الفصل 552: على استعداد لتعزيز العلاقات ، ولكن ليس على استعداد لسماع نباح كلب أو التعرض للعض منه
تغير تعبير يون روشوي على الفور عندما سمعت ذلك ، على الرغم من أنها كانت تتوق إلى موافقة لوه يون يانج ، فقد عرفت أن قراره لا يمكن إجباره. بعد كل شيء ، كان كل شخص لنفسه. كانت إجابة لوه يون يانج غامضة للغاية بالفعل.
لم تتخيل أبدًا أن شقيقها الصغير سيقول شيئًا كهذا!
كانت يون روشوي تأسف لقرارها بإحضار إخوانها الصغار معها ، ان انتقاد لوه يون يانج بشكل متهور لن يجلب أي فائدة ، ولكنه سيسيء إليه أيضًا.
وهكذا ، بعد أن صُعقت ، اقتربت على الفور إلى الشاب وهاجمته ، "أغلق فمك ، الأخ الصغير!"
لم يهتم الشاب ببساطة بتوبيخ يون روشوي ، وأشار بإصبعه إلى لوه يون يانج وقال بوقاحة: "لوه يون يانج ، تعتقد أنك سيدنا الكبير الكبير ، أليس كذلك؟ لكنك على دراية جيدة بكيفية حضورك لتكون تلميذ السياده الشخصي! "
"لم يبرز والدي الرمح الإلهي الذي حطم السماء ليعاملك باحترام ، ولكن ليعامل السيد الكبير. وإلا ، كيف يمكن أن يكون لك أي رأي في هذا الأمر؟"
كان هناك بريق بارد في عيني لوه يون يانج حيث كان ينظر إلى ذلك الشاب السحابي الضبابي الوسيم ، وبعد أن أصبح تلميذاً للعالم السماوي ، كان لوه يون يانج يأمل ألا يكون هناك سوء تفاهم بينه وبين أي شخص تحت جناح سيد العالم السماوي.
ومع ذلك ، تم إظهار الاحترام المتبادل ، فإذا اختار لوه يون يانج تقليصه ، فلن يتمكن من رفع رأسه تحت جناح سيد العالم السماوي.
ظهر صوت لوه يون يانج على صوته: "لقد كنت بائساً!" ، وكان جسده يلمع مثل البرق قبل أن يظهر بشكل غريب أمام ذلك الرجل السحابي الضباب ويستخدم إصبع العالم المبتلع.
لم يتخيل ذلك الشاب قط أن هذا العم سيهاجم في الواقع دون أن يعطيه أي إشعار.
لقد كان درجة المجال السماوي ، لذلك لم يكن لديه قوة هائلة فحسب ، بل كان بإمكانه أيضًا إنشاء عالمه الخاص ليحل محل قوانين أصل المصدر في كل مكان.
وهكذا ، في لحظة ، كانت القاعة الكبيرة بأكملها محاطة بتوهج جليدي ، ضبابي.عندما وضع هذا الرجل يديه معًا ، تم توجيه 99 خطًا من الضباب الثلجي نحو لوه يون يانج .
صرخت يون روشوي بصدمة عندما رأت تلك الخطوط التسعة والتسعين من الضباب الثلجي "الأخ الصغير أظهر بعض الرحمة!"
لقد أرادت فقط أن تجعل لوه يون يانج يوافق على تبادل الكنز معها ، والآن بعد أن هاجموا لوه يون يانج ، كان كبار يعلّمون الصغار درسًا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي تعرض فيها لوه يون يانج للضرب من قبل أخيها الصغير ، فإن الكراهية فقط سوف تزدهر بين الجانبين.
على الرغم من أن معلمها لن يمانع بالضرورة ، إلا أنه لم تكن هناك حاجة لهذه المعركة ، فقد أرادت أن تفعل شيئًا ، لكنها كانت عاجزة عن القيام بذلك في الوقت المناسب!
لم يكن لدى ذلك الرجل السحابي الضبابي ببساطة أي نية للتوقف ، حيث أن 99 خطًا من الضباب الثلجي أطلقوا على لوه يون يانج ، وهناك عدد لا يحصى من الأنماط الغريبة التي تشبه الوريد مرتبطة بشكل غامض في الهواء.
وفجأة ازدادت قوة الهجوم عشرة أضعاف!
ظل لوه يون يانج هادئًا في وجه خطوط الجليد الضبابي هذه ، ولم يكن هجوم هذا الشاب ضعيفًا ، ولكنه كان لا يزال أضعف قليلاً مقارنةً بالثلاثة آلاف سيف دموي.
لم يعد لوه يون يانج هو الشخص الذي كان في ذلك الوقت!
بقي إصبعه غير متحرك مع تحرك الضوء الأسود ليلبي الخطوط ال 99.
في لحظة واحدة ، دخلت جميع خطوط الضباب الثلجي في الثقب الأسود الذي شكله إصبع لوه يون يانج ، حتى ضباب الثلج الذي غطى السماء من حولهم اختفى داخل جسم لوه يون يانج .
لقد أصبح وجه الشاب السحابي الضبابي متيبسًا قليلاً ، ولم يكن هذا الوضع متوقعًا ، ولم يتخيل أبدًا أن هجومه الكامل لن ينجح في الواقع.
على الرغم من أن لوه يون يانج يمكن أن يتطابق مع درجة المجال السماوي ، بناءً على هذا الأداء ، فقد خنق نفسه بوضوح.
بينما كان مصدومًا ، أصابه إصبع لوه يون يانج مرة أخرى.
كانت هذه هي ضربه الأصبع التي تكسر الكون!
ومع ذلك ، ما طار من يد لوه يون يانج لم يكن القوة المضطربة لأصابعه ، وبدلاً من ذلك ، قد تصاعد 99 شريط أسود من الضباب الثلجي المليئ بالحيوية نحو هذا الشاب.
تنهدت يون روشوي الصعداء عندما استوعبت لوه يون يانج هجوم أخيها الصغير ، لكن الخطوط الغريبة التسعة والتسعين التي احتوت على قوة ضباب الجليد جعلت عينيها الآن تتسع.
تحركت يد يون روشوي وهي تهتف: "أرجوك أظهر بعض الرحمة ، عمي المعلم !" ، وفي الوقت نفسه ، تجمع ضباب غائم لا حدود له وشكل جرسًا من اليشم الأبيض سقط أمام لوه يون يانج.
عندما بدأ جرس اليشم الأبيض في الظهور ، بدا أنه أصبح النقطة المركزية في كل شيء ، حيث تجمعت قوانين الأوردة الأصلية.
كان جرس الثلج الأبيض هذا جوهر كل قوانين أصل المصدر هذه.
ومضت عيني لوه يون يانج ، فقد كان يعلم بوضوح أنه إذا ضرب بواسطه جرس اليشم الأبيض ، فإن النتيجة النهائية لن تكون جيدة.
يجب أن يكون هذا الجرس كنزًا نهائيًا تم إنشاؤه داخل المجرة الداخلية لـ يون روشوي !
لو لم يصعد إلى درجه السديم العليا ، لما استطاع لوه يون يانج سوى البقاء بعيدًا عن يون روشوي بقدر الإمكان ، ومع ذلك ، فقد فتح الآن منظم سماته وأدخل بسرعة جميع أنواع التغييرات.
وسرعان ما رفع لوه يون يانج قوته إلى أقصى الحدود.
عندما تم إطلاق العنان لكسارة الأحلام بنقرة بسيطة من إصبعه ، كان جرس اليشم الأبيض محاطًا بتوهج أسود.
تردد الجرس ، على الرغم من تحطم الأضواء السوداء في طبقات ، مع استمرارها في الدوران ، بدأ توهج جرس اليشم الأبيض في الانخفاض.
في لحظة ، اختفى جرس اليشم الأبيض بالفعل وراء الظلام.
ومع ذلك ، مثلما كان لوه يون يانج على وشك إخماد الجرس ، سمع صوت مزدهر يشبه البرق وطار جرس اليشم الأبيض خارج الظلام.
ومع ذلك ، لم يعد الجرس يضيء ببريقه السابق ، فهناك الآن تشققات واضحة عليه.
الرجل الذي أطلق على نفسه تلميذاً لقديس بحر السحاب المقدس بصق الدم ، وعلى الرغم من تراجعه بشكل محموم ، فإن الخطوط التسعة والتسعين كانت لا تزال تتجه نحوه وضربته.
على الرغم من أن جسده كان محاطًا بتوهج ضبابي من شأنه أن يساعده في درء قوة خطوط الضباب التسعة والتسعين ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع المساعدة في سعال جرعة من الدم.
"لوه يون يانج ، أنت ... كيف تجرؤ على مهاجمتي بالفعل! سأفعل ..." كافح الرجل للتحدث قبل أن يقاطعه عدد قليل من أفواه الدم.
تم استعادة الهدوء مرة أخرى في القاعة الكبيرة ، ولكن باتباع تقنيات هؤلاء التلاميذ الثلاثة ، كانت القاعة بأكملها على وشك التحول إلى أنقاض.
عمليا جميع خطوط المصفوفات قد تضررت بالفعل وكانت الأرضية المصنوعة من الحجر الأسود اللامع مليئة بالثقوب.
"أغلق فمك ، الأخ الصغير!" وصلت يون روشوي بسرعة إلى جانب ذلك الرجل ودققت في مدى إصابته قبل أن تخبر لوه يون يانج ، "أنا معجبه بقدراتك. بالنظر إلى أنك قد علمت بالفعل الأخ الصغير يون بولونج درسًا ، آمل أن لا تخذلنا بعد الآن أيها المعلم ".
صدمت قاعدة زراعة لوه يون يانج تمامًا يون راشوي ، على الرغم من أنه كان في درجة السديم العليا فقط ، فقد قام بالفعل بإلغاء ذروتها لتقنيات المجال السماوي. إذا أصبح لوه يون يانج في درجة المجال السماوي ، فعندئذ ...
لم تجرؤ على التفكير في النتيجة ، الشيء الوحيد الذي يمكنها التفكير فيه هو أن هذا العم كان شخصًا لا يجب الإساءة إليه بأي ثمن.
اندهش لوه يون يانج بنفس القدر من قاعدة زراعة يون روشوي. قاعدة الزراعة في يون روشوي لم تكن ضعيفة. لو لم يكن من أجل الجمع بين منظم صفاته و كاسر الأحلام ، لما استطاع لوه يون يانج قمعها. إذا العم المعلم لا يمكن أن يتطابق مع ابن المدرب ، سيواجه حقا صعوبة في المستقبل.
وقال لوه يون يانج للحراس الذين لم يقفوا بعيداً جداً: "لقد كان يحترم شيوخه ويطلق فمه. خذه وأعطه 100 جلدة بسوط التنين!"
على الرغم من أن هؤلاء الحراس كانوا مخلصين لوه يون يانج ، إلا أن هذا المستوى من القتال قد تجاوز بالفعل نطاق سيطرتهم ، لذلك فقد وقفوا جانباً.
ومع ذلك ، عند سماع تعليمات لوه يون يانج ، اندفع 10 رجال على الفور وقيدوا يون بولونج بسلاسل معدنية.
"العم المعلم ، الأخ الصغير بولونج هو الابن الوحيد لسيدنا . لطالما كان مدللاً من قبل السيد والعشيقة منذ صغره. لقد عاقبته بالفعل. إذا تعرض للضرب ، فإن كرامة السيد ..." يون روشوي لم تكن اصاباتها خفيفة بعد التعامل مع كسارة الأحلام الخاصة بـ لوه يون يانج أيضًا.
لم تجرؤ على استفزاز لوه يون يانج ، لذلك استخدمت اسم قديس بحر السحاب المقدس .
لوح لوه يون يانج بيديه بشكل رافض ، "إذا لم يكن للأخ الأكبر ، لما تركت هذا اللعين البائس يغادر هذا المكان!"
"100 جلدة من سوط التنين ، وليس ضربة واحدة أقل. خذه بعيدًا!" وصلت هالة لوه يون يانج ذروتها عندما قال هذا وظهر ثقب أسود خلف ظهره.
عندما شاهدت هذه الثقب الأسود ، أدركت يون روشوي أنه بغض النظر عما فعلت ، فإن لوه يون يانج سيمنع كل تحرك لها.
في النهاية ، تخلت أيضًا عن أي أفكار لاتخاذ خطوة وقالت بهدوء ، "العم المعلم ، سأبلغ الأمر برمته إلى المعلم بصدق."
لوه يون يانج لم ينتبه إلى يون راشوي ، وفي الوقت نفسه ، تم حمل يون بولونج بالفعل تحت القاعة الكبيرة ، حيث قام عسكري بعمق في الدفاع عن جلده بسوط التنين.
هذا النوع من الجلد بشكل عام لن يكون قادرًا على إيذاء جسد يون بولونج ، ولكن بعد أن أغلق لوه يون يانج قاعدته الزراعية بالكامل ، أضرت كل ضربه يون بولونج بقوة كاملة.
" لوه يون يانج ... هذا لم ينته. في المستقبل ، أنا وأنت ..." على الرغم من أنه كان يتلقى جلدًا ، إلا أنه لا يزال يتحدث بصعوبة ويفصح عن كل أنواع الكلمات اللعينة.
"تذكر ، 10 ضربات أخرى في كل مرة يتحدث فيها!" على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن تافهًا ، إلا أنه لا يزال لا يسمح بهذا النوع من عدم الاحترام.
ارتجف قلب يون روشوي عندما سمعت ذلك. علمت أن التماس لوه يون يانج لن يكون له أي فائدة ، لذا نصحت يون بولانج على عجل ، "لا تقل أي شيء."
كان يون بولونج يريد أصلاً أن يستمر ، ولكن مع تكدس الضربات ، أغلق فمه في النهاية ، وعندما انتهى الجلد ، كان جسده مليئًا بعلامات السوط.
"عزيزي المعلم ، نحن نودعك". لا تزال يون روشوي تحافظ على بعض الاتزان أثناء مغادرتهم.
لوه يون يانج لم يقل شيئًا ، بل لوح بيده بلا مبالاة.
"يا معلم ، يجب عليك تعزيز العلاقات الجيدة مع زملائك من التلاميذ الذين يعملون من أجل سيد العالم السماوي. والآن بعد أن مررت أنت و قديس بحر السحاب المقدس بهذا ، أخشى أن ..." حاول حاكم مسار المذبحة الدموية أن يحذر لوه يون يانج بهدوء.
ضحك لوه يون يانج: "أنا على استعداد لتعزيز العلاقات ، لكنني لست على استعداد للنباح والعض من قبل الكلاب! الزملاء الذين لا يعرفون كيف يتصرفون يجب التعامل معهم بشكل مناسب. إما أن تكون ضعيفًا ، أو ان تكون أقوي. في المستقبل ، سيضطر على الأقل إلى إعادة النظر إذا كان يرغب في إحداث مشكلة مرة أخرى! "
في منتصف هذه المحادثة ، رن جهاز اتصال لوه يون يانج . كان ميلين. عندما تم إجراء المكالمة ، قال: "صاحب السمو يون يانج ، يدعوك التفوق إلى الخزانة لاختيار مكافأتك."
............................................................................................................................................................................................................................................
METAWEA
هناك المزيد