الفصل الجانبي الخاص-
" أتساءل لماذا عيد الميلاد هو يوم خاص!"
قراءة ممتعة ~
____________
سقطت قطة صغيرة ذات شعر أحمر على الأرض.
قبض!
"هاها،هاها."
حتى لو أخذ نفسًا عميقًا ، لم يكن هناك ما يكفي من التنفس في جسده ، كان جسده كله يعاني من ألم وخز وكأنه تعرض للطعن بإبرة.
لذلك توقف عن المشي لفترة من الوقت ، كان متعبًا جدًا.
"هذه القطط الضالة!"
في تلك اللحظة انسحبت القطة الحمراء على أكمل وجه ، وفي نفس الوقت شعر بالدفء المحيط به.
كما سمع صوتًا مرعبًا.
ضرب !
فتح القط عينيه المغلقتين بإحكام ، وبعيدًا قليلًا عن مكان وجوده ، كان هناك حجر كبير يسحق الأرض.
كانت ساقية ترتعشان ، لقد كان أمرًا مخيفًا.
"هونغ."
لكن القطة الحمراء أعطت القوة لأقدامها الأربعة.
الدفء الذي شعر به على ظهره ، كانت تلك أخته أون. عند سماع صوت أخته الهادئ ولكن المرتعش ، انطلق هونغ إلى الأمام وخرج ، وتبعته أون كمرافقة له.
"انا، انا!"
جاء صوت مليء بالغضب من الخلف.
ناه!
مرت أون قبل هونغ ، و دخلت الزقاق المظلم أولاً ، وفي تلك المحادثة، تبعها هونغ خلفها.
"هؤلاء اللصوص الصغار!"
ضرب!
سمع صوت الحجر وهو يضرب الأرض مرة أخرى من الخلف ، لكن هونغ لم ينظر إلى الوراء ، لا ، لم يستطع ، أخذ نفسا فقط وتحرك إلى الأمام. لا ، لقد هرب للتو.
"هيك،هاها".
بعد الركض بهذه الطريقة ، وصل أخيرًا إلى مكان هادئ.
زقاق مليء بالمنازل العادية.
توقف هونغ أمام منزل صغير به جدار منخفض وأخذ نفسا عميقا.
أقتربت أون وفحصت مكان إصابة هونغ.
ومع ذلك ، لم تهمل محيطها ، وهمس هونغ بهدوء حتى لا يسمعه الآخرون.
"أنا آسف يا أختي."
عند دخول مدينة يصعب فيها الصيد ، كانت هناك مشكلة في تناول الطعام حتى على أون و هونغ ، الذين اعتادوا على مواقف مختلفة.
"هذا فقط."
تذكر هونغ ما حدث أمام المخبز منذ فترة.
"لقد لمست الخبز للتو لأنه بدا دافئًا."
لم يكن ينوي أكله. أثناء البحث في جميع أنحاء مركز التسوق لمعرفة ما إذا كان أي شخص قد ترك الطعام ، بدا الخبز على الرف لذيذًا لدرجة أنه اقترب منه ولمسه دون أن يدرك ذلك.
نتيجة لذلك ، اضطر صاحب المخبز إلى طرده.
"حسنا."
على الرغم من رد أون الهادئ ، كان على هونغ أن ينحني.
'أنا جائع.'
كان جائعاً.
لكنه لم يستطع الشكوى ، فدائمًا ما تتحرك أخته الكبرى أكثر منه ،لذا ربما تكون جائعة أكثر منه.
"ماذا؟"
ثم سمع صوت غير مألوف ، وهز هونغ كتفيه أكثر.
"همم."
نظر رجل إلى أون وهونغ للحظة ، ثم أدار رأسه لفتح الباب ذو الجدار المنخفض ودخل إلى الداخل.
' إنه الشخص الذي يعيش في هذا المنزل.'
اختبأ هونغ سرا في الظل تحت الجدار.
كانت الشمس تغرب.
لم يكن يعلم حتى ما إذا كان مضطرًا للنوم تحت هذا الجدار اليوم. لهذا السبب لم يرغب في إزعاج أي شخص يبدو أنه يعيش في هذا المنزل قدر الإمكان.
صدم!
في تلك اللحظة ، فتح باب المنزل الصغير.
"أبي!"
انفتح الباب الأمامي و ركض طفل.
"صوفيا! هل كنت تنتظرين والدك؟ "
ابتسم الرجل بابتسامة واسعة وفتح ذراعيه على الطفلة التي تقترب منه ، أمسك الرجل بالطفلة.
ثم سألت بوجه مشرق.
"أبي ، لديك هدية!"
"آه ، أعتقد أنك كنت تنتظرين الهدايا أكثر من والدك."
ابتسم الرجل كأنه حزين. ثم ظهرت امرأة من الباب ، وعندما نظرت إلى الطفلة هزت رأسها وقالت للرجل.
" لقد كانت في انتظار مجيئك مع الهدايا ، هل تعلم؟"
"هل هذا صحيح؟"
سلم الرجل علبة الهدية التي كان يحملها في يده إلى الطفلة.
قال الوالدان للطفلة .
"صوفيا ، عيد ميلاد سعيد."
"عيد ميلاد سعيد ، صوفيا. احتفلنا في الصباح ، لكن ألن يكون من الأفضل القيام بذلك مرة أخرى بعد تلقي هدية؟ "
" نعم ، جيد! "
دخل الآباء و الابنة المنزل من الباب الأمامي.
راقبهم هونغ بصمت ثم أدار رأسه.
"أختي ، ما هو عيد الميلاد؟"
"... اليوم الذي ولدت فيه."
إذن ، هل يوم الميلاد هو يوم يحتفل به؟
أراد هونغ أن يطرح مثل هذا السؤال ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها عيون أون ، طرح هونغ سؤالاً آخر.
"اختي ، ما هو عيد ميلادي؟ ومتى عيد ميلاد أختي؟"
نظرت أون إلى اخيها.
'تاريخ الميلاد-'
اصبحت عيناها قاتمة .
كانت هناك وقت كان يتم فيه الاحتفال بعيد ميلادها تمامًا مثل تلك الطفلة التي تدعى صوفيا، لكنها كانت صغيرة جدًا ، لذلك لم تكن تعرف بالضبط تاريخ عيد ميلادها.
عندما يأتي الحر الذي يبدأ بشدة بعد موسم الأمطار ، كانت تتذكر فقط أنه كان موسم الصيف .
وحقيقة أن اخيها الأصغر ولد في أوائل الخريف لا يمكن إلا ان تقدرها بشكل غامض.
'لأنني كنت صغيرة .'
على الرغم من أنها ما زلت صغيرة، عندما كانت أون وهونغ الأسرة الوحيدة فقط ، كانت أصغر من أن تتذكر بدقة تاريخ عيد ميلادها. على وجه الدقة ، كان الأمر صعبًا.
'هل اليوم عيد ميلادك؟'
فقط تلك الكلمات بقيت في ذاكرتها وكأنها من الخيال ، عندما تعلمت الارقام إلى حد ما و تمكنت من عد الأيام ، لم يكن هناك من يعلن أعياد ميلاد أون وهونغ ، ولا أحد يهنئهم. هم مجرد مسوخ قذرين ، تم تجاهلهم .
'انا متعبة .'
نظرت إليهم ، متسائلة كيف نجوا حتى الآن ، قائلة إن حياتهم كانت صعبة حقًا.
عرفت أون المشاعر في عيون هونغ النقية ، لكنها استدارت و أجابت بصمت.
" أنا لا أعرف عن أعياد ميلادنا ، لا أتذكرها على الإطلاق ".
منذ ذلك الحين ، لم يتبادل أون و هونغ أي محادثات حول أعياد ميلادهما.
ثم مرة أخرى ، تم طرح موضوع أعياد الميلاد للأشقاء بسبب وجود جديد.
"لا أستطيع الفهم."
الطفل الأصغر ، التنين الأسود ، الذي أنقذه الأشقاء مع كايل وتشوي هان من كهف مظلم.
كان في ذلك الوقت الذي تعرف فيه التنين و أشقاء القطط على بعضهم البعض ، لكنهم لم يتشاركوا قلوبهم بعمق.
"ما هو الملك؟"
رداً على السؤال الصريح ، وسع هونغ عينيه ونظر إلى أون.
"أمم ..."
أطلق تنهيدة ، ونظر التنين الأسود إلى المنظر الليلي للعاصمة من نافذة شرفة غرفة كايل و تحدث.
"التنين عظيم."
بعد قول هذا ، أمال رأسه إلى جانب واحد.
" لكن لا أستطيع الفهم."
قال التنين الأسود نفس الكلمات مرة أخرى واستمر في التحدث.
"لا أستطيع أن أفهم لماذا ولد الملك يوم ولادته ،
و لماذا يفعل ذلك على هذا النحو."
قبل الذكرى الخمسين لعيد ميلاد الملك ، أصبح المنظر الليلي لعاصمة مملكة روان أكثر جمالًا تدريجياً وكان الجميع يتطلع إلى الاحتفال بعيد الميلاد القادم.
"هل تاريخ الميلاد مهم؟"
نظر هونغ إلى عيني أون ، ثم اقترب ببطء من التنين الأسود. جفل التنين الأسود قليلاً ، لكن هونغ تظاهر بعدم المعرفة وجلس بهدوء بجانب التنين.
ثم فتح فمه ، ونظر إلى المكان الذي حل الظلام فيه من نافذة الشرفة.
"أتساءل لماذا عيد الميلاد هو يوم خاص!"
كان بإمكان هونغ رؤية العيون ذات اللون البني الغامق التي كانت مكشوفة بوضوح في نور الضوء السحري الذي انبثق من الظلام.
كايل ، الذي كان مستلقيًا على السرير وينظر إلى خريطة العاصمة ، نظر إلى التنين الأسود و أشقاء القطط بنظرة غير مبالية.
'عيد الميلاد.'
لم يكن عيد الميلاد يومًا مهمًا للغاية بالنسبة إلى كيم روك سو . لم يكن يعرفه عندما كان صغيرًا ، لكن مع التقدم في السن ، كان مجرد يوم مرتبط بالاسم ، ولكن كانت هناك أوقات كان فيها الأمر مهمًا.
'ذلك-'
سمع كايل ، وهو يتذكر ذكرياته عن الماضي للحظة ، صوتًا باردًا.
"ليس لدي عيد ميلاد."
على عكس النجوم في سماء الليل ، نظر التنين الأسود إلى الأضواء المتصاعدة فوق ظلام الأرض.
"أنا لا أعرف اليوم الذي ولدت فيه."
لقد كان ذلك شيئًا طبيعيًا بالنسبة للتنين الأسود.
لا شيء يمكن معرفته في ذلك الكهف المظلم.
لا تدفق الوقت ، و لا تغير العالم.
المكان الوحيد للحصول على المعلومات هو من الأشخاص الذين يأتون إليه.
' اللعنة ، هل كبر كثيرًا خلال عامين؟ هل يجب علي تقليص كمية ما يتناوله؟ سيدي ، ثمن صنع كرة لتقييد المانا يجب ألا يكون مزحة! '
'مثل هذا الوغد اللعين! لقد مرت 4 سنوات ، ألم يحن الوقت لتموت تلك العيون؟ '
لم يكن ليستطيع التخمين لولا صراخ الرجال الذين كانوا يراقبون السجن.
لم يعرف يوم عيد ميلاده.
"لذا ليس لدي عيد ميلاد."
حدق هونغ باهتمام في العيون الزرقاء الداكنة للتنين الأسود ، ثم تحدث دون أن يدرك ذلك.
"ليس لدي واحد أيضًا !"
تحولت عيون التنين الأسود إلى هونغ.
قال هونغ ، وهو يضع كفوفه الصغيرة على جسد التنين الأسود .
"لا حاجة له!"
لا تكن هكذا!
تذكر هونغ مشهد العائلة التي رآها ذات يوم ، لقد أثار دهشته. بدت عيون التنين الأسود ، التي كانت تنظر ، فارغة لسبب ما.
ابتسم هونغ على نطاق أوسع وهو يرى العيون الفارغة تحدق فيه.
في تلك اللحظة ، سُمع صوت بلا عاطفة لدرجة أنه شعر باللامبالاة.
"هذا ليس خطأ ، ليست هناك حاجة لعيد ميلاد ".
يمكنك أيضا نسيانها، لقد اعتقد كيم روك سو وكايل ذلك.
'لكن.'
لقد استعاد ذكريات الماضي. عيد الميلاد ليس بهذه الأهمية بالنسبة لكيم روك سو. عندما كان في دار الأيتام ، كانت هناك أيام يتذكرها مثل اليوم الذي خرج فيه لشرب حساء الأعشاب البحرية ، وكانت هناك أيضًا أيام أعطته المخاوف الخانقة لاضطراره إلى الخروج والعيش كشخص بالغ .
'روك سو .'
'ماذا؟'
'لقد بقيت على قيد الحياة هذا العام؟'
'وبالتالي؟'
' أوه ، أيها الوغد المسكين! هل ستكون باردًا حتى في عيد ميلادك؟'
كانت هناك أوقات كانت خاصة.
ليس ذلك بسبب اليوم ، ولكن لأنه كان ذكرى .
"إذا كنت تبحث عن سبب للقول إن أعياد الميلاد ايام خاصة ، فذلك من وجهة نظري ."
نظر أشقاء القطط والتنين الأسود إلى كايل.
"لأنني مازلت على قيد الحياة إلى الآن."
أغمض كايل عينيه.
"يجب أن يكون شيئًا مميزًا لأنك تدرك أنك على قيد الحياة الآن."
قام راون وهونغ بإمالة رأسيهما قليلاً ، ورسمت أون ابتسامة صغيرة في وجههما و هما يميلان رأسيهما في نفس الاتجاه في الوقت نفسه .
فتح كايل عينيه.
وقال وهو ينظر من النافذة إلى المنظر الليلي.
"ولا يجب أن يكون ذلك اليوم بالتحديد هو عيد ميلادك."
ماذا لو لم يكن لدى هؤلاء الأطفال الثلاثة المخيفين عيد ميلاد ، وماذا لو كانوا لا يعرفون؟
"يمكنك ان تقوم بصنع ذلك."
"... صنع؟"
انتعشت آذان هونغ.
"نعم."
مشى هونغ ببطء نحو كايل ، لم يقترب التنين الأسود ، لكنه نظر إلى كايل.
تردد هونغ للحظة ثم فتح فمه ، تذكر الوقت الذي شاهد فيه طفلًا يتلقى هدية تحت غروب الشمس.
"مهلًا، أتساءل ما إذا كان من المقبول تسميته
" عيد ميلاد " لأنني أردت ذلك."
سأل التنين الأسود بعد ذلك.
"... هل هذا مقبول؟"
جاءت إجابة كايل على الفور.
" لماذا لا يمكن عمله؟"
إنه عالم يقيم فيه الملك مهرجانًا لأنه يبلغ من العمر 50 عامًا. وهناك أشخاص يريدون إطلاق قنبلة سحرية في ذلك اليوم.
يقولون إنهم يصنعون عيد الميلاد أو شيء من هذا القبيل في الذكرى السنوية.
ما الخطأ فى ذلك؟
نظر كايل إلى الأطفال كما لو كان هناك خطأ ما ، ثم هز كتفيه.
فجأة ، رفع التنين الأسود رأسه في وضع مرتفع جدًا . كان الأمر مضحكًا فقط لأن رقبته كانت قصيرة ووجهه مستدير.
"ثم هذا الجسد سوف يفكر في ذلك."
التنين الأسود لم يحدد موعدا على الفور.
لأن هناك العديد من الأيام التي لم يختبرها بعد. بالطبع ، كانت هناك أيام أرد فيها اتخاذ القرار بمفرده.
اليوم الذي شاهد فيه سماء الليل لأول مرة ، يمكن أن يكون هناك يوم أفضل من ذلك . ما يزال يريد أن يفكر في الأمر أكثر من ذلك بقليل.
"أنا عظيم ، لذلك سأحيي ذكرى سنوية."
تنين عظيم وحكيم.
"أريد فعل ذلك أيضًا!"
اقترب هونغ من أخته الكبرى أون ، وفرك جسدها و تحدث.
"دعونا نفعل ذلك معًا أيضًا!"
كان ذلك عندما كانت أون غير قادرة على الإجابة.
"ها".
أخذ كايل نفسا عميقا.
"... لكن ألن تناموا ؟"
"أنا ذاهب للنوم الآن!"
"جائع."
"ها".
نظرت أون إلى هونغ ، الذي قفز إلى السرير الناعم والدافئ ، و راون ، الذي رفع رأسه بفخر وكأنه سيعطيه شيئًا ليأكله ، ثم أدارت رأسها. شعر كايل ، المتلألئ مثل غروب الشمس في نور الضوء سحري ، تم وضعه في عينيها ، ثم خفضت رأسها قليلاً.
جاءت ذكرى منسية إلى ذهنها.
لقد ولدت عندما انتهى موسم الأمطار وجاء الصيف. و أعلنت الشمس الحارقة يوم ولادتها.
يمكنها الآن أن تتذكر الأجزاء الباهتة من طفولتها التي لم تستطع تذكرها.
ربما لأنها ليست مضطرة للهروب بعد الآن ، و ليست مضطرة للابتعاد عن المناظر الطبيعية الودية.
' أون ، وُلد أخيك الأصغر ، اسمه هونغ. ولد هونغ عندما مضى الصيف وبدأ الندى يتشكل على الأوراق. عندما يكون هونغ باردًا ، ستبقى أون إلى جانبه ، وعندما تكون أون حارة، أعتقد أن هونغ يمكن أن يبقى بجانبك.'
بالطبع ، لم تستطع تذكر التاريخ بالضبط ، لقد تذكرت للتو دفء تلك اللحظة.
حتى لو لم يكن عيد ميلادها ، لن يكون من السيئ تخصيص يوم لإحياء ذكرى أن هونغ و هي على قيد الحياة.
"انا فضولي!"
قال هونغ ، و هو يفرك رأسه بساق كايل.
"لدي فضول بشأن عيد ميلاد الجميع! أريد أن أهنئكم! "
ومضت عيون أون قليلا.
كانت تشعر بالفضول بشأن عيد ميلاد الجميع ، و أرادت أن تهنئهم إذا عرفت ذلك. لأنهم يعيشون معًا الآن.
نظر كايل إلى هونغ على ساقيه بوجه مهتز و قال.
"إذا كان لديك أي أسئلة، أسأل."
تعال إلى التفكير في الأمر ، عبس كايل على الفكرة المفاجئة.
هل يحتفل الكونت هينيتوس بعيد ميلاده؟ ألا يريد أن فعل أشياء من هذا القبيل؟ و متى عيد ميلاد كايل هنيتوس؟
إذا كان لا يعرف ذلك ، فالأمر لا يتعلق بكونه أحمقًا ، أليس كذلك؟
عبس كايل كما لو كان يتألم.
"سأكتشف ذلك لاحقًا".
قصف العاصمة وشيك الآن ، و كان من الصعب سؤال أي شخص عن عيد ميلاد هذا الجسد وأن يعامل مثل الأحمق. سيتعين عليه التعامل مع كل ما سيحدث قريبًا ، ولذا سيتعين عليه فقط التحدث عن ذلك سرًا مع نائب كبير الخدم هانز أو نائب الكابتن .
رفع الجرس الذي كان موضوعًا على الطاولة الجانبية.
رنة .
مع الجرس ينادي رون ، أضاف راون ببطء.
"شريحة لحم كبيرة جدًا من فضلك."
"ها".
كانت ليلة تنهد.
"ثم سنفعل ذلك في ذلك اليوم؟"
"حسنًا !"
"جيد!"
أومأ الاطفال البالغين من العمر 9 سنوات بالمتوسط بوجه حزين.
" الجميع مشغولين الآن بالنجم الأبيض اللعين ، لذلك فلنتحدث لاحقًا!"
"حسنًا !"
"سيكون احتفالًا كبيرًا !"
"جيد جدًا!"
الأطفال البالغين من العمر 9 سنوات في المتوسط ، والذين أصبحوا عائلة و أصبحت عائلتهم كبيرة جدًا ، تمكنوا أخيرًا من تحديد يوم ثمين لهم.
"كان الأمر صعبًا حقًا! لقد كان مصدر قلق كبير بالنسبة لي! هناك الكثير من الأيام التي أريد الاحتفال بها! "
"هو لا يزال ممتعًا رغم ذلك! "
"هونغ ، أين القائمة؟ "
"هنا!"
" هناك عدد قليل من الناس بجانب ولي العهد. سيتم ملؤها قريبا! "
حمل هونغ ورقة القائمة إلى أون.
بدءًا من كايل ، تمت كتابة التاريخ بجانب أسماء الكثيرين.
<
…….
لوك : الأول من أكتوبر
روزالين: الخامس من أبريل
……..
بيكروكس: 17 من ديسمبر
رون: 19 فبراير
……..
ماري: قررنا أن نفعل ذلك معًا! >
____________________
- إنتهت القصة الجانبية الخاصة.
———————————
رسالة المؤلفة:
< مرحبًا ، هنا ريو هان.
يصادف اليوم الذكرى السنوية الرابعة للتسلسل الأول لـ < قمامة عائلة الكونت >.
لقد مر ما يقرب من 4 سنوات منذ أن بدأت الكتابة في 2018.
على الرغم من أنه في فترة توقف حاليًا قبل الجزء الثاني ، إلا أنني أردت أن أشعر أن هذا المقال لا يزال على قيد الحياة ، لذلك قمت بكتابة قصة جانبية.
شكرا لكم على وجودكم معنا.
حسنًا ... كما تعلمون... أعتقد أنني سأقضي اليوم في تناول الكثير من الطعام ، لقد قمت بالفعل بإعداد قائمة بثلاث وجبات في اليوم. لأنني جاد في تناول الطعام ... هيه
ثم ، في اليوم الأخير من شهر أبريل ، سنراكم بقصة جانبية أخرى! أتمنى أن يكون لديك يوم دافئ!
* بالنسبة لأولئك الذين لم تظهر أعياد ميلادهم بعد ، سنبلغكم لاحقًا في النص الرئيسي أو بشكل منفصل ، لذا يرجى فهم ذلك. >
________________
القصة الجانبية القادمة هي :
" لماذا سقط الدوق الاكبر لمملكة بريك؟"
—————————