داخل مقاطعة السماوات التسع ، فوق السماء ، توجد تسع مجرات من الأنهار النجمية. يتكون كل نهر من هذه الأنهار النجمية من مجموعة لا حصر لها من الأبراج المتشابكة معًا. يمكن أيضًا أن تُعرف هذه المجرات التسع مجتمعة باسم تسع طبقات من السماء.
يبحث البشر في هذا العالم الموجه نحو الزراعة عن كيفية التأمل كوسيلة للإحساس باليوان تشي للسماء والأرض. منذ صغرهم ، كانوا يمارسون تقنيات التنفس ، لتدريب روح التشي في أجسادهم ، ولزيادة حيويتهم - و يزرعون تقنياتهم القتالية من أجل أن يصبحوا في نهاية المطاف مزارعين قتاليين .
يمكن لأولئك الذين لديهم حواس قوية للغاية ، من خلال الوساطة ، أن يشعروا بوجود الأنهار النجمية التسعة. من خلال امتصاص الطاقة المسقطة بواسطة مجموعة لا حدود لها من النجوم ، وبعد تكوين رابط فطري مع أي من الأبراج ، يقومون بتكثيف الروح النجمية ،ليصبحوا بذلك مزارعين نجميين.
ولكن كان هناك بشر أقوى ، واصلوا تدريب وتكثيف التشي النجمي الممتص من الأبراج ، بعد أن أصبحوا مزارعين قتاليين اقوياء ، مما أدى إلى تقوية صلابة أجسادهم بلا توقف ، وانفصلوا عن عالم زراعة النجوم القتالي. لقد فتحوا بقوة البوابة النجمية داخل أجسامهم ، مما مكنهم من الارتباط بمزيد من الأبراج ، والقدرة على تكثيف المزيد من أنواع الأرواح النجمية المختلفة.
تقول الأسطورة أن أقوى المزارعين في مقاطعة التسعة سماء كانوا كائنات يمكنها فتح بوابة نجمية في كل مرة يتقدمون فيها إلى عالم زراعة جديد. كانت موهبتهم في الزراعة من هذا القبيل لدرجة أنهم تمكنوا حتى من إقامة روابط فطرية مع الأبراج التي كانت موجودة على طبقة أعلى من تسع طبقات من السماء ، وتحولت في النهاية إلى قوى تتحدى السماء وتحطم الأرض المعروفة باسم آلهة الحرب ضمن الطبقات التسع من السماء.
…………………… ..
بلاد تشو ، مدينة سكاي هارموني ، عشيرة باي.
كان جبين باي الخريف سنو مليئا بالعرق - كما لو كانت تعاني بشدة - بينما كانت تضغط بأسنانها وتستمر في المثابرة.
تحت ستار الظلام ، بدا أن تألق النجوم اللامحدودة الواقعة فوق السماء يتجمع ويتوهج بلا توقف على جسد باي سنو ، ويندمج مع رداءها الشفاف المبلل بالعرق ، مما يمكن من رؤية بطنها الأبيض اليشم المكشوف. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يكن لدى تشين وينتيان أي ميل أو دافع للإعجاب بهذا المشهد الجميل.
"صلب قلبك ، الألم مجرد فكرة عابرة. استرخِ ، تخيل نفسك الآن في مكان مليئ بالجمال والحيوية أثناء التحليق وسط المجرات التسع للأنهار النجمية - معجبًا بجمال النجوم التي لا تعد ولا تحصى ، الضائعة في حلم آسر - وسيتوقف الألم ببطء بينما تستيقظ. "
كان صوته رقيقًا ولطيفًا ، وانجرف مع الريح إلى طبلة أذن الخريف سنو ، مما تسبب في تقليل حدة التشنجات في جسدها.
عندما توقفت التشنجات تمامًا ، أخرج تشينغ وينتيان تسع إبر فضية ، وثقبها من خلال بعض نقاط الوخز الموجودة في منطقة رأس الخريف سنو.
"آه…." باي تشينغ ، التي كانت تقف بالقرب من الجانب كمتفرجة ، أطلقت شهقة صغيرة بشكل لا إرادي ، حيث تحركت يدها لتغطية فمها ، بعد أن شاهدت تصرفات تشينغ وينتيان التي بدت مجنونة وهي تستهدف راس شقيقتها الخريف سنو.
"اجذب طاقة الأبراج نحو جسمك ، وقم بتوزيع الطاقة على طول خطوط الطول وقنوات الطاقة الخاصة بك ، وقم بإغلاقها داخل بوابتك النجمية." انجرف صوت تشين وينتيان الغامض إلى طبلة أذن الخريف سنو ، ليوجهها بشكل منهجي من اجل امتصاص طاقة النجوم ، وتدويرها حول جسدها.
."عودي إلى طبقات السماء التسع - أنت مجرد إسقاط نجمي. الآن ، ابحث عن الكوكبة التي لديها صدى معك ، وحاول تكوين رابط فطري معها ".
بدا أن صوت تشين وينتيان يحتوي على نوع من قوى التنويم المغناطيسي ، وبعد لحظات قليلة ، يمكن للمرء أن يرى ببطء ، على سطح جبين باي أوريف سنو ، ظل خافت يتكثف تدريجياً. كانت هذه العملية شبيهة بالوقت الذي كان ينشر فيه البطريق الذهبي جناحيه ، مما يعطي إحساسًا مليئًا بالجمال والروعة.
كانت عيون باي تشينغ مفتوحة على مصراعيها ؛ كان هذا ... تكثيف الروح النجمي! كانت شقيقتها الكبرى الخريف سنو تكثف الروح النجمية!
"لقد فعلت كل ما في وسعي ، والباقي يعتمد عليك الآن." قال تشين وينتيان بصمت في قلبه ، حيث كان وجهه غير الناضج قليلاً ممتلئًا بالثقل والتعب.
بدا أن جسد الخريف سنو يتألق ببراعة ، وبلغ ذروته في النهاية في صرخة طائر ، حيث كان الظل الخافت يدور بشكل أسرع فوق راسها ، حيث يتكثف في شكل البطريق الذهبي. انبعثت موجة من الطاقة النجمية المرعبة عندما فتحت الخريف سنو عينيها الجميلتين اللتين بدتا وكأنهما تلمعان ببريق النجوم في السماء.
"لقد نجحت!" قفزت باي تشينغ بسعادة ، حيث سارعت إلى الأمام لاحتضان تشين وينتيان في عناق وهي تتلعثم بشكل غير متماسك ، "وينتيان جيجي [1] ، لقد نجحت حقًا!"
بعد الانتهاء من التحدث ، كما لو كان ذلك من دون قصد ، حركت باي تشينغ رأسها أقرب وأعطت تشين وينتيان قبلة مفاجئة على خده.
كانت قبلة من النوع العفيف ، مليئة بالبراءة الفاضحة. تومض عيون تشين وينتيان عندما انفجر في الضحك ، واختفى وجهه الجاد والمتعب في السابق أخيرًا.
"أي طبقة سماوية؟" ينظر تشين وينتيان إلى خطيبته ويبتسم كما طلب.
"الطبقة الثالثة من السماء." كما ابتسم الخريف سنو. كانت ابتسامتها مليئة بالتألق ، مما يبرز جمالها الخلاب. كان الخريف سنو 16 سنة هذا العام ، وكان أحد أربع جمال في مدينة سكاي هارموني ، والابنة الكبرى لرئيس عائلة باي .
"الطبقة الثالثة من الطبقة السماوية ، يمكن للأخت بالفعل تكوين اتصال فطري مع إحدى مجموعات النجوم من الطبقة الثالثة في محاولتها الأولى. ألا يعني هذا أنها ستتمكن بسهولة من تكثيف روحها النجمية الثانية والثالثة في المستقبل؟ رائع ، دعني أخبر أبي بهذا الخبر ". بدت باي تشينغ متحمسة أكثر من أختها الكبرى.
"ليست هناك حاجة لذلك." مشى رجل في منتصف العمر. كان هذا والد الخريف سنو وباي تشينغ ، واسمه باي تشينغ سونغ. عند النظر إلى باي سنو ، ارتجفت يديه قليلاً من الإثارة بينما كان يبتسم ، "باي سنو ، لقد عانيت قليلا."
"أبي ، لولا الاخ وينتيان ، ربما لم تكن الأخت الكبرى قادرة على النجاح في تكثيف روحها النجمية." دخل باي تشينغ ، وبعد ذلك ، حول باي تشينغ سونغ انتباهه إلى وينتيان وقال ضاحكًا: "وينتيان ، شكرًا لك على مافعلته. يجب أن ترتاح قليلا ، أنا وباي سنو سنتركك اولا ".
"حسنًا ، عمي باي." رد تشين وينتيان بابتسامة. منذ أن قررت كلتا عشيرتهما الزواج قبل ثلاث سنوات ، دعاه باي تشينغ سونغ مرارًا للبقاء في منزل باي ، وعامله جيدًا.
"باي تشينغ ، أيتها الشقية الصغيرة ، فلتتبعينا ايضا ، ولا تزعج وينتيان اكثر." قال باي تشينغ سونغ بصرامة لباي تشينغ. ومع ذلك ، أخرجت باي تشينغ لسانها له قائلة: "ما زلت أريد الدردشة مع وينتيان جيجي."
هزّت باي تشينغ سونغ رأسها قليلا وفي النهاية بقيت مع تشين وينتيان.
"الاخت الكبرى يمكنه أن تشكل في الواقع رابطًا فطريًا مع واحدة من كوكبة النجوم من الطبقة السماوية الثالثة ... بناءً على شخصية الأب ، كان يجب أن يذهب لإبلاغ جميع شيوخ عشيرتنا. أنا ، بالطبع ، لا أريد الذهاب إلى مثل هذا المكان الممل ". همس باي تشينغ سراً إلى تشين وينتيان بينما كان يضحك. "وينتيان جيجي ، لم أكن أؤمن بأساليبك في الماضي ، ولكنك نجحت بالفعل! في الماضي ، رفضت السماح لأختي الكبرى بامتصاص اليوان تشي من السماء والأرض ، وأخبرتها أيضًا ألا تحاول تكثيف روحها النجمية سابقًا. هل من الممكن أنك كنت تخطط للانتظار لمثل هذا اليوم؟ "
"من خلال امتصاص اليوان تشي للسماء والأرض ، ستمتلئ قنوات الطاقة وخطوط الطول في جسمك بـ Yuan Qi الذي امتصته ، مما يؤدي بدوره إلى تضاؤل قدرتك الحسية بشكل كبير ، مما سيؤدي في النهاية إلى تدمير فرصتك من اجل تكثيف روحك النجمية. " أجاب تشين وينتيان وهو ملقى على الأرض وهو يحدق في السماء المرصعة بالنجوم.
"غالبية البشر سوف يمتصون اليوان تشي في نفس الوقت من السماء والأرض أثناء محاولتهم الإحساس بالأنهار النجمية. بهذه الطريقة ، حتى إذا فشل المرء في أن يصبح مزارعًا عسكريًا خبيرا ، فلن يكون له أي تأثير سلبي على تقدم طريق المرء ليصبح مزارعًا عسكريًا. ومع ذلك ، فإن الطريقة التي استخدمها وينتيان جيجي تجاهلت تمامًا امتصاص اليوان Qi للسماء والأرض في محاولة لزيادة فرصة استشعار وتكثيف الروح النجمية. أليست هذه مخاطرة كبيرة؟ إذا فشل المرء في الشعور بالأنهار النجمية في طبقات السماء التسع ، فسيتم إعاقة طريقهم إلى أن يصبحوا مزارعين عسكريين أيضًا ، بسبب نقص اليوان تشي في خطوط الطول الخاصة بهم ". سأل باي تشينغ تشين وينتيان بفضول.
"تشينغ إيه ، كم عدد أنواع الأرواح النجمية التي سمعت عنها من قبل؟" ورد تشين وينتيان بسؤال آخر.
"حسنًا ، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين نجحوا في تكثيف روحهم النجمية في مدينة سكاي هارموني ، لذلك لا أعرف الكثير عن هذا ... ماذا عن وينتيان جيجي؟
"في الأنهار النجمية التسعة ، هناك عدد لا حصر له من الأبراج التي يمكن أن تشكل روابط فطرية مع المزارع النجمي. من بين عدد لا يحصى من الأبراج المرصعة بالنجوم ، هناك أيضًا ، عدد لا حصر له ونوع من الارواح النجمية.
"أولئك الذين يكثفون روحًا نجمية استنادًا إلى كوكبة الأسد ، سيجدون أنه يمتلك القوة الاستبدادية للوحش الشرس ، الذي يمزق النمور والفهود بسهولة ؛ أولئك الذين يكثفون روحًا نجمية استنادًا إلى كوكبة الرؤية السماوية ، سيجدون أن رؤيتهم وقدراتهم الحسية قد تم تعزيزها بشكل كبير ، مما يمكّن المرء من رؤية اشياء لا يمكن تخيلها ، بالإضافة إلى زيادة قدرة الفرد على التنبؤ بحركات الخصم في المعركة ؛ أولئك الذين يكثفون روحًا نجمية بناءً على كوكبة الحدادة والصقل سيصبحون سيدا حدادا ؛ وهناك كوكبة الأحلام العظيمة ، سيسمح لك بالنمو في أحلامك ، وحتى يمنحك القدرة على جعل الأعداء يهلوسون ، ويغرقون في أوهامك! "
"واو ، أن تتدرب أثناء الحلم وتخلق الأوهام ، هذا أمر سحري للغاية." غمغم باي تشينغ بصوت منخفض.
"حجم هذه المقاطعة هائل للغاية ، لقد سمعت أن العديد من المزارعين من العالم الخارجي تمكنوا من تكثيف العديد من الأنواع الفريدة والغريبة والرائعة من الارواح النجمية ؛ يمكنهم حتى التحليق في السماء والسفرعبر الأرض بسهولة. في هذا العالم ، يعتبر المزارعون العسكريون النجميون الحكام والديكتاتوريين الحقيقيين ، بينما يمكن اعتبار مزارعي الدفاع عن النفس وجودًا مكافئًا للنمل. إذا لم تستطع أن تكون أحد الحكام ، فقد تخلى عن الزراعة ". كان لدى تشين وينتيان أثر لحرق شديد في عينيه. لقد كان مصمماً على أن يصبح مزارعا نجميا متميزًا ، حيث يقوم بتكثيف العديد من الأنواع المختلفة من الأرواح النجمية ، ويكتسب القوة والقدرة في السماوات التسع ويسافر عبر العالم.
قال العم بلاك ذات مرة أن مدينة سكاي هارموني كانت صغيرة جدًا - عند مقارنتها بالعالم ، لم تكن شيئًا سوى حشرة تافهة.
"لكن ، سمعت ذلك ..." تمتم باي تشينغ بتردد.
"سمعت أنني ولدت مع خطوط الطول المحطمة ، وكان مقدّرًا لي ألا استطيع الزراعة؟" ابتسم تشين وينتيان وهو يقف. "من قال أن أولئك الذين ولدوا مع خطوط الطول المحطمة لا يستطيعون الزراعة. سأكون الشخص الذي يتحدى المنطق ، وأصبح مزارعًا عسكريًا نجميا خبيرا بكل تاكيد .
بالنظر إلى التعبير الواثق على وجه تشين وينتيان ، ابتسم باي تشينغ أيضًا قبل أن يضيف بصدق: "أنا أيضًا أؤمن بـ وينتيان جيجي ، سأغادر أولاً ، لكي لا أقاطع زراعتك لتصبح مزارعا خبيرا."
"حسنًا ، تذكر أن ترتاح جيدا ، و ... لا تمتص أي يوان تشي من السماء والأرض!" ذكرها تشين وينتيان مرة أخرى.
"مفهوم." تخرج باي تشينغ لسانها نحو تشين وينتيان ، قبل الضحك والهرب. بالنظر إلى المنظر الخلفي الرشيق لباي تشينغ ، تجمد تشين وينتيان عندما أصابه الإدراك المفاجئ. دون أن يدري ، كانت هذه الفتاة قد كبرت بالفعل ، ولم تعد الفتاة البالغة من العمر 15 عامًا هي الفتاة ذات ال 12 عامًا التي يعرفها منذ ثلاث سنوات. ابتسم قليلا قبل ان يفقد نفسه في الذكريات.
بعد رحيل باي تشينغ ، بدأ تشين وينتيان زراعته ، وعلى الرغم من خطوط الطول المحطمة ، فانه أغلق عينيه ، ودخل في حالة تأمل. بدأ في جذب طاقة الأبراج ، وقام بتدويرها بالكامل حول جسده من خلال المسارات المكسورة لخطوط الطول الخاصة به. القوة المتفجرة للطاقة من الأبراج اصطدمت باستمرار وتحطمت من خلال الممرات المكسورة ، كما لو كانت تهدد بطحن خطوط الطول الخاصة به الى غبار.
في تلك اللحظة ، ظهر تعبير بشع عن الألم والمعاناة على وجه تشين وينتيان ، هذا الألم… مقارنة بالألم الذي شعر به الخريف سنو سابقًا ، كان رياحا عابرة في مواجهة عاصفة رعدية! , دون اختيار ، صر على أسنانه وثابر.
كانت قنوات الطاقة وخطوط الطول هي المسارات التي تربط تدفق الطاقة في جسم الإنسان ، ولكن بمجرد أن تتعطل خطوط الطول ، لا يمكن اعتبار المرء إلا شخصًا معاقًا ، أي ما يعادل امتلاك جسم غير مكتمل. كان على المزارعين ، بخلاف توسيع قنوات الطاقة وخطوط الطول الخاصة بهم - بعد عالم تنقية الجسم - إعادة بناء قنوات الطاقة الخاصة بهم ، وإعادة تشكيل خطوط الطول التسعة الكبرى ، والاتصال بجميع الفتحات السبعة الرئيسية ، وتحسين أعضائهم الداخلية ، وأطرافهم الأربعة ، و حتى هيكل عظامهم. عندها فقط سيكونون قادرين على إطلاق العنان لإمكاناتهم الحقيقية بالكامل!
عندما شل تشين وينتيان عن قصد قنوات الطاقة وخطوط الطول الخاصة به في ذلك الوقت ، لولا قيام العم بلاك بنقعه في العديد من الأدوية العشبية للعلاج ، لكان قد تحول منذ فترة طويلة إلى معاق حقيقي. كان الحل العشبي فعالاً لدرجة أن تشين وينتيان لم يصبح غير معاق فقط ، بالإضافة إلى جهوده في تدريب جسده يوميًا ، وبعد ذلك بوقت قصير ، بدأ في استعادة بنية الإنسان الطبيعي.
ومع ذلك ، لم يكن أحمق. من الواضح أن خطوط الطول المحطمة لم تكن هدف تشين وينتيان. كان هناك سجل لتحول خطوط الطول النجمية. فقط مع خطوط الطول المكسورة ، يمكن للمرء إعادة بنائها وتحويلها إلى مجموعة مثالية من خطوط الطول النجمية! يتألف هذا المفهوم من تدمير الأساس الناقص أولاً ، قبل إعادة تأسيس الثاني ، الأساس المثالي!.
نهاية الفصل .
Younes39
اتمنى ينال الفصل اعجابكم