اغلق عينيك.

واسأل نفسك.

اذا كانت هذه البداية هي بداية لعبة في غاية الوحشية فما الذي ينبغي علي فعله الآن؟

اولًا يجب عليك فهم الوضع (الموقف) والتحصل على جميع المعلومات التي يمكنك التحصل عليها

بعد ذلك ، تمكنت من العودة إلى نفسي قليلاً (تمالك اعصابه يعني).

تذكرت المهمة الأولى التي حددتها لنفسي فتحت عيني ببطء وفحصت الامور المحيطة بي ومن حولي مرة أخرى.

وللأسف لم يتغير شيء ....

الواقع كان انني اقف في مساحة خالية ومفتوحة وحولي اشجار ولم يكن هنالك اي اضاءة شوارع والضوء الذي اراه يغطي المساحات المظلمة من حولي كان عبارة عن مشاعل ذات ضوء خافت.

ولكن الحقيقة الفاجعة كانت ان هنالك رجال همجيين ذوي عضلات في كل مكان انظر اليه

"تهانينا، ايها المحاربون الشبان"

اللعنة، لم اكن اتوهم رؤية الامور هذه.

لم اعرف مالذي يفعلونه في منتصف الليل، ولكن تعابيرهم كانت مليئة بالوقار هل كان الرجل في وسطهم مثل كبير (شيخ) القبيلة؟

حسنًا، هذا لا يهم.

"اعتبارًا من اليوم، ستغادرون الضريح المقدس وتولدون من جديد كمحاربين حقيقيين!"

أغمضت عيني، وتركت كلمات الرئيس المزعوم تدخل من اذن وتخرج من الأخرى.

لم أكن طبيبًا، ولكن لو كنت سأشخص نفسي، فسأقول انه ظهرت لدي أعراض إغماء.

مع عدم وجود فكرة عن سبب وجودي هنا.

"أخرجوا الآن واحدًا تلو الآخر، واختاروا السلاح الذي يناسبكم!"

لذا، دعوني اعود خطوة للوراء وافكر في الأمور التي حصلت.

ماذا كنت أفعل قبل هذه الاحداث بقليل؟

بمجرد أن حاولت أن أتذكر للتحقق مما إذا كان لدي

أي مشاكل في دماغي او بذاكرتي.

تبادرت الافكار الى ذهني مباشرة.

كنت ألعب لعبة.

كانت غرفة الرئيس الأخير امامي وقمت بتنشيط البوابة واثناء محاولتي لقمع حماستي. فجأة، ظهرت بعض الرسائل التي تفيد بأن البرنامج التعليمي قد

اكتمل وبدأت عملية الانتقال، وانفجر ضوء ساطع من الشاشة.

و… الآن بعد أن عدت إلى صوابي،

بطريقة ما أصبح الأمر أكثر إرباكًا من قبل.

"اخرج يا كاراك الابن الثالث لفرعون!"

أولاً، قررت التحقق من حالة جسدي.

لم أشعر بأي ألم، لكن ما زلت بحاجة إلى التحقق بعناية.

مع وضع هذه الفكرة في اعتباري، حنيت رأسي وتيبست في مكاني.

… ما كل هذا؟

"فأس باليدين! عظيم!"

كانت الأيدي التي انظر إليها عملاقة بشكل محرج. والمثير للدهشة أنهم يتحركون حسب إرادتي (رغبتي).

أثناء تواجدي بينهم، تحققت من بقية جسدي، وكان منظر جسدي رائعًا.

ليست حقيقة انني لا ارتدي قميص هي الرائعة فحسب، بل تم رسم جميع أنواع الأوشام في جميع أنحاء الجزء العلوي من هذا الجسم الصلب كانت الاوشام تغطي العضلات العلوية.

... نعم، لقد بدوا جميعًا بنفس الحجم، وتم تعديلهم ليكونو على نفس المستوى مقارنةً مع هذا الجسم العملاق.

-بمجرد التحقق من وضعي -

في الواقع لم يكن هنالك شيء للتحقق منه.

لسبب ما، أصبحت همجيًا بربريًا دون أن أدرك ذلك.

"يا كاراك، الابن الثالث لفرعون! هذا يجعلك محاربًا! " (اسمه مدري فرعون او فارون)

عمليات الاختطاف والكاميرات الخفية والتجارب النفسية وما إلى ذلك كانت ضمن احتمالاتي ولكن على الفور قمت بمسح كل هذه الاحتمالات من ذهني.

سيكون من الحماقة اعطاء نفسي امال زائفة واجبار نفسي على الاقتناع وان اجبر الادلة على ان تتوافق مع مفهومي الخاطئ، على الرغم من الوضع .

قد اُظهِرت لي الدلائل بالفعل.

كان من الأفضل الاعتراف بالحقيقة والمضي قدمًا.

ما كان يحدث لي الآن كان شيئًا لا يمكن تفسيرة لا بالعلم ولا بالافكار الحديثة.

بخلاف هذا الجسد الكبير، كان هناك الكثير من الأدلة الأخرى أيضًا.

"التالي!"

بادئ ذي بدء ، لم تكن اللغة التي تحدث بها هؤلاء المتوحشون هي الكورية أو الإنجليزية أو الأسبانية.

لغة لم أواجهها من قبل في أي مكان في حياتي كلها.

المشكلة كانت أنني استطيع فهم اللغة وكأنها لغتي الأم.

وكأن معرفة اللغة هذه كانت مدفونة في رأسي.

"تعالي، أينار، الإبنة الثانية لبينلين!"

ثانيًا، لقد شعرت وكأنني معتاد على هذا الموقف.

ولكن اتسائل كيف يكون ذلك ممكننًا ولكنه كان ممكنًا (ياخي ذا الكاتب يعرف يمطط) في البداية كان كل شيء غير مألوف ولكن بعد ان عدت لرشدي وتمالكت نفسي اصابني شعور ديجافو

(الديجافو: هو شعور وكأنك ممرت بهذه التجربة من قبل)

"اخترت السيف! خيار جيد، لك، يا ذكي" (كلامهم ثقيل وغريب شوي كأنهم رجال كهف)

البربر اليافعون يختارون اسلحتهم واحد تلو الاخر، وهذا كان العامل المشترك بينهم.

وهذا يبدو مثل اعادة تجسيد لإفتتاحية [دنجن اند ستون].

لأكون دقيقًا، عندما تختار العرق البربري من بين اعراق كثيرة اللعبة تبدأ بهذه الطريقة.

هل فعلًا هذه صدفة؟

اللعبة الي كنت العبها عندما ابتلعني الضوء كانت [دنجن اند ستون] والعرق الذي كنت العب به بشخصيتي الرئيسية كان العرق البربري؟

"يا أينار الإبنة الثانية لبينلين الآن اصبحتي محاربة، عسى بركات رافدونيا ان ترافقك"

"أنت مجنون"

قررت أن أتوقف عن محاولة إزالة شكوكي المتبقية.

رافدونيا.

يبدو ان كبير القبية نطق بشكل صحيح مما جعل كل شيء اخر يبدو دون معنى .

انا الان عرفت اين يقع هذا المكان، هذا العالم كان من اللعبة التي لعبتها لعقد من الزمن تقريبًا، هذه هي دنجن اند ستون.

آءء، هل كان احدهم يتحدث؟ ومالذي يعنيه بهذه الكلمات؟

وعندما لمحت حولي كان هنالك بربري يجلس بجواري، انصعقت لأنه كان مختلف عن بقية المهمجيين القريبين.

"مالذي يحدث وما هذا ولما انا هنا..."

كانت انفاسه ثقيلة وعيناه مليئة بالإرتباك وهو ايضًا عرف بشأن دنجن اند ستون ربما هو في نفس موقفي؟

شعرت بالحاجة للتأكد من الأمر، ولكن لسوء الحظ لم احصل على الفرصة للتجربة حتى.

"من الذي فتح فمه!"

الصوت كان صاخبًا لدرجة ان طبلة اذني وخزتني، واصاب رأسي الدوار للحظات.

لم اعلم كم اخذ مني الأمر ولكن عندما رأيت كبير القبيلة ينظر لي بدونية جعلني الأمر استيقظ بسرعة.

"هل كان أنت؟"

هززت رأسي بمجرد ان سألني وكأنه كان التصرف الطبيعي، ونظرت للهمجي الذي كان بجانبي، وتصرفي كان سريعًا وسلسًا لدرجة انني بدأت أُقدِر إتزاني.

وفي المقابل كرد الشيخ قام بتوجيه نظره للبربري بجواري، عوضًا عن استجوابي اكثر.

"انا اسف، ولكن انت المسؤول، لماذا قمت بفتح فمك؟"

٫٫هل كان انت؟

,,ااا نعم؟

"انا سألت هل انت، من تمتم قبل قليل؟"

في هذه اللحظة، احسست ان كبير القبيلة وضع تعابير غريبة على وجهه.

بمجرد النظر اليه ادركت ان المشكلة ليست ببساطة "تحدث شخص ما دون اذن"...

"اوه هل تقصد دنجن اند ستون؟ نعم... لماذا؟"

يبدو ان هذا الرجل لم يلاحظ التغير في الاجواء حتى الان.

"يبدو انه انت من اصدر الاصوات"

لمحة صغيرة ظن الحزن ظهرت على اعين كبير القبيلة.

شعرت بالموت لسبب مجهول، لذلك بدون وعي مني تحركت قليلًا الى الجانب.

وبعدها قام الرجل بإمالة رأسه وسأل، هل هذا مثل حدث او ربما لأنني لاحظت بشكل مبكر.

ولكن ما حدث وقتها لم استطع حتى متابعته بعيني شيء سطع وبعدها صوت ارتطام .

سسسك

وهذا كل ما تطلبه الأمر مرت تلك اللحظة العابرة وسقط الرأس بصوت خافت وتدحرج مره وراء مره على الارض.

المشهد كان عنيفًا لدرجة لا تصدق حتى انه يبدو غير واقعي من شدة العنف.

عيناي قامت بتمرير المشهد هذا لعقلي

رقبة الرجل كانت مقطوعة امام عيناي.

العظام البيضاء والعضلات الممزقة كانوا واضحين وحتى القصبة الهوائية كانت مرئية، شيء ابيض انتثر على وجهي ورافقته الدماء وقطعة لحم تشبه الطين؟ ماهذا؟ شحم؟ .

حسنًا، في الواقع انا لم اكن أعرف.

لكن الأمر لم يكن صادمًا كما توقعت، كان الأمر كمشاهدة فلم او أنمي لم يكن هنالك اي شعور غثيان ولا حتى ضغط نفسي، كما لو انه كان حلمًا

بسسسسسست!

وفي اثناء مراقبتي للدم وهو يتطاير من من رقبته المقطوعة، تساؤل واحد جاء لذهني.

لماذا بحق الجحيم قتله الشيخ؟

"روح شريرة مست جسد اوريم، ابن كادوا، يا ايها المحاربين اليافعين انسوا الكلام الذي قالته الروح الشريره من ذاكرتكم"

وفي هذه اللحظة وعند سماعي لكلمات الشيخ، تسارعت المعلومات لعقلي.

المعلومة الاولى: انا روح شريرة

المعلومة الثانية: اذا ما اكتشفوا هذا الأمر سأموت

المعلومة الثالثة: قدر هذا الرجل كان من الممكن ان يكون لي(يقصد انه كان ممكن يكون مكان الرجل )

وعندما توصلت لهذا الاستنتاج، شعور بالقشعريرة اصاب عمودي الفقري، والذي كان لايزال متصلًا، بينما منافسي كان مقطوع الرأس.

"فولكان!! بسرعة ابلغ بالحادثة للمعبد وخذ الجثة!"

رد فولكان: وماذا عن احتفالية البلوغ؟

"سأكمل"

كان هنالك الكثير من الدماء ولكن، استمرت الطقوس (ممارسة الشعائر).

بدا وكأن الأمر هذا كان شائع هنا (القتل) لذلك لم يرمش أحد له (محد اهتم) اينما وضعت عيني.

وهذا ايضًا ينطبق على المحاربين الذين يجلسون بالجوار (حتى هو شخصيًا ما اهتم)

لكن ربما كان ذلك لأنني لعبت الكثير من الألعاب العنيفة؟

لم يخبرني احد بشيء، ولكني ارى بوضوح مالذي يجب علي فعلة الآن، يجب ان اتخطى مراسم البلوغ دون ان يلاحظ احد اني "روح شريرة"

لو انها لعبة ودية، لكانت ظهرت لي رسالة تخبرني بأن المهمة تحدثت (يعني مثل الألعاب لما تحصل هدف جديد تتحدث الاهداف فيها وتنبهك)

ومع الهدف الجديد في عقلي، اجبرت نفسي على التوقف عن الارتجاف.

وان اتصرف بناءً على تصرفات الآخرين، لذلك قمعت تعابير وجهي (يقلد الي حوله).

يجب ألا يشعر أي شخص الان بأي شعور بالإختلاف عند النظر إلي.

لأنه بالنسبة لهم لو اكتشفوا الأمر سأكون مجرد روح شريرة تلبست جسد الشخص الاصلي لمالك هذا الجسد.

"التالي!"

ولكن الذي حدث بعد الحادثة هذه جعل قلبي يغطس

"كيينيكس الابن الرابع، سيروم، اخرج هنا"

لم أكن اعرف اسمي. (شييييت)

هذا امر خطير، مع حياتي على المحك.

اذا قام أحدهم بمناداتك وتوقفت هناك دون حراك، فستبدو حتمًا مثيرًا للشبهة.

"التالي!"

بالطبع يمكنك التقدم والقول انك سمعت الاسم بشكل خاطئ.

من الواضح أن هذا كان عذر منطقي، وأكثر ترجيحًا.

ولكن إذا سألوا اكثر للتأكد منك؟ ، فسيكون ذلك امر مختلف كليًا (مشكلة).

ماذا لو سأل الشيخ سؤال لكونه يشعر بالشك؟

لن أتمكن من الإجابة على أي شيء.

"التالي!"

هل هذه المشاعر المتوترة تحفز الهرمونات في دماغي؟

بدأت الأفكار الإيجابية تتبادر إلى الذهن.

فكرة ضعيفة، "إذا كنت الشخص الأخير الذي قام بإستدعائة، فلا يهم إذا كنت لا تعرف

الاسم، أليس كذلك؟"

"التالي!"

شعرت بالأسى على نفسي.

هل كنت حقًا سأعتمد على الحظ؟

انا؟ الشخص الذي لم يكن محظوظًا أبدًا طوال حياته؟ يمكن للمرء أن يعرف اني رديء الحظ فقط من خلال التمعن بحقيقة انني تم استدعائي إلى هذا المكان بينما كنت العب اللعبة.

لكي يتمكن شخص غير محظوظ مثلي من تجاوز هذه الأزمة، كنت بحاجة إلى خطة معقولة.

"التالي!"

لهذا السبب ظللت أنظر حولي.

مع ذقني المرفوع للأمام بثبات، نظرت إلى التعبيرات والحركات و عادات الآخرين بعيني.

بينما كنت أفعل هذا ، خطرت لي فكرة!.

"التالي!"

بالطبع، لم تكن هذه الطريقة مضمونة بنسبة 100٪.

ومع ذلك ، كان وقتي قصيرًا، لذلك اتخذت القرار النهائي.

أن هذه كانت الطريقة هي الارجح للبقاء على قيد الحياة.

"التالي!"

"التالي!"

"التالي!"

استمر النداء.

بقيت أعد في نفسي مع كل نداء واحد اثنان

وعندما كررتها ثماني مرات.

"اخرج يا بيورن ، ابن يانديل!"

(تعليق المترجم: حركة ذكية يعني مع كل اسم يقول واحد اثنين وكل مره يوصل رقم اثنين يطلع المحارب مع اسمه، ويسويها مع كل اسم ولكن يوم وصلت لأسم وعد واحد اثنين محد طلع قال اوه هذا اسمي اجل)

أخيرًا، حانت اللحظة المنتظرة.

حتى بعد مرور ثانيتين منذ ان نادى على الاسم، لم يحرك احد أقدامه حتى.

إدراكًا لهذه الحقيقة، تقدمت إلى الأمام. وبكل فخر، وكتفي مرفوعة، أنا مشيت نحو شيخ القبيلة.

خطوة.

لم يكن الأمر وكأنني لست خائفا.

حتى في هذه اللحظة، عندما كنت اتقدم للأمام، لم أكن متأكدًا حتى من أنه اسمي.

خطوة.

إذا كان حكمي خاطئًا، فإن رئيس القبيلة المجنون هذا سوف يناديني على الفور، قائلاً : انه هذا تصرف مشبوه.

وربما يسأل من هي والدتك؟

ولن أستطيع الإجابة.

لكن.

خطوة.

لم أتردد.

حتى عندما كان قلبي ينبض في صدري، استقرت أنفاسي واستمررت في التقدم إلى الأمام.

لسبب بسيط.

لأنني اعتقدت أن هذا هو الأكثر احتمالا.

"المحارب الشاب ، اختر سلاحك!"

في النهاية ، كان خياري صحيحًا.

لم يكن هناك ذرة شك في عيني الزعيم الذي ينظر إلي.

نظرة لطيفة، كما هو الحال عند التعامل مع المحاربين الشباب الآخرين.

حبست أنفاسي، وقمعت الحماسة الغريبة التي كانت تفور بداخلي.

لقد عشت (بقيت حيًا).

أقل من عشر دقائق مرت منذ أن فتحت عيني.

لكني تقبلت الواقع الذي أواجهه الآن كما هو.

قد يبدو غريباً للبعض، لكن ... إنكار الواقع هو اتصرف الأغبياء.

هذا ليس بحلم.

"بيورن ياندل".

من الآن فصاعدًا ، يجب أن أعيش بهذا الاسم.

لا، ليس فقط الاسم، يجب أن أصبح هذا البربري المتوحش وأتقمصه تمامًا.

لا أعرف إلى متى.

وهل من الممكن العودة إلى المنزل، وإذا كان الأمر كذلك، فماذا علي أن أفعل...؟

لأنني لا أعرف أي شيء بعد.

حسنًا، أتساءل عما إذا كان من الممكن العودة بمجرد انهاء اللعبة واستيفاء شروط معينة؟.

(ما فهمت وش يقصد هنا هل يعني استيفاء شروط معينة او في حالة انهاء اللعبة ؟ على كل حال حطيتها زي ماهي)

لا يزال من المبكر التحقق من ذلك.

أتمنى بصدق ألا يكون هذا هو الشرط.

لاااا، انا لم أقم حتى بإنهاء (تختيم) الإصدار ثنائي الأبعاد حتى الآن، كيف يمكنني انهاء اللعبة في الحياة الواقعية؟

ربما سأضطر للعيش هنا لبقية حياتي.

"..."

هذا يعني، ان اختيار السلاح كان مهمًا.

اعتقدت أن التقليب بين الاسلحة قد يثير الشكوك، لكنني ما زلت حذر.

فحصت كل سلاح على حده واحدًا تلو الآخر.

سيف بيد واحدة، سيف عظيم يحمل باليدين، صولجان، عصا حديدية، رمح، حربون (سهم عملاق للصيد)، الفأس، مخباط (اسمه Flail ابحثو عنه)، المطرقة العظيمة، إلخ.

لم يكن هناك أقواس أو عصي او عصي سحر على الإطلاق.

هؤلاء الأوغاد المتوحشون لم يهتموا حتى بالوظائف السهلة مثل المعالجين، السحرة أو الرماة. (عشان كذا ماعندهم عصي سحرية او اقواس)

على الرغم من أنه بالنظر إلى خصائصهم العرقية، كان ذلك طبيعيًا.

“بيورن ابن ياندل! تعال، اختر سلاحك! "

مع التأخر في الاختيار بدأ رئيس القبيلة يستعجلني.

أخيرًا نظمت أفكاري.

البرابرة ليس لديهم موهبة طبيعية للسحر، لكن لديهم قدرات بدنية قوية.

لهذا السبب، عندما كنت العب بشخصية بربري، كنت أستخدم الاسلحة اليدوية واكون في الطليعة.

بدافع الفضول، حاولت أيضًا أن أكون بربري رامي، لكن ذلك لم ينجح.

كانت قيمتهم الحقيقية تظهر دائمًا في القتال اليدوي.

'هذا.'

بعد الكثير من المماطلة والتفكير، اخترت أخيرًا سلاحي.

"همم."

وأظهر الزعيم، الذي أعطى لمحات من الإعجاب والثناء بعد كل اختيار، ردة فعل غريبو تجاه اختياري.

كان الشعور مفهوما تماما.

“بيورن ابن ياندل! هذا يجعلك محاربًا! "

لأنني اخترت "سلاحًا" لم يختره أي شخص آخر.

في تلك اللحظة، بدا وكأنني دخلت غرفة مظلمة وخافته الأنوار.

「اكتملت المزامنة. 」

تم تسجيل معلومات الشخصية والسجلات وإرسالها إلى المدير. 」

بدأت مروحة وحدة المعالجة المركزية التي كانت هادئة في الدوران، وظهر الضوء المنبعث من الشاشة مرة أخرى

أضاءت الغرفة الفارغة.

ومع ذلك ، لم يتم تشغيل الجهاز بشكل طبيعي.

بيب بيب ، بيب ، بيب -

تم إدخال النص بما يتماشى مع أصوات التصفير على شاشة تشبة نظام تشغيل دوز كان نص ابيض على خلفية باللون الأسود.

أكملت بنجاح [مراسم البلوغ]

「لقد قمت بوضع معدات جديدة

「ارتفع مستوى العناصر الإجمالي +12」

كما لو كان شخص ما يكتب بشكل مباشر حتى في هذه اللحظة، هذه الأصوات كان يتردد صداها بهدوء في الغرفة غير المأهولة.

إلى ما لا نهاية و بشكل مستمر.

「بيورن يانديل」

المستوى 1

الجسم: 25 / العقل: 35 / القدرة: 1

مستوى العناصر : 24 (الزيادة كانت +24)

المستوى القتالي : 67 (الزيادة كانت +6)

———————————————————

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كان فصل طويل واتعبني قليلًا مع الاسف ولكن في حال احد يرغب مني استمر ينبهني لأن الحافز ضئيل

وتابعوني على تويتر

MaulerCrow@

2023/05/14 · 106 مشاهدة · 2375 كلمة
8iPt
نادي الروايات - 2025