Kuaaaaaaah!
شخص شاهد المشهد واستعاده لاحقاً.
كان هناك ضوء فقط....
اقترضت كنيسة لايرون هذا عندما تحدثوا عن خلق العالم ، لكن هذه الحالة كانت مختلفة قليلاً.
كانت أمطار غزيرة من الضوء تتساقط.
إن الضوء الذي نشأ من عملية انهيار العناصر الأربعة تجاهل في نفس الوقت حدود المادة ، ودمر كل شيء.
كانت ضربة جسدية ضخمة للموتي الأحياء.
تحطمت أجساد فرسان الموت ، وانفجرت أجساد الشامان الشفافة مثل قناديل البحر.
كان هذا هو السحر العظيم ، أبراكساس! .
تصور ثيودور هذه التعويذة بعد وصوله إلى الدائرة السابعة ، لكنه احتاج إلى ثماني دوائر لإعادة إنتاج القوة بالكامل.
اصطدمت العناصر المتعارضة مع بعضها البعض ، وتم تعظيم قوة التنافر على الفور.
لقد كانت ظاهرة مستحيلة جسدياً وسحرياً ، لكن سحر ثيودور جعلها تدخل حيز الإمكان.
"اذهب!" صاح ثيودور .
حطمت موجة الضوء الجثث بلا رحمة.
لقد كانت قوة تدميرية خالصة ، لم تستطع حتى الدوائر السحري التحكم فيها بعد إطلاقها.
علاوة على ذلك ، لم يكن الشعاع المدمر الرهيب هو الشيء الوحيد المخيف.
كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.
كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.
لا يمكن لأي سمة أن تتدخل فيه ، ولا تستجيب عند الضغط عليها بقوة خالصة.
التعامل مع الدمار الذي تجاوز الخصائص الفيزيائية.
كانت هذه هي القوة الحقيقية لأبراكساس!.
إذا شكل السحر الأسود قواعد عالم آخر ، فسيكون هذا خطأ .
تم تفكيك الموتى الأحياء بسبب الضوء الرهيب.
لم يستطع مستحضر الأرواح فعل شئ ، باستعمال السحر الأسود ، الذي كان أساس وجودهم ، ضد قوة أبراكساس.
كان الأمر نفسه بالنسبة لكبار الموتي الأحياء.
تحت ضوء أبراكساس ، الذي دمر حتى الليتش ، كان هناك القليل من من نجا من هذا الهجوم ، انهار أحد أركان جيش الموتى الأحياء في الحال.
تم فقد 30٪ من قوتهم الإجمالية.
[توقف!] في تلك اللحظة ، تحدث صوت مظلم وغريب.
ثم حجب الظلام شعاع الضوء الذي يجتاح الموتي الأحياء.
لم يستطع جيرم السماح بفقدان المزيد من القوات وكشف عن نفسه في النهاية.
Kukukukung!
اصطدم النور والظلام.
دمرت موجة الصدمة التي حدثت نتيجة لذلك ، الآلاف من الموتى الأحياء في المنطقة ، لكنها كانت قطرة في دلو ، مقارنة بالقوة التدميرية الفعلية لأبراكساس.
استخدم جيرم السحر الأسود للدائرة التاسعة ، وخلق جداراً من الفضاء الخيالي الذي يمتص القوة من أبراكساس.
قد لا يكون سحر ثيودور موحداً ، لكنه لا يستطيع التغلب على الاختلافات الأساسية بين صفوف السحر.
[ اللعنة ، يجب أن أدمرها! ] ومع ذلك ، تأوه جيرم بعد إيقاف الهجوم لأنه أدرك أن نصف جداره قد دمر.
حتى لو كانت حالة جيرم غير مكتملة ، فكسر سحر الدائرة التاسعة حتى نصفه ، اللعنة ما مدي قوة الهجوم؟ .
بالنسبة لجيرم ، الذي كان يعرف ثيودور قبل بضعة أشهر ، كان هذا الوضع غير متوقع تماماً.
حدقت عيون جيرم الحمراء في ثيودور ، من ناحية أخرى ، كانت هناك ابتسامة باهتة على وجه ثيودور.
―――――――― Kwaaaaang!
بعد ذلك بوقت قصير ، اخترقت عاصفة تفوق سرعة الصوت الفراغ المتصدع واستهدفت جسد جيرم.
قد لا تكون جيدة مثل أبراكساس ، لكنها كانت ضربة قوية! .
[Kuaaaaack!]
تم تقطيع أردية جيرم ، وألقي به في الهواء.
تم فقدان معظم قوة أبراكساس من خلال تدمير الفضاء السابق ، ولكن بعد ذلك مزق سهم خارق جسد جيرم.
ومع ذلك ، لم يكن مطلق السهم ثيودور.
'حسنا. لقد فعلت ذلك بشكل صحيح ، تيتانيا! ' امتدح ثيودور .
-بالتأكيد! .
وبينما كانت تتحدث بصوت متحمس ، نظر ثيودور إلى الوراء إلي موقع تيتانيا البعيد.
ثم أمكنه رؤيتها.
لم يكن ثيودور ينظر في الواقع إلي تيتانيا ، ولكن عن شيء كان على بعد بضعة كيلومترات ، ربما 10 كيلومترات ، على بعد بعيد ، على مسافة حيث يبدو وكأنه نملة واحدة ، نظر ثيودور إلى السماء.
كان هناك عملاق ، كان له قرون على شكل تاج وجسم عاري ، بدون ملابس تماماً .
وكان متينا مثل الدروع ، مثل الجبابرة الذين ظهروا في الأساطير القديمة .
كان العنصر القديم – جيروس – ينظر إلى ساحة المعركة وهو يحمل قوساً عظيماً يتناسب مع بنيته الجسدية.
جزء من زيفيروس الذي تم التعاقد معه ذات مرة من قبل ميردال هرسيم .
على عكس ميترا التي لم تكبر بعد ، كانت حالة جيروس بالفعل قريبة من الكمال.
كانت تيتانيا تتعلم استخدام هذا النموذج منذ أن سلمها ميردال العقد.
"العيب هو أنه يتم استهلاك الكثير من القوة " .
بالمقارنة مع ميردال ، كانت قوة تيتانيا قليلة.
كان هناك عدد محدود من المرات التي تمكن فيها جيروس من إطلاق سهامه.
كان السبب واضحاً ، حتى لو كان ثيودور قد أضعف الجدار أولا ، فإن هجوم جيروس كان هجوماً سيحطم دفاعات سحر الدائرة التاسعة ويلحق الضرر بجريم.
إذا تمكن جيروس من إطلاق هذه السهام إلى ما لا نهاية ، فإن إلفينهايم سيفوز في نصف يوم.
لا يمكن إطلاق «قوس الإعصار» إلا ثلاث مرات أخرى في المستقبل.
احتفظ ثيودور بعدد المرات في رأسه ، عندما وجه رماة إلفينهايم لإطلاق السهام.
لقد انهارت تشكيلات الموتي الأحياء ، وتوقف تقدمهم ، لذلك كانت هذه فرصة.
"أطلاق! لا تترك وراءك أياً من هذه الأشياء القبيحة! "
" أهدفوا إلي الرئيس! ، حتى لو كان الموتى الأحياء ناتجاً ثانوياً للسحر ، فلا يمكنهم التجدد إذا تم تدمير النواة! "
"استخدم الأسهم العادية مع الزومبي منخفض الدرجة!"
قام الرماة الجان ، على الأرض وفوق الفروع ، بسحب أوتارهم.
كانت رؤيتهم ممتازة ، وكانت أيديهم حساسة.
الزومبي الذين لم يتراجعوا حتى كانوا أسوأ من أهداف التدريب.
FEEE!
كان هناك صوت حاد لإطلاق السهام.
غطت الأسهم سماء الليل وضربت جماجم الموتى الأحياء.
بالطبع ، كان هناك الكثير من الموتى الأحياء الذين لم ينهاروا من ضربة واحدة.
نجا البعض باستخدام الدروع ، واستخدم الليتش السحر الدفاعي ، ونجا كبار الزومبي بقدراتهم الخاصة.
ثم عندما تقدم دلاهان بفخر إلى الجان ...
Pipipit!
سرعان ما حولت معمودية الأسهم الذهبية الصغيرة إلى خلية نحل.
"سهام الدمار تبدو جيدة".
لم تكن طبيعة الأمر مختلفة ، سواء في شرق القارة أو غربها.
ومع ذلك ، تنهد ثيودور بارتياح.
لم يكن يعرف مدى إحباطه إذا أصبحت الأشياء التي قضى أسابيع في صنعها عديمة الفائدة.
لقد صنع حوالي 100،000 سهم تحتوي على قوة المانترا.
لم يكن ذلك كافياً لإزالة كل الموتى الأحياء ، لكنه كان فعالاً عند استهداف كبار الموتي الأحياء فقط.
بدأ الموتى الأحياء يشعرون بالخطر ، لم يمت الكبار الموتي الأحياء بضربة واحدة ، ولكن كان هناك حد إذا واجهوا 10 أو 20 ضربة ، لم يتمكنوا من البقاء على ما يرام.
"لقد كان جيداً حتى الآن ، ولكن ... هل ينقصه شي ما؟" نظر ثيودور حول ساحة المعركة وهو يطفو في السماء.
كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.
قد يكون هناك المزيد من الموتى الأحياء في مكان ما.
إذا أصبحت هذه حرب استنزاف ، فسيكون لإلفينهايم عيب.
"فيرونيكا!" صرخ ثيودور فجأة .
"هاه؟"
"سأستخدم المزيد من السحر الرائع ، هل لديك ما يكفي من القوة السحرية؟ "
"لقد أطلقت نفسا واحداً فقط ، لذلك أنا بخير ، ثيودور ، هل ستكون بخير؟ هذا السحر السابق استهلك قدراً سخيفاً من القوة ... "
كانت كلمات فيرونيكا صحيحة ، عيب واحد من أبراكساس هو أنه كان عبئاً كبيراً .
على الرغم من امتلاكه ضعف القوة السحرية لساحر من نفس الدائرة ، إلا أن ثيودور كان يتنفس بصعوبة بعد استخدامه.
إذا استخدمها ثلاث مرات في اليوم ، فستكون دوائره مثقلة.
استخدامه باستمرار سيجعله يدمر نفسه قبل أن يضرب الأعداء.
ومع ذلك ، كانت بشرة ثيودور كما كانت من قبل وقال "لا بأس. لقد فكرت في فكرة ".
'فكرة؟' أصدرت فيرونيكا صوت استجواب ، لكنها عرفت أنه لا يوجد وقت للشرح.
لذلك ، رفعت للتو قوتها السحرية وشاركتها.
في نفس الوقت ، قام ثيودور بتنشيط دوائره ، ودارت 16 دائرة ، مما تسبب في اهتزاز المانا في المنطقة.
Kukukukukung!
اندهش الموتى الأحياء من صوت الرعد القادم من السماء.
على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.
كان صوت ما لا يقل عن خمس تعويذات الدائرة السابعة مستخدمة.
كان هذا لا يصدق ، لا يمكن تجنب ذلك ، بماما أن الدفاع والتهرب كانا مستحيلاً ، اختار الموتي الأحياء اعتراضه.
إذا تمكنوا من إيقاف التعويذات السحرية في الوقت المناسب ، فيمكن حل الموقف بطريقة ما.
"عليك اللعنة! ".
بينما واصل ثيودور التحضير للقصف السحري في السماء ، شعر بتدفق القوة على الأرض.
كانت مقدمة لمهاجمة السحر لإيقافه وإيقاف فيرونيكا.
بالطبع ، لم يكن بمستوى يمكن أن يصيب الشخصين ، ومع ذلك ، كان هدفهم وقف القصف السحري ، سيكون كافياً لفتح فجوة.
"هل تعتقد أنني سأتركك تتصرف بحرية؟"
ومع ذلك ، لم يكن لدى ثيودور نية للسماح بذلك.
"إيلينوا الآن "
-نعم ، فهمت! . تم نقل رد إيلينوا القوي من خلال شبكة راتاتوسكر العصبية.
ماذا سيحدث الان؟.
جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.
طار شيء ما مثل قوس ناعم وسقط.
[ضباب الموت ... عض الجسد ... أممم؟] كان الليتش يركز على ترديد تعويذة ، عندما لاحظ ظلاً ، وتحطم جسده بصخرة ضخمة.
Kukukuk! Kukwan! Kukank! Kukwakwakwang!
لم تكن واحدة فقط.
سقطت مئات الصخور مثل الأمطار الصخرية ، وسحق الموتى الأحياء.
بالطبع ، تلك القوة لم تكن كافية لتدمير كبار الأحياء.
ومع ذلك ، كان كافياً لـ إيقاف التشكيل الذي كان يعد سحر الإعتراض.
[الحاكم… الأمر…! رمي ... بقوة ... ممكن!]
[صخرة ... ثقيلة! مرة اخرى…!]
على بعد مسافة قصيرة من المقدمة ، كان الرجال يمسكون الحجارة بأيديهم.
الأجسام الكبيرة التي يزيد حجمها عن 10 أمتار لا يمكن مقارنتها بتلك الصخور التي ألقيت بواسطة المقاليع.
طارت هذه بسرعة الأسهم وسقطت مثل القنابل.
تم سحق الموتي الأحياء من الدرجة المنخفضة ، في حين لم يستطع كبار الموتي الأحياء تجاهل الهجوم ، مما أجبرهم على التقدم والدفاع.
استخدم الجان عناصر الأرض لصنع الصخور لرميها ، ثم ألقوا بها بغض النظر عن عدد فروعهم المكسورة.
في هذه الأثناء ، أكمل ثيودور وفيرونيكا تعويذتهما.
Kuruwng! Kwang!
كانت القوة السحرية المحققة حمراء اللون وتبخر الهواء القريب.
كان هذا هو القصف السحري العظيم الذي قام به الساحران فقط للتدمير!.
انغلق فكي الليتش عندما شعروا بالدمار بشكل حدسي ، في حين نسي فرسان الموت والموتي الأحياء الدفاع.
ما هو الهدف من النضال عندما يموتون على أي حال؟ .
ثم في تلك اللحظة ...
[ممل] رن صوت من حدود الهضبة الحمراء والغابة العظيمة.
تماما مثل زئير الأسد أو النمر ، تسبب في ارتعاش الجميع.
كان لها تأثير كبير ، تشدد تعبير ثيودور وفيرونيكا عندما كانا على وشك إطلاق تعويذاتهما.
كانت الصيغ السحرية المكونة بشكل مثالي مبعثرة.
Kkuwk ...!
"نيدوغور؟ في هذه المرحلة؟ "
كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.
لم يكن ثيودور يعلم عن التكريم الذي أعده جيرم ، لكنه كان يعلم أنها لم تكن بهذا الضخامة.
وإلا لكانوا قد قتلوا بالفعل دون أن يتمكنوا من المقاومة.
بينما كان ثيودور مشغولاً بالتفكير في هذا الأمر ، أعلن نيدوغور [لا تخيب ظني ، أيها التابع ]
في تلك اللحظة ، ظهر شيء غريب.
لقد كانت قوة نشأت من هاوية مجهولة ، قوة لم تستطع عيون ثيودور رؤيتها.
ناستروند! .
البعد الذي حكمه نيدوغور – تدفقت قوتها المكونة من الظلام والموت إلى هذا العالم المادي.
"سأتبع إرادتك ، التنين الشرير العظيم"
طفت أربعة ظلال على بعد بضع مئات من الأمتار أمام ثيودور.
كانوا يريم والفرسان الأربعة.
تعافى جيرم من الأضرار التي سببها إعصار القوس ، وبدا جسده الممزق الآن تماماً كما كان من قبل.
"هممم ، هل يريدون تجربة جمع البطاقات؟"
" محتمل! " .
واجه ثيودور الأعداء مع فيرونيكا.
من الآن فصاعداً ، لم تكن معركة بين الجيوش بل قتالاً بين القادة.
كانت المعركة بين أقوى القوى في كل جيش .
عندما استمعوا إلى كلمات تيتانيا المتدفقة عبر راتاتوسكر ، رفرف رداء السحرة الأحمر بعنف.
كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian