كان تانغ مینچينغ مليئه بالصدمة وعدم التصديق بصرخة. "خمس حبوب ، قد تقتلوه!"
وكانت ليو انان مليئه بالدموع تقريبا. "ماذا علي أن أفعل؟ سأتصل بسيارة إسعاف ..."
ومع ذلك ، أخذ تانغ مينجينغ على الفور هاتف ليو أنان وقال: "هل أنتي مجنونة؟ إذا اتصلتي بسيارة إسعاف ، فقد تذهبين إلى السجن".
"إذن ماذا يجب أن أفعل؟"
بدا وجه تانغ مينجينغ قاتما كما قالت بهدوء ، "مجرد التظاهر أنك لا تعرفين شيئا وتعودين مرة أخرى."
"لكن…"
"اذن انتي تريدين أن تذهبي إلى السجن؟"
"لا!"
"ثم عودي إلى المنزل وادعي أنك لا تعرفيت شيئًا".
بدأ الناس في المغادرة ، لكن بعض الأصدقاء المقربين ظلوا في مكانهم للشرب. ذهب الجميع تقريبا في حوالي الساعة 10.
عندما كان عدد قليل من الأشخاص على استعداد للمغادرة ، سأل رجل كان صديقًا لـ فو لينغبينغ فجأة: "ما هو رقم الغرفة في الصورة التي أرسلها سو تشيانشي إلى المجموعة؟"
"F 1805. ماذا عن ذلك؟"
"لا أعتقد أن هذه غرفة عشوائية. ما رأيك أن نرى اذا م كان لي سيتشنغ قد صدق القصة بالفعل وذهب إلى هناك؟"
"اتريد التحقق من ذلك؟"
"لنذهب!"
ذهب عدد قليل من الناس إلى الطابق الثامن عشر وسمعوا صراخ وضجيج وهم يقتربون من الغرفة. نظر عدد قليل من الناس إلى بعضهم البعض وتدخلت فتاة فجأة. استندت إلى الباب المغلق وقالت: "أعتقد أنني اسمع صوت لين وانتنغ".
وكان الرجال في حالة ذهول ، ويميلون أيضًا على الباب.
"مساعدة…"
صرخة ضعيفة للمساعدة صدم الجميع.
نظرًا لأن الفتاة كانت على علاقة جيدة بـ لين وانتنغ ، فقد اتصلت على الفور بالشرطة عند سماع صوت لين وانتنغ. ذهب رجل إلى المنضدة الأمامية للحصول على مفتاح الغرفة. عندما توغلوا في الغرفة ، كانوا يشمون رائحة الدم على الفور.
كانت لين وانتنغ بالفعل ضعيفه للغاية وبكت على الفور عندما رات الباب مفتوحًا. "ساعدوني ..." كان صوتها كئيبًا ويائسًا ، يختلف عن صوتها المعتاد الحلو.
بدا مرعبا.
بكت صديقتها تقريبا ، مصيحات ، "لين وانتنغ!"
لم يلاحظ دينغ هايبو ما كان يحدث ، حيث كان يحرك وركيها بلا هوادة والدم يقطر بين ساقيه. عندما سحب الرجال دينغ هايبو بعيدا عن لين وانتنغ ، تعرضوا للكم من قبل دينغ هايبو. استغرق الأمر ثلاثة رجال لأخذ دينغ هايبو. كانت لين وانتنغ نصف ميتة عندما تم نقلها إلى سيارة الإسعاف ، تاركةً الدماء في كل مكان أثناء ذهابها. الجريمة سرعان ما لفت انتباه المستوى العلوي من قسم الشرطة. والد دينغ هايبو ، تم استدعاء مدير دينغ ، ثم تم سجنه.
عندما خرجت من قاعة الرقص وهي تحمل يد لي سيتشنغ ، شعرت سو تشيانشي أنها يجب أن تكون في المنام. نظرة سريعة على وجه زوجها ، خرج قلب سو تشيانشي عن السيطرة. ومع ذلك ، فإنها لا يمكن أن تقع له. بعد أن استعادت يدها إلى الوراء ، سألت سو تشيانشي ، "لماذا أنت هنا؟"
نظر لي سيتشنغ إلى أسفل وأجاب ، "للعثور عليك".
شعرت سو تشيانشي أن قلبها تخطى إيقاعاً. أدت إجابته البسيطة إلى تموجات في قلبها ...
---
انا حزينه ):
متى اتزوج بس أبي واحد مز زي لي سيتشنغ وكذا يعني او شخصيته زي او مينغ اوومممييجاددد قلبي لا يتحمل 😣😣💔