نظرت سو تشيانتشي إلى الجد ثم للي سيشنغ ، ووجدتهما كلاهما يتصرفان بغرابة. أومأ الجد لها ، وخرجت سو تشيانتشي وأغلقت الباب خلفها. عندما أغلقت الباب سو تشيانشي ، ألقى لي سيتشنغ مجموعة من الصور على سرير الجد. تم التقاط الصورة بضوء ضعيف. كانَ امرأة ورجل يتبادلان القبلات على الشاطئ ، وتبدو ساخنه
عند رؤية الصور ، سعل الجد واحمر قليلاً ، وشعر بالحرج وقرر إغلاق عينيه ، متظاهرًا بعدم معرفة أي شيء عنها.
نطق لي سيتشنغ ، "أكنت سعيدًا جدًا لدرجه ارتفاع ضغط الدم لديك؟"
سماع ذلك ، أعطى الكابتن لي للي سيتشنغ نظره حاده وأنكر "لماذا انت تعتقد أنه بسبب هذا؟ ألا يمكن أن يكون لدي أشياء أخرى أتحمس لأجلها ؟"
صمت لي سيتشنغ لمدة دقيقة وأومأ برأسه ، "أعتقد أنني أستطيع التظاهر بأنني لم أرى أنك ترسل شخصًا ما لالتقاط صور لنا سرًا ، وأنني لم أكن أعرف أنك أخذت جوازات سفرنا لتجعلنا نتشارك غرفة واحدة."
"ي فتى ، لو لم يكن بسبب جدك ، هل كان ليكون لديك مثل هذا الوقت الممتع ؟ وهل كانت ستسامحك تشيان تشيان؟"
"حفيدك لهُ سحره. يمكنه الاعتناء بنفسه."
(( وانا اتفق معليك ولدي كفو رجال سنافي ذو عضلات بطن طالع عل ابوه زوجي مو الي هنا ذا يع مره 😭 معليش عل التدخل ارجع كمل ))
بالإضافة إلى ذلك ، أي نوع من المساعدة كان ذلك؟ في منتصف الليل ، كان مبتهجًا لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه. ثم . انها أسوأ مساعده على الإطلاق! بعد أن فقد شيئًا مؤكدًا ، شعر لي سيتشنغ أن جسده السفلي لم يبرد بعد.
"احصل على قسط من الراحة الان و سنكمل صباح الغد."
سماع ذلك ، كان الكابتن لي مستاء بشكل واضح. تذمر ، "ابتعد. أريد تشيان تشيان هنا." ثم صاح ، " تشيان تشيان ، زوجكِ يضايقني".
أعطاه لي سيتشنغ لمحة وأعاد مجموعة الصور إلى مظروف. عند سماع صرخة الكابتن لي ، سو تشيانتشي جاءت على الفور. عند رؤية كيف بدا عابساً، أصيبت سو تشيانشي بالذهول ونظرت إلى لي سيتشنغ ، وسألت: "ماذا حدث؟"
"انه حديث رجل عجوز فقط." خرج لي سيشنغ من الجناح بوجه بارد وقال "سأتي بشيئًا لتأكله".
بعد رحيل لي سيتشنغ ، سأل الكابتن لي بصوت منخفض: "هل هذا الصبي ما زال يتنمر عليك إلى الآن؟"
تنمر ... احترق وجه سو تشيانشي على الفور. رؤية الابتسامة على وجه الجد ، عرفت سو تشيانتشي أنه لم يكن هناك سر أمامه.
"أنت سامحتيه مرة أخرى؟" اردف الكابتن لي منتصرا. "من الطبيعي أن يقاتل الزوجان ، ولكن لا يجب أن تتغاضي عنه كثيرًا. أظهر له من هو المسيطر."
ضحكت سو تشيانتشي وغيرت الموضوع. "هل تريد بعض الماء؟"
عندما عاد لي سيتشنغ ، كان ذلك بعد نصف ساعة. أتى ببعض أطباق الكونجي الفاتحه ، رائعة لتناول وجبة خفيفة ليلية. كان الكابتن لي يأكل ويمزح مع سو تشيانتشي ، في حين أن لي سيتشنغ كان مستاءًا بشكل واضح. بالنظر إليه فقط ، استطاع الكابتن لي أن يرى تقريبًا ثلاث كلمات مكتوبة على وجهه: أنا غير راضي عن احتياجك. بعد تناول الطعام ، تكلم الكابتن لي "كل شيء على ما يرام. لن أموت هنا. ستعودون الآن وسأشارككم غدًا الفندق".
….
174
((مواصله المهمه الغير مكتمله))
على الرغم من أن الجد قال ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة لجعل لي سيتشنغ يتركه لوحده في المستشفى. في النهاية ، أعاد لي سيتشنغ سو تشيانشي إلى الفندق للراحة. لأنها المرة الأولى التي اغمى فيها عل الجد بسبب ارتفاع ضغط الدم ، اقترح الطبيب أن يبقى في المستشفى لمدة يومين آخرين. عندما عادوا إلى الفندق ، كان اليوم الرابع منذ وصولهم إلى جزر المالديف.
بعد أن اعتنت بالجد لمدة يومين وتناوب مع لي سيتشنغ ، شعرت سو تشيانشي بالتعب قليلاً ونامت على الفور. بعد فترة ، أيقظها شعور وجع من خصرها. أدركت سو تشيانتشي على الفور أنه كان من الصعب عليها التحرك. فتحت عينيها ورأت وجه لي سيتشنغ الوسيم.
في نومه ، بدا أقل برودة و حده أقل مما كان عليه عادة. كانت ذراعيه حول خصرها الصغير ، وكانت إحدى ساقه فوق ساقها. لاحظت سو تشيانشي نومتهم وأحمرت خجلاً. كان يحتضنها. هل تقصد القيام بذلك؟ بعناية ، حاولت تحريك جسدها بعيدا عن ذراعه ، خشية أن يشعر بالاحراج إذا أيقظته.
ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية تحرك سو تشيانشي ، لم يتزحزح لي سيتشنغ . كأن ذراعه عالقًا تقريبًا بها ، ولم يتحرك بوصة واحدة. رفعت سو تشيانشي ساقها قليلاً ، ولكن عندما اعتقدت أنها على وشك النجاح ، زاد ضغط ساقه فوقها مرة أخرى ، مؤمناً ساقيها في مكانها. ثم فتح عينيه فجأة ونظر إليها ، يحدق بها بعيون لا تزال مشوشة.
مذهولة ، شعرت سو تشيانشي بقلبها يرتفع حدقت في لي سيشنغ.
"انتي مستيقظه؟" ربما كان ذلك لأنه استيقظ للتو ، بدا صوت لي سيتشنغ أجشًا قليلاً.
"هم ..." قبل أن تقول أي شيء ، سقطت عاصفة من القبلات على شفتيها ، وأخذت كلماتها بعيدا.
حدقت سو تشيانشي به بعينين عريضتين ، وحاولت إبعاده. "هممم ..."
بعد إطلاق سراحها ، كان تنفس لي سيتشنغ متسرعًا بينما كان يهمس ، "هل يمكنني مواصلة تلك المهمة غير المكتملة؟"
بدأ وجه سو تشيانشي يحترق وهي تهز رأسها. "أنزلني ... أحتاج إلى الذهاب إلى الحمام ..."
مع تشديد يديه على خصرها ، شعرت سو تشيانتشي أيضًا أن شيئًا ما كان يتدفق على ساقيها. عرفت ما حدث ويجب أن تذهب لرعاية ذلك. سيكون محرجاً للغاية بالنسبة له أن يراه.
فتح لي سيتشنغ شفتيه ، ويبدو مستاءًا. لكنه سرعان ما عاد واستلقى مرة أخرى.
شعر سو تشيانشي بالارتياح ، ودخلت الحمام بسرعة. في الواقع ، لقد حصلت على دورتها الشهرية. لحسن الحظ ، كانت مستعدة. أخرجت السدادات القطنية التي كانت قد أخفتها في الحمام وعادت إلى السرير. سحبتها يديه الضخمة على الفور والتصقت على الفور بجسده المتحمس لها.
في السنوات الست والعشرين الأولى من حياته ، نظرًا لأنه لم يكن يعرف أبدًا كيف كان الجنس ، كان من المقبول له كبح رغبته. ومع ذلك ، كان لديه طعم لا ينسى لها في ليلة زفافهم ، وهو بالتأكيد لا يمكن أن ينسى. غطت إحدى يديه صدرها الناعم ، بينما وصلت الأخرى تحت تنورتها.
وقالت سو تشيانتشي وهي تمسك بيديه ذات النوايا الشريره ، ونطقت بضعف ، "لقد ... حصلت على دورتي الشهرية ..."
توقف لي سيشينغ مؤقتًا وصمت لفترة قبل أن يلعن ببرود ، " اللعنه !"
_ _
كسرت خاطري يحرامم 😂😂
بعدين عيب عليكو كنت متحمسه مره وكنت ناويه اخلي التنزيل يومي دامني عطلت وكذا
واخر شي مافي الا تعليق 😭😭
افا يذا العلم ):
احم احم شرايكم بالترجمة الترجمه هالمره مع مساعده من وحده من صديقاتي 😔❤️