هذه تكلمة للفصل 14 الذي قسمته بسبب طوله
كنت أرى بعض الوجوه المألوفة. المسترجلة الجميلة أيلا وفاركاس وفيلكاس.
بعد وصولنا إلى سكاي فورج بجوار جارفاسكار. كان المكان تلًا صخريًا صغيرًا. وفوقه نصب تذكاري لطائر يفتح كل من عينه ومنقاره.
كاد وولفير يفقد اتزانه عندما رأى ورشة الحدادة الكبيرة التي تنبعث منها الحرارة من مسافة طويلة. كان ذلك كثيرًا في رأيي. كان يفكر في الاقتراب لكن جون باتلبورن أوقفه قائلاً إن هذا ابعد ما يستطيع الناس الوصول إليه.
أنا من ناحية أخرى كان مغمورا في أفكاري. لا أستطيع التحقق من هذه الحرفة مباشرة ولكن كان هناك الكثير من سحر النار ينبعث من هناك. قد يكون هذا مكانًا جيدًا لإتقان سحر النار. ولكن بدون طريقة تدريب مناسبة ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية
عندما عرف وولفير أن اولفينا كانت ابنة ارلوند فقده توازنه مرة أخرى. أيضا ، اكتشفنا انها ليست عذراء معبد الاهلة ولكنها كانت تعمل في الحانة وكانت ملابسها قريبة من ملابس الراهبات
بالنظر إلى جون باتيلبورن و وولفير، تذكرت أصدقائي من حياتي الماضية. فاتي وفور ايز ، كان يجب على هؤلاء الرجال إعطاء جثتي دفنًا مناسبًا ، ولم يلمسوا أبدًا سماعة VR مرة أخرى.
ابتسمت وأبعدت هؤلاء الرجال عن هنا. ذهبت إلى جاروفاسكر مرة أخرى وسألت عن كيفية الانضمام إلى الصحابة ، أخبروني أنه يجب أن أبقى في المدينة لبعض الوقت وأصبح "إنسان تحت الارشاد" لبضعة أيام قبل أن يقبلوني بصفتي "محارب كامل" ".
ليس لدي سوى بضعة أيام قبل مجيء القافلة القادمة إلى صولتيود، على الرغم من ذلك. سافعل ذلك بعد مراسم بلوغ سن الرشد.
طلبت التدريب مع الصحابة لبضعة أيام وقبلوا ذلك ، يمكنني استخدام ساحة التدريب. في الواقع ، لا يمانعون أي شخص طالما أنهم يعرفون كيف يقاتلون.
عاش جون باتلبورن تحت اسم عائلته. كان مبارزا جيدا. كان وولفير حامل درع ورجل يحارب بفأس ، وكانت مهاراته في الرمي جيدة أيضًا. ربما تعلم الكثير من باليموند.
لقد أظهرت مهارتي في القوس لإجراء محادثة مع آيلا. لقد أبدت اهتمامًا وتنافست معي. كان هذا نزالا من اللعبة الاصلية لذا قضيت وقتًا ممتعًا.
شعرها الأحمر كان مثل هيلدا ولم يكن لديها وشم نوردي على وجهها حتى الآن ، مما يعني أنها لم تبلغ السادسة عشر بعد. كان درعها يبدو غبيا وكبيرًا لفتاة ذات بنية صغيرة.
وعدتها بالتدرب مرة أخرى غدًا ، عدت إلى النزل وأنا أسحب الزملاء المضروبين. أعطوني نظرات غريبة بأعينهم ، كانوا يتعرضون للضرب من قبل الصحابة مفتولي العضلات طوال اليوم وكنت أواجه مسابقة رماية مع فتاة.
حسنًا ، أنا رجل وسيم لسبب ما ، لذا لا تدعني أضيع وجهي الجميل على لا شيء.
ذهبنا إلى النزل وشربنا مرة أخرى ، هذه الليلة باتيلبورن كان متعبا للغاية بحيث لا يستطيع المشي إلى المنزل حتى بقي في النزل.
...................
في اليوم التالي كان الجو باردا اكثر. مشينا نحن الثلاثة تحت ضوء النهار البارد وساعدنا في تنظيف النزل. التقينا مع أولفينا ويووزيلدا وأكارا وسفيدي.
مقارنةً بنا ، بدت الفتيات بصحة جيدة وجميعهن مرتاحات جيدًا. كنا نسهر طوال الليل بعد كل شيء.
بعد الإفطار غادرنا للسوق حيث أرادت الفتيات شراء أشياء.
كانت الفتيات فتيات بغض النظر عن الطبقة الاجتماعية التي اتين منها. مشينا كل الظهيرة بعدهم ، كان أحد تلك رحلات التسوق الكابوسية عندما يتابع الأولاد الفتيات ويحملون كل الأشياء.
خلال تلك الفترة جاء إلي شخص ما وقدم نفسه باسم رمزي. كان احد نقابة اللصوص'. كعضو يمكنني الحصول على بعض الأشياء التي أريدها من فرع كل مدينة.
سألت لبعض الوقت واتبعت الرجل إلى زقاق مقفر.
"إذن ، ماذا لديك لي؟" انا سألت.
"أفضل" سكر قمري في المدينة "(اسم رمزي لنوعية من المخدرات اسمها السكوما ويتم اعدام كل من يتاجر فيها)، إذا سلمتها إلى تلك المرأة ، فستفعل ذلك بشكل صحيح." قال الرجل.
"أنت متأكد من أنها ليست كومة قديمة من الاعشاب المغشوشة؟" اعدت السؤال مرتين مع الرجل.
"إنها الصفقة الحقيقية التي أخبرك بها. إنها تعمل بشكل أفضل ، وكلما استخدمت" قمر قمر(معنى رمزي اخر)"عملت بشكل أفضل." وأكد الرجل المعلومات.
دفعت له وغادرت.
كانت هذه بعض المعلومات حول "اوليفا العرافة". إنها امرأة في وايترون يمكنها التنبؤ بالمستقبل مقابل ثمن. "السكر القمري" هو مكون كيميائي من ايلسوير، وهو المكون الرئيسي لصنع المخدر المشهور "سكوما".
كنت أفكر في تجربة بعض السكوما مرة واحدة ، لكنني أتدرب طوال اليوم و السكوما لها تأثيرات إدمانية يمكن أن تعوقني.
عدت إلى الفتيات وانتهت من التسوق ، ثم أخذت الأولاد وذهبت لمواصلة جولتنا.
أظهر لنا باتيلبورن منزله و "قاعة الموتى" حيث يدفن النوردز موتاهم.
بعد ذلك ذهبنا إلى "اوليفا العرافة" لبعض القراءة المستقبلية.
تصرفت بحماس وحثثت الرجال.
يمكنها القيام ببعض القراءة المستقبلية بأشياء كثيرة تشمل قراءة أوراق الشاي وقراءة راحة اليد والبطاقات. على الرغم من أن "السكر القمري" لها. ولكن بجدية غريب ما يحدث مع الجدات العجوزات وهن يتعاطون المخدرات ويرون المستقبل.
رحبت أولافا بالناس أمام منزلها ، وكانت امرأة مسنة وضعيفة. لقد أرسلت لها شخصًا من النقابة وأعطيتها بعضًا من ال"قمر قمر" عالية الجودة ، وقلت لها بعض الاشياء لقولها على انها نبوئات.
لم تكن راضية عن ذلك ، ولكن عندما وُعدت بمزيد من السكر القمري" عالي الجودة وافقت على الفور.
لم تيكن باتيلبورن يحب معرفة المستقبل حتى لا يقلق بشأنه ، فقلت له أنه يمكنه فقط أن يسأل عن أي أشياء لا قيمة لها لأنني سأدفع.
لتحسين المسرحية ، كانت اوليفا تتعاون بطريقة غير عادية للقراءة المستقبلية التي اقترحتها من خلال وكيل أعمالي.
استخدمت بطاقات. كان هذا غير شائع إلى حد ما بالنسبة لأعمالها المعتادة.
"أنت تستخدم ورقة غريبة هذه المرة." تساءل باتيلبورن.
"دفع أصدقاؤك الكثير من المال لنبوءة دقيقة يا بني." قالت أولافا.
كلٌ منا اخذ بطاقة ، كانت فارغة لكن كان علينا أن نكتب الكلمة الأولى التي تتبادر إلى أذهاننا.
كتبت "الدم". لا أعرف ما كتبه الآخرون بالرغم من ذلك.
أثناء أخذ البطاقات ووضعها بالترتيب قمت بخطوتي. لقد غيرت بطاقتي باستخدام بطاقة باتيلبورن.
علمت اوليفا بذلك وانتقلت إلى البطاقة الأولى ، كانت بطاقة وولفير .
أمسكت بها بيدين وسألت وولفر عما يريد أن يعرف عنه.
"أريد أن أعرف عن سكايرفورج." كان وولفير شديدًا مثل أي وقت مضى ، ضحك باتيلبورن وتنهد.
أغلقت أولافا عينيها وهمست. بدأت تتحدث "أرى طريقا ممتلئا بالنار ، نار لا يمكن لأي إنسان أن ينجو منها ولكن عليك أن تسير في هذا الطريق. للوصول إلى الطريق ، عليك ألا تعتمد فقط على حظك ، ولكن أيضا على حظ الصبي الذي لا يخشى النار ، سيأخذ يدك ويسميك شقيقه ".
أبدو مندهشا. كانت تلك قراءة غير متفق عليها. شعرت بالخوف الآن.
دهش وولفير. وجد إشارة إلى حلمه. فجأة استدار نحوي وحمل كتفي بيديه ، وكانت عيناه تطلقان شعاعًا من السعادة.
"هل سمعت هذا؟" سأل وولفير.
"نعم ، نعم. مبروك! الآن اذهب لتجد هذا الرجل الذي لا يحترق." سألت وحاولت دفعه.
كان يشع بالسعادة وهو يعلم أن لديه فرصة.
"حسناً حسناً ، يا يسوع المسيح. لا تتدحرج علي. لقد حان دوري الآن؟" دفعته بعيداً ونظرت إلى اوليفا.
"الآن وقت بطاقتي." انا قلت.
"ماذا تريد أن تسأل عنه؟" هي سألت.
"أنا أسأل عن الحب." قلت طلبي أثناء المزاح.
ضحك الجميع. قال وولفير: في بعض الأحيان عليك التوقف عن اللعب مع الفتيات. رددت:من هو هذا الذي يلعب؟ أنا فقط أستخدم وجهي النبيل الآخر مع وجهي الوسيم الشيطاني.
حملت اوليفا البطاقة وكررت نفس الموقف أثناء طنينها ثم قالت "وقتك ينفذ يا ولدي. إذا لم تتعجل وتجعل الفتاة الفضية لك ، فإن عائلتها لن توافق عليك أبدًا. لديك أربعة من فصول شتاء".
"ماذا؟ أي فتاة فضية؟ من هذا؟" لقد صنعت وجه مفجوع.
ذهل وولفير وباتيلبورن.
"الفتاة الفضية التي تحبها." أجابت اوليفا.
"أنا لا أعرف أي فتاة فضية." انا رديت.
صنعت اوليفا وجه غير مستقر ونظرت إلى البطاقة مرة أخرى.
لاحظ جون باتيلبورن البطاقة الورقية ونظر إليها "أليست هذه بطاقتي؟"
"أوه ، كانت البطاقات مختلطة في ذلك الوقت. انتظر! أليست الفتاة ذات الشعر الفضي أولفينا؟" لقد صنعت وجه مذهول.
"ماذا؟" لاحظ جون باتل بورن ونظر إلى أولافا مرة أخرى. "هل هذه الرؤية صحيحة؟"
"الرؤية تعتمد على البطاقات يا ولدي." قالت أوليفا
"اللعنة! ، لماذا أربع سنوات؟" بدا باتيلبورن قلقًا.
لقد اعتذرت له في قلبي لكن هذا كان الحقيقة ، لن يصدقني أحد إذا أخبرتهم أن أكبر عائلتين من وايترون سيكون بينهما خصام كبير بعد أربع سنوات من الآن.
ما جعل جون باتل بورن يعتقد أنه يعرف القليل عن معتقدات العائلتين.
كانت عائلة جرايماين تعبد "تالوس" رغم حظر عبادته من الدولة ولم يكونوا الباتيلبورن مخلصين لـ"تالوس" كثيرًا.
أعادت اوليفا بطاقة باتيلبورن إلى الخلف وأخذت بطاقتي الحقيقية هذه المرة
. اعثر على روايات معتمدة في Webnovel ，تحديثات أسرع وتجربة أفضل ，يرجى النقر على www.webnovel.com www.webnovel.com للزيارة.
"هل مازال يؤالك عن الحب؟" سألت أولافا ، أومأت برأسي.
أخذ اوليفا البطاقة وفعلت نفس الأشياء مرة أخرى.
لكنها توقفت فجاة..
مرحبا!هل انت مستيقظة؟
كنت على وشك أن أقول شيئًا لكنها صرخت وألقت البطاقة بعيدًا.
حسنًا ، هذا خارج السيناريو. أنا لا أعرف ما تفعله الآن.
"نظرت إليها ..." قالت.
"نعم و؟" انا سألت.
لمعت عيونها كانها تجدح شرارا .
...حسنا!
ممتاز حقًا.
"لذا ، فإنني أعاني من مؤامرة رعب رومانسية في مرحلة ما." لقد قدمت تكهنات.
"هذا الصوت المشؤوم". قال وولفير.
"نعم ، فكر مرتين قبل أن تفكر في متابعتي مرة أخرى." سخرت منه.
قلنا شكرنا لاوليفا وتركنا بقية الصفقة.
أمسكت بيدي وقالت "كل شيء صحيح. الرؤى الثلاث".
كانت يداها باردة ورجفة.
أعتقد أن هناك بعض الحقيقة في ذلك.
كان ما الظهر اليوم ، لذلك أمضينا وقتنا في المشي ، لكن الثلاثة منا كانوا يفكرون دون التحدث.
نظرت إلى باتيلبورن وسألته إذا كان بخير.
"أنا بخير ، إنه مفاجئ جدًا." كان جون شاحبًا بعض الشيء.
"إذن ، لديك أربع سنوات." ذكرته.
"ماذا سافعل بعد ذلك؟" كان في حالة ذهول قليلاً.
"تزوج." قال وولفير ذلك.
"لن يكون ذلك سهلاً ، لن تأخذني عائلة جرايماين على محمل الجد." كان جون لا يزال سلبيًا ، أعتقد أنني سأساعده.
"إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الانضمام إلى الصحابة وصنع اسمًا لنفسك. يمكنك الذهاب إلى كلية باردس والتخرج من هناك بسرعة. يمكنك أيضًا الانضمام إلى بطولة الملك وتحقيق إنجازات هناك". أحصيت الفرص الافتتاحية له.
لقد فكر لفترة وقال أنه سوف يفكر في ذلك.
أخبرته أن يعود للمنزل ويستوعب الأمر ، ثم يقابلنا غدا في النزل بقراره.
"دعنا نتوجه إلى جورافسكار." تحدثت إلى وولفير الذي أومأ لي.
مشيًا إلى هناك ، دخلنا ساحة التدريب واجتمعنا مع اعأخرى.
كان الأمر مثل يوم أمس ، تعرض وولفر للضرب وأطلقت سهامًا مع آيلا.
كانت مهتمة فقط بمهاراتي في الرماية.
كانت أسرع مني ، لكنني ضربت العلامات أكثر دقة.
أخبرناهم أننا سنغادر غداً إلى بطولة الملك السامي وقلنا وداعنا.
في اليوم التالي جاء جون باتل بورن مع حقيبة ظهر ووجه متصلب ، قال إنه سيتوجه إلى صولتيود معنا.
كنت أعرف أنه سيفعل ذلك. كانت أولفينا تعني له الكثير وكان عليه أن يصعد.
حسنًا ، إذا لم أفعل ذلك لما فعل شيئًا حتى بعد بداية أحداث اللعبة ، فهو لم يشارك حتى في المهام ، لذا فإن مساعدته لن تؤثر على المهام الأخرى على محمل الجد.
وقف جون باتلبورن أمام اولفينا.
"أنا مغادر." قال ذلك فقط.
"اممم ، سأنتظر." قالت وأومأت بابتسامة.
"سنتان." قال لها كم من الوقت سيستغرقه.
"سنتان." أومأت بنفس الابتسامة.
تمسك أكارا ويسولددا بسفيدي وقالوا وداعا لها ولولفور. تأخرت قليلاً حتى انتهى الجميع.
لقد تحدثت معهم قليلاً وقلت بعض الكلمات لآذان أكارا سراً.
هنا أصبحت النظرات باردة وقالت "هذا لا يعمل "زغب(احدى المصطلحات التي يكررها الخاجيت كثيرا من دون معنى)".
اللعنة ، انها بلا قلب. ما الفائدة من كونك فتاة خاجيت إذا لم تكن زغبًا.(لا تسالوني حتى انا لم افهم)
بمجرد أن انتهى الجميع ، غادر أربعة منا النزل وتوجهنا إلى الاسطبلات خارج المدينة.
بدأت القافلة الجديدة تتحرك إلى الغرب وكان لها بداية سلسة.
ستكون المحطة الأولى مدينة مورتال ، والثانية ستكون جسر التنين بعد اجتياز نهر هجال ، ثم إلى هدفنا النهائي ، صولتيود.