"يقال ؛ بانه يمكن للفرد نجاة من مصيبة من صنع الاخرين و لكن من مستحيل النجاة من مصيبة ذاتية . كاغو دعنا نستمتع و استمتع بأخر لحظات حياتك ان خسرت " لينهي ازورا كلامه باقتباس ساخرا من حديث كاغو " غرور سيدمركم ، المفاجئة واردة "
لم يهتم كاغو بحديثه أراد قتال ، منذ عودته للحياة لم يستمتع بقتال الا ضد جوكر الذي كبح نفسه . لم يقاتل الأقوياء لهاذا السبب اختار ان يقاتل هذا الكم من الأشخاص .
لم يعلم من اين أتت هذه مشاعر و لكن دوما و ابدا كان عاشق للقتالات ، ربما ليس من مهتمين بالقتل (ذبح) العشوائي و لكن ان كان موضوع عن القتال فسيكون هو اول مهتمين . ربما بسبب شخصيته الرافضة للسكون
السؤال الذي دوما طرحه على نفسه ، و لم يجد اجابته .
حاليا ثمانية عشر شخص في منتصف تقريبا لتحقيق اختراق أعمارهم صغيرة فقط في 7 الا ان تكوينهم جسماني يجعلهم يبدون بالغين .
"ليبدأ النزال "
التوتر عم على جميع سواء مشاهدين او المقاتلين فقط الرباعي كعادتهم غير مهتمين اما كاغو فينظر لمن يواجه على انهم المقبلات قبل وجبة الرئيسية .
بانقضاض توجه لهم فقط جزء من ثانية كان امام اول شخص ليهاجمه كاغو بكفه باستعمال التسارع ظهر وسطهم ليقوم بتوجيه لكمات و ركلات بخفة ليصيب لستة اشخاص.
الان خرج من حلبة 7 اشخاص و 10 اخرين سقطوا ارضا مشلولين بسبب السم الذي اصابهم بعد اطلاق ابر من شعر .
تبقى فقط واحد مصدوم ليقوم كاغو بتوجيه لكمة في بطن تخرجه من الحلبة .
بخفة تم انتهاء من ثمانية عشر شخص في ثواني معدودة . ليجعل المتفرجين مصدومين . باستعمال القوة بدنية مجردة من طاقة التي استعملها فقط في تجاوز و تسارع تخلص من جميع. فقط من عاش في معارك و خطر موت باستمرار من سيمتلك هذه الموهبة. الخبراء وحدهم من يمكن ان يتحرك بهذه الطريقة كما انهم حاسمون في قرارات ويتخذونها بسرعة بسبب مواجهة الموت وتراكم خبرات الحياة.
تم نقل مصابين بالسموم وشفائهم فما اصابهم مجرد سم ضعيف يحدث شلل اما باقي فتم اعطائهم حبة تنقية لتنظيف اضرار داخلية والإصابات وتمكينهم من استمرارهم في تدريب بدون مشاكل.
بنتهاء القتال بقي جميع ساكت . لم يكن هناك متحدث فقط ينتضرون الجولة القادمة.
هذه مرة تم تكبير الحلبة وجعلها واسعة وضخمة جدا. 200 شخص في حلبة في مواجهة كاغو. ان فاز ضدهم سيعتبر العبقرية الأعظم كما سيحصل على سلاح اسطوري. ولكن خسارته ستجعله يدخل في منحدر حيث الموت أفضل من العيش. المجد وتألق او الجنون.
" سيسحق "
ليقول اخر " بكل تأكيد سيتم تحطيمه الى قطع " ليكمل " 1000 جوهرة نقية من نصيبهم. محظوظين."
الحكم لم يهتم بكلام فقط ليعلن على شارت البداية و تنطلق معركة .
"فلتستعد " همسة من كاغو لم يفهم ان كان مقصدها على مراقب او من امامه .
بانطلاقة سريعة توجه الى اول واحد مثل معركتين سابقتين و تم دفعه للخارج ليبدا في اشتباك جسدي مع الاخرين . بجسده ضد 199 شخص محمل بالأسلحة مع ذلك لم يهتم يتم تفادي و تجاوز مع كسر الايدي أحيانا كما يدفع الباقي خارج الحلبة لم يستعمل فنون قتالية معروفة فمن يشاهد يضن بانه يستعمل هجمات غير منظمة اشبه بقتال مبتدئين و بمعنى افضل قتال شوارع و لكن من يدقق يعرف بان هذا أسلوب قتالي يخلط بين عدة فنون !.
بغمضة عين اصبح عدد 160 شخص . بأطلاق للبخار معمى من فمه تراجع كاغو بقفزة للوراء مع اطلاق كرة نارية صغيرة شكلت بيده على بخار لينفجر و يصيب 5 كانوا بقربه .
فقط في تلك لحضه تم نفث من فم كاغو نيران حارقة اسمها " نفس بحر الجحيم " كل ما كانت تتقدم كانت تتمدد و تزداد مساحتها و حرارتها تستمر بالارتفاع.
"من يستطيع استخدام تقنية مائية فليتقدم . اسرعوا " كان هذا نداء احدهم
16 شخص تقدم مستخدما لتقنية مائية كما انه هناك من بينهم ولدو بفطرة المياه او جليد مع ذلك تم اطفائه بصعوبة مع دعم بتقنيات أخرى مثل الرمل و هجمات ظلامية .
البخار غطى الحلبة "فلتحذروا انه قادم "
كيان بين البخار قد ظهر و لكن لم يكن سوى كاغو و للأسف لم يكن هو فقط بل معه هداها وراء ظهره . لم تكن سوى " كراة نارية متعددة " كان قد قام بتعزيزها .
وف ، وفف .كل كرة كان تصنع صوت لحضه اصطدامها و الحكم كان يتحرك لسحب مصابين او من سيصاب بدون قدرة على دفاع .
العدد الان اصبح 80 تناقص الرهيب في اعداد المقاتلين رهيب و ما يدعو للخوف هو ان ملامح كاغو لم تتغير .
الان ركز على نسف 60 شخص على اقل "الهجوم الأول ركلة التنين " كانت هناك هيمنة بين اقدامه فقد تشكل تنين مهيمن ان لم يكن يتحكم بقوته فلكان سيقتل من سيصاب بهذا هجوم "
"مخلب الشيطان "
"كف الدب "
الاعصار الجليدي "
" قبضة الظلام "
" شفرة السيف "
و عديد من تقنيات أخرى قد استخدمت مع ذلك كان هناك مصير واحد حطمت هجماتهم من قبل ركلة تنين و طار عشرون شخص خارج الحلبة كرد فعل . لم يكن هناك وقت حتى استخدم كاغو رجل الاخرى استمر بالهجوم " الهجوم الثاني ركلة المتغيرة العنقاء "
بقوة اكثر هيمنة تشكلت العنقاء و كونت ضغط على من موجود هذه المرة فعلو و نشطو دفاعات بدلا من هجوم و مرة أخرى كان مصير واحد خمسون شخص خرج من الحلبة سواء بإنقاذ من مراقب او تم رميه ببساطة . فلل اسف قاموا بخطأ بدلا من محاولة تفادي اول مرة هاجموا و ثانية صدوا ليتحملو كلفة تحطم دروع.
فخارج ان مركز طاقة لكاغو اعلى من أي شخص في مستواه بأربعة مرات و اكثر و انقى في طاقة كان هناك امر اخر من مفترض ان يخترق من سنين مرحلة التأمل و لكن ببقائه فيها و قمع اختراقه مع تدريبات القاسية التي قام بفعلها الطاقة تغلغلت بداخل جسده بالكامل لتصل الى جلده لتستقر استقرت بداخل عضلاته و عظامه و باقي أجزاء .مع عدم نسيان قوته الجسدية بسبب تدريبات الجنونية .
على عكس حسابات كاغو فقد تم التخلص من 70 و بقي عشرة اشخاص فقط .
لم يهتم بهم بتشكيل زوبعة بسيطة قامة بإطلاقها نحوهم ثم اطلق شرارات من برق لتنفجر و يصاب العشرة . فبسبب الصدمة لم يستطيعوا تحرك لذلك هجوم مثل هذا سيخرجهم ببساطة .
الجميع صامت هذا القتال كان عبارة على سحق من طرف واحد كل تقنيات و الأسلحة لم تجدي نفعا . ما يثير الاعجاب هو قوته و طاقته الوافرة كما انه يمتك موهبة و خبرة في قتال تفوق حتى خبرة الف سنة.