في المركز الثامن عندما أعلنت إعتزالي و الآن بعد ثلاثة عشر يوم دون تنزيل لم أسقط بل إرتفعت إلى السادس
هل أنا بتلك القوة أو أن الضعف يغمر هذا العالم
أخاف أغيب كم يوم آخر و أجد نفسي المركز الأول
حسنا إنه ليس شيء لي أفخر به ب ما أن جميع روايات التوب ب إستثناء المركز الأول و الثاني قمامة
لاكني لن أكون الكابوس إذا لم أنزل تعليق في قمة الغرور بعد الوصول لي المركز السادس حتى لو أنه داخل أسوء موقع روايات في الوجود
2025/01/21 · 36 مشاهدة · 85 كلمة