30 دقيقة للوصول إلى مدينة الضباب ...

الصوت الجميل للمذيعة أيقظني من نومي القصير.

مع التثاؤب ، مدت يدي بتكاسل وأنا أنظر إلى ساعتي. كانت الساعة حوالي العاشرة مساءً. ويمكن للمرء أن يرى مدينة الضباب حيث كانت تتألق ببراقة مع ناطحة سحاب تضيء المدينة بأكملها.

بالتفكير للحظة ، نظرت إلى نقاط الإحصائيات في نافذة الحالة وقررت إضافة كل منها في خفة الحركة والإدراك. على الرغم من أنني سأكون في المنطقة الخارجية ، إلا أنني يجب أن أكون حذراً لأن غابة الضباب هي واحدة من الأراضي غير المستكشفة في هذا العالم مع كل من الفرص والمخاطر.

بالتفكير في هذا ، توجد مهارة سرية فيها ذات فائدة كبيرة ، والتي وجدها بطل الرواية بالخطأً في رحلة الصيد الخاصة به في السنة الثانية بعد الاختباء من وحش رفيع المستوى.

"لا ، لا ينبغي أن أكون جشعًا جدًا ، ولا أعرف ما إذا كان بإمكاني محاربة وحش منخفض المستوى. سأفكر في الأمر عندما أصبح أقوى".

صفاء رأسي أضع النقاط الإحصائية المستخدمة على خفة الحركة (الرشاقة) والإدراك.

==========

[حالة]

الاسم: لوكاس برايت

درجة سلالة الدم: برونزي

المستوى: نجمة واحدة

القوة القتالية: G

القوة: نجمة واحدة -

رشاقة: نجمة +

طاقة: نجمة واحدة -

الادراك: نجمة +

القوة السحرية: نجمة واحدة

النقاط الإحصائية: 0

الخبرة: 0

مهنة :

[مستوى فن المبارزة: مبتدئ]

فهمك للسيوف في مستوى المبتدئين. كلما زاد مستوى مهارة المبارزة في المبارزة ، أصبح من الأسهل عليك فهم مفهوم فنون السيف.

قدرة السلالة [مغلق]

============

ستسمح لي خفة الحركة العالية بالهروب إذا قابلت ، بأي حال من الأحوال ، وحشًا من رتبة F أو E.

لا يستطيع الشخص ذو الادراك العالي اكتشاف الخطر من مسافة بعيدة فحسب ، بل يسمح أيضًا للشخص بإكتشاف أعدائه الذين لديهم مهارات الإخفاء.

وصل القطار إلى مدينة الضباب.

أيها الركاب ، يرجى الخروج من القطار بالترتيب.

أعلن الصوت الجميل.

خرجت من القطار وبدأت في البحث عن نزل بسعر منخفض ، حيث كان الليل بالفعل وليس لدي رفاهية الإعجاب بجمال المدينة.

تلقيت نومًا جيدًا ليلاً بدأت في التجهيز لنفسي. ارتديت البدلة التي اشتريتها للمعركة. أضع الخناجر على جانب ركبتي. بدأ السيف الموجود على الجانب الأيمن من الخصر والجرعات والأدوات الصحية في حقيبة الظهر وبدأت رحلتي نحو الغابة.

بعد المشي لمدة أربع ساعات وصلت أخيرًا إلى الغابة.

كلما اقتربت من الغابة ، لاحظت تباينًا أكبر في التضاريس. حدث تغيير في الغطاء النباتي حيث تم استبدال الشجيرات والشجيرات بأشجار صغيرة وأشجار كبيرة.

بدأت التربة التي كانت فضفاضة في التصلب واستطعت أن أرى آثارًا للوحش ولكن لحسن الحظ ، لا يزال يتعين علي مواجهة أي وحش.

قبل دخولي إلى الغابة ، قمت برش رذاذ مضاد للوحش على نفسي والذي من شأنه أن يتخلص من رائحي ويجد صعوبة في تتبعك للوحش من خلال الرائحة.

عندما وقفت على السطح الخارجي للغابة ، كان بإمكاني رؤية الضباب على الرغم من رقته. من السهل تخمين اسم هذه المدينة والغابة بسبب هذا الضباب.

"حسنًا. يبدو أنه كلما ازداد عمق الضباب أصبح الضباب أكثر سمكًا. يرجع سبب عدم استكشاف الغابة إلى الضباب. وبمجرد أن تكون في أعماق الغابة ، يصعب عليك معرفة الطريق المؤدي إلى الخارج والعديد من الذين يريدون البحث عن فرصة ينتهي بهم الأمر بالموت دون أن يجد أحد جثته ".

ما لم تكن في مرتبة أعلى أو لديك مهارات تتبع جيدة ، فأنت تطرق باب الموت فقط من خلال الدخول إلى الغابة.

لهذا السبب قررت التجول في ضواحي الغابة للحصول على خبرة قتالية وسبب آخر هو إذا كان بإمكاني قتل وحش من رتبة G والحصول على نواة من رتبة G. يمكنني كسب بضعة آلاف من R (العملة المستخدمة في رواية) على الأقل على الرغم من أنه من النادر جدًا الحصول على جوهر.

حتى لو لم أستطع الحصول على جوهر ، يمكنني بيع الجثة لأن جثة الوحش والوحش مفيدة بطرق مختلفة.

إذا كنت تعتقد ما هو الفرق بين الوحش ووحش اخر. فببساطة سأخبرك أن الوحش ذو المستوى الرفيع يتمتع بذكاء كبير. يمكن أن يكون ذكاء الوحش من رتبة S أكثر أو أقل مقارنة بالبشر ويمكنهم حتى التحدث وفهم اللغة البشرية.

تاك ~

سمعت صوت غصين مكسور ، يجب أن يكون هناك وحش في الجوار.

لزيادة يقظتي ، أخرجت السيف وبدأت في مسح محيطي.

عند الانحناء لأسفل ، بدأت في المضي قدمًا في اتجاه الصوت بخطوات خفيفة.

مختبئًا بجانب الشجرة ، نظرت إلى الجانب الرمادي لأجد أرنبًا رماديًا.

هل يجب أن أقتل هذا الأرنب؟ التفكير للحظة قررت أن أقتل لأكل ، إذا لم يكن هناك شيء آخر يمكنني أن آكل أرنبًا مشويًا.

رفعت سيفي ، واندفعت إلى الأمام بأقصى سرعة وأرجحت بالسيف لأسفل.

أدرك على ما يبدو أن شخصًا ما قادم دون النظر إلى الوراء ، فقد قفز إلى اليسار متجنب قوس سيفي.

"ماذا". ظهر عبوس على وجهي.

"كيف عرفت. علاوة على ذلك ، أيمكن للأرنب العادي الإفلات من سرعة محارب بشري بنجمة واحدة".

بالتفكير للحظة.

"القرف".

أيها الأحمق ، كيف يمكن أن يكون هناك أرنب عادي ، هذا العالم ليس هو نفسه الذي كنت أعيش فيه.

بعد أن أدركت خطئي ، التفت نحو الأرنب. الأرنب الذي بدا غير ضار من المؤخرة لديه عيون حمراء مع أظافر طويلة. حتى أنه أكبر وأسوأ من ذلك بكثير ، فإنه يندفع نحوي يبدو كحيوان مفترس.

من دون ذعر ، أمسكت بالسيف من يدي اليمنى وأخرجت الخنجر وألقيت عليه مباشرة بيدي اليسرى.

برؤية الخناجر تتجه نحوه ، قفز في الهواء نحوي مباشرة.

عندما رأيته يقفز نحوي ، أخذت نفسًا عميقًا ممسكًا بالسيف في كلتا يدي واستدرت بزاوية 45 درجة لتجنبه وخفض السيف بشكل أفقي موجهًا إليه.

حاول الأرنب صد السيف بمخلبه ولكن بكامل قوة التأرجح مزق جانب السيف نصف صدره.

برؤية فرصتي ، طعنت رأسه، وأثبتها على الأرض. كافح لبضع ثوان لإخراجه مات أخيرًا. ظهر خط صغير على شبكية عيني عند موت الأرنب.

هوف. هوف.

ألهث بشدة أسقط على الأرض بينما تستسلم ساقي.

على الرغم من أنني تمكنت من قتله ، إلا أن الحركات التي استخدمتها كانت نقية بدافع الغريزة على الرغم من أن مهنتي هي مهارة المبارزة ، إلا أنني لا أعرف حتى كيفية تحريك السيف.

حتى طفل يبلغ من العمر 9 سنوات يمكنه أن يهزمني بالسيف.

"لماذا بحق الجحيم أخطأت كل تحركاتي في النقطة التي أريد مهاجمتها".

"اررغغغغ".

ما مدى صعوبة القتال بالسيف وفوق ذلك تركت حذري عند رؤية الأرنب. إذا لم أكن قد جئت إلى هنا وذهبت مباشرة إلى الأفق (اسم الاكادمية) ، فسوف أصبح اضحوكة في الأكاديمية بأكملها.

لا ، لا يمكن أن تستمر على هذا النحو. حتى لو كنت أفكر في الأمر على أنه عالم مختلف ، فإن عقلي لا يزال كما هو. بعد كل شيء ، لا يمكنني تغيير وجهة نظري لهذا العالم في غضون أيام قليلة.

يجب أن أتأقلم مع هذا العالم بسرعة وأن أصبح أقوى وإلا فأنا لا أعرف حتى متى أموت بعد كل شيء فأنا مجرد شخص إضافي ليس له قيمة في هذا العالم.

مثلما توجد هالة بطل الرواية حيث عندما يكون بطل الرواية في خطر ، ينقذه شخص ما أو شيء ما ، بينما عندما تكون البطلات في خطر ، يظهر بطل الرواية في الوقت المناسب لإنقاذها.

بينما لا يوجد شيء للإضافي يسمى هالة إضافية ، لذلك لا يمكنني الاعتماد إلا على نفسي للبقاء على قيد الحياة.

"ااه ... ليس مجددا".

فقط أي نوع من الأشخاص يغفو في مكان مثل هذا. نهضت بسرعة ونظرت حولي إلى أي خطر محتمل ونظرت إلى الأرنب المثبت على الأرض بالسيف.

أصابني الدم الأخضر مع الرائحة بالصداع. أعطى النظر إلى شكل الجثة دافعًا للتقيؤ.

حاولت جاهدًا أن أجمع شتات نفسي ، أخرجت السيف وأخذت الجثة وذهبت خارج الغابة إلى المخيم.

عندما وجدت مكانًا مناسبًا بالخارج ، أخرجت كرة واضغطت على الزر الموجود في الجزء العلوي وقمت برميها. بدأت الكرة في الانتفاخ واتخذت أخيرًا شكل الخيمة.

"التكنولوجيا الحديثة تصنع دائمًا أعجوبة".

أفرغت حقيبتي وفحصت الأرنب لمعرفة ما إذا كان وحشًا مرتبًا أم عاديًا.

تنهد.خرج من فمي

مجرد وحش عادي حتى ومع ذلك جعلني اعيش الجحيم. إذا واجهت وحشًا مصنفًا في فئة G فسوف يأكلني حتى قبل أن اقاوم.

"لا.... لاينبغي أن أفقد الأمل. سوف أشويها وأعطي نخبًا لنفسي من أجل وصولي إلى هذا العالم."

أشعلت النار وشويت اللحم جالسًا بجانبه أنظف الدم على السيف.

تذكرت الضوء وفتحت نافذة الحالة الخاصة بي لرؤية هناك 10 نقاط خبرة في الزاوية.

قتله أعطاني 10 خبرة. كم من الوقت سيستغرق فقط لجمع 500 نقطة خبره لفتح المتجر.

"ما زلت لا أعرف ما فائدة هذا المتجر. هل سيزيد من مستواي؟" بالنظر إلى أن فتح المتجر يتطلب الخبرة ، أعتقد أنه سيكون متوسط الشراء من المتجر ".

في هذه الأثناء ، يجب أن أمارس سيفي يوميًا ثم اذهب الغابة للصيد. على الأقل يجب أن أصحح أساسياتي قبل افتتاح الأكاديمية.

نظرت إلى السماء وأنا أفكر في عائلتي مع حلول الليل والدموع تنهمر من عيني.

"أمي ، أبي كيف حالك. هل ما زلت تفكر بي؟"

على الرغم من أننا قد لا نلتقي مرة أخرى ، فإنني أدعو الله أن تحافظ على سلامتك وصحتك.

----------

كيف الفصل؟ 🤍🤍

رواية االبقاء على قيد الحياة في رواية كشخصية إضافية