ابتسم ايكو ابستامه شريره وقال هل ساصبح عبد
سخر ايكو وكانه لم يعد يتحمل هذا بعد الان
ساريكم جميعا من تحاولون جعله الحيوان الخاص بسيداتكم
ساجعلكم تتمنون الموت ايها الحمقي ساخفي هذا الجنس اللعين من الوجود
ايكو لم يعد يفكر بشكل منطقي لقد استمر بعض الاشخاص الملعنون بمعاملته
مثل الحشرات وقد اكتفي من هذا
ثم فكر ايكو النظام كيف اصبح اقوي
-- يمكن للمسخدم ان يكون اقوي من خلال استخدام نقاط الحياه --
وكيف احصل عليها
-- من خلال قتل الكائانات الحيه او بعض الاشياء ذي القوي الخاصه وهناك المزيد ولكن المستخدم لا يستطيع
الوصول اليها الان --
اتسعت ابستامه ايكو اذاي يجب علي ان اذهب في طريق القتل بالفعل انا حقا اصبحت احبك ايها النظام الاحمق
انا ساتمتع بحياتي اللعينه الي اقصي درجه لن اصبح مجرد عبد لبعض الاشخاص
اذي كان يجب علي فقد ساقتلهم جميعا سابحر في دمائهم
سابني منزلي علي جثثهم
ساصبح وحش يندمون انهم تركوه علي قيد الحياه
لن اسمح لائي اي احد يقول لي ماذا ساكون لا لن اسمح لنفسي ان اكون حشره مجددا
عينا ايكو اصبحت تشع بضوء يريد ان يدمر العالم وينشر الفساد والظلام في جميع انحائه
ولكن ايكو لم يرفض هذا الشعور من النشوه لقد شعر
ان عقليته تغيرت قليلا ولكن ايكو فقد وضع يده وشعر بالحروق
قليلا قبل ان يقول ساريكم من انا ساجعل حياتكم جحيم حي
استمرت الايام بالذهاب عندما حان وقت الاجتماع مع الاسياد
ولكن حصل شئ غريب في هذا اليوم
والديه خلعو ملابسه النظيفه ووضعو عليه ملابس رقيقه ومقطعه من الامام والخلف
ايكو كان يملك عقليه طفل ولكن عندما رائي عيني والديه فقد جميع مشاعره وازداد الغضب في قلبه ببط شديده
وكانه موجه تسونامي تتحرك بشكل بطي علي وشك تتدمير كل حياه موجوده امامها ولكن تحكم في
المشاعر علي وجهه
لم يظهر الغضب علي وجهه لاجل والديه استمر فقد بالنظر الي يدي والدته
وقال بكل لطف وتظاهر بالجهل وسائل ابي امي لماذا هذه الملابس
نظر والده اليه ببعض الحزن
وقال بحزن عميق في صوته وعدم الرغبه
لكي يشعر اطفال العشيره بعظمه عشيرتهم ويختارو من البشر عبيدهم وحيوانهم الاليف القادم
الاطفال في سن العاشره من العشيره يقومون باختيار عبيدهم الذين سيقومن بكل مهامهم العاديه مثل احضار الطعام
والتنظيف واشياء اخري وضع والده نظره في الارض وهو يتكلم لم يكن احد يرغب ان يخبر ابنه
ان مصيره ان يكون عبد ولكن ايكو لم يتغير اي شئ علي وجهه ولكن كان يضحك في عقله
حسنا لنري ما هذه المزحه السخيفه يبدو ان هذه الحياه ستكون حقا ممتعه
حافظ ايكو علي وجه بارد لا يناسب طفل في السنه الاولي من حياته
نظر اليه والده وقال انت يجب عليك ان تظهر الخوف والوضعف علي وجهك عندما تقابلهم لا
تضع وجه بارد ولا تهتم اذي سخر البشر الاخرين من وجهك نحن نحبك للابد لتعلم فقد هذا
انا اعلم انك ذكي لهذا ساخبرك بهذا لا تهتم بما سيحدث لنا اذاي كنت في يوم تستطيع ان تكون حر فقد اذهب
بدون ان تنظر خلفك تقدم للامام مثل عاصفه شديده لا تهتم بائي شئ حولها بالنسبه الينا انا ووالدتك امنيه حياتنا هي ان
تجوب هذا العالم بدون اي قيود وولمره الاولي كانت
هناك ابتسامه خفيفه علي وجه والده
للمره الاولي شعر باهتمام والده لا في حياتين انها المره الاولي الذي يحظي بمحادثه مثل هذه معا والده
لهذا نظر قليلا الي الامام وقال ابي لا تقلق ساصبح اقوي وفي يوم ما ساستطيع حمايه عائلتنا
نظر والده اليه بصمت لقد اسمتر هذا لبضع دقائق ثم قال حسنا هيا لنذهب
وعندما كان ايكو ينظر الي ظهر والده شعر للمره الاولي بما هو شعور ان تملك اب
للمره الثاني يخرج ايكو من الغرفه ولكن هذه المره كان يستطيع ان ينظر الي كل شئ ولكن لم يسائل علي اي شئ
لقد علم انه كان ضعيف جدا لمعرفه اي شئ والا سيجلب له المشاكل فقد لهذا صمت
وتحرك بهدوء خلف والده
وعندها كان هناك حارسان امام والده يرتيدان درع كامل من الاسود
العبد رقم 992
هل هذا ابنك
ما هذا الوجه الملعون يبدو قبيح نظر اليه الحارس احمق كيف تعرف انه قبيح
ثم ضحكو بصوت عالي ولكن لم يتحدث والده فقد كان صامت وواضع وجهه للارض مباشره
عندما رائي ايكو هذا دمائه اصبحت تغلي عروق صغيره ظهرت علي يده ولكن ايكو تحكم في
نفسه بسرعه ولم يستطيع احد روئيه ذالك
ثم فتح الحارسان الباب بعد ان انتهو من السخريه والضحك بشده
عندما نظر ايكو ان هذا عالم مجنون لقد كان هذا الباب مثل عملاقين واقفين بجوار بعضهم
وعندما دفعم الحراس كان العمالقه رجعت للحياه وكانت تصرخ بصوت يرعب العالم
هذا جعل ايكو يصدم للغايه اللعنه ما به هذا العالم
عندما فتح الباب للنهايه قال الحارس لتدخلو ايتها الحيوانات القبيحه
اكيو فقد تذكر شكل هذا الشخص وضغط علي اسنانه بشده
وتقدم للامام معا والده عندما ركع والده وشكرهم وتحرك للامام مره اخري وكانه فعل
اكثر شئ طبيعي في العالم
صرخ عقل ايكو ما هذا العالم المجنون ولكن ما زال وجهه بارد
لقد كان ايكو يملك عقل بالغ ومر بالعديد من الكوابيس لهذا يسطيع التحكم بالمشاعر الظاهره عليه
اللعنه لهذا لم يعطوني اي اسم
انها فقد ارقام لعينه
لم يتجرا ايكو علي النظر بشكل مركز علي الحراس لكي يرئ شكلهم
انه لا يتمني الموت بهذه الطريقه لهذا فقد نظر الي يده ولم يهتم بائي شئ اخر
عندماء راي امام والده العديد من البشر لا لقد كانو يشكلون جيش بالفعل
وهناك العديد من الاطفال
ولكن لم يكن هناك صوت
لا يوجد اي صوت لدرجه جعل ايكو للمره الاولي من فتره يشعر بخوف شديد
كيف هناك العديد من الاشخاص ولا يوجد حتي صوت تنفس
ما هذا بحق الجحيم
هذا العالم اللعين انتظر هلي البشر جميعهم هنا فقد عبيد الا يوجد اي شئ استطيع فعله هنا بحق الجحيم
كيف يكون هناك جيش امامه ولكن لم يستطيع اخراج صوت لا يوجد امل في هولا الاشخاص
لقد عرف ايكو عندما رائي عينهم انها بلا اي امل او مشاعر داخلهم فقد الخوف
عندما نظر الي والده شعر بعرق بارد يستمر بالخروج من جسده بلا توقف اللعنه
عندما رفع والده يده قليلا ودفع ايكو قليلا علي ظهره وقال له تقدم
انت لست مثلهم عيناك مازالت تشع به
صمت ايكو وترك والده ودخل وسط الاطفال
وضغط علي يده واسنانه الي ان اوشك علي النزيف
ونظر حوله وازداد غضبه اللعنه اريد تدمير هذا العالم اللعين بالفعل !!