-

في هذه اللحضه نسية نسر الرياح كل التحذيرات و حلقة بشكل لا شعوري في أتجاه الفاكهه

-

عندما رأت سيما و نسر النار هذا كانا متأخرين و قد أقتربة نسر الرياح من الفاكهه بالفعل

-

صرخ نسر النار بسرعه

" غبيه توقفي الآن "

-

لم تتوقف نسر الرياح و ضلة بنفس السرعه متجهه الى الأمام

-

نضر نسر النار و سيما الى هذا و أنطلق الأثنان لأيقافها

-

لكن نسر الرياح متخصصه بالسرعه بالفعل و قد أنطلقة الى هناك قبل تفاعلهم لذلك عندما وصل الأثنان كانت قد لمسة الفاكهه بالفعل

-

توقع الأثنان أن تنفجر نسر الرياح أو شيئ من هذا القبيل و لكن مخاوفهم لم تحقق لذلك بدئ الأثنان في التشكيك في مصداقية تشكيل الحمايه

-

عندما عرف نسر النار أنه لا يوجد خطر نزل قرب نسر الرياح و قال بغضب

" أيته الأنثى الغبيه هل تعلمين أنكي كان يمكن أن تموتي بسبب جشعك "

-

أستعادت نسر الرياح وضوح عقلهى بسرعه و قالت بهلع

" لا لم أفعل صدقني أنا أحسسة أن هناك شيئ يجذبني الى هنا لذلك أتية بدون وعي "

-

أراد نسر النار أن يقول أشياء أكثر و لكن سيما قاطعتهم بقولها

" أنتضر لحضه لقد قلت أن هناك شيئ جذبك الى هنا "

-

قبل أن يرد الأثنان غلفهم درع طاقه دائري في مكانهم

-

رأى نسر النار و نسر الرياح هذا و علمى أن الفخ قد عمل أو بلأصح كان ينتضر مجيئ الثلاثه ليعمل

-

بعد أن رأت سيما هذا قامت بتكثيف هجمة سيف أفقيه على الحاجز بأقوى ما لديها و لكن حتى هذا لم يحدث أي شق

-

نضر النسران الى بعضهم و قام الأثنان بأستعمال أقوى ضرباتهم

-

لكن بدون أستثناء كانت هجماتهم بدون فائده

-

قال تشكيل الحمايه في هذا الوقت

" أنصحكم أن لا تتعبُ أفسكم هذا الحاجز مصمم للأشخاص الذين في مستوى عبور الفراغ "

( عالم تدريب النمله التي قابلتها سيما في فصل القبر القديم )

-

نضر نسر النار الى هذا و قال بغضب

" هل قمت بخداعنا و جعلتنى نعلق هنا "

-

قال تشكيل الحمايه بهدوء

" لا قلت من قبل أني لا استطيع التحكم في التشكيلات الخارجيه أنه مصمم لأغراء الأعداء و أسرهم "

-

بعد أن سمع سيما و الآخرون رده خف غضبهم فقالة سيما

" سيدي هل هناك طريقه لتحريرنا من هذا التشكيل "

-

أستمع النسران بحرص الى رد تشكيل الحمايه

-

قال تشكيل الحمايه

" لا يوجد طريقه لكسره من جهتي أنا أحاول الحفاض على الميراث هنا لذلك أي طاقه أحتياطيه هي مهمه لي "

-

شعر الثلاثه بالضيق من هذا الشيئ مستوى عبور الفراغ ليس شيئ يستطيع أحد تحقيقه بين ليله و أخرى فمعضم من هم في هذا العالم يبلغ عمرهم 1000 سنه على الأقل

-

بالطبع هذا الكلام عن الاشخاص أصحاب الموهبه المتوسطه العباقره لهم معايير أخرى

-

لكن لا يمكن أنكار أنهم يجتاجون الكثير من الوقت ليصل الجميع الى هذا العالم في ممارسة الطاقه الطبيعيه المرتفع

-

عندما نضر تشكيل الحمايه الى ردود أفعالهم قال لهم

" لكن لا تقلقُ فسينفذ هذا الدرع من الطاقه في حدود 10 سنين "

-

ما زال وجه الثلاثه ليس جيد و لكن أن الحبس لي 10 سنين أفضل من الحبس 1000 سنه

-

لذلك نضر الثلاثه الى بعضهم و قالت سيما

" أذن سأبدئ بشوي الدجاج الحار "

-

أرتجفة نسر الرياح بسبب كلام سيما و خافت على حياتها الصغيره

-

لقد ضنت أن سيما ستحاسبها على ما فعلته بشويها

-

نضر نسر النار الى رد فعل نسر الرياح و تكهن بشيئ في قلبه و أرتجف مثل نسر الرياح في قلبه

-

لم يعتقد نسر النار أن معلمته الجديده يمكن أن تأكل تلميذها بسبب خطأ كهذا

-

لقد فكر بجديه في ما أذا كان سيساعد أبنت عمومته أو لا أذا سألته عن المساعده

-

جاهله في ماذا يفكر الأثنان قامت سيما بأخراج ثلاث دجاجات كبيره و توابل خاصه و مقلات السلاحف السوداء و سكين جناح الزيز

-

عندما رأى الأثنان هذا قالا في نفس الوقت دون أن يشعرى

" أذن أنت تقصدين طبخ دجاج حقيقي "

-

أستغربة سيما من رد فعلهم و أمالت رأسها و قالت

" أذا لم اطبخ دجاج حقيقي فماذا سأطبخ "

-

قال النسران بتفاهم ضمني

" لا لا شيئ نحن نتطلع الى الدجاج "

-

-

-

( يمر الوقت : مرت سنه بسرعه )

-

في غابه كان هناك فتى عظلي يرتدي ملابس سوداء يمشي ببطئ

-

كان هناك سيف عضيم على خصر هذا الفتى و لديه مزاج مثل الوحوش الضاريه التي خاضة الكثير من المعارك

-

هذا الفتى هو أزل و قد بدئ رحلته الفرديه قبل عام

-

لم تكن رحلته سهله فقد قاتل اللصوص الذين أرادُ نهبه و الوحوش التي أرادت أكله

-

لكن بطريقه أو أخرى استطاع النجات بسبب تدريب والده الدؤب و عمله الجاد و قدراته في قرآئة المعركه

-

حتى لو كان أزل لا يستطيع أستعمال كافت قدرات جسده الخالد ألا أنه ما زال يملك قدره على فهم و تحليل المعركه على المستوى الخالد

-

لذلك هو أستطاع القتال مع أشخاص أقور منه و الفوز عليهم و أن كان هذا بصعوبه

-

توقف أزل في مكانه و نضر الى الأمام و كانت هنام عزيمه كبيره في عينيه

-

نضر الى الجبل الذي أمامه و قال

" سمعة أن هناك الكثير من الكنوز هنا و العديد من الفرص لتغيير المصير أن كان هناك فرصه لتغيير جسدي فهي على الأغلب هنا "

-

كان أزل قد سمع عن هذا المكان من ممارسي الطاقه الطبيعيه المتجولين بالصدفه يقال أنها سلسلة جبال الفرص

-

هناك الكثير من القصص تتكلم عن أشخاص كانُ ممارسين طاقه الطبيعيه منخفضي المستوى و لكن ذهب معضمهم بعزم الى هنا و وجدُ فرص غيرت مصيرهم للأفضل

-

بالطبع عرف أزل أن وآحد من أصل 10000 من الذين ذهبُ قد نجح و الباقي أما نجُ و هم الآن معاقين بأصابات خطيره أو أصبحُ طعام للوحوش

-

لكن حتى مع معرفته بهذا فقد قرر أما أن يرتفع الى القمه أو يموت و هو يحاول

-

لذلك أتجه الى سلسلة الجبال بدون أي نيه للرجوع قبل أن يجد علاج لجسده

-

-

-

في سلسلة جبال العشر الآف وحش كان هان يحاول دمج دماء التنين في جسده بهدوء

-

هذه العمليه تلزم الكثير من التحضير و لا يمكنه أن يقطع هذه العمليه في المنتصف و الى سيتأذا كثيراً أو في أسوء الأحوال سيموت

-

لذلك قام هان بأيجاد مكان منعزل في المنطقه الخارجيه في سلسلة جبال العشر الآف وحش و بدئ في أمتصاص الدماء بهدوء

-

ما لم يلحضه هان هو وجود ثعبان يتجسس عليه بصمة

-

هذا الثعبان في مستوى أدخال الطاقه الأول و هو ينام بهدوء هنا في العاده و لا يمكن كشفه في الضروف الأعتياديه و هو نائم بسبب آليت حمايته لنفسه

-

لذلك حتى مع البحث لم يجد هان أي أثر للثعبان من قبل

-

أن سبب أستيقاض الثعبان الآن هو أنه شعر بأثر لسلالة التنين من مكان هان لذلك بدأت عليه علامات التوق الشديد

( نهايت الفصل )

-

كلام المؤلف " أن سبب تأخري عن التنزيل هو بعض الأسباب الشخصيه و لكن ربما سأقوم بتنزيل فصلين اليوم ☺️✌

2023/05/19 · 127 مشاهدة · 1136 كلمة
MOMON12345678
نادي الروايات - 2024