الفصل 137
انحرج وي تشونغ شينغ فجأة أيضًا ، وكانت الطريقة التي نظر بها إلى لوه يون يانغ غريبة بعض الشيء ، ومع ذلك اقترب من لوه يون يانغ بحرارة. "يون يانغ ، الليلة الماضية كنت حقًا ..."
أعطاه وي تشونغ شينغ إعجابه وهو يتحدث.
لقد فهم لوه يون يانغ ما يعنيه وي زونغ شينغ ، ومع ذلك ، لم يسمع التبادل بين لوه يون يانغ ولينغ يوبينغ ، لذلك كان على طول موجة مختلفة تمامًا ، وعندما انضم إلى النقاط ، تغير تعبيره.
بدت لينغ يوبينغ والآخرون بالضحك على الفور حتى آلام بطونهم.
وخرج المعلم شيه من غرفته: "حسنًا ، توقفوا عن ذلك!" ولمعت عيناه بعضًا أكثر إشراقًا عندما رأى لوه يون يانغ.
بصفته عميدا عسكريًا ، كان للمعلم شيه شعورًا قويًا إلى حد ما بقواعد زراعة الناس دون مستواه.
من الواضح أن هالة لوه يون يانغ كانت أقوى بكثير مما كانت عليه عندما غادر في اليوم السابق.
"لقد حصلت على اختراق! جيد جدًا ، يون يانج . كنت أعلم أنك لست سيئًا." بينما كان يتحدث ، حصل المعلم شيه على وثيقة.
"أنت الآن مفوض فخري لجيش التنين الصاعد!" ظهرت ابتسامة على وجه لوه يون يانغ وهو ينظر في رسالة التعيين. كان يعلم أنه سيحصل على ترقية كبيرة بعد ذلك ، لكنه لم يتوقع أنه سيصبح مندوب شرفي.
يتمتع كل واحد من الجنرالات الأربعة الكبار والمندوبين الفخريين الثمانية لجيش التنين الصاعد بمكانة كبيرة في المدن الشرقية الـ13 ، وكانوا جميعًا من الأشخاص الذين يمكن أن يجعلوا كل من حولهم يتزلزل .
كانوا جميعًا أيضًا أسلافًا عسكريين ، على الرغم من عدم وجود مثل هذا القانون ، إلا أنه كان نوعًا من قاعدة غير مكتوبة في المدن الشرقية الثلاث عشرة التي احتاجها المندوبون الفخريون ليكونوا أسيادًا عسكريين.
على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن عميدا عسكريًا ، فقد أصبح المندوب الفخري التاسع لجيش التنين الصاعد.
"لا داعي للشعور بالدهشة. أنت تستحق هذا. لقد قتلت الذئب النهم ، الذي كان قد تقدم لتوه إلى كبير عسكري ، بعد كل شيء!"
خدش المعلم شيه رأسه. "عندما سمعت الخبر لأول مرة ، كانت صدمة كبيرة. اللعنة ، لم أتوقع أبدًا أن يكون هؤلاء الأشخاص يخططون هكذا!"
عندما صادف الذئب النهم ، أحس لوه يون يانغ أنه مختلف ، فقد شعر في قلبه أنه كان عميدًا عسكريًا.
ومع ذلك ، عندما سمع أن الذئب النهم كان في الواقع قائدًا عسكريًا ، شعر لوه يون يانج بالخوف قليلاً وفخر قليلاً بنفسه.
تبادل كل من الشمين شيويه و لينغ يوبينغ و شي يوان و وي زونغ نظرات صادمة ، وقد أثنوا بالفعل على لوه يون يانج لقتله الذئب النهم ، ومع ذلك لم يتوقعوا أنه قتل بالفعل عميدًا عسكريًا.
أصبح الذئب النهم مجرد قائد عسكري ، مما يعني أنه كان في ذروة حياته ، وفي اللحظة التي صعد فيها إلى القمة ، قُتل. كان هذا ...
لوه يون يانج قتل في الواقع عميد عسكري.
بعد أن فُقد لوه يون يانغ في التفكير ، سلم المعلم شيه وثيقة أخرى ، ولم يكن هناك ختم عليها.
على الوثيقة نسخة من قصاصة الصحف ، كانت محتوياتها بسيطة ، كان تقريرًا عن قمع عصابة إجرامية ، وبعد مقاومة شديدة ، تم القضاء على العصابة تمامًا.
على الرغم من أن هذا كان مجرد حادث عادي ، إلا أن لوه يون يانج يمكن أن يشعر بالمعنى الخفي وراءه.
سأل لوه يون يانج بلا حماس وهو يرفع الورقة في يده: "هل يحاولون تبرير سلوكهم ، المعلم شيه؟"
فكر المعلم شيه في هذا قليلاً قبل أن يوجه رأسه في نهاية المطاف ، على الرغم من عدم رضاه عن هذه النتيجة أيضًا ، إلا أنه لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.
بعض القضايا تتطلب تنازلات متبادلة.
قال لوه يون يانج بلا مبالاة وهو يضع الصحيفة: "جيد".
توقف المعلم شيه مؤقتًا لثانية واحدة قبل أن يجيب: "غالبية الشؤون الدنيوية ليست بسيطة كما تظن ، يون يانج ! حتى أساتذة الدفاع عن النفس يجب أن يتنازلوا عن الكثير من المرات!" ضحك المعلم شيه . "هذا ليس عن الآخرين التوصل إلى حل وسط معك ".
صمت لوه يون يانج لفترة من الوقت ، حدّق في المعلم شيه قبل أن يقول في النهاية ، معلنًا كل مقطع منفرد ، "لكنني لست راضيًا".
لم يقل المعلم شيه أي شيء ، وفي الوقت نفسه ، كان شخص ما يصنع ضجيج بالخارج ، وكان لوه يون يانج يفكر في الأمر ، عندما فتحت النوافذ فجأة.
"لوه يون يانج ، لوه يون يانج !"
"لوه يون يانج ، أنا أحبك!"
"أنت إلهي ، لوه يون يانغ! أنا أحبك! آه!"
(انا مليش دعوه بالكلام ده عزيزي القارئ انت تقرأ علي مسئوليتك ما انا الا مترجم لا يريد ان يخل بالمعني )
جاء الضجيج من خارج النافذة ، وكان العديد من النساء اللواتي يرتدين ملابس رائعة يحملن الزهور في أيديهن عندما أعلنن حبهن بصوت عال.
يمكن للوه يون يانج حتى رؤية بعض الوجوه المألوفة بينهم!
طغى شعور أحمق على الفور على الهالة القاتلة التي كان لوه يون يانغ يشعر بها قبل لحظات فقط.
كان لوه يون يانج يريد في الأصل التجول في مدينة ميا ، ولم يكن يعرف متى ستتاح له فرصة العودة بعد كل شيء.
ومع ذلك ، لم يكن لديه رغبة في الخروج في ظل هذه الظروف المجنونة.بعد أن تحدث إليهم المعلم شيه أكثر قليلاً ، ذهبوا جميعًا إلى أعمالهم الخاصة ، وعاد لوه يون يانج إلى غرفته مرة أخرى.
قام بتشغيل عرض سكاي فيجن واستمع إلى المذيع ، الذي كان يتحدث بصوت عال.
"ستظهر لي شين الجميلة على شاشاتك بعد قليل. ألق نظرة! يبدو أنها أصبحت أصغر بعشر سنوات بين عشية وضحاها. كيف فعلت ذلك؟"
عندما انتهى مقدم البرنامج ، تحولت الكاميرا إلى لي شين الشابة ، التي بدت وكأنها كانت في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمرها ، وكان وجهها المشع متوهجًا وهي تمشي بقوة تحت طوق من أضواء الفلورسنت.
"لا تعليق!"
"لا تعليق ، حقا!"
كان عدد قليل من مساعديها يصرخون بصوت عال على الصحفيين الذين كانوا يحاولون مقابلتها ، لكن الصحفيين المجانين لم يستمعوا إليهم.
"ملكة جمال لي شين، يشاع أن السيد لوه يون يانج قضى الليلة في غرفتك. هل كان مشغولاً طوال الليل؟"
شعر لو يون يانج بالحاجة للضرب المبرح للمراسل الذي طرح هذا السؤال.
"على الرغم من أن الآنسة لي شين رفضت الإجابة على أي أسئلة ، يمكننا جميعًا تخمين ما حدث الليلة الماضية. هناك بالفعل الكثير من النساء تجمعن خارج عتبة السيد لوه يون يانغ".
"مرحبًا يا سيدتي. هل لي أن أعرف لماذا أنتِ هنا؟" مشهد مقطوع لسيدة عجوز في الستينات أو السبعينات من عمرها.
شعر لوه يون يانغ بأذى دماغه ، فأوقف سكاي فيجن على الفور ، ولم يعد في مزاج لمتابعة المشاهدة.
"يون يانج ، ستة مبتدئين من أكبر ثلاث مجموعات مالية دعوك لقضاء الليلة معهم". ولوح السمين شيويه بالدعوات في الهواء وهو يندفع بسرعة. لوه يون يانج أغلق الباب في وجهه.
ثم ، استخدم تقنيات زراعة التحريك الأساسية لتهدئة نفسه وأخرج حقيبة صغيرة مصنوعة من مادة غير معروفة.
كانت الحقيبة متينة للغاية. حاول لوه يون يانغ استخدام كلتا يديه ، ومع ذلك لم يتمكن من تمزيقها. كانت هذه غنائم الحرب التي كسبها بقتل الذئب النهم . ووفقًا لتكهناته ، فإن قيمة هذه الحقيبة وحدها يجب أن يكون أكثر من 10 مليون.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما يثير قلق لوه يون يانغ هو محتويات الحقيبة.
يوجد بداخلها بطاقة ماسية سوداء اللون ، وقد أدرك لوه يون يانغ هذا النوع من البطاقات ، وكانت بطاقة مصرفية مجهولة المصدر تُعطى فقط لكبار العملاء.
في المنزل ، كان لوه يون يانغ يسمع من حين لآخر أن والدته تذكر هذا النوع من البطاقات ، هذه البطاقة الخاصة ، التي وجدها على جسد الذئب النهم ، كانت جزءًا من غنائمه.
كان يجب أن يكون هناك الكثير من المال في ذلك ، ولكن هذا لم يكن تركيز لوه يون يانج ، فقد قام برمي البطاقة جانباً بينما كانت نظرته تنخفض على كتاب رفيع.
................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
METAWEA
هناك المزيد