تم تشخيص إصابة سو تشيانشي بارتجاج خفيف بعد ذهابهما إلى المستشفى. لحسن الحظ ، لم تكن خطيرة ، لذا فقد عادت إلى المنزل بعد فترة من الراحة. في الأيام القليلة التالية ، طلب لي سيتشنغ إجازة مرضية نيابة عنها ، لذلك لم يكن على سو تشيانشي الذهاب إلى الكلية. ومع ذلك ، سرعان ما اكتشفت عائله لي و تانغ تشنغ هاو ذلك. في اليوم الثالث من إجازة سو تشيانشي المرضية ، ذهبوا إلى المنزل القديم.
بعد وقت قصير من وصول سو تشيانتشي إلى المنزل القديم ، أخذ تانغ تشنغ هاو زوجته وبناته إلى تشيانتشي. "اعتذروا ل تشيانتشي!" بدا تانغ تشنغ هاو صارمة.
كانت عيون تانغ مينغ تشينغ منتفخة كما قالت على مضض ، "لم يكن خطأي. سقطت من تلقاء نفسها".
فهم سو تشيانتشي على الفور ما كانوا يحاولون القيام به. نظرًا للنظاراتهم.
نظرت سو تشيانشي إلى تانغ مينغ تشينغ كما لو كانت غبية. "إذا كنت قادراً على إعطاء ارتجاج لنفسي بمجرد سقوطي ، يجب أن يكون وزني ثلاث مرات عما هو عليه".
"سو تشيانتشي ، لا تحاولي تأطيري." تانغ مينغ تشينغ صرت عل أسنانها.
"مينغ تشينغ !" تانغ تشنغ هاو صرخ بخشونه. "ما زلتي تنكرين ذلك؟ لم تكن تشيانشي على ما يرام بسببك ، والان تعاملينها على هذا النحو. لا أريد حتى أن أقول إنك ابنتي بعد الآن".
قامت السيدة تانغ على الفور بسحب تانغ مينغ تشينغ وراءها ، ونظرت إلى زوجها باللوم. "هل تعلم ماذا فعلت لابنتك؟ وأنت تقف بجانب شخص غريب؟"
"أخبريني إذن كيف خوفت سو تشيانشي ابنتكِ. انا لا اعلم سوى أن ابنتك أصابت سو تشيانتشي بالارتجاج. وفوق ذلك جلبت ابنتك العار لعائلة تانغ ولي أيضًا" متحدثًا بصوت عالٍ ، عرف تانغ تشنغ هاو بوضوح أن تانغ مينغ تشينغ قد أجهضت جنينً.
كانت سو تشيانشي مندهشاً وتراجعت. بشكل غير متوقع ، وفجأه ضربت شيئا ما ورائها. لفت رأسها ، ورأت سو تشيانتشي لي سيتشنغ. وقف لى سيتشنغ بجانب سو تشيانتشي ، وهو يحدق في هذه المهزلة ببرودة.
سماع الصراخ ، خرج الكابتن لي أيضًا مع استغراب. "ماذا يحدث هنا؟"
"الكابتن لي" ، اتصل تانغ تشنغ هاو وأخبر الكابتن لي لماذا كان هنا.
قالت تانغ مينغ تشينغ على مضض: "كانت هي التي أصابتني أولاً. حتى أنها جرحتني. إنها ما زالت تؤلمني".
"أين الإصابة؟ ارينا" ، وقال تشين شوهوا . "إذا كنت تتهمي شخصًا ، فأنتي بحاجة إلى أدلة. إذا لم تتمكني من إظهار أي دليل لديكِ اليوم ، فيجب عليك الاعتذار إلى سو تشيانتشي."
كان تشين شوهوا تتحدث بصعبيه ، مما يجعل سو تشيانشي تريد التصفيق لها. لاحظ بوضوح لى سيتشنغ الإثارة من عيون زوجته ، ضاقت عيني لى سيتشنغ. كان يعلم حقيقة أن سو تشيانتشي لم تكن شخصً سهلاً ، لذا فقد صدق تانغ مينغ تشينغ عندما قالت إنها قد جرحت من قبل سو تشيانتشي.
ومع ذلك ، لماذا سو تشيانتشي لا تخاف ؟
عندما نظر إلى تانغ مينغ تشينغ ، وجد لي سيتشنغ أن يدها على **إلي فوق فخذيها** ، وهي تصيح "هنا!"
رؤية ذلك ، كان للي سيتشنغ ابتسامة خفيفه على وجهه.
"ارفعي التنورة الخاصة بك بعد ذلك." رفعت سو تشيانتشي ذراعيها ، وتبدو بلا خوف.
ومع ذلك ، كان تانغ مينغ تشينغ مذهوله وترددت. "كيف أقوم بذلك؟"
كان هناك الكثير من الرجال هنا. حتى تانغ تشنغ هاو لا ينبغي أن يرى ذلك.
رفعت سو تشيانشي الحاجب وسألت ، "أنتي لا تجرؤين ، أليس كذلك؟"
_
_
الله لا يفشل مسلم 🌚💔