- راى حسام كل هاذا أمامه و أخرج نضره مليأه بنيت القتل هاذه النظره التي لم يخرجها الى عندما قتل والده أخرجهى الآن على هاذا الزوج من الزنات
- أخرج حسام مسدسه من سترته و دخل الى الغرفه بأبتسامه لطيفه
- صدم زعيم العصابه و زوجته من دخوله
- لم يتكلم حسام أي كلمه و نضره لهم بنضره لطيفه
- اراد رأيسه أن يتكلم و لكن أخترقت رصاصه رأسه قبل أن يتكلم
- رأت زوجته هاذا و قالت بعين دامعه " صدقني عزيزي لقد اجبرني على ذالك أرجوك سامحني "
- أومئ حسام لها و قال " أنا اسامحك "
- أبتسمت زوجته بي سعاده بعد سماع كلامه و أرادت أن تقول شيئ آخر و لكن رصاصه أخترقت رأسهى منعتهى من الكلام
- قال حسام مره أخرى " أنى اسامحكمى تنتهي كل المضالم التي بيننى عندما تموتان "
--------
- في اليوم التالي أنتشر خبر مروع في عصابت الناب الفضي لقد داهمت عصابت الأفعى الحمراء بيت نائب الرأيس حسام و هو في أجتماع مهم مع الرئيس و قد قتل الرأيس و زوجته في هاذه العمليه و أستطاع نائب الرأيس حسام أن يهرب بأعجوبه و لقد اكتشف أن الشخص الذي سرب المعلومات هو الشخص الأقرب لي رأيس العصابه و لقد كان جاسوس لي عصابت الأفعى الحمراء و قد قتله نائب الرأيس في نفس اليوم الذي عرف فيه الحقيقه
- صدم هاذا الكلام كل الأعضاء و لقد أختار الجميع أن يتبع حسام بعد موت الرأيس
- ذهب الجميع لي مداهمت مخبئ عصابت الأفعى الحمراء في ذاك اليوم
- كانت عصابت الأفعى الحمراء هي عصابه في نفس مستوى عصابتهم و لقد كان لديهى بعض الأحتكاك معهم في بعض الأحيان و لكن لم يصل الأمر الى هجوم كامل مثل اليوم و ذلك لأن عصابت الأفعى الحمراء قد تجاوزت الحد هاذه المره و لقد أستحقت القضاء عليهى
- تفاجأت عصابت الأفعى الحمراء من الوصول المفاجئ لعصابت الناب الفضي المفاجئ و لم يستطع أحد الأستجابه بي سرعه حتى بدئ اطلاق النار
- كان رأيس عصابت الأفعى الحمراء من بين المجموعه لقد كان يختبئ في الداخل
- عندما راى هجوم حسام عليهم قال "لماذا تهجم عصابت الناب الفضي علينى هل تعتقدون أنكم تستطيعون الأفلات بهاذا "
- علت صيحات السخط من عصابت الناب الفضي بعد سماع كلامه واصفته بأبشع الأوصاف
- عندما راى حسام كل هاذا قال " هائم سأعطيك فرصه للأستسلام كن تابعي و سأعفُ عن حياتك "
- ضحك رأيس عصابت الأفعى الحمراء و قال " في أحلامك أيه الطفل لقد كنت تلعب بالطين عندما سيطرت على العالم السفلي لذلك لا تعتقد أن غر مثلك يمكنه السيطره علي "
- تنهد حسام و قال " أذن في هاذه الحاله أطلق النار "
- أحس هائم بلأستغراب من كلامه غير المربوط و لكن الألم في ضهره و صوت الرصاص من خلفه قد أوضحت كل شيئ
- أستدار هائم ليرى مساعده الموثوق يطلق رصاصه على قلبه من الخلف لترديه في مكانه
- صدم باقي افراد عصابت الأفعى الحمراء من هاذا و لم يعرف أحد ماذا جرى بالضبط هنى و ما الذي يجب أن يفعلوه
- ابتسم المساعد و رمى سلاحه الى الأسفل و قال " أنى استسلم "
- فهم الجميع من أفراد عصابت الأفعى الحمراء ما يحصل الآن لقد خانهم نائب قائدهم
- قال حسام فليرمي الجميع أسلحته و سأسمح لكم بلأنضمام لنى
- رمى كل شخص من عصابت الأفعى الحمراء أسلحته و جمع جميعهم في مكان واحد
- عندما جمع الجميع في مكان واحد قال حسام " فالينضر الجميع الى هاذا الرجل "
- أشار حسام الى الرجل الذي اطلق النار على هائم و أكمل " لولى مساعدته لنى لما كنى سنهزم عصابت الأفعى الحمراء بهاذه السهوله فكل الشكر له "
- أحس هاذا الرجل بنضراتهم و رفع صدره بدون وعي
- أستمر كلام حسام " لو لم يخن هاذا الرجل عصابته لما كنى قد فزنى بهاذه البساطه في الواقع هاذا الشيئ ليس بدون ثمن لقد أتفقت معه أن يكون القائد الجديد للفرع الذي يتكون من أعضاء عصابت الأفعى الحمراء المحلولين و أنى انوي الوفاء بي وعدي "
- اصبح الرجل سعيد عندما سمع التأكيد من حسام أمام كل رجاله و لكن قبل أن يتكلم كلمات شكر أخترقت رصاصه قلبه
- نضر الى حسام أو بلأصح الى المسدس الذي في يده الذي صوبه على قلبه
- قال حسام أنوي جعلك قائدهم في رحلتهم الى الجحيم "
- بعد كلامه اطلقت العديد من الرصاصات الى باقي أعضاء عصابت الأفعى الحمراء المكبلين لترسلهم الى حتفهم
- بعد تنفيذ هاذه المجزره قال حسام " أنى اكره نوعين من الناس الخائن و الذي يستسلم بسهوله لو أكتشفت أن احدكم من هاذا النوع فسأرسلك في طريقكم معه "
- تسبب كلامه في هزه في العمود الفقري لي كل أعضاء عصابت الناب الفضي
و بذالك أتم حسام سيطرته على مرؤسيه و لم يعد احد منهم يفكر في خيانت العصابه بعد أن راى الجميع مصير الخونه
( نهايت الفصل )
كلام المؤلف : ما رأيكم في ماضي حسام حتى الآن ☺️🌹