- عندما رأى الجميع هاذا ابتسم اغلبهم و بدت على محياهم أنهم سيشاهدون عرض جيد
- بعد لحضات حدث ما توقعه الكل أستشاط أحد الثلاثه الواقفين من الغضب و قال له بعد أن قمع غضبه " أيه العامي أذهب الى مكتب الأستقبال المخصص لك هاذا المكتب للنبلاء فقط "
- توقع هاؤلاء الأشخاص أن حسام أما سيهان و يرجع ألى منطقت العوام أو يسبب مشكله من أجل البقاء هنا أما فكرت أنه نبيل فلم تخطر على بالهم مع أن ملابس حسام صنعت من أجود المواد ألى أنهى مليأه بالتراب و الدماء و الاوساخ من معاركه في غابت الموت لذلك لم يبدُ عليه ملامه العز لأنه أتى بشكل مباشر من غابت الموت بدون أن يستحم أو ينضف ملابسه ( كلام المؤلف : لدى الملابس خاصيت التجديد التلقائي عن طريق أمتصاص الدم و كذالك سلاحه و لكن لا يوجد عليهى خواص التنضيف )
- فكر حسام أنه توقع هاذا فقد بدآ على هاذا الخط أنه صنع للنبلاء في الحقيقه لقد درس حسام اخلق النبلآء في العصور القديمه و لكنه لا يعرف أذا كانت ستعمل هنا لذلك قام بالكلام بموقف لا متعجرف و لا ذليل " أنا أعرف ذالك بالفعل لذلك أنا هنا "
- غضب هاذا النبيل أكثر و قال له " أيه العامي هل تجرئ على الوقوف هنا بعد أن علمت بهاذا يمكنني أن أسامحك أذا كنت جاهل و لكن كونك تعرف و تستمر بالوقوف هنا هو انتهاك تام للتسلسل الهرمي في هاذه المملكه حراس ارموه في السجن لشهر ليتعلم أن لا يعيد خطأه "
- تردد الحراس المسؤلين عن أمن المكان في تنفيذ امره او لا فنضر رأيس الحراس الى السكرتيره المسؤله عن مكتب استقبال النبلاء بنضرات متسآئله
- فهمت السكرتيره نضرته فقالت بأبتسامه " لا داعي ليغضب السيد آلفرد كل شخص في الحيات يريد رأيت أشياء جديده حتى لو عنى تخطي حدود طبقته فالتعذره هاذه المره لأنه شاب و ساجعله يعتذر لك لأنه ازعجك "
- نضرت السكرتيره بعد أنتهاء كلامها الى حسام و كان في نضراتها حث واضح ليتحرك و يعتذر
- نضر آلفرد الى السكرتيره و قال " لا بأس أذا توسطت الآنسه صوفيا مكانك هيى أعتذر و أذهب إلى الصف المخصص لك "
- كان الجميع يتطلع ألى عرض جميل و لكن أن كلام الأثين قد حطم آمال اكلي الفشار الموجودين
- نضر حسام الى السكرتيره بتقدير و قال " أنى أقدر كلامك و لكن ليس هناك داعي لاعتذر "
- استعاد الجميع النشاط الذي لديهم و استعد معضمهم لعرض مثير
- نضرت السكرتيره بعدم تصديق الى حسام و كانت نضرتها و كئنهى تنضر ألى متخلف فلقد توسطت له أمام نبيل ليغفر له و قد قبل النبيل هاذا مقابل اعتذار لو لم يكن الأنسان متخلف قسيقبل لطفها و يعتذر للنبيل
- عندما رأت حاله رفضه فكرت مساعدته مره أخرى مثل هاذا المتخلف يجب أن يسجن لفتره ليعرف كيف يتصرف
- بعد هاذه الأفكار نضرت الى وجه السيد آلفرد و كما توقعت كان وجهه غاضب و يكاد ينفجر من الغضب
- قال السيد آلفرد بغضب مخفي في صوته " حراس خذٌ هاذا الرجل للسجن "
- هاذه المره لم يتردد الحراس و أراد أثنين منهم التقدم لأمساك حسام
- عندما رأى حسام هاذا أدخل يده الى مساحته البعديه و أخرج بطاقه ذهبيه
- عندما رأى الجميع البطاقه الذهبيه تخرج من مساحه فراغيه علم كلهم أن هاذا الفتى ليس بالبساطه التي يبدُ عليها
- نضرت صوفيا الى البطاقه و شكرت ألآههى أنهى توسطت لحل النزاع بدل طرد حسام
- نضر السيد آلفرد الى البطاقه و قال " حراس تراجعٌ "
- أرتاح الحراس عند سماع كلامه و تراجعى فقد كان الاثنان على دبابيس و ابر منذ قليل بين أمر نبيل معروف و مواجت آخر مجهول
- تبدلت معالم آلفرد بملامح مبتسمه و قال " أذن الصديق الصغير نبيل أيضن أنى آسف لأني لم أشاهد لمعان موهبتك منذٌ البدايه الآن عندما أدقق النضر أرى أنك بالفعل تشع بنور الموهبه أنا بحق كنت ضعيف البصر منذٌ قليل لأني لم الآحض ذالك "
- كان الجميع عاجزين عن الكلام من تغير تعابير السيد آلفرد الجذري هاذا و خطابه هاذا و لعن أغلبهم النبلاء المنافقين و ما هاذا الكلام عن لمعان الموهبه ألم تكن تربد رميه في السجن من قبل
- أبتسم له حسام في المقابل و قال " لا عليك أيه السيد آلفرد فمن الطبيعي أن تكون متعب بسبب مساهمت العضيمه كل يوم في سبيل جعل هاذا البلد مزدهر "
- أبتسم آلفرد له على كلامه فلا يوجد ألى القليل من الناس في الحيات لا يحبون المديح
- لعن الحضور مره أخرى النبلاء المنافقين في قلوبهم
- لم يكن حسام غريب على هاذا النوع من التعامل لذلك لم يستغرب من رد فعله و سايره
- بعد لحضات أنسجم الأثنان و كأنهم كانا أصدقاء منذٌ سنين
- قال آلفرد بعد تبادل بعض الكلمات " أذن من أي بيت نبيل أنت يا سيد حسام ( قال له أسمه أثناء المحادثه ) "
( نهايت الفصل )
- كلام المؤلف " اعلم أني قلت أنه سيعود ألى عالم سيما و لكن على ما يبدُ هناك بعض الأشياء التي يجب أن أكتبهى قبل أن أرحل او سيكون هناك الكثير من الملابسات في القصه و ستكون بعض الأحداث بدون معنى و فيها الكثير من الألتباس كأن يخرج البطل بازوكا من العدم مع أنه لم يحصل عليها في القصه و سلام ☺️🌹