كان الطفل يختبئ خلف الشجرة ورأسه يطل على الخارج. راجعت الصغير مرة أخرى.
اعتقدت أن هذا كان مجرد قطة خائفة لكن يبدو أن الطفل كان أيضاً حسناً القلب للغاية.
أكل الطفل قطعتين فقط من الكباب ، اللحم والفلفل الحلو ، ونظف المنطقة وصنع منصة للكباب.
ما لم أفهمه هو أن الطفل كان لا يزال يسيل لعابه. حيث يبدو أن الوغد لا يزال جائعاً جداً.
أيضاً يبدو أن الطفل قد جوع لفترة طويلة. لا يبدو أن جسد هذا الشخص في حالة جيدة.
هل هذا ممكن؟
بعد أن يفقد المرء عقله بسبب الجوع ، يفعل أي شيء حتى ينتزع الطعام من الآخر.
كيف يمكن لمثل هذا الطفل الجائع أن يترك وراءه طعاماً بلا حراسة ، ويأكل بضع قطع حتى لا يكون ملحوظاً ، ثم يغادر؟
أنا متأكد من أن الطفل أنفق طاقة تنظيف أكثر من الكمية المكتسبة من أكل القطع الصغيرة التي أكلها هذا.
تم تنظيف الأوراق الرطبة والأغصان الصغيرة على الأرض بعيداً عن النار.
حتى الصخور الحادة على الأرض كانت مرتبة بحيث تكون الأسطح المسطحة متجهة لأعلى. حيث تم ملء الأسطح غير المستوية على الأرض أيضاً.
سلوك هذا الوغد يختلف بطريقة مختلفة عما كنت أتوقعه.
كان ذلك كافيا لإصابتي بالذعر.
فكرت في هذا للحظة قبل أن أفتح فمي مرة أخرى.
"آه ، أعتقد أنني يجب أن أنام الآن. أتمنى أن يأكل شخص ما بقايا الطعام ".
بهذا الخط المختصر ، ابتعدت عن النار.
بعد المشي حوالي 30 درجة ، أحضرت عوامة ووضعتها على الأرض وجلست متكئة على شجرة.
هكذا أغمضت عينيّ وتوقفت عن الحركة.
فعل هذا لأنني كنت أتساءل عما إذا كان الطفل الصغير قد يكون أكثر راحة ليأكل الطعام إذا بقيت على هذا الحال طوال الليل.
لحسن الحظ ، مثلك آمل ، اقترب الوغد ببطء من النار ، محققاً القليل من التقدم كل خمس دقائق.
حسبت أن الأمر سيستغرق ما يزيد قليلاً عن ساعة حتى يصل الطفل إلى النار.
أتمنى أن يأكل الطفل الكباب والأطعمة الأخرى.
وجهت أفكاري بعيداً عن هذا بعد ذلك.
كنت دائماً أقصر من الوقت ، وكان هناك الكثير للتفكير فيه.
كانت الأولوية القصوى الآن هي مهارة جمع الروح.
كانت المهارة التي حصلت عليها بعد مسح الطابق الثامن عشر.
لقد منحني إله الموت مهارة القوة بينما كشف أنها جاءت من إله لم يفعل ذلك من قبل.
المهارات الأخرى من إله الموت التي أتيحت لي لم يكن لها مؤشرات تحدد أصلها في إله الموت. و بدلاً من ذلك قالوا فقط إن المهارات موهوبة من قبل إله لا يرغب في الكشف عن الهوية.
يبدو أن إله الموت يهتم بي حقا الآن.
على أي حال لدي الآن ثلاث مهارات موهوبة من إله الموت بالفعل.
استدعاء ميت ، وسرقة الروح وجمع الروح …
صرخة الروح ليست مهارة قوة ولكن من المحتمل أن تكون مرتبطة بإله الموت.
هذا يعني أنني تلقيت أربع مهارات من إله الموت.
أتساءل عما إذا كنت سأكون رسول إله الموت.
[يشعر إله المغامرة بالقلق.]
[إله البطء يشخر ويسخر من شخص ما.]
يبدو أنه حتى إله المغامرة كان يشعر بعدم الارتياح.
في غضون ذلك يبدو أن إله البطء يشعر بالثقة.
حسناً كان إله المغامرة دائماً يشعر بالقلق حتى عندما كان هناك فقط إله البطء للتنافس ضده.
ومع ذلك أعتقد أنني سأختار إما إله البطء أو إله المغامرة ، وليس إلهاً آخر
من بين الاثنين ، أنا أميل أكثر نحو إله البطء.
في الماضي ، كنت أعتقد أن صفاتي هي الأقرب إلى سمات إله المغامرة.
أصبحت متأكداً بشكل متزايد من هذا بعد لقاء الرهبان في الطابق الثالث عشر.
أراد إله البطء عملية التكرار لتحقيق النتائج. و في هذه الأثناء كان إله المغامرة يدور حول وجود هدف والتغلب على المشقة والصعوبة في هذه العملية. اعتقدت أن خصائص إله المغامرة كانت أقرب إلي من أي شخص آخر.
قدّر الرهبان النمو والمبارزات. و بالنسبة لي ، كنت أقدر الفوز كنتيجة.
ومع ذلك في الآونة الأخيرة كان موقفي من هذه المسأله يتغير ببطء.
أنا بالتأكيد مختلف عن الرهبان. أريد الفوز والحصول على المكافآت.
ومع ذلك فإن ما أريده ليس خاتمة كبيرة ونهائية. و أنا فقط أريد الفوز ومواصلة الفوز.
أريد أن أحقق نصراً بعد انتصار وأخذ المكافآت منهم.
يمكنني أن أفهم نفسي بسهولة أكبر من خلال التفكير في أيامي القديمة كلاعب محترف.
حتى ذلك الحين ، أردت فقط الفوز.
أراد زملائي اللاعبين تحقيق انتصارات للفوز بالبطولة بأكملها والوقوف في القمة. حيث كان هذا هدفهم. و في غضون ذلك أردت فقط الفوز والفوز.
أيضا كنت أرغب في البقاء في القمة إلى أجل غير مسمى.
[المترجم: ما ورد أعلاه ليس خطأ في الترجمة. أعتقد أنه غير متسق أيضاً. أليس هذا الهدف هو نفسه هدف زملائه اللاعبين؟ ليس الأمر كما لو كان اللاعبون المحترفون يخططون للخسارة بعد الوصول إلى القمة.]
بدلاً من التفكير في النصر كنتيجة ، إذا فكر المرء في النصر على أنه عملية فإن صفاتي تشبه إلى حد بعيد إله البطء.
ربما هذا هو السبب في أن الرهبان اعتقدوا أن قيمي كانت مماثلة لقيمهم.
[إله البطء ينظر إلى شخص ما ويبتسم.]
[يصرخ إله المغامرة ويهرب من غرفة شخص ما.]
ومع ذلك لم يكن الأمر كما لو أنني كنت غير متوافق مع خصائص إله المغامرة.
على أي حال فإن كسر الصعوبات والحصول على النصر والمكافأة يتماشى مع شخصية إله المغامرة.
في الماضي لم أكن مهتماً برفاقي والناس من حولي وأعدائي.و الآن ، كنت على دراية بالآخرين وأحاول جاهداً أحياناً فهمهم.
أعتقد أنني ربما أصبحت أكثر شبهاً بشخصية إله المغامرة.
[يبدو إله المغامرة فجأة أفضل.]
[ابتسم إله المغامرة وعاد إلى غرفة شخص ما.]
[إله البطء يطلب من شخص ما المغادرة.]
إله المغامرة وإله البطء لديهما بعض أجزاء من خصائصهما المتناقضة مع بعضها البعض لكنني أعتقد أن قيمهما يمكن أن تتتعايش.
لا أستطيع أن أكون متأكداً أي الاله هو الأنسب لي حتى الآن.
دعنا نعود إلى مهارة جمع الروح.
[جمع الروح (المستوي الأقصي)]
الوصف: بعد التفكير في هذا الأمر لفترة طويلة ، منح إله الموت القوة للمتحدي الذي كان الاله يهتم به كثيراً مؤخراً.
على الرغم من حرصه إلا أن إله الموت نفد صبره أيضاً. و لقد ندم الاله على قراره بالفعل.
عند تفعيلها ، ستجمع أرواح الكائنات المحايدة. و يمكنك استخدامها كمرؤوسين لك.
ستستمر الأرواح المجمعة لمدة شهر.
ستكون قدرات الروح المجمعة متناسبة مع قدرات الملقي وتوافقها مع الروح بالإضافة إلى قدرات الروح الأصلية قبل الموت.
عند تفعيلها ، يتم استخدام القوة الإلهية لإله الموت لذلك لا تتطلب المهارة أي قوة من الملقي ، مثل المانا أو التركيز العقلي أو القوة المقدسة.
بفضل مساعدة كيريكيري كانت هناك المزيد من الأوصاف الآن.
من الوصف ، يبدو أنها مهارة استعباد للروح أكثر من كونها مهارة جمع روح.
قبل أن أودع كيريكيري بالأمس ، سلمتني ملاحظة صغيرة. فتحته ونظرت في ما قاله.
والمثير للدهشة أن الملاحظة احتوت على كتابة باللغة الكورية ، على الرغم من أن الحروف لم تكن مكتوبة بشكل جيد.
لم أكن أعرف أن كيري يستطيع كتابة الكورية أيضاً.
كانت الملاحظة بسيطة.
[كيف تستخدم جمع الروح!]
اهزم العدو. كأول جزء من جمع الروح اجمع الروح (قد يكون من الأفضل إذا استخدمت سرقة الروح في نفس الوقت). باعتباره الجزء الثاني من مجموعة الروح قم باستدعاء الروح.
ملاحظة. تأكد من شراء كعكة لي في المرة القادمة.
الآن بعد أن قرأتها ، أدركت أن الملاحظة لا تختلف عن الوصف الخاص بالمهارة.
كان لديه نصيحة واحدة إضافية حول الاستخدام المتزامن لـ سرقة الروح.
المذكرة ليست كلها مفيدة.
ربما كانت كيري لا تزال تشعر بالأسف حيال الطابق الثامن عشر لذا قررت أن تقدم لي خدمة صغيرة.
أو ربما أرادت أن تخبرني فقط أن أشتري لها كعكة.
بالتفكير بهذه الطريقة ، وضعت الملاحظة بعيداً في قائمة الجرد.
مهارة جمع الروح تجعلني أفكر في البوكيمون. لا استطيع مساعدتها.
اعتقدت أنه من المحتمل أن يكون مشابهاً إذا استخدمته بالفعل.
روح الوحش انطلق!
مثل هذا.
الآن بعد أن قلتها ، هذا يبدو وكأنه أحد تلك الألعاب المحمولة العادية.
يجب أن أجربها عندما تسنح لي الفرصة.
بينما كنت أفكر في كل أنواع الأشياء ، سقطت ورقة مبللة على وجهي.
كانت الورقة مبللة كما تجمعت عليها قطرات من الندى. حيث كان الماء يتدفق على وجهي.
كنت على وشك رفع يدي للتخلص من الورقة لكنني لاحظت تغيراً في الطفل الثعلب الصغير الذي كان يتردد بالقرب من النار. ثم قام الطفل بحركة.
كنت قلقة بشأن خوف الطفل الصغير لذلك لم أتحرك. و بدلا من ذلك انتظرت.
كان الطفل على بُعد خطوتين فقط من النار. و نظر الوغد إلى النار ثم نظر إلى المكان الذي كان أجلس فيه. ظل الطفل ينظر ذهاباً وإياباً.
هذا صحيح. سأجلس هنا بهدوء لذا يرجى تناول الطعام.
فجأة ، جمع الطفل يديه معاً إلى صدره وقام بقبضة ضيقة.
كانت الأيدي أصغر من الحصى الصغيرة.
سلوك الطفل لطيف للمشاهدة.
يبدو أن الصغير قرر أخيراً أن يأكل الكباب.
أومأ الطفل الثعلب بقوة وخطى إلى الأمام.
يبدو أن هذا الشخص سوف يأكل أخيراً.
لقد أهدرت ساعتين بالفعل أثناء محاولتي جعل ذلك الطفل يأكل.
إذا لم يكن هذا انتصاراً لصبر الإنسان فلا أدري ماذا… هاه؟
تجاهل الطفل الثعلب الكباب أمام أنفه مباشرة. و بدلا من ذلك فجأة بدأ الطفل يركض نحوي.
لما؟ هاي هاي! و لماذا أتيت بهذه الطريقة!
احتجت في الداخل. بغض النظر ، انطلق الطفل الثعلب نحوي.
هذا غير متوقع على الإطلاق.
أولاً ، أيقظت تركيزي ووزعت المانا عبر جسدي.
اعتقدت أنه من الغريب افتراض موقف قتالي عندما يقترب مني طفل صغير مثل هذا الطفل لكن هذا المكان كان صعباً للغاية.
كان علي أن أكون مستعدة.
ركض الطفل الثعلب على طول الطريق إلى أمامي قبل أن يتوقف على بُعد خطوتين عني.
بدا الأمر وكأن الاندفاع منهك الصغير. استغرق الطفل الثعلب لحظة لتهدئة أنفاسه. و بعد ذلك سار الطفل إلى أمامي.
وقف الطفل الثعلب على أصابع قدميه ، و …
التقط الصغير الورقة من وجهي بخفة.
بعد ذلك مسح الطفل الأوساخ والماء من وجهي باستخدام يده.
كما لو كان الطفل يعتقد أن العمل قد تم ، استدار الصغير وهرب بسرعة.
مصعوقة فتحت عيني وحدقت في ظهر الطفل.
مع معطف واق من المطر عملاق أخضر داكن كان الطفل يركض بجد من مسافة.
هذا الوغد جاء للتو لتنظيف الورقة من وجهي؟
[يسعد إله النوايا الحسنة أن يرى فعل شخص ما.]
أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها إله النوايا الحسنة يعبر عن شيء آخر غير الحزن على شخص ما.
عاد الثعلب الصغير إلى الشجرة التي كانت الطفل يختبئ وراءها من قبل.
عادت المسافة بين الطفل والنار إلى ما كان عليه قبل ساعة.
… هاه … يا … يا له من طفل صغير رائع.
في النهاية لم يقترب الوغد من النار حتى صباح اليوم التالي.
طوال الليل ، سقطت الأوراق على وجهي عدة مرات ، وركض الطفل الثعلب نحوي لتنظيفها في كل مرة.
لقد تفاجأت في البداية لكن بعد ذلك تمكنت من قبولها وأنا أبتسم في الداخل.
بأرجل قصيرة ، انطلق الطفل نحوي. مشاهدة الطفل وهو يفعل ذلك جعلني أشعر بالسعادة في كل مرة.
كان من الأفضل أن يلتقط الطفل بضع قطع من الطعام ويأكلها أثناء القيام بكل ذلك.
خدشت رأسي عندما فتحت عيني.
أصبحت الغابة المظلمة أكثر إشراقاً.
لقد تحققت من موقع طفل الثعلب مرة أخرى.
كان الطفل لا يزال مختبئاً خلف جذع الشجرة الكبير الذي كان على بُعد حوالي عشر خطوات من النار. أيضاً سيستغرق الأمر حوالي ساعة حتى يصل الطفل إلى هناك.
لقد أكدت أن الطفل كان نائما. نهضت واقتربت من الطفل بهدوء.
كان معطف واق من المطر كبير مثل الطفل. و نظرت إلى الطفل هنا وهناك.
حالته أسوأ مما كنت أعتقد.
منذ شروق الشمس كان الوغد يجلس خلف جذع الشجرة. لذا لم أكن أعرف كم كان الطفل مريضاً.
كان الطفل الثعلب يتصبب عرقا في كل مكان. حيث كان وجهه يحترق.
كان جبهته ساخنة كالنار كذلك.
كان الطفل قطة خائفة ، ومع ذلك لم يكن هذا الطفل قادراً على الاستيقاظ على الرغم من وجودي هنا ولمس جبينه.
كما اعتقدت ، ربما كان يجب أن أطعم الطفل شيئاً حتى لو اضطررت إلى الإمساك به.
ندمت قليلا.
أدركت أنني قد طورت نفوراً طفيفاً من القيام بأشياء قد لا يحبها الآخرون أو يكرهونها.
لم تكن علامة جيدة.
على أي حال بدا الأمر وكأنني لست بحاجة للقلق بشأن استيقاظ الطفل بقدر ما كان من قبل. لذلك كان هذا شيئاً جيداً.
كما ورد في الدليل أن كيري أراني ، أخرجت كيس النوم والخيمة وأقمتهما. حيث وضعت أحجاراً حرارية فى الجوار لرفع درجة الحرارة المحيطة.
أولاً ، استلقيت الوغد داخل الخيمة وصب الماء الدافئ في الفم.
كنت قلقاً بشأن نزول المياه إلى الأنبوب الخطأ. لحسن الحظ لم يحدث ذلك.
بعد ذلك تناولت الطفل بضع رشفات من جرعة استعادة الحيوية.
بعد دخول الجرعة ، تحسن التنفس ولون الوجه بشكل ملحوظ.
لسوء الحظ لم يكن لدي جرعة تعالج البرد نفسه.
كنت قد أزلت معطف واق من المطر الكبير كان يرتديه الطفل.
كان الطفل صبيا.
تحت معطف واق من المطر كان يرتدي قماش يشبه الخرقة.
شعرت بالأسف لأنني أسميها ملابس. حيث كان الملبس ممزقاً ومتهالكاً. حيث كان جانب واحد من الكتفين ممزقاً مما أدى إلى كشف كتف ذلك الجانب تماماً.
[المترجم: مـ … ملاحظة تنصحني باستبدال 10-20 جملة التالية بشيء أكثر PG. لم أكن أعتقد أنها كانت بهذا السوء لذا ها هي.]
لفت إصبعي بالمانا لقص الملابس من أجل خلع ملابس الطفل.
لم يكن محرجا.
كان الطفل أصغر من ابن أخي.
أيضا كان الطفل صبيا.
هكذا ، خلعت كل ملابسه ومسحت جسده بمنشفة مبللة بالماء الدافئ. و بعد ذلك استخدمت منشفة جافة وناعمة لمسح كل الماء وارتديت عليه قميصاً وبنطالاً بيجامة.
كان من الجيد جعله يرتدي قميصاً كبيراً. ومع ذلك كانت السراويل كبيرة جداً.
عندما رفعت البنطال ، وصل إلى كتف الطفل.
حسناً لا يهم.
ارتديت قميصاً آخر كان أكثر سمكاً وجعلته مستلقياً على كيس النوم.
بمنشفة الماء الدافئ ، مسحت العرق عن وجهه ورقبته قبل الخروج من الخيمة.
لا بأس إذا مسحت عرقه كل بضع دقائق.
أريد أن أصنع طعاماً يستطيع هذا الطفل الثعلب أن يأكله.
على الرغم من أن الثعالب يمكنها أن تأكل أي شيء إلا أنني سمعت أنها تحب الفاكهة أكثر من غيرها.
أعتقد أنني رأيت ذلك من متدربة الحيوانات.
يكفي تناول حساء بيض طماطم دافئ مع جميع أنواع الخضار ، وقليل من الفواكه ، وبعض البيض ، وشوربة باللحم المفروم.
كانت النار لا تزال مشتعلة. أحضرت أدوات المطبخ أمامه.
تعاملت مع الخضار واللحوم أثناء انتظار الماء داخل القدر حتى يغلي.
عندما رأيت موضوع الطابق التاسع عشر لأول مرة ، اعتقدت أنها كانت مرحلة مزعجة.
لقد كان الكثير من العمل لأعتني بنفسي كما كان.و الآن كان علي أن أكون وصياً لآخر. فلم يكن هناك من طريقة يمكن أن أكون سعيداً بذلك.
ومع ذلك الآن …
بينما كنت أعمل بجد مع السكين قد قمت بمراجعة علاجات الحمى وانسداد الأنف والحلق والسعال. أيضاً فكرت في المضاعفات الأخرى التي يصاب بها الأطفال الصغار من البرد.
لم أكن أعرف أي شيء على وجه اليقين عن هؤلاء.
نشرت ملاحظة على المجتمع وبحثت عن منافسين يعرفون الكثير عن الأطفال والبرد.
لحسن الحظ كان هناك عدد قليل من المنافسين الذين لديهم خبرة في تربية الأطفال.
لقد مرت شهور منذ أن تحدثت مع أشخاص في المجتمع في المرة الأخيرة.
شعرت بالأسف الشديد تجاه الطفل الذي كان يكافح بجواري بسبب المرض. ومع ذلك لم يكن الاعتناء بالطفل والدردشة مع الناس في المجتمع أمراً سيئاً.