باستمرار لمدة 5 دقائق كان فقط هالات موجودة في حين بأنهم كانوا مخفين أنفسهم بانزعاج كاغو قد بدا بترديد أنشودة " دماء سوداء , رقصة مشئوم و علامة الموت اقتل الملوك و ابد العوام مرسول الموت أتى لحصد ألاف الأرواح ; الفن المحرم مزمار الموت كيريس " كل ترديد من الأنشودة كانت يد كاغو تتحرك ببطيء لتشكل لوحة خاصة الإبهام و السباب و الوسط مفتوحة و البنصر و الخنصر مغلقين , كانت اليدان توضعان فوق بعض بشكل معكوس في حين أن كف اليد هو الخارج من كلاهما كل ترديد كل حركة يد طاقة مشئومة تستشعر طاقة سوداء تظهر حول كاغو , الجميع جهز أدواته و هناك من يحاول الهرب و لكن فات الأوان عمود اسود يصل إلى السماء مصير قرر و القدر انتهى .
إن كان قبل يمكن إن منع من إكمال التعويذة ممكن و لكن ألان الدفاع هو الحل الوحيد , 4 من حاول الهرب كلهم ماتوا 6 استعملوا واسأل الدفاع و لكن كانت ليست بجودة جيدة لتصد الهجوم واحد منهم هاجم كاغو وافتهم منية أيضا.
بقي 11 واحد من مستويات مختلفة مرحلة التوسط الدخول إلى مرحلة نهاية الدخول باختلاف أقسامها و لكن 10 الآخرين كانت وفاتهم مشتركة صراخ و عويل ندم و كراهية بكاء و تمني رفض الحقيقة , تعذيب إلى مستمر و جثث أصبحت مجرد هياكل عظمية عليها جلدة ساحبة تميل إلى السواد , أقدار وصلت إلى النهاية أما الأخيرين فبدؤوا باشباك مع كاغو , كانوا غير متفاهمين في السابق يفكر كل واحد في كيفية إبادة الأخر للحصول على كل موارده . و لكن الآن كل أهدافهم و أمانيهم فقط النجاة من الوحش أمامهم, عدم تفاهمهم تحولت إلى تحالف ,
الجشع و الطمع دمر العديد و جعل الآخرين يصعدون و لكن عليك معرفة متى تجعل الطمع و الرغبة تتحكم فيك,
بداية أصوات الأسلحة تستل و تستخدم ’ أضواء مختلفة منطلقة ولكن بالنسبة لكاغو فكان الأمر لعبة أطفال , لوحة إبداعية لتذكر أفعال الماضي فكانت ابتسامة ملاك مع ذلك بالنسبة للآخرين كانت ابتسامة شيطان , ملاك موت سيحصد الأرواح . طاقة تخرج من سيف كاغو ابتسامة على وجهه و عين تحمل الإثارة صوت يحمل برودة تصل إلى الأعماق النفس "أسلوب السيف مزدوج " و انطلاق
بكلام هذا بدأت أصوات الأسلحة تنطلق بتصادم و لكن جميع أسلحة أمام كاغو كانت مجرد تفاهة حتى أصحاب الذروة كانوا مرتابين كل حركة معناه قطع و كل تسارع هو مسار لانتهاء حياة ثاني قطع الأول ثم الثاني سقط أخر بدون معرفة السبب ليكمل قطع الثالث و يسقط الرابع تلقائي , مشهد جعل احدهم يتبول على نفسه و يترجى لحياته و لكن للأسف تم شقه لنصفان , كان الجميع مثل جماعة محكوم عليها بالإعدام و هي الآن على حبل المشنقة ينتظر أمر و سواء أقاوموا أم لا فموتهم أكيد ,
بقي واحد ليجد أن لا مخرج له و لن يستطيع أن يقاتل ضد هذا الوحش ليفر هاربا و يالا الأسف كان قد أحس بجسده بدا بوهن ليحس بها بأنه هناك شيء اخترق ظهره مرور بقلبه لينتهي خارجا على صدره , لم يكن سوى سيف كاغو الأسود الخاص بباوباو , شعوره كان مرير فقط ليقول أخر كلماته " لو " طاقة الحياة تتلاشى بعيد و دماء خارجة من صدره ليرحل على هذا العالم بندم و عدم التصديق
و سواء أكان فتاة أو ولد جميعهم قطعوا نصفين أو من أعناق وهناك من قطع جزء منه ثم قطع هو أيضا طوال هذا المسار السيوف كانت تتفكك أما من نجي من حدة السيوف فكان مصيره التسمم من شعر كاغو
لم يكن احد يهتم بتلك ابر تنطلق بين الفنية و الأخرى من شعر كاغو أو تلك الشعيرات التي كانت تخترق الأرض كان كل إبرة مسممة بعدة أنواع من السموم .
لم يعرف كاغو حتى أسماءهم و لم يهتم بصفاتهم أو أشكالهم فقط مصير كان موت لتنتهي عجلة المسارات و يعدم قدرهم
الجميع كانت ذو مستويات مساوية حتى مختلفة و لكن جميعها كانت بدون فائدة من كان أمامه تم قطعه استعملوا أسلحة و أدوات , تالميسا و حبوب كلها باءت بالفشل أمام هذا الكيان
, ضوء على السيف الأبيض بداء يتلاشى بدأت تختفي السيوف نفسها فقد كانت تتفكك باستمرار حتى اختفت و مقبض السيف الذي كان يمسكه لم يعد موجود فقد أصبح الآن يمسك الهواء.
كان القتال على نغم معزوفة خاصة تحمل في طياتها كل أحاسيس سلبية بكاء و عويل , صراخ ندم , و ذم نفس , التمني مع إحساس الماضي و استرجاعه , مزيج غريب و لكن جميل
" أصبحت ناعم جدا ,أعطيتكم عديد من الفرص للهرب و لكن للأسف أغبياء " كان كلامه مع هذه الجثث كلام بنبرة باردة غير مهتمة " لم أكن اضن بان هناك العديد من هم مزارعين شيطانيين لهذه الدرجة هناك من قتل والديه هنا من اجل استمرار و الصقل و لكن للأسف نهايتك وصلت " مخاطبا نفسه , فجميع من هاجمه كانوا مزارعين شيطانيين اتبعوه بهدف حصول على موارد و يوجد منهم قاموا بذبح أفراد عائلته ...
لم يكن على كاغو أن يتعب نفسه لمعرفة ذلك لأنه هو نفسه سار على نفس الأمر مع انه لم يذبح عائلته لأنه لم تكن موجودة من أساس و لكن إن كان هناك أسوء مسار شيطاني فقد سار عليه لذلك أصبح يعرف من سار على مسار الشيطاني
"شكرا على الهدايا " ليبدأ بنبش على أدوات 5 خواتم أفضل حتى من خواتمه 851.653 ألف كريستال منخفض الجودة . أسلحة متنوعة بجودات مختلفة غير أسلحتهم مختلفة و هناك ما دمر . حبوب طبية و هناك نباتات , تالميسا و فنون زراعة و مهارات مختلفة . مكافئ بدون جهد
بجمع كل أدواتهم و نبش كل جزء منهم و تحويل كل تلك الأدوات إلى خاتم جديد قام بكسر قيده . فهذه الخواتم تعتمد على طاقة المستخدم و بموته يختفي القيد و الآن صنع قيد أخر,
صنع حفر في هذه الأرض الجرداء النائية " ربما سوف تغذون هذه الأرض و تصبح أجسادكم ذو فائدة لهذا المكان. ليتحول إلى الخضرة بدل هذا منظر "
"مثير للاهتمام , أي أسرار أخرى تخفيها يا ابن نيار" بابتسامة كان الببغاء يراقب القتال , ليقوم بفرك الإبهام و الوسطى و يتحطم أمر شفاف كان في مكان قتال كاغو
{ملاحظة كاتب نيار معناه : شدة ضوء النار، والحر الذي تتسبب به. }
ليقوم بمسيرته الطويلة للعودة إلى النزل ليجد بان باوباو و نوراغامي وصلوا إلى أخر مراحل الصقل و أكثرها حرجة و أخذا للوقت
لذلك قام بالتوجه إلى الغرفة سواء لإكمال التدريب أو لراية شاملة لكل أدوات التي جمعها و فهمها , فما يحتاجه سوف يتركه و الباقي سيقوم ببيعة .
بدخوله وجد كائن فروي نائم على ارض لم يكن سوى ذو الذيول التسعة , باستهلاكه لكل تلك الموارد فهو يحتاج وقت لهضمها إضافة إلى تأمل في الداو لذلك بدل من تدريبات الحركة بدا بفترة التأمل ,
فمع انه لا يمتلك أي مشكلة في ذبح إلا انه وجد نفسه تريد العودة إلى مسار الشيطاني , بوجود عائلة , موارد و عقليه لماذا سوف يذهب إلى ذلك المسار , غير مشكلة شيطان قلبه فنفسه بدأت تضعف و هذا خطير على رحلة الزراعة و الداو الخاص به .
ما زاد الطين بلة هو انه المهارات العقلية و التأملية غير موجودة و إن وجدت فهي سيء لان الناس لا تهتم بهذه الفنون إلا قلة , ليبقى حله هو ان تتواجد في المزاد أو يذهب إلى والده بغرض جلبه له واحد سواء أكان تهدءة قلب أو لفنون التأملية الخاصة ,