زوجتي!…
شعرت سو تشيانشي فجأة بشيء أصاب قلبها ، واستحوذ عليها شعور لا يوصف فجأة. أكان يدعوها؟ شعرت سو تشيانشي بالدوار ، كما لو كانت في غيبوبة. ومع ذلك ، كانت درجة حرارة جسمه التي تركت على سترتة حقيقية جدا ...
عندما قال لي سيتشنغ ذلك ، لم يستطع بعض الناس المساعدة في التخلص من صرخاتهم الصغيرة.
" ما **** ، زوج سو تشيانتشي هو لي سيتشنغ؟"
"حقا؟ ماذا يراه في هذا النوع من ..." أوقف الشخص نفسه على الفور ، والتطلع إلى اتجاه لي سيتشنغ بخجل.
"السيد لي ..." أصبحت الفتاة التي قذفت للتو سو تشيانتشي تشعر بالقلق فجأة. "كنت أمزح فقط مع صديق قديم ... انا لا احاول إهانتها حقًا ... السيد لي ..."
رؤية رد فعل الفتاة ، شعرت لو ييهان بالهذيان. على الرغم من أن لي سيتشنغ لم يقل شيئًا ولم يفعل شيئًا ، إلا أن هؤلاء الأشخاص كانوا يتوسلون بالفعل ويحاولون أن يتملقوه. في هذه اللحظة ، شعر لو ييهان بأنه مهرج.
كيف هو مثير للشفقة!
وقف لى سيتشنغ بجانب سو تشيانتشي ، وبدو تماما مثل شخصين ملكيين. في الواقع ، مع وجود مثل هذا الرجل المجاور لها ، لم تكن سو تشيانشي بحاجة إلى حمايته ومساعدته ، هل هي؟ لكنه لم يرغب في الاستسلام ...
لا يبدو أن لي سيتشنغ يسمع الفتاة وهمس لسو تشيانتشي ، "دعينا نذهب". امسكت يده الخشنة بأصابع سو تشيانشي كورت يديهم معا ، وسحبها بعيدًا. اشتعلت سو تشيانشي مع لي سيتشنغ ، مع كل أنواع النظرات المحيطه بهم، احنت رأسها وتسابق قلبها. بدا كانها فتاة يحسدها الجميع. لكنها شعرت أن كل شيء كان غير واقعي ، كما لو كانت قد سرقت هذه السعادة من شخص ما.
من دون وعي ، أدارت سو تشيانشي رأسها إلى الوراء ورأت تانغ مينجينغ واقفةً مع ليو أنان ، التي تورمت خدودها بجانبها. بدا تانغ مينجينغ أيضًا غيوره من سو تشيانتشي. اسرعت سو تشيانتشي خطواتها. حاولت سو تشيانشي مواكبة لي سيتشنغ ، وامسكت بذراعه ، وابتسمت.
مع بعض ممسكين يده في يدها ، صرت تانغ مينجينغ أسنانها. كان الغضب والكراهية ينموان بقلبها كالأعشاب الضارة. إذا لم تكن هناك سو تشيانتشي، فإن تانغ مينجينغ سيكون الشخص الذي كان يتمتع بكل هذا السحر.
عندما كان الزوجان على وشك مغادرة قاعة الاحتفالات ، سمعت الفتاة التي قذفت سو تشيانشي فجأة رنين هاتفها.
"مرحبا أبي." ومع ذلك ، في أقل من ثانيتين ، تغير تعبير الفتاة فجأة وهي تصرخ ، "ماذا؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟ في الصباح كان كل شيء على ما يرام. كيف يمكننا إفلاس في يوم واحد فقط؟"
افلاس؟
نظر الجميع إليها.
"من الذي اسئت إليه؟ أنا لم ..." بينما كانت الفتاة على وشك التحدث مرة أخرى ، رأت فجأة لي سيتشنغ وسو تشيانشي يغادران واصبحت شاحبًا.
-----
اوهايو قوزايمس جهزت لكم دفعه ناريه بتسعدكم بالإجازة ("
احم اما ليش تأخرت الصراحه لانو كنت اذاكر وافكك كتابي
وايضا هناك سبب آخر ساقوله في آخر بارت سانزله