قال تشو يون بعنف "أخرج الان ال تختبئ "و وقف مجددا و مسك السيف شاقق السماوات و اغمض عينيه و بدأ باستشعار التشي في المحيط حوله و اخيرا وجده "هاهاهاهاها هاهاهاهاها حقا شخص في المرحلة الرابعة من اطلاق التشي يحاول مواجهتي هل أنا نكتة بالنسبة لك في آخر الزمان شخص في المرحلة الرابعة من اطلاق التشي يحاول أن يبغاتني و يقاتلني لا تحسبني لن اكتشف نية قتلك ..أنتظر انتم ثلاثة ستكون صعبة قليلاً لكن لا مشكلة كبيرة ..لا خمسة ..لا عشرة ..لا عشرين اللعنة أظهروا ايها الاوغاد ".
كان تشو يون يمسك سيفه بحزم و بدأ تدوير التشي في جسمه كله و بدأ بتجهيز حركة عجلة الدماء و ترك نيه قتله المعززة بواسطة مهارة ذابح آشورا الاعظم تخرج النية كانت تشبه مئة جثة خرجت من الجحيم لتنتقم من قاتلهم هم و عائلتهم ارتجف العشرين شخص لفترة قصيرة قبل أن يستعيدوا قوتهم كاملة و لكنهم وجدوا أنهم تسعة عشرة ليس عشرين عرف كلهم أنهم يواجهوا شخص محترف و في هذه اللحظة انتشرت رائحة دماء شديدة للغاية في الهواء جعلت بعض القتلة الجداد أن يكادوا يستفرغون لكنهم شموا رائحة دماء من قبل فتعودوا بسرعة و لكن بنفس السرعة اختفي واحد آخر من القتلة الجداد واحد يبدو أنه قاتل قديم يقول بالقليل من الخوف"قائد يبدو أننا اخترنا الشخص الخطأ اعلم السيف الذي بيده و ردائة كانوا جذابين و لكننا يجب أن نهرب " ورد عليه الشخص المسمي القائد بغضب و بعض الجشع في عينيه"من ذا الذي يهرب لن ارحل أبدا اذا موت شخصين فقط جعلك تبلل سروالك فلماذا اخترت أن تصبح قاتل " و رد الرجل القديم بغضب "من ذا الذي يبلل سرواله اذهب الي الجحيم هل الجشع عمي عينيك لهذا الحد الم ترا السرعة الذي قتل بهم اثنين و اخذ جثثهم أن..."و قبل أن يكمل كلامه جاء صوت عالي و عجلة من الدماء بسرعة خاطفة"ايها الاوغاد أبناء العا*رة هل تجرؤون علي المجادلة أمام العذاب العظيم "و استمرت العجلة بالدوران و قطعت عشر رقاب و قوتها تزداد قوتها مع كل رقبة تطير و لكنها تبطئ و بعد قتل الثاني العشر توقفت العجلة تماما و بدأ علي تشو يون الإرهاق الشديد و أن هناك جرح ما زال ينزف في بطنه لكنه ليس جرح لسيف شخص و مع ذلك هذا لم يمنع تشو يون من الاستهزاء بهم"حقا ظننت أن فرقة قتلة ستكون اقوي من هذا اوه ما هذه الرائحة الكريهة حقا هل تعتقدون انكم تستحقون لقب قتله هناك واحد منكم تبول لأنه بقرب الموت .. و مع ذلك شكرا لكم لرفع مستواي " و بمجرد أن توقف تشو يون أمام الستة المتبقين حتي خافوا حتي الموت حتي أن هناك شخص منهم تبول من أغضب تشو يون و فجأة استخدم مهارة خطوات السحابة الدموية و انتشرت رائحة الدماء الشديدة في الهواء مجددا و تحرك بسرعة و قطع رقبة الأضعف فيهم و في نفس الوقت نزف جرحه بشدة تألم تشو يون لكنه حبس صراخة و قال في نفسه "هذا الالم لا يقارن بما كان يفعله سير فيليكس بي تلك الأيام" و ضغط علي نفسه و استخدم مهارة عجلة الدماء و قتل الأربعة الباقين تبقي واحد فقط لكن تشو يون قد وصل المحدوده في تلك اللحظة و في لحظة توتر المستجد الذي أمامه أطلق خط من التشي بعشوائية و لسوء الحظ تشو يون أصاب هذا الخط بطن تشو يون مما ادي الي نزيف حاد في معدته كان النزيف شديد لدرجة أن الدم كان يتعارك للخروج اولا (انا من اخترعت الجملة الفائتة +ايه رأيكم في التشبيه) كانت رؤية تشو يون سحابية للغاية كان بالكاد يستطيع رؤية السحابة التي علي عينيه (ابدعت في التشبيهات اليوم) و قبل أن يسقط رمي سيفه بقوة يديه العادية بآخر ما تبقي فيها من قوة و في نفس اللحظة سقطت جثتتان علي الارض
...............................................
تم تعديل فصل المعلومات+ايه رأيكم في الفصل+اعتقد أنه الاخير أو من الممكن فصل واحد آخر لكن لا تأملوا كثيرا اذا وجدتم الساعة العاشرة و الربع و لم ينزل فصل اذن لن ينزل