و لكن في عسيرة اوتسو تم سماع صوت بكاء العنقاء و هدير التنين لم يتم فهم الأمر فكان الامر بع يد و لكن هناك أمر واحد تم فهمه ضربة برق قد ضربت مكان سكن كاغو , مع تلبد الأجواء و سواد الغيوم أنها محنة سماوية , بضرب الأولى كان كاغو قد استقبلها و لم تأثر عليه كثيرا و لكن بفارق ثانية ضربت صاعقة أخرى المكان و كان صوتها مدوي و ضخامتها اكبر نسفت كل مكان الذي يعيش فيه عندها تقيء كاغو الدم فقط بعدها بثانيتين أحس بان هناك صاعقة برقية قادمة لذلك فعل دفاع للصد , فمتلقي محنة السماوية يعلم كل من مرحلة سوف يمر به لذلك الثالثة كانت غريبة مع ضربها اخترقت الحاجز دفاع الذي صنعه و لكن لم تأثر عليه
" رد فعلك قوى "
" إذن الثالثة كان أنت من قام بها والدي "
" هدية الوالد لابنه . "
مع كلامه كان كلا من باوباو و نوراغامي قد حضرو ليجدو المكان قد تحول لحفرة عندها اكتسبوا فهم لماذا أمر الحكيم كو أن يتم نقله إلى هذه المنطقة المعزولة و قد تم منع أي شخص من القوم إلى هذا المكان , فقد كانت هذه المنطقة مجرد غابة حولها أشجار من كل إنحاء و كوخ في وسطه تم صنعه بعد ما أن نام كاغو و كان بسيط سواء من الخارج حيث كان من الحطب أو من الداخل حيث من غير السرير فلم يكن هناك أي أمر أخر .
بملاحظة كاغو بان الأمر لا ينفع أراد اخذ فترة نقاهة فجسده يحس بأنه مسلول بالكامل سواء كانت عضلاته عظامه أوتاره دماءه فلم إن لم تكن الطاقة هي من حركته فلن يتحرك إضافة إلى فوائد التي جناها من طوال الفترة التي كان نائم فيها فبكل تأكيد لم تكن تلك الفترة القصيرة .
" والدي أريد حمام لاستعادة نشاطي, في حين سوف اخذ فترة أسبوع للتأمل "
" لك ذلك , أيتها الأميرة النائمة "
بانتهاء سخرية كو اوتسو منه قام بنقله إلى مكان أخر طاقته الروحية أعلى من مناطق المحيطة
" ما هو هذا المكان والدي ؟ "
" مجرد حجرة تم صنعها عن طريق التشكيلات لتكثيف الطاقة مع دعم من أحجار الطاقة حيث وضعت بطريقة مساعدة «
بالنسبة لكاغو فكان معجب بموضوع التشكيلات و كيف تساعد ,
" هذه الحجرة ستكون لك طوال أسبوعان في حين هذه الأعشاب الطبية و حبوب الطبية تستطيع استخدامها متى ما أردت "
بانتهاء كو من كلام قام بالذهاب و إغلاق البوابة أما كاغو فلم يكن يهتم بأمر الغرفة فمع تصميم فارغ بالكامل فقط جدران بيضاء و سرير و كرسي و حمام طبي فلم يكن هناك أي أمر أخر سوف يثير اهتمامه .
بجلوس كاغو في الحمام قام بوضع الأعشاب في الحمام و بدا التأمل لملاحظة التغيرات ,
بالنظر إلى حالة جسمه فهو تغير قليلا فقط أسنانه أصبحت بارزة و أكثر جمالية و لكن الباقي تغييرات لن تظهر إلا إن كان هناك واحد بقي يركز عليه , أما من الداخل فقط وجد بان هناك أمر غريب شعلتان يدوران داخله بالون غريبة فواحدة بلون ازرق سماوي ’ تجدون اللون في تعليق ’ في حين أن هناك سعلة أخرى بلون اسود بالكامل و لقول الوصف فتعتبر اسود من السواد . مع استمرار دهسته لاحظ بان سلالته لم تعد تمتلك قدرة التنين و العنقاء مع بعض و لكن الأمر مثل أن العنقاء اندمجت مع التنين و أصبحت هي أساس و التنين هو الداعم , عند التفكير في اسمها نطق بتلقائية " سلالة عنقاء الدمار تنين " الأمر الذي اثأر حيرة كاغو هو قوله للكلمة بتلقائية , مع حصوله على بعض مهارات الفطرية فباقي الأمور لم تكن بارزة أو تثر اهتمامه في الوقت الحالي , إلا الفن الزراعي فهو أصبح مجرد فن فطري .يمكن دعمه بفنون زراعة داعمة .
بمرور أسبوع و نصف من التأمل الممل فهم كاغو عدة أمور سواء أكان من ناحية تطور الجسدي في القوة و حتى اندماجه التام مع فن الجسد ناعم صلب و حتى قدرات الفطرية التي لديه , مع معرفته بأنه كل ما زاد في مستوى أو المراحل فسوف يحصل على قدرات فطرية أكثر . يومان آخرين قرر كاغو الخروج من التأمل فما كان يريده قد حصل عليه أما الباقي فلا فائدة من بقاء هنا .
مع خروج كاغو فقام بالتوجه إلى العائلة , طوال الطريق كان يتلقى و يلقى التحية لرجة الامتعاض , بوصول إلى قصر وجد بان أولاد صغار في عمر 3 سنوات و 4 يلعبون مع فتاتين و لم يكونوا سوى إخوة كاغو مع خطيباته , مع رايتهم لكاغو قاموا بالذهاب و اختباء وراء باوباو و نوراغامي ,
" أختي , من هذا الشخص "
"من هذا الغريب "
لم ينتظر كاغو لسرح من كان ببساطة لان الأطفال سيستغرقون وقت ليألفوه و يعتادون عليه لذلك توجه إلى مقر والده " والدي , أريد الدخول "
مع قوله للكلام قام بفتح الباب و التقدم إلى الغرفة " أريد أن اذهب إلى منطقة التجارية لمنطقة كراكوراس , لذلك أريد مال "
" بما انك تريد الذهاب فالتا خذ باوباو و نوراغامي و لا تتأخر في العودة هذه الأشهر قافلة حمرور قادمة لنا "
لم يقم ولده لا بمناقشته على ما يريد أو ما سيفعل فلم يكن أمر مهم له فقط إخبار بموضوع القافلة ثم انصرف كاغو و قام بإخبار خطيبتيه بالموضوع إن كانوا يريدون الذهاب. بموافقتهم اخبرهم ان يضعوا أقنعة لتغطيتهم فشكلهم سوف يجلب مشاكل بكل تأكيد .
بمرور اليوم التالي تم تجهيز كل الأمور بالنسبة لكاغو أما المال فتم إرساله بواسطة الخدم لذلك قام بالذهاب إلى منطقة السفر و معه باوباو و نوراغامي .
بانتهاء عدد الذي يريد الذهاب إلى سوق انطلقت السفينة , كانت مزخرفة و بطيء مقارنة بالباقي اسبه بسفينة سياحية للتنقل لذلك للوصول إلى سوق كراكوراس الرئيسي احتاج والى 18 ساعة . مع ارتداءهم للأقنعة و ملابس متنكرة فلم يهتم بهم احد خاصة بأنهم لم يكونوا هم وحدهم من ارتدى أقنعة بل عشرات .
بوصول السفينة إلى محطة العديد من كان يلبس بشكل عادي قام بإخفاء نفسه أيضا .
بالدخول إلى منطقة التجارية كان الجو مختلف تماما