- تفاجئ حسام بوجود شبل الدب و فحص حالته
[ دب الأرض الأشيب ( شبل ) : شبل دب الأرض الأشيب حديث الولاده لديه دماء العائله المالكه ( على وشك الأستيقاض )
( خمس نجمات فضيه ) ]
- لقد ولد للتو ولكنه لديه بالفعل خمس نجمات فضيه هاذا يدل على قوت دمه
و ربما دمه أقوى من دم والدته
- بعد بعض التفكير اخذ حسام عقد حيوانات الأليفه و وضع قطره من دمه و دم الدب عليه
- بعد لحضات تغير تعبير الشبل الى الرفض في البدايه و الموافقه في النهايه عندما شعر بهاله مألوفه من الدم الذي على العقد
- بعد لحضه ضهر اشعار لحسام
[ سيتم صنع عقد حيوانات أليفه مع شبل دب الأرض الأشيب بصفتك السيد هل تقبل العقد ]
[ نعم ] [ لا ]
- وافق حسام و انقسم العقد الى نصفين و دخل نصف في جسد كل منهم
- بعد لحضات احس حسام بنوع من الألفه بينه و بين الدب و قام الدب بحضن ذراع حسام بشكل لا شعوري
- بعد أن قام حسام بوضع الدب على خصره وضع جثت والدته في مساحته البعديه
- ذهب حسام بعدها الى الطريق الذي يؤدي الى المدينه
- بعد بعض السير وصل حسام الى بوابت القريه السابقه و لكن من دواعي الأحتياط لم يذهب لها و ذهب في طريقه الى المدينه
- بعد المشي لفتره طويله ضهر الليل و اضطر حسام لصنع مخيم على الطريق
- عندما أخرج لحم غزال الرياح و صنع النار لشويه بعد وضع اسياخ اللحم على النار شم رآئحه عطره منه
- أحس حسام بأنها من افضل أنواع الروائح التي شمهى من قبل في الحقيقه ما لم يكن يعلمه حسام أنه كلما زادت قوت الكائن زادت لذت طعمه بستناء بعض الوجودات كريهت الطعم وذلك بسبب وجود الطاقه السحريه فيهى مما يجعل طعم و فائدت اللحوم افضل
- استيقض الدب على الرآئحه و بدئ بأخراج اصوات متوسله من أجل أن يطعمه حسام مع أبراز عيونه المائيه
- لم يستطع حسام مقاومت هجوم اللطافه و اعطاه القليل ليتفاجئ بأن هاذا الشبل الصغير يستطيع أكل هاذا السيخ من اللحم بكل سهوله
- بعد أنتهاء سيخه اراد الدب سيخ آخر لذلك تعلق بقدم حسام و صار يخرج أصوات مثيره للشفقه مع عيونه التي تبدُ و كأنها على وشك البكاء
- بعد التفكير للحضه لم يضعف حسام هاذه المره و لم يعطه الطعام لأن فيه طاقه كبيره و ربما لن يستطيع جسمه تحمل هاذه الطاقه
- بعد ان تجاهل حسام عيون الدب التي على وشك البكاء اخذ قضمه من سيخه
- تفاجئ حسام من طعم السيخ فهو في الواقع قد تناول كل لحوم الغزلان في عالمه السابق و لكن حتى أفضلهى قد لا تصل الى طعم هاذا السيخ و ليكن معلوم أنه شواه بدون أي اضافات فقط ببعض الأعشاب العاديه التي شم رآئحتها و عرف أنهى صالحه للأكل في الغابه
- و مع ذالك فقد كانت من أفضل ما اكل هاذا الشيئ قد ايقض لديه فكرت الذهاب الى طاهي محترف فيما بعد
- بعد بعض الوقت اطفأ حسام النار و استعد للنوم و لكن صوت صياح منعه
- بعد لحضه فتح عينه و ذهب الى مركز الصياح كان المكان عباره عن ثلاث عربات تجرها الخيول أمامهى مرافقين كان كل المرافقين أما يرتدون دروع جلديه أو حديديه عدهم حسام بشكل مبدأي و كان العدد 8 أما ما يواجههم فهو مجموعه من 15 شخص و لا يبدُ من ملامحهم أنهم اشخاص وديون
- فحص حسام الشخص الذي يبدُ أنه القائد و ضهرت معلوماته
[ محارب خفيف « قائد اللصوص » ( صغير ) < نجمتان ذهبيتان > ]
- لم يفاجئ حسام بهاذا الشيئ فعلا القائد أن يكون قوي
- فحص حسام باقي اللصوص
[ ساحر . محارب . قاتل « لص عادي »
( نجمه ذهبيه ثلاث . سبع . خمس . اربع فضيه ) ]
- بالمختصر وضائفهم تختلف و كذالك مستوياتهم و لكن ما هو مشترك بينهم أنهم اقل من المستوى 20 و اكبر من 10
- نضر الى الرجال الذين يحمون العربات و ضهر اشعار له
[ محارب مدرع ( مغامر نجمتان ذهبيتان ) ( كلام المؤلف : هنا يقصد رتبته كمغامر و ليس كرتبته النجميه سيوضح هاذا في الفصل القادم )( منخفض ) ( نجمتان ذهبيتان واحده فضيه ) ]
- أحس حسام ان الكفه في جانب اللصوص و فكر هل يساعدهم أم لا فأن ساعدهم فقد يحصل على حليف قبل دخوله الى المدينه و لكن سخاطر بالهجوم على جماعه مجهوله فهاذا المكان قريب من المدينه لذلك من يجرئ على السرقه هما أما أنه احمق أو لديه سند في الحكومه المحليه
- اثناء تفكير حسام هل يساعدهم أم لا احس بخطر من ضهره و خرج خنجر من الفراغ
- أحس حسام بالخطر من الخنجر و لكن قبل أن يتفاعل طعنه في ضهره و اسقطه على الأرض
- خرجت فتات من الضل و قالت " زعيم لقد تخلصت من الفأر "
- أومأ زعيم اللصوص و استمر بالأبتسام للطرف الآخر و قال " زيف لماذا لا تستسلم و تسلمها لنا بدل أن تقتل أنت و اتباعك "
- لم يتكلم زيف و حمل ترسه و سيفه أمامه
( نهايت الفصل )
- كلام المؤلف : ماذا حصل لحسام و ماذا يريد قائد اللصوص من زيف شاهد الفصل القادم لتعرف 🙂☕