-
بعد كلامه أنتبه هان بجديه و نضر بتمعن لأي خطوه يمكن أن يخطوهى خصمه
-
أنطلق غاز أخضر من جسد الثعبان الأخضر و غطى كل ما يحيطه
-
أنتضر هان لفتره و لكن لم يخرج الثعبان الأخضر أي هجوم لدرجة أن هان أعتقد أنه يخطط لهجوم ضخم
-
بعد فتره من الأنتضار أنقشع الضباب الأخضر و نضر هان لهذا المنضر بصدمه
-
لم يوجد أي كان حي في الضباب و لا أثر لأي ظل للثعبان
-
بعد البحث لفتره وجد هان الثعبان الأخضر و هو يهرب لمكان ما عكس مكان قتالهم
-
فتح هان فمه للحضه و كان عاجز عن الكلام
-
بعد أن تحدث الثعبان الاخضر بثقه عن هجومه النهائي أتضح أنه كان خدعه للهروب
-
بعد أن نضر هان لفتره لطريق هروب الثعبان الاخضر قرر عدم ملاحقته
-
هذا الثعبان زلق و لن يستفاد من ملاحقته فمى دام يركز على الهرب فلن يستطيع أمساكه
-
بعد بعض التفكير ذهب هان في أتجاه آخر
-
-
-
نظر الثعبان الاخضر الى هان المتراجع بنضره مرتاحه
-
لقد قرر الثعبان الاخضر الهروب من المكان على أي حال و العوده في وقت لحق للتأكد من خلُ المكان من هان و صديقه
-
في هذا النوع من المباريات غير المؤكده من الأفضل لك الهرب على المواجه بلأخص أن الطرف الآخر لديه ميزه بشكل واضح
-
لذلك و لعدت أسباب لقد قرر الثعبان الاخضر الذهاب الى مكان خاص
-
-
-
في مكان منعزل في كهف صغير كان أزل يجلس بهدوء هنا و في يده فاكهة خضراء
-
لقد نضر الى الفاكهة بترقب و لكنه لم يأكلهى و أنتضر حضور هان
-
بعد فتره من الأنتضار ضهر أمامه هان لذلك أبتسم أزل بسعاده و قال
" مرحبا الأخ الأكبر هان هل أنت بخير "
-
أبتسم هان و قال بفخر
" لا تقلق الأخ أزل ما زال على هذا الثعبان التدرب لمأت سنه من أجل أن يخدشني "
-
بعد أن أنتهى كلامه نضر بترقب الى الفاكهة و قال
" أنت محضوض أيه الأخ أزل في العاده حتى بعد البحث لن أحصل على مثل هذه الفاكهة و لكن أنت حصلة على واحده في أسبوع "
-
أبتسم أزل و قال
" علي أن أشكر الأخ الأكبر هان على مساعدته فلولاك لما أستطعة أن أحصل على هذه الفاكهة حتى لو عثرت عليهى "
-
أبتسم هان و قال
" لا داعي لتشكرني فنحن مثل الأخوه و الآن لا تضيع الوقت كل الفاكهة بسرعه "
-
أومأ أزل له و أكل الفاكهة في قضمه وآحده
-
بعد فتره من أكل أزل للفاكهة دخلت ماده خضراء من الفاكهة الى الجزء المسؤل عن خزن الطاقه الطبيعيه في جسده
-
هذا العضو هو عضو مميز و أثيري يوجد في مكان قريب من الصره
-
بعد لحضات أنطلقة لغت العالم من الماده الخضراء و أرادت أن تندمج في كل جزء من جسد أزل من أجل أن تحوله لجسد روحي
-
بعد أندماج الرونيه و الماده الخضراء سيتحول أي جسد لنفس نوع الرونيه و الماده التي أدخلة فيه
-
كمثال لأن أزل أكل فاكهة طبيعه فأن جسده سيتحول الى جسد روحي تحبه الطبيعه مثل الثعبان الأخضر
-
بعد أن أندمج أول حرف من لغة العالم في جسد أزل أضاء الجزء اللذي لمسه بضوء قديم
-
بعد لحضه أرتجفة كل لغة العالم الموجوده في الماده الخضراء و كأنهى واجهة مفترس طبيعي
-
في حالت هذه الرونيه هي في وضع كونهى تشبه أن يرى الثعبان صغير تنين عظيم
-
حتى مع قلت الوعي في لغة العالم إلا أن لغة العالم أحست بتقديس و خوف بدائي لجسد أزل
-
أن سبب خوف اللغة العالمة من جسد أزل هو بسبب كونه جسد خالد
-
حتى معه كون جسد أزل في حالت ضمور و لا يستطيع أزل تشغيله بنفسه إلا أن هذا لا يمنعه من أضهار هيبته بشكل لا شعوري
-
الآن عندما حاولة لغة العالم أن تندمج مع جسد أزل أحس جسد أزل بلأشمئزاز بسبب كون شيئ تافه يحاول أن يندمج معه
-
بدون مبالغه في هذا العالم المدعو سدين لا يوجد أي شيئ تقريباً هنى يمكن أن يجعل جسد أزل يرغب بالأندماج معه بشكل سلبي
-
لقد وصل جسد أزل إلا قمت الكمال في هذا العالم و أن حاول أي شيئ الأندماج معه فسيتلقى فقط البغض البدائي
-
-
بعد لخضات من هذا الحدث أحسة لغة العالم للطبيعه الروحيه بالخوف من جسد أزل و هربت بسرعه من جسد أزل
-
-
-
في العالم الخارجي كان هان ينضر بترقب لجسد أزل
-
لقد أحس ببعض الترقب للذي سيحصل
-
لقد تمنى الخير لأخيه الجديد و أراد أن يكون من الأوائل الذين سيعالجون جسد تالف الى جسد روحي
-
بدون مبالغه يمكن أن يخلد أسمه في التاريخ أن فعل هذا
-
بعد فتره من الصمة خرجة ماده خضراء من جسد أزل و هربت بسرعه من المكان
-
نضر كل من أزل و هان الى هذا بعدم تصديق
-
قال أزل بعدم تصديق
" لقد سمعة أن جسدي مكروه و لكن لم أعتقد أنه مكروه لدرجة أن تهرب لغة العالم منه "
-
أستعاد هان رشده و لكن لم يعرف كيف يواسي صديقه الجيد و لكن قال
" لا داعي للحزن الأخ أزل هذا النوع من الفواكه نادر و لكنه يعد في أسفل الترتيب من حيث الجوده لذلك سنحاول الحصول على نوع أفضل "
-
أن سمع شخص لديه موهبه منخفضه كلام هان للعنه هو و جميع أجداده
-
أن هذا النوع من الفواكه نادره بالفعل و يمكن أن تقاتل بعض القوات الصغيره عليه
-
أن المواد التي ترفع المواهب هي مواد نادره و تصنف في فأت المواد التي هناك الكثير من العروض عليهى و لكن هناك القليل من المعروض
-
في العاده سيحاول أي أحد وجد هذا النوع من الفاكهة أكله و أن لم يكن مناسب له سيعطيه للمنضمه التي ينتمي اليهى
-
فقط في حالآت نادره سيقوم أحدهم ببيع هذا النوع من المواد
-
و الآن هان يتحدث عن أيجاد هذا النوع من المواد كأنه يتحدث عن أيجاد بعض الفطر البري
-
بعد وقفه قصيره قال هان
" الآن بعد أن عرفنى أن هذا النوع من المواد لا تفيدك فأعتقد أنه يجب أن نبحث عن ميراث مثل الذي حصلت عليه من أجلك "
-
لو كان الناس منخفضي الموهبه سيلعنون هان على كلامه عن فاكهة الطبيعه فأن الأشخاص أصحاب الأجساد الروحيه القويه سيلعنونه الآن
-
هذا النوع من الميراث نادر حتى في طوائفهم و هو يريد أن يحصل على وآحد آخر لصديقه
-
أبتسم أزل لأخيه الجيد و قال
" نعم أنت محق الأخ الأكبر هان سنحاول أن نحصل على شيئ مناسب فلا وقت للحزن أو الأكتئاب "
-
بعد أن أنتهى كلا الأثنان أنطلق الأثنان في رحله ملحميه
-
بعد أن صارع الأثنان الكثير من المخلوقات و حاربى الضروف الكبيعيه الصعبه وقف الأثنان أمام جبل على شكل مميز
-
نظر أزل الى الجبل و قال
" الأخ الأكبر هان أعتقد أني أحس أني ساعثر على ضالتي في هذا الجبل "
( نهايت الفصل )
-
كلام المؤلف " ما هذا الجبل و هل سيحصل أزل على مسعاه و ما هي المغامرات التي تنتضر الأثنان في المستقبل شاهد الفصول القادمه لتعرف "