سو تشيانتشي اصبحت على الفور في حالة تأهب. كان هناك ضجيج صغير من المطبخ. سارت سو تشيانشي بهدوء إلى الطاولة ، حيث وصلت إلى هاتفها وطلبت رقم الطوارئ المكون من ثلاثة أرقام بينما كانت تمشي باتجاه المطبخ. ومع ذلك ، قبل أن تدخل المطبخ ، ظهرت شخصية قوية أمامها.
أنذهلت سو تشيانتشي. وتحركت بسرعة كبيرة ، وتعثرت إلى الوراء. عندما ظنت أنها كانت على وشك أن تضرب بالأرض ، تحرك الرجل أمامها على الفور. سحب ذراعها ، واسقطها في صدره. شم الرائحة المألوفة ، شعرت سو تشيانشي بقلبها يتسابق بلا منازع. نظرت إلى أعلى وأغلقت عيونهم. غرقت سو تشيانتشي في عينيه الداكنين. ومع ذلك ، سرعان ما حصلت على نفسها ودفعته بعيدا. نظرًا لقمع الاضطرابات في قلبها ، نظرت سو تشيانشي بعيدًا وسألتها على عجل ، "متى عدت؟"
بعد رؤيتها لمظهرها الخائف ، كانت لي سيتشنغ فجأة يرغب في اخذها وقرصها بلا رحمة وجعلها تتوسل. خففت عن ياقته كما هرع الرغبة في رأسه. كان لا يزال يشم رائحة عطرها ، مما أزعج قلبه الذي ظل هادئًا لفترة من الوقت. كان قد أخذ للتو بعض الماء ، لكنه شعر أنه بحاجة إلى المزيد ... متجاهلاً سؤالها ، حصل لي سيتشنغ على كوب آخر من الماء البارد من الثلاجة وشربه.
شعرت سو تشيانشي بخيبة أمل قليلاً ، على الرغم من أنها كانت تعلم أنها كان يجب عليها توقع تجاهلها. عند عودتها إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بها ، تذكرت فجأة أن الرجل قد استخدم جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
بينما كانت على وشك أن تساله عن ذلك ، مشى ونظر إلى شاشتها ، ونظر بسرعة بعيدا ، وقال بهدوء ، "هل يمكنك ان تقومي بواجب الزوجة؟"
كانت سو تشيانشي مذهولا.لكنها سرعان ما استجمعت عقلها ، لا يصدق بصدق. كانت نظرة لي سيتشنغ هادئة وغامضة كما هو الحال دائمًا. نظرًا لأنه لم يكن يمزح ، اصبحت سو تشيانشي خاىفه. "لي سيتشنغ ،نص العقد أنه لا يمكنك إجباري على ... معك دون موافقة".
"اجبرك على ماذا؟" قوس لى سيتشنغ حاجبيه ، ويبدو في حيرة.
كانت سو تشيانشي في حيرة من جديتة.
نظر لي سيتشنغ إلى نظرتها المشوشة وقال "أريدك فقط أن تصنعي بعض الطعام. ما الذي تفكرين فيه؟"
"صنع الطعام؟"
سأل لي سيتشنغ "هل فكرت في صنع ..."
صنع ماذا؟ الحب؟ أجل لي سيتشنغ كلمته التالية ، مما جعل سو تشيانشي تمسك أنفاسها.
"... الغذاء أليس واجب الزوجة؟"
كان سو تشيانشي في حالة ذهول. ثم تم اشعال وجهها بحراره.
---
اححح 😹
نيه سو تشيانتشي مرهه لا 😹😹