انا أقوم بنشر 100 فصل عندما انهي ترجمتها
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
أذهل بيتمان جاوين و هو يصرخ. للحظة ، لم يفهم ما تعنيه أمبر بعلامات الحياة ، حتى بعد ثانيتين - بدأ يشير إلى الكرة .
كرر بيتمان بينما كان يقترب بعناية من الكرة "عندما ارتدت أمبر في وقت سابق ، ظهرت علامات الحياة الضعيفة داخل الكرة". أخرج قطعة من الأوراق المجففة والمتجعدة. بينما كان يلف ساق الورقة ، قال. "لكن العلامات اختفت بعد جزء من الثانية ... لم أر مثل هذه الظاهرة غير العادية ..."
فركت أمبر مؤخرتها أثناء التحديق في الكرة الصخرية في عدم التصديق. "بحق الجحيم…؟ هل يمكن أن يكون هذا الشيء حياً؟ "
كان الجنود الثلاثة لا يزالون عالقين في الكرة الصخرية وبدو أكثر عصبية على الفور .
ومع ذلك ، كان جاوين يشتبه في المهارات المهنية للكاهن. "لا يمكنك أن تكون مخطأَ ، أليس كذلك؟ "
بيتمان صاح على الفور. "غير ممكن! أنا كاهن حقيقي ، محترف من فصيل الطبيعة والروح. كيف يمكنني أن أخطئ في مثل هذا المجال الأساسي ! "
"... ألست من فصيل قلب الغابة؟ "
ذهل بيتمان. "هل هذا ما قلته في المرة السابقة؟ "
ثم نظر على الفور إلى أمبر . "أي فصيل أخبرت الناس عنه منذ آخر مرة؟ "
"..."
" على أي حال ، فإن حواسي ليست خاطئة." لاحظ أن الغلاف الجوي كان شديدَا حقًا ، حتى مع جلد بيتمان السميك ، لم يعد بإمكانه الحفاظ على موقفه المتحرر . يمكنه فقط تغيير الموضوع بقوة. "بغض النظر عن الفصائل ، فإن الإحساس بعلامات الحياة هو الأساس لجميع الكهنة. بدون هذا الأساس ، لن يتمكن المرء من إلقاء أي تعويذات ... علاوة على ذلك ، انظر ، هذا دليل ! "
. . . . . . . . . . . . . . . . . .
وأثناء حديثه ، أظهر الورقة المجففة والمتجعدة أصلاً في يده إلى جاوين. أصبحت قطعة الورقة صحية وجديدة. الآن ، كانت خضراء زاهية كما لو أنها قطعت للتو من فرع الشجرة .
قال بيتمان بشكل رسمي ومهني وهو يدور حول الكرة الصخرية "على الرغم من أنها تبدو بلا حياة على السطح ، إلا أن هناك شكل معين من أشكال الحياة داخليًا ..." "يبدو أنها في نوم عميق وثقيل للغاية. أم يمكن أن يكون ذلك أيضًا لأنه لم يتطور إلى شكله الكامل بعد؟ "
حركت أمبر عينيها. لم يعرف أحد ما الذي فكر به هذا العقل عندما قالت فجأة ، "انتظر. لا يمكن أن تكون هذه بيضة ، أليس كذلك ؟ ! "
" بيضة؟" تعثر جاوين وفكر في نفسه ، "إذا كان الشيء الذي كان يدرسه باحثو مجموعة جوندور لفترة طويلة في الجبال هو في الحقيقة بيضة ، فإن هذه المسألة ستكون مثيرة للاهتمام بشكل استثنائي". ومع ذلك ، سرعان ما أصبح أكثر حيرة. "ما هي بيضة الشيء الحي التي ستكون بهذا الحجم؟ "
. . . . . . . . . . . . . . . . . .
في اللحظة التي انتهى فيها ، اهتز وظهرت فكرة في ذهنه. أجاب بنفسه: "هل يمكن أن تكون بيضة تنين؟ "
صمتت أمبر وبيتمان على الفور. شاهد الاثنان الكرة الصخرية الكبيرة وسط الخيمة بخوف وعصبية. في هذه الأثناء ، دخل جاوين في حالة مضطربة وهو يفرك ذقنه. ما هو تطور الاحداث هنا ؟ الحصول على بيضة التنين بعد الانتقال ، مثل هذه السيناريوهات لا يمكن تخيله. هل هذه مؤامرة ما ؟
ومع ذلك ، سرعان ما فكر في جانب آخر. ماذا لو كانت هذه بيضة تنين؟ عرفت السماوات كم من الوقت سيستغرق حتى يفقس. إذا حكمنا من خلال عمر التنين المشاع لعشرات الآلاف من السنين ، فقد يستغرق تفقيس البيضة نفسها آلاف السنين. قد يعني التقاط بيضة التنين تفريخها طوال حياته ، وقد لا تكون حياته كافية حتى. كان عليهم أن يحضروها لأجيال ، وعندما يفقس في النهاية ، يمكن أن يأتي بابا التنين وماما ويأخذانها. وقد لا يقولون حتى شكرا لك قبل المغادرة ... ربما كانت هذه خدعة التنانين العملاقة المعتادة؟
ومع ذلك ، إذا كان سيحسب بالفعل بحلول الألفية ، فإن هذه "البيضة" تم إخراجها من بقايا لها ألف سنة من التاريخ. من يعرف؟ ربما ستفقس قريبا؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . .
ربما لأن الذاكرة المفاجئة لمثل هذه الخدعة المألوفة قد أثارت بعض الذكريات في ذهنه ، وقف جاوين ببساطة هناك ودخل في حالة من الذهول الشديد. لم تتلقى أمبر أي رد فعل حتى بعد مخاطبته عدة مرات. أخيرًا ، قفزت فتاة نصف الالف وحطمت رأسها على صدر جاوين. "استيقظ !!"
" اووومف —"
لم يكن جاوين يرتدي درعه ، وكان يُترك دفاعه في ذلك الوقت. عندما عاد إلى حواسه ، ذهب على الفور لسحب أذن أمبر. "هل لديك برغي متدمر في عقلك؟ كيف يمكنك استخدام رأسك لضرب شخص ما ؟ ! "
" دوه ، لقد جعلتني أزيل جميع العناصر المعدنية الموجودة علي قبل الدخول. إذا كان لدي مطرقة في متناول اليد ، فهل أحتاج إلى استخدام رأسي؟" تهربت أمبر ببراعة من مخالب جاوين هذه المرة وردت بجرأة ، "لماذا أذهلت فجأة في وقت سابق؟ "
على الرغم من أنه كان يميل حقًا إلى التساؤل عما ستفعله بالضبط إذا كان لديها مطرقة في متناول اليد ، إلا أن جاوين لا يزال يوجه انتباهه إلى الكرة الصخرية. "كنت أتساءل عما إذا كانت هذه بيضة تنين حقًا ... كيف يمكنني إيقاف" حقل الطاقة "اللعين هذا ."
كان هناك ثلاثة جنود ما زالوا عالقين وغير قادرين على التحرك .
" القدرة على التحكم في المعادن والتأثير على تدفق القوة السحرية. في الأساطير ، يمتلك نوع فرعي من التنانين العملاقة المعروفة باسم التنين المعدني أو "تنانين الأرض" مثل هذه القدرات. كشبه باحث (كان نصفه الآخر طاهًا ، وقاطع طرق ، ومثمنًا ، وعرافًا) ، فرك بيتمان ذقنه وبدأ يتحدث بالمعرفة التي كان مدي صدقها غير معروفة. "إذا كنا نفكر في الأمر على أنه بيضة من نوع ما ، فمن المحتمل جدًا أن يكون هذا الشيء بيضة تنين ".
لم يتوقع جاوين أن يتمتع هذا الرجل العجوز ببعض القدرة. كشف عن نظرة مهتمة. "يا؟ ثم ، هل تعرف كيف توقف مجال الطاقة؟ "
. . . . . . . . . . . . . . . . . .
" أنني لا أعرف." تجاهله بيتمان وهرع للمضي قدمًا قبل أن يضربه جاوين. "وانه عديم الفائدة حتى لو فعلت. إذا كانت هذه بيضة تنين حقًا ، فكيف يمكن أن تكون قدرة الكاهن منخفض المستوى مثلي كافية للتعامل معها؟ التنانين العملاقة هي أنواع أسطورية. قد تكون هذه مجرد بيضة ، لكن التنين العملاق لديه قوة سحرية تعادل السحرة البشريين المتوسطين حتى عندما تكون لا تزال بيضة . "
فكر جاوين. ماذا يعني هذا الإعداد السخيف الذي يتحدى الطبيعة؟ إذن ، بعد أن عملوا بجد لنصف حياتهم ، لا يمكن للبشر أن يقارنوا ببيضة ؟
في هذا الوقت ، نظرت أمبر فجأة. "ألست بطل أسطوري؟ يمكنك تقطيع اسياد السحر كما لو كنت تقطع الفاصوليا الطويلة. ألا يمكنك أن تعتني بها؟ "
قال جاوين بحاجب مجعد: "قدرات الفرسان والسحرة مختلفة". كان يعرف كم كانت "أسطورته" مزيفة. على الرغم من أنه كان أكثر تكيفًا مع هذا الجسم وتعلم كيفية فهم القدرات في جسده وذكرياته ، فقد كان في نوم طويل بعد كل شيء. علاوة على ذلك ، لم تكن الخبرة القتالية خاصة به ، وكان من الصعب دمجها مع نفسه الحقيقية ؛ وبالتالي ، قد يتعين تخفيض القوة التي يمكنه حقاً حشدها في المعركة. ربما يمكن أن يكون البطل في منطقته الحالية ، ولكن إذا غادر "قرية البداية" ، فربما يموت في الطريق ...
. . . . . . . . . . . . . . . . . .
إلى جانب ذلك ، كانت هذه البيضة (على افتراض أنها بيضة) خارجة تمامًا عن المجال الذي يمكن أن تتعامل معه قدرات الفارس .
ومع ذلك ، بعد بعض التفكير الدقيق ، ما زال جاوين قرر تجربتها. "دعني اجرب ."
في الواقع لم تكن قدرات الفارس متنوعة ومناسبة مثل السحرة. تضمنت غالبية المهارات في ذكريات جاوين استخدام سكين لاختراق شخص ما ، على العكس تمامًا كيف يمكن أن يتوصل السحرة من سبعة إلى ثمانية طرق في مجرد إنشاء موجه مياه . ومع ذلك ، للتعامل مع هذه البيضة ... ربما تكون بعض القدرات الأساسية مفيدة .
بما أن هذه البيضة أظهرت علامات الحياة ويمكن أن تتفاعل مع القوة السحرية ، فهل سيستخدم القوة السحرية لمحاولة التواصل معها؟
في هذا العالم حيث كانت جميع أنواع الأشياء مدفوعة بقوة سحرية ، تعلمت جميع المهن الاستخدام الأساسي لها. استخدم الفرسان القوة السحرية أيضًا ، فقط بطريقة مختلفة عن السحرة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . .
ومع ذلك ، في معظم المستويات الأساسية للاستشعار والتوجيه وأكثر من ذلك ، لم يكن هناك فرق كبير بين استخدام القوة السحرية للفارس والساحر .
مشى جاوين إلى الصخرة وضغط بيده على سطحها الخشن. قام الجنود الثلاثة المثبتين في كرة الصخور بقلب رؤوسهم على الفور بتوتر. لم يعرفوا ما هي الطريقة التي خطط سيدهم لاستخدامها للتعامل مع هذه "الصخرة" ؛ علاوة على ذلك ، لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت حياتهم ستصبح تضحيات في هذه العملية. على الرغم من أن الأرواح والوفيات من جميع المدنيين تقريبًا قد تم احتجازهم من قبل الأرستقراطيين في هذه الحقبة ، عندما وصل الأمر بالفعل إلى هذه النقطة ، إلا أنهم لا يستطيعون إلا الشعور بالتوتر .
لاحظ جاوين نظرات الجنود وطمأنهم بابتسامة. "لا تقلقوا. أنا ثابت للغاية ".
بعد ذلك ، أصبح غير مبال بردود أفعالهم وركز على استشعار تدفق القوة السحرية .
ظهر في ذهنه "مجال رؤية" إضافي .
كان هذا توزيع القوة السحرية ضمن نطاق معين من نفسه. على الرغم من أنه لم يكن "يرى" بوضوح كما فعل السحرة في حالة التأمل ، كان كافياً للإشارة إلى تدفق القوة السحرية. رأى أنه يبدو أن هناك طبقة رقيقة للغاية من الضباب يغطى داخل الخيمة ، وفي داخل الضباب ، يبدو أن هناك تدفقًا خفيًا. كانت هناك عدة نقاط تقارب أكثر وضوحاً داخل الضباب. كان الاثنان الأقوى قليلاً هما أمبر و بيتمان واقفين في مكان قريب ، مع تجمع ثلاث كرات أخرى ضعيفة للغاية من القوة السحرية معًا ، ومن الواضح أنهم الجنود العاديين الثلاثة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . .
ماذا عن "الكرة الصخرية" التي كان من المفترض أن تكون بيضة تنين؟
كانت مجموعة من الثقوب السوداء .
في "رؤية" حواسه السحرية ، قدم مركز الخيمة لونًا أسودًا مطلقًا كما لو كان قد تم حفر الفضاء ببساطة. كان الظلام لا يظهر أي ضوء ، ولا تفاصيل. لم يكن هناك سوى احتمالين: إما أن تكون كرة الصخور هذه شيئًا لا يجب أن توجد في هذا العالم ف لم يكن لديها أي قوة سحرية على الإطلاق أو أن الكرة الصخرية قد امتصت جميع التأثيرات السحرية التي تستهدفها .
يمكن القضاء على السبب الأول لأن هيرتي شعرت ذات مرة بقوة سحرية قادمة من داخل كرة الصخور. على الرغم من أن القوة كانت غريبة للغاية وخلافا لأشكال السحر المعروفة ، إلا أنها كانت موجودة .
لذا ، ربما دخلت هذه الكرة الصخرية نوعًا من "الحماية الذاتية"؟
خمّن جاوين بينما كان يوجه وعيه بحذر ليقترب أكثر من تلك الظلمة .
أثبتت تحريات أمبر قوة هذه "الحماية الذاتية". من المرجح أن يؤدي التحريض العنيف بشكل مفرط إلى "ارتداده" مثل أمبر . وبالتالي، كان عليه أن يكون حذرا .
بهذه الطريقة ، بعد أن انخرط بحذر شديد ، أدرك أنه لم يطلق "رد فعل مرتد" من الكرة الصخرية .
لا يعرف ما إذا كانت بيضة التنين لديها القدرة على التواصل ، يمكن لـجاوين فقط إعطاء الأمر محاولة .
في البداية ، لم يكن هناك رد .
ولكن بعد استمراره لبضع ثوان ، سمع بعض الأصوات الصاخبة يتردد صداها في ذهنه. وكان على يقين من أن الأمر لم يكن مجرد خياله .
هذه الكرة الصخرية كانت تتذمر له برفق .
تم إحياء روح جاوين على الفور ، وفقد الارتباط تقريبًا بسبب الاضطراب في مشاعره. لكنه سرعان ما استقر في هذه العلاقة الهشة وأرسل تحياته الأولى. "مرحبا ، أنا لا أعني لك أي ضرر. يمكنك مناداتي ب جاوين ".
أصبحت التقلبات العقلية القادمة من الكرة أكثر وضوحا . وأخيرًا ، أصبح التذمر الناعم عبارة عن كلمات يمكن أن يسمعها بوضوح. كان صوتا بنبرة معدنية وجنس لا يمكن تمييزه. "هل الخارج آمن الآن؟ "
قام جاوين بقمع التحريض في قلبه وبذل قصارى جهده لنقل صدقه. "إنها آمنة للغاية هنا. يمكنك الاطمئنان تمامًا . "
" أنا لا أصدقك. انصرف ."
"..."
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
* * * * انا احتاج الى مدقق * * * *
* * * * اتمنى ان ينال عملي اعجابكم * * * *
* * * * تدقيق LoRdE * * * *
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *