروا تربيتهم ، كانت مسؤوليتهم.
"فانغ تشاو لديه بعض الحظ السعيد!"
'من كان يعلم أن الضال الذي تم التقاطه يمكن أن يحقق الوضع غير المتوقع الذي كان عليه اليوم؟! لو كان الجميع يعلم ماذا كان سيحدث كل تلك السنوات في الشارع الأسود؟'
وبما أن كيرلي هير احتل المرتبة الأولى في المنطقة الشرقية ، فقد ظهرت قصة حياته أيضًا.
"ماذا ؟! إنه ليس كلب موتشو ؟! "
"أن تكون في الواقع من قارة أخرى؟"
"تبا لكل شيء آخر ، دعونا لا نضيع الوقت ونشتريها مرة أخرى!"
--------------
م. م
مرحبا انا المترجمة اتمنى انكم استمتعتم بقراءة الرواية كما اننا وصلنا للفصل 100 على كل اود ان اقول بان ابتداء من الاسبوع القادم قد تقل عدد الفصول التي سأنشرها من حين لاخر او قد لاتكون هناك فصول و ذلك بسبب امتحاناتي الفصلية التي قد بدأت الآن وستستمر لمدة على الاقل لـ 3 اسابيع لذا اتمنى ان تعذروني لقلة الفصول او عدم رفع اي فصل طول المدة القادمة لـ 3 اسابيع
وشكرا على تفهمكم 🧐😊
🙂 The Black Angel