العثور على ضعف 2
..........
عندما اقترب السباق من مرحلته النهائية ، بدأ المشاركون بالابتعاد عني من أجل رفع ترتيبهم.
"هل هذا كافي؟"
"الآن بعد أن ضربناه بهذا القدر ، لا يجب أن يتمكن من الركض بعد الآن."
"أراكم ايها البرغوث !"
بمشاهدة ظهورهم أثناء مغادرتها ، أمسكت بالمقبض ورفعت الخانق ، مما تسبب في قعقعة المحرك بشكل كبير.
تم ضرب جسم الدراجة الهوائية ، وكسر حاجب خوذتي ، ولكن قلبي لم ينكسر.
كم هو مؤسف لهذه أكوام القمامة! لن ينتهي بي الأمر بالتراجع!
"هل نذهب يا لاكسون؟"
[عندما تكون جاهزًا. ومع ذلك ، من الغريب أن الحكم لم يتدخل على الرغم من مقدار اللعب الخشن المفتوح الذي حدث. ألا يكرهوك كثيرا؟]
"كان يجب أن أرشو الحكم ببعض المال."
[أنت حقا تأتي بأسوأ الأفكار. ومع ذلك ، أعتقد أن الطلاب الآخرين قد قاموا بالفعل ببعض الرشاوى ، لذلك ربما لن يمتثل الحكم إلا إذا عرضت أموالًا أكثر منهم.]
"إذا كان المال ، فلدي أكثر مما قد أحتاجه! لكن قلبي لن يستسلم حتى في وجه هذا النوع من الظلم! "
كان الأولاد الذين أحاطوا بي منذ وقت ليس ببعيد ينافسون بعضهم البعض الآن. مع زيادة السرعة ، كسرت الضجة.
ثم مررت عليهم.
كانت الدراجة الهوائية في أفضل حالاتها بعد سيطرة لاكسون عليها.
على الرغم من مهاراتي ، تمكنت من تجاوز المشاركين بسهولة.
"هاي، أنت!"
لوحت بيدي نحو الأولاد الذين بدوا متضايقين.
"سأثني عليكم أيها الناس لمحاوله منعني. كما هو متوقع منكم جميعاً ، لقد اصبحتوا اعلى قليلاً من البلهاء! "
عندما مررت من خلال كل مشارك ، بدأت ألتقي بأتباع كلاريس ، الذين كانوا يحتكرون الصدارة. على عكس الآخرين ، يبدو أنهم أرادوا مشاركة القيادة مع بعضهم البعض.
[إنهم سريعين جدًا ، أليس كذلك.]
"هل يمكننا اللحاق بهم؟"
[يا لها من نكتة مضحكة لن تستغرق حتى دقيقة لتجاوزتهم.]
بمجرد أن بدأ المحرك في تجاوز حدوده ، أصبح التمسك بالدراجة الهوائية مهمة صعبة.
تم التحكم في الدراجة الهوائية بواسطة لاكسون. كل ما استطعت فعله هو التمسك بشكل محموم بالدراجة كلما تأرجحت أو انحرفت.
[يا سيدي ، لقد تأخرت قليلاً في تغيير وزنك. لقول ذلك بوضوح ، أنت مزعج للعمل معه.]
"أنت تقوم بالكثير من الحركات ذهابًا وإيابًا! أيضا ، لا تدعوني مزعج! سوف تجعلني أبكي ".
حركت جسدي وفقًا لحركات الدراجة ، واجتازت المشاركين في المقدمة واحدة تلو الأخرى.
كان المكان في ضجة بعد رؤيته. صاح المذيع ، ربما في دهشة أيضًا.
"ها ، من الذي كان يظن أن بالتفولت سيتنافس على الصدارة الآن! هل هذا ممكن حتى؟ هل يمكن أن يكون قد قام ببعض التعديلات غير القانونية ؟! "
هل يكرهون حقاً رؤيتي أفوز؟
"أنا أرى. في هذه الحالة ، سأفوز مهما حدث ".
أردت بالتأكيد أن أرى وجوههم الملطخة بالدموع بكل الوسائل.
عندما مررت بالمركز الثالث ، ظهر أمامي صاحب المركز الثاني.
"دعنا نراك تمر خلال هذا!"
سد الطريق الذي كنت أتحرك فيه ، ابتسم المشارك وهو يقول ذلك.
"آسف! أنا على وشك تجاوزت الآن ~! "
بمجرد أن قمت بتحويل جسدي مع الدراجة الهوائية وتجاوزت المشارك الثانية باستخدام بعض الحركات الصعبة للغاية ، كان الوحيد الذي أمامي هو رجل الصف السنة الثالث .
عندما حاولت عبور عبر المسار الخارجي ، قام رجل الصف العلوي بتوجه إلى الهدف بدلاً من محاولة القيام بشيء لي - السباق على الهدف دون أي هراء لا معنى له.
لقد رأيت بالفعل أنه من النوع الذي يكره القيام بحيل رخيصة ، ولكن هذا يؤكد ذلك.
" انا آسف".
عندما اندلع نار من كاتم الصوت في دراجة لاكسون التي كانت تتحكم ، أخذت الدراجة الهوائية سرعة أخافتني.
بينما شعرت بهذه السرعة التي جعلتني متردد في المشاركة في سباق للدراجات الهوائية مرة أخرى ، وصلت دراجتي الهوائية إلى الهدف أولاً.
فزت.
بمجرد انخفاض سرعة الدراجة الهوائية وخلعت خوذتي ، واجهت الملعب بابتسامة ورفعت يدي.
"يا رفاق، لقد فزت ~! آسف ~ ".
تم رمي الأشياء علي من مقاعد الجمهور.
"انت مرة اخرى!"
"أعد أموالي!"
"أنت الآفة!"
لوحت بيدي عندما سمعت مثل هذا الهتاف الصوتي. كانت وجوههم المتهيجة أكبر مكافأة لي.
[سيدي.]
"ماذا؟ أنا أستمتع بالموقف الآن ، لذا دعني ".
[لا ، هذا الشيء في حدوده.]
"هاه؟"
عندما استدرت ، رأيت أبخرة بيضاء قادمة من الدراجة الهوائية. أعتقد بالفعل أن ظهري كان يشعر بالسخونة قليلاً. شعرت أن المقعد ، أو بالأحرى الدراجة الهوائية نفسها ، كانت ساخنة.
"آآآه!"
عندما أمسكت لاكسون وكنت على وشك اتخاذ ان اقفذ من الدراجة الهوائية ، امسكني رجل الصف العلوي من الخلف وأخذني.
كان لرجل الطبقة العليا تعبير لطيف ، لكنه بدا أيضًا أنه كانه على وشك البكاء.
"لقد أنقذتني حقًا."
عندما قدمت له تقديري ، ابتسم رجل الصف بابتسامة بدا كما لو كان مضطربًا.
"لا بأس. لقد صدمتني حقًا في هذا المباراة . شكرا لك على ما فعلته في ذلك الوقت أيضاً . لقد تمكنت من كسب القليل من المال بسبب ذلك ".
يبدو أن هذا المحترف كره جيلك وراهن علي خلال المبارزة.
◇
كنا في المكتب الطبي.
الآن بعد أن حصلت على الجائزة ، جئت إلى جيلك والآخرين أثناء حمل أموال الجائزة.
لقد عرضت ميداليتي أثناء النظر إلى تعبير ماري المحبط.
أتساءل لماذا شعرت بلطف شديد.
لقد كان شعورًا منعشًا لم أشعر به منذ فترة طويلة ، مثلما كنت أتحدث مع أختي الصغرى.
"انظري هنا ، فزت. لم تنس وعدك ، أليس كذلك يا جيلك؟ "
تنهد جيلك أثناء النظر إلى وجهي المبتسم.
"نعم ، الوعد وعد. سأفعل أي شيء تريده. سألتزم طالما أنها لا تزال في حدودي. "
قال إنها ستبقى في حدوده ، لكن هذا يشير إلى كم كان أسود القلب.
كان يقول أنه لن يفعل أي شيء لا يريد القيام به.
يا له من شخص فظيع.
هذا هو السبب في أن أهداف التقاط لعبة أوتومي كانت الأسوأ.
"إذن ما الذي تخطط له أن يفعله؟ هل ستطلب منه أن يقف على يديه وهو عاري؟ "
كايل ، ويداه متشابكان خلف رأسه ، تحدثت بصراحة نحوي. ألم يكن موقفه متعجرفًا قليلاً لشخص يعرف أنني بارون؟
"هل أنت أبله؟ ما هي القيمة في جعله يقف على اليدين؟ لا انتظر ، هناك بعض القيمة إذا كشف عن نفسه عارية أمام الفتيات. يمكنني الاستفادة من ذلك ".
عند ذلك ، أشارت ماري إلي.
"اذا ستذهب إلى هذا الحد فقط للحصول على المال! أنت رخيص! "
"اذهبي وألقي نظرة في المرآة! ستجدين يرقه أرخص مني! "
"الأهم من ذلك ، سلم الجائزة المالية!"
لقد كانت حقا وقحة. اعتقدت أنه سيكون من الجيد تقسيم أموال الجائزة ، لأنه بفضل جيلك تمكنت من التنافس في السباق النهائي. ومع ذلك ، قررت أن أعطي ماري المبلغ الكامل ، تمامًا كما أرادت.
"حسنا. خذها."
"ا،انت تمتثل لنا بفظاعة".
"يمكنك أن تقول إنها شفقة مني".
بمجرد أن سلمت الجائزة المالية البالغة ثلاثمائة ألف ديا ، قفزت ماري عليها. ومع ذلك ، بدت مصدومة اكثر من عملة الذهب الأبيض التي كنت أملكها. لقد ضهرت مع عملة الذهب الأبيض في يدي لإظهارها عمدا.
"ه، هذه عملة ذهبية بيضاء ، أليس كذلك؟ لماذا لديك شيء من هذا القبيل؟ "
"إنه الربح الذي حققته من رهان اليوم. لقد راهنت على نفسي ، وبما أنني كنت فائزًا الغير متوقع ، فقد حققت بعض المكاسب الكبيرة ".
عندما شاهدت ماري وأنا أبدل عملة الذهب الأبيض في يدي بالعملات الذهبية والعملات الفضية ، ارتجفت ماري. كان لدي حدس أن هذا سيجعلها حسده ، ويبدو أنني كنت على حق في العلامة.
كمية المال التي كنت أملكها تفوق على ثلاثمائة ألف ديا.
"ج، جبان. يا له من ظلم! الرهان على نفسك لا يجب السماح به! "
"لا أرى أي مشكلة في ذلك. يجب أن تكونوا جميعًا راضين عن مقدار المال الذي حصلتوا عليه ".
عندما تصرفت وكأن ثلاثمائة ألف ديا لا شي ، بدا أن ماري كانت غاضبة حقًا. حقا كان من السهل قراءة هذا الشخص.
عندما لمعت ماري الغاضبة مني ، وقف جيلك.
هل كانت اصاباته بخير؟
"أفهم. لذلك لا توجد مشكلة في اي أمر طالما أنك تشعر بتحسن ".
نظرت بعيدًا عن ماري كما لو أنني لم أكترث بها ، واستدارت لمواجهة جيلك.
"كم انت أحمق. إذا سمحت لنفسي بالقيام بما اريده ، فستغضب أنجي وليفيا. لقد قررت أن أعطيك أمرًا أكثر واقعية. في الواقع ، أعتقد أنه يمكنني أن أسميها طلبًا. "
نظر جيلك إلي بنظرة مشكوك فيها. هل كان لديه القليل من الثقة بي حقا؟
"طلب؟"
◇
كانت الأكاديمية مليئة بالحزن بعد المهرجان.
تم أخذ كل الأدوات من المباني المدرسية ، بدء التنظيف.
الآن بعد أن انتهت أيام المهرجان الثلاثة ، شعرت في النهاية أن كل شيء قد انتهى.
كنت في المقهى ، وبدأت في التخلص من الأواني.
أيضا كان هناك جيلك ، كلاريس ، وأتباعها.
كان جيلك يرتدي ثوب المستشفى ولف رأسه وذراعه في الضمادات.
وقفت كلاريس أمام جيلك ذو المظهر المثير للشفقة.
كان هذا جزءًا من طلبي ل جيلك.
"أنا آسف حقًا بشأن هذا الأمر."
اعتذار من كلاريس.
قبل القدوم إلى هنا ، سمحت له بالاعتذار الي بسبب مشكله أختي الكبرى . على الرغم من أن هذه المسألة لم تكن بنفس أهمية هذه المسألة.
كان عيون كلاريس دامعة.
"لقد تأخرت عن القيام بذلك الآن فقط في هذه المرحلة! كنت في انتظارك! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك محو كل شيء بيننا بجملة واحد فقط؟ "
كان كلاريس غاضبًا.
كان هذا طبيعيا. يجب على جيلك التفكير في هذه المسألة.
"أنا آسف لأنني وقعت في حب شخص آخر ، وموضوع زواجنا. لا أريد أن أكذب ، خاصة ليس أمام وجهك. حقيقة الأمر أنني أحب امرأة أخرى ".
اتخذ كلاريس خطوة إلى الأمام وصفعت جيلك في لحظة.
يا له من صوت جميل صنعه داخل الغرفة.
افعليها أكثر! هيا يا كلاريس!
لم يتكلم جيلك. ومع ذلك ، يبدو أنه مستعد لقبول كل ما جاء منها. كان عليه أن يستخدم الشجاعة التي كان لديه هنا لشيء آخر.
"ما الذي تكذب عنه ؟! لقد أغرتك تلك المرأة. هل تريد أن تتخلى عني كثيرا؟ لماذا تلك الفتاة ؟! لماذا ... هل انا لست جيدة بما يكفي؟ "
"أنا لا أعرف أيضاً . ومع ذلك ، أنا أعلم أنني وقعت في حبها. ونتيجة لذلك ، كنت مترددًا في رؤيتك ".
بغض النظر عن مدى قسوة العذر ، بدا أفضل عندما قاله شخص حسن المظهر.
بدا لي أن جيلك لا يريد مقابلتها لأنها كانت مزعجة بالنسبة له. إذا فعلت شيئًا سيئًا للمرأة وأعطيت عذرًا كهذا ، فسيذهب كل من حولي ويقول "ماذا قلت للتو؟" وتعاملني ببرود.
تعال للتفكير في ذلك ، ما هو نوع العذر الذي سأختاره؟ لا انتظر ، لن أكون في علاقة غرامية من البداية. في عالم ألعاب أوتومي مثل هذا ، فإن خيانة شخص آخر سيؤدي إلى تعقبهم وضربهم. من ناحية أخرى ، فإن المرأة التي تفعل ذلك ستنتهي فقط بصفعة خفيفة على الرسغ.
كان هذا العالم غير معقول حقا.
"هل تحاول خداعي مرة أخرى؟ جيلك ، أنت دائمًا هكذا! لم تتحدث إليّ أبدًا مرة واحدة عن رأيك حقًا! حتى الآن ، ألست تحاول الهرب بالتظاهر بالاعتذار؟ "
"هذه هي مشاعري الصادقة. أنا لست في وضع يسمح لي بمقابلتك. حتى مجرد اجتماعنا يمكن أن يسحبك إلى أسفل. في هذه الحالة ، أتمنى أن تتذكرني كما كنت من قبل. "
على الرغم من أن جيلك كان هدفًا للقبض ، إلا أنه كان في الأساس شخصًا مزعجًا لن يتحدث إلى الآخرين حول أفكاره. كان يبتسم دائمًا ، لكنه لم يتحدث أبدًا عما يحب أو يكره.
وبالتالي ، سيحاول الهرب من الأشياء التي لا يحبها ، مما يجعله رجلًا مزعجًا حقًا. أعتقد أنه وفقًا للعبة ، كان السبب في ذلك هو من أجل جوليان. ومع ذلك ، كانت هذه مسألة اعتذار لخطيبته السابقة!
كان أتباع كلاريس على وشك إعداد أسلحتهم بأيديهم.
عندما قيمت أن الوضع لم يكن جيدًا وكنت على وشك التدخل ، تحدثت كلاريس.
"توقفوا".
"سيدتي؟"
كان رجل الصفوف العليا في السنة الثالثة قلقًا بشأن كلاريس. مسحت كلاريس دموعها.
"لا فائدة من اتساخ يديكم. ليس لدي أي علاقة بهذا الرجل بعد الآن. إنه مجرد غريب من الآن فصاعدا. لا أريد التورط معه مرة أخرى ".
قام جيلك بخفض رأسه ، على الرغم من أنه بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا عن القتال الذي كاد أن ينفجر.
" انا اعتذر. وشكرا لك كلاريس. "
علقت كلاريس رأسها وحشرت أسنانها.
"لا تتحدث معي بشكل عرضي! لا أريد أن أرى وجهك بعد الآن! "
غادر جيلك الغرفة كما قيل له أن يفعل. هاه؟ ألا يعني هذا أنني كنت الوحيد هنا؟
عندما غطى جو عصبي الغرفة ، تحدث رجل الصف الثالث في السنة.
"أنا آسف. لقد أزعجناك ".
"لا ، على الإطلاق."
جلست كلاريس على كرسي أحضره اتباعها وبدأت في البكاء.
كنت أرغب في العودة إلى البيت.
"أنا ذاهب أيضا. ربما لا يجب أن أكون هنا ".
"لا ، انتظر لحظة".
عندما قال ذلك ، انحنى جميع الأولاد رؤوسهم لي . كنت متفاجئًا ، متخيلًا أنهم كانوا على وشك ضربي.
"ماذا ؟!"
"حتى عندما حاولنا الاتصال به ، لن يأتي. علينا أن نشكرك ، بارون. نأسف على الأشياء الوقحة العديدة التي قمنا بها! "
"نحن آسفون!"
في حديث صريح ، كان هذا هو الوضع الذي كان محاطًا فيه طالب في السنة الأولى مثلي من قبل الطلاب كبار الذين كانوا يركعون رؤوسهم. كان الأمر مخيفًا نوعًا ما. لم أكن متأكدة من سبب خوفي!
لقد شعرت بالحيرة من جميع الفتيان الذين اعتذروا ، وعندما قطعت مسافة قصيرة ، لاحظت أنه كان هناك عبيد عرق فرعي يراقبوننا ببساطة.
الخدم ليس لديهم تفاني. كانت علاقاتهم تعاقدية بحتة.
"إذا لم تكن راضيًا ، فلا امانع إذا ضربتني. افعل ما تريد القيام به. ومع ذلك ، اترك سيدتي غير ذات صلة بهذا الأمر ".
"هل ستفعل ذلك حقا؟"
ابتسم رجل الصف العلوي بابتسامة صغيرة عندما أدليت بهذا التعليق الشجاع.
"إذا لم ترضى بذلك ، فسأتحمل المسؤولية. سأقدم حياتي ".
قال: هل سيتحمل المسؤولية بحياته؟ كان ذلك مخيفًا حقًا. كنت أشعر بالغيرة من أن هناك أشخاص لديهم ولاء كبير للآخرين.
عند سماع ذلك ، وقفت كلاريس.
"انتظر! هل تعتقد أنني سأسمح بذلك؟ هذه مسؤوليتي بالكامل. كنتم جميعا تتبعون أوامري. هذا كل ما فعلتم. "
"لكن سيدتي!"
تحدثت بدهشة عندما رأيتهم يتجادلون حول من يجب أن يتحمل المسؤولية.
"ماذا عن إيقاف هذه الدراما العاطفية؟ إن محاولة معرفة من يجب أن يتحمل المسؤولية أمر مزعج ، لذلك لا شكرًا. أكره أن أتعامل مع الأمور المزعجة ".
عندئذٍ ، نظر إليّ رجل الصفوف العليا.
"حقاً ، هل هذا صحيح؟ هل ستغفر لنا؟ "
هل اعتقدوا أنني هنا لدفع كلاريس إلى الزاوية؟ في المقام الأول ، كان جيلك هو الشخص المخطئ. إذا كان قد اتخذ بالفعل الإجراء المناسب ، لكان قد تم حل هذه المسألة حتى قبل أن تبدأ.
لقد كان حقا رجل مزعج.
"كلاريس ، يجب أن لا تندمي عليه. هناك العديد من النجوم كما يوجد رجال. "
علق كلاريس رأسها وجعل ابتسامة ضعيفة تجاه ما قلته.
"أنت ملتوي ، لكنك لطيف ، أليس كذلك."
سماع ذلك ، كانت لاكسون تقول [إنها مخطئة. سيدي ، أنت لست ملتويًا ، بل معوجًا بحيث لا يمكن إصلاحه ...] وغيرها من الأشياء التافهة الأخرى ، لذلك ألقيت نظرة على الخدم الحصريين.
"لا تتحدثي كما لو كنتي تعرفبن مشاعري. أنا ممتن لأن هذه الأشياء المزعجة ستنتهي ".
"هل هذا صحيح. لقد فات الأوان على أي حال. انا بالفعل ملطخة ".
خلف كلاريس ، التي كانت تبتسم ابتسامة حزينة ، لاحظت أحد خدامها الحصريين يبتسم ابتسامة صاخبة. كانت ابتسامة تتحدث وكأنهم فازوا.
"اطمئني، لا تشغلي بالك. لا تحتاج المرأة الصالحة مثلك أن تهتم بكونها ملطخة. ومع ذلك ، يجب أن تفعل شيئًا بشأن هؤلاء العبيد الحصريين خاصتك ".
عندما نظرت إلى الخدم الحصريين من جنس الفرعي ، كان لكل منهم تعبير مرتبك. بالنسبة لهم ، كان كلاريس سيدًا جيدًا.
طريقة أخرى لوضعها أنها كانت معقولة.
لم يرغبوا في التخلي عن سيدهم ، وهي فتاة أعطتهم أجرًا جيدًا ، لذلك بدوا خائفين.
"كم انت نزيه. ربما كانت هذه هي الطريقة التي كسبت بها أنجيليكا. "
"لأنني رجل صادق لا يقول أي أكاذيب."
تجاهل لاكسون ذلك بقوله [إنها بالتأكيد كذبة]،
أومأت كلاريس برأسها قليلاً.
"حسنا. سأحاول أن أبذل قصارى جهدي. لقد تعبت بالفعل من العيش بهذه الطريقة. بجدية ، أفهم أنني لا أستطيع أن أجعله يعوض الطريق الذي سلكته مهما فعلت. أتساءل ما كنت أفعله ".
كان جيلك أيضًا رجلًا خاطئًا. كان هذا مجرد تقييمي له ، لكنه رفض كل شيء فقط من أجل ماري.
لقد كانت حقًا شخصًا متجسدًا من أجل لا شيء. من أجل تحقيق حريمها العكسي ، تسببت في معاناة العديد من الآخرين.
تخيل لو كانت هناك امرأة صادقة ولطيفة تلعب مع رجل. والسبب هو أنها أرادت من الرجل ، الذي هجره الآخرون ، أن ينظر اليها ، فلماذا لم تكن هناك فتاة كهذه بالنسبة لي ؟!
في النهاية ، انتهى بي الأمر إلى تنظيف فوضى جيلك بطريقة محبطة!
عادة ، كان من الممكن أن يكون الأمر على ما يرام إذا لم أشارك في هذا. ومع ذلك ، كان جيلك أحد أهداف الالتقاط. كنت أرغب في تجنب التسبب في مشاكل إضافية تنشأ عن هذه المسألة. كانت هذه مجرد مسألة الاعتناء بنفسي.
وكان الباقي كما قال جوليان. لم يكن هذا من أجل كلاريس.
لقد تدخلت بسبب ظروف أكبر من جيلك نفسه.
بدأ كلاريس تبكي مرة أخرى ، ومنذ أن تم عملي ، كنت على وشك المغادرة. أنا من أردت البكاء. لم أكسب شيئا من اليوم من حيث البحث عن الزواج. الشيء الوحيد الذي حصلت عليه من مهرجان المدرسة كان ما يكفي من المال لبناء قصر.
هاه؟ لم تكن جيدة؟ كسبت ثروة في مهرجان المدرسة.
عندئذ ، رفعت كلاريس صوتها.
"ليون. من الأفضل أن تذهب إلى أنجي. يبدو أن الكثير حدث مع انجي و الطالبة الشرف ".
هل حدث شيء بينهما؟
........
50 فصل في اقل من اسبوع... امم
هل يعتبر هذا رقم قياسي 🌚
Ali Sattar