اكمل النظام " ان وضيفت مخزن الأبعاد بسيطه يمكنك تخزين أي شيئ في مخزون النظام و مساحت مخزون النظام غير محدوده بالمناسبه يمكنك تعلم سحر الفضاء في وقت لاحق و ستستطيع فتح مساحتك الخاصه بالطبع هي ليست غير محدوده مثل خاصتي "
- فقد حسام الأهتمام بعد سماع كلامه أن مخزن الأبعاد هي وضيفه جيده و لكن كان يتطلع الى أشياء خياليه اكثر مثل التنقل عبر الزمن أو الابعاد
- لو كان النظام يعرف في ماذا يفكر لكان قد لعن كل اجداده أن ادات تخزين بسيطه متران في هاذا العالم تعتبر ك كنز لأسره نبيله أن النظام يعطيه الآن مساحه غير محدوده للتخزين و هو شيئ يمكن أن يجعل كل الممالك تبدئ حرب من أجله سيعتبر شيئ تافه في نضره
- لم يكن حسام يهتم بعد الآن و ذهب الو المكان الذي وجد الكمئة فيه
- بعد بعض البحث لم يجد أثر للأثنين فقط بعض آثار الجروح على الأرض و وجود مسننات أرضيه في كل مكان و أغلبها محطمه و وجود الكثير من الأشجار المحطمه
- ذهب حسام الى مكان المعركه الأساسي و وجد ضالته كان هناك دماء في المكان لم يعلم حسام الى أي واحد منهم تنتمي و لكن لقد شرب منهى على أي حال
- بعد لحضه أحس بأن أنفه اصبح أنضف و أصبح يشم الروائح بشكل أفضل
« دنگ »
[ الحصول على القدره اكتشاف الكنوز الطبيعيه ( منخفض ) ]
[ الحصول على القدره اندفاع وحشي
( منخفض ) ]
- فهم حسام شرب دم من الآن لقد شرب دم الخنزير الأسود و على ما يبدُ لقد حصل على المهاره التي اعطت ل الخنزير القدره على أيجاد الكنوز و اندفاعه قدرت ايجاد الكنوز مفيده حقا له الذي يريد الوصول الى دواخل الغابه
أما الأندفاع فهو مفيد نوع ما له
- بعد البحث ل فتاه لم يجد مجموعت دمعه أخرى اما أن الدب لم يصب أو أن الدماء قد مسحت في الطين بسبب القتال
- لمي يعد حسام يهتم لذلك و بحث أحثر في الغابه
- بعد البحث ل فتره وجده حسام ضالته كان هناك غزال جميل المضهر لديه قرون حاده و فرو ازرق سمائي يشرب الماء عند النهر
- عندما فحصه حسام رأى الاسم و رتبت الغزال ( غزال الريح نجمتان ذهبيتان )
- فهم حسام أمر الغزال من أسمه هجماته تتعلق بالرياح و هو في المستوى 20
- فكر حسام ل فتره هل يهجم عليه أو لا و لكن بعد التفكير قرر
- هو في المستوى 17 لا يمكنه الآن محاولت قتال وحش في المستوى 20
فهاذا الأهتلاف ليس في مستويات قليله بل بنجمه ذهبيه كامله
- فكر بجديه و في النهايه قرر أن ينسحب و قرر الهجوم في وقت لاحق عندما يصبح اقوى
- اراد الأنسحاب و لكن صوت خطوه على غصن جاف قد نبه الغزال
- سمع الغزال الصوت و اصبح متأهب بسرعه
- أحس حسام بالخطر و لم يعد يختبئ و ذهب بسرعه الى الطريق المعاكس ل الغزال
- عندما رأى الغزال مستوى البشري الذي أمامه و هروبه منه أحس بأن الطريده أمامه
- لا تستغرب كيف الغزال يعتبر بشري طريده فهم لا يريد لحمه بل يريد الحجر في رأسه فلأنسان مثل اغلب الكائنات على الكوكب لديه جوهره في رأسه
- تكونت رياح تحت أقدام الغزال و اصبح اسرع من ركض حسام و لحق به و وجهه قرناه الى رأسه
- سمع حسام صوت الخطوات و أبتسم ابتسامه شريره
- فجأه عندما وصل الغزال الى مكان قريب من حسام ضهر نتوء من الأرض أمام حوافره
- لم يستطع الغزال التوازن في الوقت المناسب و سقط و احدث جروح كبيره في جسده بسبب السرعه التي سقط بها
- لم يعطي حسام فرصه ل الغزال لجمع شتات نفسه و أنقض عليه بمنجله
- أحس الغزال بالخطر من الهجوم و كون شفرت رياح قصيره أمامه و رماها على حسام
- تفاجئ حسام من الهجوم و أحس بالخطر فوضع المنجل أمامه
- ضرب المنجل بهجوم الرياح و جعله يطير من يد حسام تقريباً و لكن استطاع حسام التشبث به مقابل الحصول على جروح متعدده في يده
- نزفت أيدي حسام و قطرت الكثير من الدم و لكن لم تخالف الابتسامه الوحشيه وجهه حسام و هو ينطلق الى الغزال بهجوم الأندفاع
- حاول الغزال الوقوف و لكن أتضح أن احد قدميه الأماميه مكسور لذالك لم يستطع التفادي و أكتفى بصد الهجوم القاده بقرنه
- أحدث الالتقاء بين المنجل و القرن شرارات و خسفت الأرض تحت الغزال
- أحس الغزال بالغضب من حسام و كثف شفرت ريح أخرى ل الهجوم على حسام
- فجأه ضهر نتوء من الأرض و ضرب حلق الغزال
- مثل هاذا الهجوم ليس كفيل بقتل الغزال و لكنه كفيل بتشتيت أنتباهه عن تكثيف المهاره
- بعد لحضه من عدم أنتباه الغزال أحس بألم كبير من حلقه و تلآه الضعف في كل جسده و السقوط على الأرض
- تنفس حسام بخشونه بعد أن قتل الغزال بشرط المنجل على رقبته
- لم يكن هاذا الشيئ سهل لو لم يستخف الغزال به لما كان قتله بهاذه السهوله
- بعد لحضات تقدم حسام ل جثت الغزال و أخذ القليل من دمه و شربه
[ الحصول على المهاره ....
( نهايت الفصل )
- كلام المؤلف : كان يمكنني كتابت المهرات التي سيحصل عليهى قبل أنهاء الفصل و لكني أريد تعذيبكم ل فتره 😂☺️🌹