و بعد أن نامت انجلينا و قتل الوغد الاخر ذهب إلي العليه و احضر كل الاشياء هناك . هناك أشياء غريبة للغاية مثل أجهزة قديمة للغاية و سيوف ساموراي و مختلف الاشياء من العصور المختلفة فإذا به يجمع بعض الأشياء مثل السيوف و بعض الأدوات و العدة و بدأ في صنع جهاز غريب " اوه انتهيت هاهاهاهاها هاهاهاهاها جهازي هذا سيبطل كل الموجات الصاعدة من الأجهزة الإلكترونية لكنه ضعيف و هش أمل أن يعمل فقط حتي انتهي و لكن مازلت اعتبر عبقري " قال مايكل مع صوت ملئ بالغضب و الكبر و الغرور ارجع مايكل معظم المتبقي و جهز سيف و سكينتان و حبل و ذهب ليربط امرأته في الكرسي لكي يسهل سحبها و تثبيتها ذهب و احضر هاتفه و اتصل برقم حماته "الو حماتي كيف حالك اود ادعوك انت و حماي و اخوي في القانون و اختي في القانون الي حفلة ترقيتي بعد ساعة جهزي نفسك و تعالي انت و هم. حاضر يا ابني سنأتي بأقصي سرعة عندنا .حسنا بسرعة من فضلك انا لا اطيق الانتظار هاها" و اقفل مايكل المكالمة الهاتفية و ذهب الي المطبخ ليأكل شئ في انتظارهم

بعد ساعة

دوق دوق مايكل لقد اتينا تفتح الباب . حسنا حسنا انا قادم و ما أن فتح مايكل الباب حتي طارت رقبة حماته تحت نظرات خوف البقية و تجمد ركبهم ركض مايكل و مسك حماه و رماه الي الداخل و فعل نفس الشئ مع البقية و قفل الباب و ذهب ليحضر زوجته من الداخل في خلال هذه الفترة حاول ثيو اخو انجلينا بالاتصال بالشرطة لكن فشل دائما من الواضح بأن الجهاز يعمل ما أن خرج مايكل من الداخل و تفاجأو وجدوا اختهم أو بنتهم مربوطة بحبل متصل بكرسي و يقف بجانبها مايكل واقف بعيون مليئة بالغضب قال " بنتكم هذه نامت مع رجل غريب في بيتي ومن ثم طلبت من العفو سوف تموتون أمامها كعقاب لا تقلقوا ستلحق بكم قريبا هاهاهاهاها هاهاهاهاها" بعد سماع هذه الكلمات ملأهم الخوف أكثر بكثير من السابق و فجأة وقف الأب و صاح " نحن ثلاثة و هو واحد لنقتله هيا " لا يعلم أحد من اين احضر الأب شجاعته حتي هو نفسه تفأجأ مايكل للحظة و لكن بعدها ضحك "هاهاهاهاها هاهاهاهاها انت العجوز الخرف و الفتي المدلل السمين و الفتاة الضعيفة هاهاهاهاها لم أكن أتوقع أن اضحك هكذا اليوم لا يهم اذن لتنتهي " ذهب مايكل الي الحمام و احضر طبق ملئ بالماء البارد و أيقظ زوجته و اراها المشهد هي نفسها ارتعبت من هذا المشهد و قالت بصوت ملئ بالحزن و الاسف "عائلتي لا ..لا تقترب من..منه." قبل حتي أن تنهي الجملة رأت ذراع والدها يطير و من ثم رأسه في لحظة واحدة بكل القسوة و الحدة حتي أن جسمها استجاب بسرعة اسرع من عقلها بكثير حتي انه دمع و من ثم رأت رحم اختها يتم تقطيعه تحت صراختها"ارحمنيييييييييييي.. ارحمنيييييييييييي" في اللحظة التالية كانت روحها فارقت العالم وقف مايكل أمامها بسيف في يده ملطخ دماء أباها و اختها و قطرات الدم ملطخة الأرض قالت بصوت ضعيف ملئ بالدموع "اترك علي الاقل اخي إت..رر..كه" رد مايكل بسرعة "من الذي اتركه هل فكرت في و انت يتم ركوبك لا تقلقي سوف تلحقنيهم" و ركض بسرعة اتجاه اخوها و ركله اتجاه جهاز معطل الموجات لاحظ اخوها هذا و اتصل بالشرطة بسرعة لم يستطيع قول العنوان حتي قطعت رقبته بسرعة الصاروخ قال مايكل و هو ينزف اعتقد أنه من الغضب " ايها الوغد لا لا انا الغبي لماذا اردت اللعب بالسمين لكنه هو من أن وصلني الي هلاكي حسنا كنت اتوقع هذا من البداية لتنتهي بسرعة حان دورك " و لف وجد بلل علي الارض قال بغضب ماذا تفعلين لقد لوثتي الأرض ايتها العاهرة " و ركض و ضربها كف قاسي علي وجهها و قطع عضوها الأنثوي و بسرعة سريعة للغاية قطع رقبتها و في نفس اللحظة تكسر الباب و دخلت الشرطة قال الرجل في المقدمة " ارمي سلاحك واخضع " قال مايكل "حسنا حسنا هيا اسرعوا و الا لا تضمن أن تعيشوا للدقيقة القادمة " ."ايها الوغد اسرعوا قيدوه و لنذهب و رمق القائد الغرفة المليئة الدماء و الحساء و الأطراف رمقة أخيرة و ذهب و هو يشعر بالاحتفال و الاشمئزاز

انتهي أخيرا انا اكتب من علي الجوال لهذا استغرق الكثير من الوقت في القليل من السطور

2020/02/14 · 982 مشاهدة · 673 كلمة
EmJokerEm
نادي الروايات - 2024