رواية الوريث المصري انا هو وريث الشر المطلق ست

"الشر في جميع الحضارات معروف - مُتفق عليه - بأنه شيء يجب القضاء عليه، لأن الخير ينتصر دائمًا. ولكن ماذا لو قلتُ لك إن الشر مُصطنع، لا يولد؟ إن حضارة صنعت الشر ليكون بطل العالم؟ هذه الحضارة هي مصر - أم كل شيء - التي أنجبت ست: الشر المطلق والحامي الأعظم. أنا وريث هذا الشر... وبطل هذه القصة. هل خُلقت لحماية العالم... أم خُلقت الدنيا من أجلي؟ لا يهم. انسَ "الأبطال المنبعثون من الظلام" - هنا، ينبع الظلام من الأبطال. تبدأ النهاية: ستنكشف أسرار مصر، وسيتحطم وهم العالم. ستُغير بوابات إلى عوالم أخرى، ووحوش، ونظام طاقة غريب كل شيء. الأهرامات؟ ليست مقابر، بل سجون تُغلق ما كان موجودًا قبل الآلهة. أهلاً بك في حقائق مصر - أم أكاذيبها؟ كل حرب، كل ثورة في التاريخ؟ مجرد حركات في لعبة مصر القديمة. أدق التفاصيل؟ مُخطط لها. لذا أخبرني: هل أنا في... هذه اللعبة؟ هل أنت كذلك؟ هل أنت متأكد أنك لستَ أسير هذا الوهم؟ هل تعرف نفسك حقًا؟ هذا عالم قصتي - ولن أظهر إلا بعد الفصل 33. لذا اقرأ... وعندما تصل إلى الفصل 33، تذكر: هل اخترتَ القراءة... أم تم اختيارك؟ سأكون في الانتظار. لا تيأس - أفضل قطعة مزاد تأتي في النهاية. متى سأظهر؟ لا تفقد أعصابك. أحبني أو اقتلني - أنا تحفة العالم. منقذ أم مدمر؟ لا أعرف. الحقيقة؟ أنا أيضًا لا أعرف حقيقتي. لذا استكشف... بينما أستمتع بهذه الحياة. ستكون ضحية هذه الإثارة - شئتَ أم أبيتَ. لا يهمني. أنا الفوضى. ملاحظة: حتى الذكاء الاصطناعي الذي يساعد في ترجمة هذا لا يستطيع صياغة قصة مثل قصتي.
نادي الروايات - 2025