مهم:يجب أن تشاهد الفصل الفائت و هذا فصل الذكريات الذي وعدتكم به هاهاهاهاها
فجر اليوم التالي
كان هناك شخص في مملكة السماء يقف و يأمر مجموعة من العمال أن يبنوا حاجز حول مكان و مع ترك فتحة في السقف ليمتص الدم من الطائفة و علي الظهر قد انتهي العمال من بناء الحاجز و ترك الامبراطور حارسين في مملكة الارض و خمسة في ذروة إطلاق التشى و رجع الي قصره
في القصر بعد نصف ساعة
تكلم الامبراطور بصوت يبدو عليه الهدوء و السعادة و رن الصوت في كل القصر "امر جميع أبنائى أن يأتوا الي قاعة العرش الان "بعد سماع هذا الأشعار كان جميع الأمراء و الاميرات لا يعرفون ما يحدث و لماذا أباهم يبدو عليه السعادة و مع كل ذلك كان هناك شخص يكاد يطير من الفرحة كان الأمير من البارحة عدل الأمير ملابسه سريعا و جري بأقصي سرعه لديه الي قاعة العرش
بعد عشر دقائق
كان هناك سبع اولاد و ثلاث بنات يقفون باحترام شديد أمام الشخص الجالس علي العرش و تحدث الرجل الجالس على العرش و قال " لقد جمعتكم اليوم يا أبنائي الأعزاء لأخبركم بإنجاز اخوكم العظيم ..الامس اخوكم وجد خبير اباد طائفة الشمس كاملة لوحده و لكنه وجد الناجي الاخير لطائفة الشمس و كان مخير بين خيارين إما الناجي الوحيد من طائفة الشمس أو الشخص الذي اباد الطائفة و لكنه اختار الذي اباد الطائفة و ليكسب احترام خبير قوي مثله و الان الخبير يتعافي في الغابة و سيتم نشر الأخبار عن ابادة طائفة الشمس غدا و لكن سيكون الفاعل مجهول و يبدو أيضا أن الأشخاص بدأوا يشعرون بشئ خاطئ مع طائفة الشمس و سنقطع الشك باليقين غدا أما الآن سيتم تكريم اخاكم مو تشو جيان و سيتم منحه ميدالية شرف فضية لامعة و سيكون هناك احتفال الليلة"
في الغابة داخل الحاجز كان تشو يون ملقي علي وجهه بشكله المعتاد و لكن إذا رأي أحد تعابيره الان سيفاجئ لأنه يبكي أنه يحلم بماضيه علي الارض في روضة أطفال كان هناك اطفال يلعبون مع بعض و يركضون خلف بعضهم و هكذا و لكن كان هناك ولد واحد مختلف كان يجلس علي الجانب و يقرأ كتب كانت كتب اطفال خفيفة مثل أليس في بلاد العجائب و كان عندما يدعوه أي طفل للعب يقول له "اذهب من هنا يا طفل أو لا استطيع ان ألعب الان "و حتي جاء اليوم الذي تضامن الاطفال معا لكي يجعلوه يلعب معهم ف اجتمعوا تحت قيادة فريدا و جاك كان الخطة كالاتي س"طفلين لالهائه و سيتسلل شخص خفيف الحركة من خلفه و يأخذ الكتب و يرجع و من ثم سننقض عليه كلنا .. مفهوم
مفهوم
حسنا ابدأو "
و ذهب الطفلين لالهائه و استمروا في توسله و اشياء كثيرة و لكنه في الاخر طردهم و استمر في الركض ورائهم كان مشهد مضحك و بعد دقيقتين عاد إلي مكانه و لكنه لم يجد الكتب فغضب و لكن هجم عليه الاطفال كلهم لم يستسلم مايكل بهذه السهولة و قلب الكرسي الصغير و مسكه و جلس يلوح به و استعمل المنضدة التي كان يضع عليها الكتب كدرع قاتل مايكل ببسالة و فخر و اعتزاز في الاخير كان مايكل منهك للغاية و لكنه اقترب للفوز تبقي فقط اثنان منهم جاك و فريدا القائدين كان معركه حاده حيث كان كل منهم يمسك سيف و يتعاركوا بضراوة ضرب مايكل بطن جاك فسقط ميتا و جاء من ظهره فريدا غرست السيف في ظهره كان مايكل ينزف بشدة و لكنه بأقصي سرعه لديه لوح بسيفه و قطع رأس فريدا و قف مايكل منتصرا ينزف بشدة و كان يعرج حتي وصل إلي مكانه و قبل أن يصل الي هناك بأربع خطوات سقط ميتا و تبدو عليه ملامح العجز و بعد ثواني معدودة قام الجميع يضحك و ما الجميع سعداء و قال مايكل بصوت عالي "للنكررها مجددا في وقت لاحق الان اعيدوا كتبي "قالت فريدا بصوت برئ "كتب؟اي كتب؟لا نملك كتب أبدا "عندما سمع مايكل هذا غضب للغاية و ركض بسرعة و مسك رقبة فريدا و بدأ يضغط بقوة كبيرة و هو يقول "اين كتبي ايتها الوغدة
ات..اتركني..و..و ساخبر..ك
حسنا "و تركها مايكل و ضربت فريدا كتف مايكل و قالت بصوت ضعيف "لم اعلم انك لم تكن تحب المزاح "كانت لحظات سعيدة حتي فجأة. انطفأ النور و دخلت مجموعة من الناس من الشباك و سمعوا صوت طلقات نارية للحظة واحدة فقط و تم فتح النور تفأجأ مايكل بهذا المشهد و لكنه خاف و ارتعب أكثر حتي أنه تبول علي نفسه حيث رأي كل الاطفال في الروضة مقتولين ما عدا فريدا و جاك و تكلم الرجل في المقدمة "مرحبا يا اطفال لقد تم اختياركم ك المشاركين التسعة مائة ثمانية و تسعون و تسع مائة و تسع و تسعون و الف الن ناموا سنتكلم لاحقا " و اطعم الرجال خلف الرجل الأطفال الثلاثة حبة دوائية غريبة و نام الاطفال بعدها علي الفور ..
. . . . . . .. . . . . . .. . . . . . . .
عرف فصلت الفصل في حته غلط بس ورايا مذاكرة ز سأنزل فصل اخر اليوم و امامي ثمان نقط انا تكلمت عن اثنين فقط و لنكمل الماضي في وقت آخر
ايه رأيكم حتي الآن في الماضي و ايضا في المعركة الحامية فوق