الفصل 136: سلسلة مهام: قبة الجليد
المترجم: AbrahemA المحرر: AbrahemA
"هوهو ~ شخص ما يتحدث بشدة ~ ضحك راندولف بينما نظر إلى جريجوري
فرساني قال (غريغوري) بصوت عال
"مولاي!" كل الفرسان ردوا في انسجام
"أمسك بهم جميعاً!" (جريجوري) أمر فرسانه
"نعم، سيدي!" الفرسان ردوا عندما سمعوا أمر ربهم لقد انحنوا ركبتيهم و قفزوا على أسطح المنازل حولهم
! سويش ! سويش ! سويش
جميعهم سحبوا سيفهم ونظروا إلى (لوميليا) والباقي كانوا مستعدين لمهاجمتهم في أي وقت
"لماذا أنتم هنا يا رفاق؟" سألت لوميليا عندما حولت رأسها ورأت نايو، براين، راندولف، لين، جورج، والكوستر.
نحن هنا لنعيدك أيها المندوب؟ أنت تعرف أننا لا يمكن أن تخطط بشكل صحيح المهرجان الثقافي بدونك." براين رد عليها وابتسامة على وجهه
هذا صحيح يا ميلا نحن هنا لمساعدتك نايو ولين قالوا لـ لوميليا بقلق في صوتهم
"كيف فعلتِ..." لم تتمكن (لوميليا) من إنهاء جملتها بينما قاطعها (براين)
"قال لي المجموعة أنك لن تعود أبدا. لذا سألت لماذا وأرانتني رسالة من والدك براين قال بتعبير فخور
"أوي! لماذا أنت فخور بذلك؟ " نايو قالت عندما نظرت إلى براين في زاوية عينيها
"فهمت..." لوميليا أومئت عندما نظرت إلى المجموعة. يبدو أن (كلوستر) التقطت الرسالة التي ألقتها في سلة القمامة ومع ذلك، فهي سعيدة لأنهم أتوا إلى هنا لأنهم كانوا قلقين عليها لكن... لماذا أحضرت "كلوستر"؟
قالت أنها تريد المجيء لذا تركتها قالت براين عندما قام بتصفيق كتفه
لين ونيو لم يعتقدوا أنهم وجدوا صديقهم محاصرين من قبل الفرسان لم يعرفوا ما حدث لكنهم علموا أن عليهم إنقاذ (ميلا) من الفرسان
لقد أتوا إلى هنا للتحدث مع لوميليا لم يتوقعوا أي قتال على الإطلاق فقط براين توقع حدوث ذلك في النهاية، كان (براين) محقاً المعارك كانت في كل مكان في المدينة عندما وصلوا إلى هنا
جميع طلاب الدرجة الأولى - بي كانوا هنا عندما وصلوا إلى المدينة، كانت المعارك تحدث بالفعل. سألوا بعض الناس ووجدوا أن لوميليا اختطفت والفرسان يحاولون العثور عليها لكن ما وجدوه هنا كان العكس الفرسان كانوا أعداء حقيقيين و الشائعات التي تدور حول المدينة كانت كلها مزيفة
طلاب الدرجة الأولى - بي إنفصلوا الطلاب الآخرون ذهبوا إلى ساحات المعركة الأخرى بينما براين والباقي ذهبوا هنا لحسن الحظ وجدوا لوميليا
"نعم، سيدي!" رد الفرسان على جريجوري قبل أن يتقدم خمسة فرسان و اتهموا بمجموعة براين
"هممم! توقف عن الكلام الكبير (راندولف) استنشق ووجه يده نحو الفرسان الخمسة
[البرق الأبيض]!
ضوء أبيض ملمع بشكل مشرق وجعل كل من في المنطقة المجاورة يغطي أعينهم بما في ذلك جريجوري كان لامعاً جداً لدرجة أنهم لم يستطيعوا رؤية ما يحدث حولهم
ثم ظهر راندولف أمام الفرسان الخمسة العزل هؤلاء الفرسان كانوا يغطون أعينهم من الضوء الأبيض
فتح كفه و ظهر نصل طاقة زرقاء
[نصل مانا]!
راندولف أمسك النصل وأرجحه نحو الفرسان الخمسة لكن شيئاً ما حدث
ارتفع جدار صخرة من الأرض وسد نصله
بانغ!
"تسك! كما هو متوقع من ذلك الرجل السمين هذه المهارة ليست كافية لإيقافه راندولف) ضرب لسانه عندما رأى أن هجومه فشل)
"هايس... لماذا أتيت إلى هنا؟" تنهد راندولف وقال لنفسه. لقد ذكر أن (براين) طلب منه أن يأتي معه لأنهم يحتاجون إلى قوة بشرية لقد جاء لأنه كان فضولياً وليس لديه شيء ليفعله
تحطم الجدار وتحول إلى قطع صغيرة من الصخور ثم أطلق النار على راندولف بسرعة عالية
لماذا لم يسأل براين ساوتا؟ ظننت أنهم أصدقاء راندولف) ظن أنه نقل جسده بسرعة) وتجنب كل الصخور التي ألقيت عليه
فجأة، انفجرت المسامير من الأرض لقد ذهب مباشرة إلى راندولف
! سويش ! سويش ! سويش
ظننت أن شيئاً مثيراً سيحدث هنا لكنه مجرد هؤلاء الفرسان الأغبياء والنبيل حسنا، صحيح أن هذا الرجل السمين قوي ولكني لن أستمتع بقتاله إذا كان بهذا الضعف في عمره راندولف) ظن أنه قطع كل المسامير بنصله)
ثم قفز ورأى كراتين نارية على الجانب الأيسر واليمين
[شفرة ماء]!
راندولف ببساطة أطلق على سيفين مصنوعين من الماء إلى جانبه الأيسر واليمين.
بوم! بوم!
الماء والنار اصطدم و الضباب ينتشر في المنطقة بأكملها
! سويش
لا يمكن مساعدتي سأدعهم يدينون هذه المرة ظن راندولف أن فارسان ظهروا من كلا جانبيه وواحد في المقدمة
فتح فمه ببطء وقال: "في الواقع، أنا لست مجرة كاملة. أنا من كل الجولات راندولف) قام بضربه) وأطلق لكمة على الفارس أمامه
[ضربة مائة]!
قبضته تبدو بطيئة ولم تصل حتى إلى الفارس لقد ضرب الهواء ولكنه تسبب في التموج في الهواء وشوهت المساحة
بوم!
صوت مزدهر عال صدى في المنطقة بأكملها وهز الأرض بشدة الفرسان الثلاثة الذين كانوا على وشك مهاجمة راندولف طاروا نحو غريغوري جنبا إلى جنب مع قوة اللكمة. عظامهم كانت مكسورة وستحتاج إلى تعويذة شفاء رفيعة المستوى لتشفيها بالكامل
"هذا..." (غريغوري) تفاجأ عندما رأى هذا لكنه استعاد سريعاً مركبه وألقى تعويذة دفاعية
[الحاجز الأرضي]!
[تعزيز درع]!
حاجز مصنوع من الصخور تشكل حول جريجوري وحمايته من هجوم راندولف لقد غطاه مثل الشرنقة لحمايته في كل الاتجاهات
بوم!
ارتجفت الأرض بشدة بينما هبط الهجوم على الحاجز الحاجز تحطم على السطح والأرضية تحته حتى هبط على الأرض
بوم!
بدأ النزل في الانهيار وسقط ببطء في دفن جريجوري في الطابق الأرضي من النزل.
...
داخل الحاجز، كان (غريغوري) عابس عميق على وجهه الحاجز كان صعباً جداً لأن هجوم راندولف لم يسبب له سوى انبعاج حتى تلك المهارة القوية لا تستطيع تحطيم حاجز (جريجوري)
هذا الرجل أقوى مما توقعت المهارة التي استخدمها هي فنون قتالية رفيعة المستوى تسمى [ضربة مائة]. أعتقد أنني سأرى هذا النوع من الفنون من شخص لا أحد مثله (غريغوري) ظن أنه قام بحذف أسنانه
"ما الخطب؟ هل واجهت بعض المشاكل هناك؟ لا تقلق سوف آتي هناك و مشكلتك سوف تزداد صوت صوت بدا من خلال تعويذته التعويذة كانت لا تزال متصلة بالآخر حتى يستطيع سماع صوت ساوتا من الجانب الآخر
مشكلة؟ لا توجد مشكلة هنا (غريغوري) استنشق و قطع رابط التعويذة حتى لا يسمع صوت (ساوتا) المزعج
...
راندولف لاحظ ذلك وفتح فمه قال: "استعد، إنه قادم"
لين ونيو أخذوا لوميليا بينما جورج وبريان كانوا سيحميهم من أي فرسان يهاجمونهم
"واصل المضي قدما. سنقوم بمماطلتهم جورج قال
"أيّ كشك؟ "سوف نهزمهم" (براين) صحح كلمات (جورج)
"توقف عن الحديث هكذا، لا يمكنك هزيمته على أي حال" ، قال راندولف مع ابتسامة بينما ينظر إلى اثنين.
بوم!
طاقة سحرية قوية تنفجر تحت حطام الصخور الصخور رميت بعيداً وأطلقت النار على مسافة
راندولف لوح يده وحاجز حوله الذي يحميه من الصخور لقد سحق عينيه ورأى أن (غريغوري) كان يطلق كمية كبيرة من المانا التي كانت مرئية للعيون العارية
يبدو أنه أخيراً أخذ هذا بجدية حسنا، إذا كان لي لا يمكنك محاربة لي دون الحصول على خطيرة، وإلا كنت ستعاني من العواقب." راندولف نظر إلى جريجوري بتعبير مسلي لا أريد أن أقاتل هذا الرجل أنا أقاتل هؤلاء العباقرة فقط أنا عبقري اصطناعي، بعد كل شيء لقد ظن ذلك
...
لين، نايو، مجموعة، ولوميليا كانوا يتقدمون لكن شيئاً ظهر أمامهم
بوم!
ارتفع جدار من الجليد من الأرض حجب طريقهم استمر الجدار في الارتفاع حتى أصبح قبة تغطي المنطقة بأكملها المكان الذي غطاه لم يكن منطقة صغيرة لكن منطقة كبيرة بها قطرها 500 متر
لقد غطى ساحة المعركة بأكملها وهذا يعني أن الجميع لن يتمكن من مغادرة هذا المكان طالما أن الحاجز مازال هناك
راندولف، براين، وجورج نظروا إلى الجليد الذي كان يغطي السماء
(غريغوري) والفرسان نظروا أيضاً إلى القبة
"هذه التعويذة... أبي لوميليا تمتمت بينما تنظر إلى الحاجز