قسم الشجرة المقدسة 2
............
بينما كان ليون في الجدل.
تم استدعاء براد خلف المدرسة. كان يعبث بشعره بينما كان محاطًا بالأولاد.
"... قد اتيت لأنني استدعيت هنا ، لكن ما هي نيتك بإحاطة بي هكذا؟"
كان بيير هو الذي دعا براد إلى الجزء الخلفي من المدرسة.
"أنتم يا رفاق نبلاء الدول من الدرجة الثالثة تتفاخرون في الكومنولث بشكل قبيح البصر"
تمسك بيير بلسانه أثناء تعبيره المبتذل. براد يخرج الصعداء لرؤية ذلك.
" نبلاء الكومنولث أكثر قتالاً مما قالته الشائعات. لدي أيضا موقفي الخاص للتفكير فيه. ستصبح مشكلة دولية إذا بدأت شيئًا مع شخص متصل بالنبلاء الستة الكبار."
بيير المعلق عنده سماع ذلك.
كانوا يعرفون أن ما يفعلونه سيصبح مشكلة. لكنهم كانوا لا يزالون يفعلون ذلك وهم يعرفون ذلك.
فتح بيير إحدى عينيه على نطاق واسع وقال لبراد.
" اليس هذا مثيرا للاهتمام. سآخذك شخصيًا. "
"... هذه هي الثقة التي لديك هناك"
" افعلوها يا رفاق!"
أرسل براد نظرته للفتيان من حوله. هاجمه الاتباع بالسيوف الخشبية التي كانوا يحملونها.
علق الاتباع على سيوفهم الخشبية في براد.
"خذ هذا!"
لكن براد تهرب ودفع أحد الخصوم بيده.
تعثر الخصم فقط من ذلك.
" لقيط! "
شعر براد بالغضب داخل قلبه عندما رأى موقفهم.
(هل هؤلاء الرجال جادون؟ ربما يلعبون فقط؟)
كان لدى نبلاء مملكة هولفهرت مغامرين في أسلافهم. من ذلك كان هناك عادة للأطفال النبلاء ليصبحوا مغامرين لأنهم كانوا طلابًا وتم تدريبهم من خلال تحدي الزنزانة في العاصمة.
لم يكونوا نداً لبراد الذي كان يقاتل في خط الجبه ، كان أقوى من اتباع بيير .
" خذ هذا ابن العاهرة"
استخدم براد ركبته لضرب بطن صبي هاجمه من الخلف. ثم انتزع سيف الصبي الخشبي ليضرب التابع التي كان يهاجمه.
(هذه نتيجة تدريبي.)
شعر بالسعادة بعض الشيء ، لكنه أخفى مشاعره وحدق في بيير بهدوء.
"هل ما زلت تريد المتابعة؟"
"تسك! انتم يا رفاق ضعفاء جدا"
صاح بيير على الآخرين ، ولكن من حيث وقف براد ، بدا بيير أضعف من هؤلاء الأولاد.
"لا أريد أن أكون قاسياً للغاية. ماذا عن ذلك؟ سيكون من الأفضل إذا انسحب كل منا هنا."
حاول براد تسوية هذه المسألة بشكل سلمي ، ولكن بعد ذلك رفع بيير يده اليمنى إليه.
"هل انت غبي؟ هل تعتقد أنك ربحت لمجرد أنك أقوى بالسيف !؟"
أشار الاتباع المحيطون براحت ايديهم نحو براد.
" كرة النار!"
" سهم الثلج!"
" بولت الطاقة!"
أطلقوا سحرهم على براد واحدًا تلو الآخر.
(هل هؤلاء الرجال عقلاء !؟)
براد تعامل بهدوء مع الهجمات حتى عندما شعر بالصدمة في الداخل. في المقام الأول كان براد أفضل بالسحر من السيف.
" جدار الأرض."
عندما طعن براد الأرض بسيفه الخشبي ، ظهرت جدران ترابية حوله. كانت الجدران تحميه من الهجمات السحرية.
أحس الاتباع بالفرق في القوة وأرسلوا نظرات نحوه بيير يطلبون المساعدة.
"أنتم بالفعل مجموعة غير مجدية!"
حاول براد تهدئة بيير الغاضب.
" دعونا ننهي هذا بالفعل. الفرق في قوتنا واضح"
كان براد سعيداً من الداخل لأنه يمكن أن يقول هذا الجملة الذي يريد قوله مرة واحدة على الأقل. لكن بيير كان يصنع ابتسامة غريبة.
(ماذا؟)
بينما حافظ براد على حذره ، رفع بيير يده اليمنى وتوهج شعاره.
"لقد أغضبتني ، أيها النبلاء المزيفون من دولة الدرجة الثالثة!"
ثم تشكلت دائرة سحرية تحت براد. لقد انهارت الجدران الأرضية التي شكلها.
"ماذا!؟"
اتخذ براد موقفاً بسيفه الخشبي مذعوراً. ثم طارت جذور الشجرة من الأرض نحو براد.
تم تحطيم سيفه الخشبي عندما دافع ضد الجذور. ثم حدث شذوذ عندما حاول استخدام السحر.
" تسك! رمح النار!"
يمكن حرق جذور الأشجار بالنار.... هذا ما كان يعتقده براد ، لكن سحره لم ينشط.
"... لماذا !؟"
لم يخطئ بسحره. بدلا من ذلك شعرت وكأنه توقف السحر من خلال عامل خارجي.
تتشابك جذور الشجرة حول الكاحل براد ورفعه.
انتهى براد برأسه على عقب. حاول الابتعاد بطريقة ما ، لكن جذور الشجرة كانت ضيقة حول كاحله بإحكام حتى لا يتمكن من الفرار.
"عليك اللعنة!"
كان محاطاً بالاتباع بسيوف خشبية في أيديهم وبيير الذي كانت يده اليمنى متوهجة.
كانوا يبتسمون حول براد.
رفع براد ذراعيه وعبرها لحماية جسده أثناء تعليقه رأسًا على عقب هكذا.
وضع بيير يده على جبهته بينما كانت يده الأخرى تشير إلى براد وضحك.
"لا يمكنك تصرف بشكل متعجرف الآن، لا يمكنك أليس كذلك؟ . أأ! أنت بحاجة إلى عقوبة إضافية للتصرف بشكل مغرور من هذا القبيل. سوف أفسد وجهك!"
شعر براد بالصدمة من الداخل ، حتى أنه لم يظهرها على وجهه.
(هذا أمر سيئ. الجميع، جوليان ، ماري ، سوف أزعجكم جميعًا ، أرجوكم سامحوني.)
للحظة تساءل عما سيفعله ليون في مثل هذا الموقف. التفكير في ذلك جعله يشعر بالمتعة قليلا ثم ابتسم. صاح بيير في ذلك الوقت.
"افعلها!"
.
*******
في قصر ماري.
كان القصر الذي تم إعداده لهم كبيرًا وكان به حديقة أيضًا. كانت فاخراً جدا.
ولكن ، للأسف ، كانت ماري وآخرون حاليًا في منتصف العقاب.
تم إعداد الحد الأدنى فقط من الخدم من أجل الحفاظ على القصر. لم يكن أي من الخدم يعيشون في القصر لتقديم مساعدتهم باستمرار. سيأتون جميعًا ويعملون لبضع ساعات يوميًا فقط قبل العودة إلى المنزل.
كان جميع الخدم سيعودون إلى منازلهم بالفعل عندما يأتي الليل. بسبب ذلك يجب إعداد أشياء مثل العشاء بجهدهم الخاص.
كان كايل يعد أدوات المائدة في قاعة الطعام. هناك جريج الذي كان جائعا ينتظر العشاء بينما يضع خده على الطاولة.
" كايل ، هل العشاء لم ينته بعد؟ أنا جائع بالفعل"
كان جريج يزعج كايل منذ بعض الوقت بقوله "أنا جائع" كثيرًا. لقد أثار ذلك غضب كايل.
"ثم الرجاء قم بمساعدتي."
"لا أستطيع. أنا جائع جدا ولا أستطيع الحركة"
أراد كايل أن يلكم وجه جريج ، لكنه تحمّل ونظر إلى المطبخ.
كانت أصوات ماري وكارا تأتي من هناك.
" اسلقي الكثير من المعكرونة"
"نعم ماري ساما"
" الجيز! الجميع في فترة النمو هذه حيث يأكلون مثل برميل لا قعر له! "
كان هناك الكثير من العمل لإعداد الطعام لأنه كان هناك ثمانية أشخاص في فترة نموهم هنا.
لكن ، الرجال الذين بدأوا من يوليوس لن يساعدوا.
كان كايل الاستثناء الوحيد.
تنهد كايل. سأله جريج عن الأعضاء الآخرين الذين لم يدخلوا غرفة الطعام.
" أين الجميع؟"
" جوليان وجيلك في غرفتهما يستعدان للغد. إنهم مجتهدون . أما كريس ، فقال إنه سيمارس التدريب السيف في الحديقة لأنه ليس لديه ما يفعله."
على الرغم من أنه سيكون من الأفضل أن يساعد إذا كان لديه وقت فراغ كهذا.
كايل امتنع عن التعبير عن مشاعره الحقيقية.
(حسنًا ، لقد نشأ هؤلاء الأشخاص على أنهم سيد شاب في حياتهم السابقة. بالنسبة لهم ، من الطبيعي أن يقوم الخدم بهذا النوع من العمل.)
اعتقد كايل أنه من غير المجدي توقع أي شيء منهم. ثم سمع ضجة من المدخل.
تم فتح الباب تقريبًا وصوت كريس يتردد من خلال القصر.
"الجميع ، مشكلة!"
حتى ماري عرضت وجهها من المطبخ وهي تسمع ذلك الصوت المتوتر.
.
******
ربطت ماري شعرها خلفها وارتدت مريلة لأنها كانت تطهو العشاء.
جاءت ماري إلى مدخل القصر في مثل هذا الاستيقاظ وشعرت بالصدمة من المنظر الذي كان ينتظرها هناك.
"براد!"
كان براد يرقد على الأرض بحبل يربطه.
كان يجلس عليه طالب من الأكاديمية.
"انتم ، شعب البلد الثالث ، مساء الخير. أنا بيير ساما من منزل فافيل"
أرادت ماري الإسراع عندما شاهدت وجه براد المتورم ، لكن جوليان أمسك بكتفها.
"جوليان ، هيا!"
"اهدئي ماري. براد لا يزال على قيد الحياة. الآن يجب أن نركز على هؤلاء الرجال الذين يتصرفون بوقاحة هنا بهذه الطريقة."
كان بيير معه اتباعه هنا. كما كانت هناك عدة سيارات خلفهم.
يبدو أن جميع السيارات قد تم تعديلها للحصول على مظهر مبهرج.
بيير الذي كان يجلس فوق براد كان ينظر إلى جوليان بابتسامة على وجهه.
" إذن أنت ولي العهد السابق للمملكة الذي حرم من منصبه. هذا وجه مثير للشفقة لديك هناك."
غضبت ماري.
(هذا الرجل ، بيير ، لماذا هو هنا ؟ كما أن وجه أكثر فظاعة هنا!)
لكن جوليان كان يحافظ على رباطة جأشه حتى عندما سخر منه الطرف الآخر.
"... هل أنتم يا رفاق هم الذين أصيبوا براد هكذا؟"
كان صوت جوليان أبرد من المعتاد. يجب أن يكون غاضبًا جدًا.
أجاب بيير بابتسامة عريضة.
"نعم. هذا الرجل ضعيف للغاية كان مملاً. أنتم يا رفاق ضعفاء للغاية. ما رأيك يا رفاق بالعودة إلى المنزل الان؟"
كان جيلك والآخرون الذين كانوا ينتظرون في الخلف مستعدين لسحب أسلحتهم في أي وقت.
كانت الأوردة تنبض على جبين جريج. بدا وكأنه سيهرع في أي وقت.
كان كريس يجلب سيفًا خشبيًا كان يستخدمه في التأرجح التدريبي.
كان كايل وكارا يختبئون خلف الجميع.
تحدث جوليان إلى بيير كممثل للجميع.
"ماذا عن تسليم براد لنا؟"
"هذا جيد. هذا ما سنفعله له هنا. أأ ~ ،صحيح. لدي بعض الأعمال معكم. العبوا معي قليلاً"
شعرت ماري بهاجس سيء.
(إيه؟ انتظر لحظة؟ أشعر وكأنني أنسى شيئًا ما.)
وقف بيير وتحدى جوليان في مباراة.
" سوف تخوض مباراة معي. إذا فزت سأخذ سفينتك. سأرد هذا الرجل سواء فزت أو خسرت. ولكن ، لن أعيده إذا لم تقبل المباراة. سأقسم على الشجرة المقدسة إذا لم تصدقوني."
جاء يونكورن إلى ذهن ماري فور سماعها عن السفينة.
(سفينة يونكورن.... لكن هي سفينة إخي الكبير. لا يمكننا أن نراهن باستخدامها. ومع ذلك ، أشعر أنني سمعت عن هذا القسم للشجرة المقدسة )
كان لدى جوليان أيضًا نفس الفكرة مثل ماري.
"لا أستطيع فعل ذلك. تلك السفينة تعود إلى بارتفالت. ليس لدي الحق في ذلك."
"هل هذا صحيح؟ ثم ربما سأقتل هذا الرجل."
أمسك بيير شعر براد ورفع رأسه. تحدث جوليان على الفور وهو يرى ذلك.
"انتظر! سأقبل المباراة ، لكن لا يمكنني أن أراهن مع السفينة..."
فم بيير مشوه بابتسامة عريضة تشبه الهلال في اللحظة التالية. كما توهج ظهر يده اليمنى.
" انت قلت ذلك ، أنت تقبل! أقسمت على الشجرة المقدسة!"
بدأ بيير يضحك كما لو كان قد فاز بالفعل. انتشر يديه ونظر إلى السماء.
فوجئ جوليان قليلاً عندما بدأ بيير يضحك فجأة.
"م-ماذا تقول"
لكن ماري تذكرت شيئًا في هذا الوقت.
"لا-لا! لا يمكنك قبول هذه المباراة! "
تتجلى دائرة سحرية مع بيير في المركز. انتشرت حتى المنطقة التي كانت ماري وغيرها يقفون فيها.
شحب وجه ماري عند رؤية الدائرة السحرية على الأرض.
(أتذكر. كان هذا الرجل يجد خطأ في البطلة ثم... )
بدأ بيير الشرح بنبرة تتباهى.
" هذه المباراة مؤيده بقسم الشجرة المقدسة. يا رفاق ليس لديكم خيار سوى قبول هذه المباراة! الشجرة المقدسة مطلقة في هذا البلد. المباراة التي تقسم اليمين على الشجرة المقدسة شيء مقدس ومطلق! الموت فقط سينتظر أولئك الذين يكسرون القسم!"
"هاهاهاها" بيير يخرج ضحكة شريرة. أشار إلى يوليوس وأخبره ما ستكون المباراة.
" المباراة بسيطة. يا رفاق ، اقتلوا بعضكم البعض حتى يبقى واحد فقط منكم."
طريقة المطابقة التي دفعها بيير قبلها بدا وكأنه كان يلف. جعلت جوليان وآخرين نفد صبرهم.
" توقف عن المزاح !"
عندما كان جيلك على وشك سحب مسدسه ، نشأت جذور الأشجار والكروم الرقيقة من الدائرة السحرية وقيدت الجميع هناك باستثناء بيير وعصابته.
حاولت ماري إزالة الكرمة المتشابكة حول رقبتها ، لكن كان من المستحيل القيام بذلك باستخدام القوة البشرية.
وضع بيير يديه في جيوب زيه العسكري ونظر إليها أثناء الضحك.
"أنتم يا رفاق هم من يلعبون هنا. هذه مباراة أقسمت على الشجرة المقدسة. ستكون هزيمتكم إذا لم تقتلوا بعضكم البعض بسرعة"
صككت ماري أسنانها أثناء النظر إلى بيير.
(ما هذا الرجل؟ حتى في اللعبة كان يقاتل بشكل غير عادل ، ولكن هذا مجرد غش واضح! بالإضافة إلى ذلك ، ا المقامرة هنا هي.... )
يونكورون كانت سفينة ليون.
ستكون كارثة بالنسبة لماري إذا تم سحبها.
(هذا سوف يعبر تمامًا المنطقة الصفراء لإخي الكبير إذا حدث ذلك... !؟)
نظر جوليان إلى بيير وأظهر عناده.
"لا توجد وسيلة لقتل بعضنا البعض. في المقام الأول ، لا يمكن السماح بمباراة سخيفة مثل هذه."
" هذا البلد ليس بلدك من الدرجة الثالثة. أنت في الزير ، بلد فيه نحن الفائزين المطلقين. أنت تحلم كثيرًا إذا كنت تعتقد أنه يمكنك تلقي نفس المعاملة مثلنا. "
لم يهزم الكومنولث عندما يتعلق الأمر بالمعركة الدفاعية.
كانت هذه البلاد بالتأكيد دولة مذهلة.
لكن هذا النوع من المواقف كان غير معقول. غضب جوليان وآخرون في حالة إنكار. ولكن بعد ذلك مر الألم فجأة من خلال رقبتهم.
" كوه! ماذا؟"
مزق جريج الكرمة بقوة حول عنقه. هناك حول رقبته كان هناك وشم يشبه الطوق.
لاحظ كريس ذلك وأخبر جريج.
"جريج ، هناك نوع من الرمز على رقبتك."
"رقبتك أيضاً"
كل شخص لديه وشم يشبه الطوق مطبوع على رقبته.
ثم اختفت الدائرة السحرية وتوقفت الجذور والكروم عن الحركة.
"قسم الشجرة المقدسة مطلق. المجرم الشنيع الذي يحاول مخالفته ستعاقبه الشجرة المقدسة مباشرة. إذا حاولتم يا رفاق العصيان ، فسوف يطير رأسكم "
فتحت عيني جوليان عريضة على تفسير بيير.
نظر الجميع نحو ماري. وهناك نقشت أيضًا رقبتها بشارة من الشجرة المقدسة.
كان الأربعة غاضبين من بيير ، حتى أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء الآن.
دخل بيير وعصابته إلى سياراتهم.
" الآن ، دعونا نلقي نظرة على المنطاد من بلد من الدرجة الثالثة. إنه ملكي بالفعل الآن بعد كل شيء."
غادر بيير وعصابته.
ركض يوليوس نحو ماري وتحدث معها في قلق.
"ماري ، هل أنتي بخير !؟"
"...ابتعدوا!"
"ماذا؟"
"اتصل ليون على الفور! اسمع ، لا يجب أن تغضبه مهما حدث. اشرح له الموقف بشكل صحيح واطلب منه أن يكون متفهماً! على أي حال ، ستصبح كارثة إذا لم نخبره على الفور!"
" فهمت! سأذهب لأخبره على الفور."
توجه جوليان على الفور إلى حيث كان ليون من أجل شرح الوضع بعد رؤية ماري مذعورة للغاية.
.
******
حدث الكثير ، ولكن يمكنني في النهاية العودة إلى المنزل.
هذا محزن ، ما هو تعريف الشعبي؟
لدي خطيبتين في مملكة هولفهرت ، ثم بعد ذلك مباشرة ظهرت فتاتان في المكان الذي كنت أدرس فيه في الخارج وكانا يتشاجران علي. يجب أن يكون هناك حد لكيفية حدوث حالة غير متوقعة.
"ما رأيك يا نويل ؟ ألا تعتقد أن شعبيتي مذهلة؟"
عدت إلى المنزل ورعت نويل .
في النهاية رفضت دعوة لويز وقررت نويل الحضور إلى منزلي في يوم آخر.
كان نويل تأكل طعام الكلب الطري الذي أعده لاكسون. بعد الانتهاء من تناول الطعام ، جلست على الفور على البطانية ذات الطبقات التي تم تحضيرها في مكان قريب.
نظرت إلى وجهي ولفت لسانه.
تم إعداد سرير طفل لنويل . وضعناها هناك واهتمنا بها.
تم تجهيز سرير الطفل لتقليل العبء على وسطها ، لكنه كان يعمل بشكل أفضل من المتوقع.
"أنهت كل الطعام"
كنت أشاهد الكلبة نويل التي بدت حيوية اليوم أيضًا. ولكن بعد ذلك أخذ لاكسون بعض المسافة مني ونظر إلي.
"ماذا؟"
[ لقد تم حساب التغذية وكمية الطعام الذي تم تحضيره بشكل مثالي. رتبت لذلك كان المبلغ الذي يمكن أن تنتهي بشكل صحيح.]
يبدو أن لاكسون لا يزال غاضبًا من رمي له.
كان هذا الذكاء الاصطناعي مزعجًا حقًا.
"هل لديك أي شكوى؟"
[هل يعتقد سيدي أنني لن اعترض على كل شيء ؟]
"أنت بارد حقًا تجاه سيدك."
[الآن أشعر بالندم على الاعتراف بك كسيدي.]
"هل هذا صحيح؟ سيء جدا لك."
بينما كنت قلق بشأن كيفية التعامل مع عبوس لاكسون ، رفعت نويل رأسها ونظرت نحو الخارج.
بعد ذلك مباشرة تم قصف باب المدخل بصوت عال.
"من يمكن أن يكون في هذا الوقت؟"
[.... سيدي، لم ننتهي من الحديث بعد. أعتقد أننا يجب أن نتحدث بجدية عن المستقبل.]
"فلنقم بذلك في وقت أخر"
غادرت الغرفة وتوجهت إلى المدخل. هناك وجدت أن كريس كان يقصف الباب بصوت عال.
كان يتنفس بصعوبة. يبدو أنه كان يركض حتى هنا دون توقف.
"ماالخطب؟"
" بارتفالت... اسف!"
"على ماذا؟"
ادخلت كريس الى الداخل وسمعته يشرح ما حدث بالتفصيل.
.......
Ali Sattar