"ما نوع الشريط الذي تريديه يا آنسة ؟ شريط الدانتيل الأصفر هذا هنا سيكون لطيفًا مع ملابسك، ألا تعتقد ذلك ؟"
"أتل."(أجل)
"أنت سيدة شابة حسنة الأخلاق. كانت الاستعدادات سلسة للغاية."
"أتلل!"(اجلل!)
ضحكت الخادمات وهم يشيدون بردودي.
بمجرد أن أصبح كل شيء جاهزًا، قدموا لي مرآة.
"هل يعجبك ؟"
فتحت عيني على مصراعيها ونظرت إلى نفسي في المرآة.
شعري، الذي كان فوضى متشابكة، أصبح الآن أنيقًا ومرتبًا.
هؤلاء هم حقا خادمات القصر الرئيسي.
'حسنًا، كان لإعداد شخصية إيريلوت أجمل مظهر في العالم.'
لقد نسيت ذلك لأن شعري لم تتم إدارته وبدا وكأنه كلب بودل مريض.
#كلب بودل سلالة كلاب تتميز بشعرها الكثيف والمجعد
ولكن مع العناية المناسبة، كان مظهرها مختلفًا تمامًا.
وجه لطيف جدا.
بعد الانتهاء من الاستعدادات، تناولت الإفطار.
كان حساء كريمي مع لحم بقري طري وخضروات طازجة مفرومة ناعماً.
كان لذيذًا وناعمًا، وكان طعمه لذيذًا.
عندما كنت على وشك تناول النوكي على الجانب، توقفت مؤقتًا عندما رأيت فلفل حلو.
#النوكي أكلة ايطالية
ثم نظرت بتكتم إلى الخادمات.
'أنا لا أحب الفلفل الحلو.'
لم آكل الفلفل الحلو.
كان الفلفل الحلو عدو الأطفال.
إذا كنت في البرج الثاني عشر، كان بإمكاني إخفاء الفلفل الحلو بشكل خفي بين الخضروات الأخرى.
لكن الآن كنت أراقب من قبل خادمات القصر المركزي.
تم إبلاغ جدي بأنشطتي اليومية وكل خطوة، وكانوا بلا شك يصلون إليه.
لم أحب الفلفل الحلو حقًا، لكنني افترضت أن جدي يحب الأطفال الذين يأكلونه.
باستخدام الشوكة، قمت بطعن الفلفل الحلو، وبجرعة، ابتلعته بابتسامة قسرية.
ومع ذلك، بينما كنت أمضغ، سرعان ما توتر تعبيري.
بدأت الحرب مع الفلفل الحلو، وانفجرت الخادمات، اللواتي كن يشاهدن بتسلية، في الضحك.
لحسن الحظ، بدت الموظفة المساعدة ودية تجاه فتاة صغيرة مثلي.
'الآن بعد أن أصبح الأمر هكذا، الجد هو الأولوية.'
لا يمكن أن تكون هناك فوضى في المنزل وجدي في غيبوبة.
لقد اتخذت قراري.
لم يكن لدي خيار آخر، لذلك سأحميه.
***
بعد الوجبة، قضيت الصباح ألعب مع الخادمات. كان اللعب معهم ممتعًا، ووجدوه مسليًا للغاية.
"إنظريْ هنا."
"تعالي من هنا، سيدتي هذا صحيح، أنتِ تقومين بعمل رائع"
... يبدو أن الخادمات يستمتعن بأنفسهن أكثر مني.
بعد كل شيء، كيف يمكن أن يكون العمل في قلعة أسترا المهيبة، سواء في المظهر أو الواقع، ممتعًا ؟
'أخوات مسكينات.'
لعبت بشغف مع الخادمات، وفي فترة ما بعد الظهر، ذهبت إلى مكتب جدي لأنه تم استدعائي.
في المكتب، كان هناك العديد من العلماء والتابعين. رفعت يدي إلى زر بطني وانحنيت بعمق، كما علمت من الخادمات في الصباح.
"مربًا. (مرحبًا.)"
تفاجأ التابعون.
"أوه، نعم. أنا ديبوسي. إنه لشرف لي أن ألتقي بك."
تحدث بصوت حائر. بعد أن رأى فقط أحفادًا مباشرين كانوا شرسين منذ صغرهم، لا بد أنني، طفلة مهذبة عادة، بدا الامر غير عادي.
ابتسم فيكونت ديبوسي.
"شكرًا لك يا آنسة، لقد تمكنا من التنقيب عن عظام تنين."
"أتل."(اجل.)
"بركة فهم اللغة القديمة هي رائعة حقًا. لذلك، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكانكِ قراءة أجزاء أخرى من كتب التاريخ أيضًا."
"...."
"اليوم، أحضرناكِ إلى هنا لنرى كم يمكنكِ القراءة."
"...."
"أفهم أن استخدام البركة مهمة شاقة، وأنا أعلم أنكِ لن تكونِ قادرة على قراءة الكثير في يوم واحد."
"...."
"من فضلكِ، اقرأي بسرعتكِ الخاصة. إذا كان يجهدكِ، يمكنكِ التوقف."
أحضر لي أحد المرافقين الكتاب.
عندما فتحت غلاف الكتاب، أومأ الكبار برأسهم وكأنهم يشجعونني.
كان جدي، الذي كان جالسًا على رأس الطاولة الكبيرة، يركز علي أيضًا.
بدأت بقراءة الكتاب من الجملة الأولى.
"في البتاية، خلق اليس، العام. (في البداية، خلق اليأس، العالم.)"
"أوه، على الأقل جملة واحدة..."
#جالسين يحسبون لـ كم تقدر البطلة تقرأ
"في العام الأول، ساد الصمت والدلام. نسميها الخلاب. (في العالم الأول، ساد الصمت والظلام. نسميها الخراب.)"
"حتى فقرة واحدة بخير..."
"ودت الحياة في الخلاب.(ولدت الحياة في الخراب)."
"صفحة كاملة... ؟"
لقد واصلت و واصلت.
في البداية، أصبحت وجوه الضيوف الذين أومأوا برأسهم في حيرة متزايدة.
الصفحة 1.
الصفحة 2.
.
.
الصفحة 13.
"!!!!"
كان التابعون مندهشين. حتى العلماء والإداريين حدقوا في وجهي بأفواه مفتوحة على مصراعيها.
"كم مضى على قيام الآنسة بتلاوة الكتاب ؟"
"ثلاثين دقيقة."
"هل من الممكن لشخص في عمر الآنسة أن يستخدم البركة لمدة ثلاثين دقيقة ؟"
أعني، أنا فقط أقرأ هانغول. ليس الأمر كما لو أنني أستخدم البركة بالفعل، لذا فإن قراءة كتاب ليس بالأمر المهم.
لكن حلقي جاف بعض الشيء.
"الخلاب، شر بالتعاتف مع الحياة الشة، منحهم البركة. في الارد البارة تستمل البركة و- (الخراب، شعر بالتعاطف مع الحياة الهشة، منحهم البركة. في الأرض المباركة تستمر البركة و -)"
"الارض المباركة؟"
[في الأرض المباركة تستمر البركة...]
أثار هذا المقطع دهشة الناس.
"هذه الأرض موجودة ؟"
بطبيعة الحال، كان هناك ضجة.
"أين هو ؟ هل الموقع مذكور ؟"
"لا."
"يجب أن تكون هناك تلميحات في الكتاب. يا إلهي!"
كان مثل مهرجان تقريبًا.
***
حدق الدوق في إيريلوت بتعبير غريب.
لقد مرت ساعة تقريبًا منذ أن بدأت في تلاوة الكتاب.
لا يبدو أن الطفلة تتعب.
لم تشكو أيضًا.
كان الضيوف يهتفون، وكان العلماء والإداريون يرقصون عندما يحتوي الكتاب على محتوى غير عادي.
بعد فترة طويلة من القراءة، سعلت إيريلوت.
هرع الضيوف والعلماء لمساعدتها.
"ربما من الأفضل التوقف لهذا اليوم."
كانوا قلقين من أن بركتها الثمينة قد تتدهور.
أومأ الدوق بالموافقة.
"الكتبة، عليكم تلخيص محتوى الكتاب. دعونا نأجل الجلسة."
قام الدوق من مقعده.
برفقة الأكبر فيكونت ديبوسي، غادروا الغرفة.
"آنسة، لقد كنتِ مذهلة جداً."
حتى الفيكونت ديبوسي الهادئ لم يستطع إخفاء دهشته.
"كيف هو التقدم في التنقيب عن عظام التنين؟"
"إنه يسير بسلاسة. لقد انتشرت بالفعل شائعات، والناس متحمسون للغاية."
تهادى.
#تهادى يعني مشي غير قوي متمايل
"يبدو أن العائلة الإمبراطورية لديها آمال كبيرة في ذلك."
"لكن لا يمكننا تسليمه بسهولة."
تهادى.
"اذهب إلى العاصمة الإمبراطورية بنفسك وقيم ردود أفعالهم. لن يتم رفع شأن الموقف المزعج."
"نعم، سنقوم على الفور بتنظيم..."
تهادى.
'....؟'
من الخلف، يمكنهم الشعور بالشعور المستمر بالمراقبة.
عندما استداروا، كانت إيريلوت، ممسكة بأذن دمية أرنب، تركض نحوهم مثل أودودو.
#ما فهمت معنى اودودو بس اما محاكاة صوتية او طائر