ترك كايل سخرية.
' ما هذا الهراء ،' هل ستعطيني أحجارًا سحرية؟' .'
بإمكانه فقط أن يضحك على نغمة الصاعقة الناري الرخيص.
' سلمت كل أكياس الأحجار السحرية إلى الآنسة روزالين.'
بالإضافة إلى الأحجار السحرية ، ترك جميع القضايا المتعلقة بـ بيكروك مع روزالين و السير ريكس.
(...يا لخيبة الأمل.)
لم يصدق كايل هذا الصاحب الرخيص الذي كان يتمتم بخجل.
' هل تعرف مقدار المال الذي أكلته بالفعل؟ '
قد أعطى هذا الرخيص ما يقرب من 10 مليار جنيه في المرة الأخيرة.
( ... ليس لدي ما أقوله ولكن ما زلت أشعر بخيبة أمل.)
هز كايل رأسه إلى جانب.
على أي حال ، كان بحاجة إلى استخدام نار الدمار. لم يكن لديه أي فكرة عن معرفة موعد وصول ماري.
في تلك اللحظة.
استعاد القديس جاك ظهر بيكروكس واقترب من كايل.
"السيد الشاب نيم ، الأمر فوضوياً لدرجة أنني لم أستطع أن أعطيك هذا إلا الآن."
'همم؟ '
جفل كايل.
كان يرى حقيبة الجيب المكانية التي يسلمها القديس جاك.
"آه ، لقد تلقيت واحدة من العاصمة كذلك."
كما أخذ بيكروكس حقيبة جيب مكانية وسلمها.
"خذها."
ألقت هانا بشيء له أيضًا. كانت حقيبة جيب مكانية.
جميعها أكياس جيب مكانية مليئة بالحجارة السحرية.
سُرق الاثنين منهما من البرجين الخيميائيين المتبقيين بينما كان الثالث برج بيكروكس الذي تلقاه من العاصمة في حالة الحاجة إليه.
(بشري! هل هذه كلها أحجار سحرية؟ نحن أحجار سحرية غنية! )
بإمكانه سماع الهمس الهادئ للرخيص وراء صوت راون المتحمس.
(... هاه ، يبدو أنك غني؟)
'عليك اللعنة.'
بدأ كايل بالعبوس. كان لديه شعور غريب بأنه سُرق.
"هل انتهيتم من تحية بعضكم البعض؟"
رفع كتيل رأسه بينما لا يزال يعبس بسبب الرخيص. الجزء العلوي من برج الكيميائيين الشماليين.
استمر الأسد الملك الذي يجلس هناك على مهل في الكلام.
كان ينظر إلى كايل والآخرين باهتمام.
"لقد سمعت القصص ، ولكن رؤية الشيء الحقيقي في الشخص مختلف".
بدأت هانا التي كانت تشاهد هذا بتعبير رواقي في الحديث.
"شيء غريب. يبدو ضعيفًا جدًا. "
الاسد الملك.
بدا بمنتصف العمر ضعيفاً. شعره الذي يبدوا كـ بدة الأسد بدا متوحشًا ، لكن جسده المندب الذي لا يبدو أنه يحتوي على أي عضلات جعله يبدو ضعيفًا.
ومع ذلك ، لم تستطع هانا التوقف عن العبوس.
"ولكن لماذا يشعر بالقوة؟"
بدا الرجل في منتصف العمر ضعيفًا جدًا.
لم تستطع معرفة مدى قوته.
لم تتمكن سيدة السيف مثلها من تحديد مستوى قوة العدو.
سمعت صوت شخص في تلك اللحظة.
"لأنه الأسد الملك".
حولت رأسها نحو كايل.
قبيلة الأسد.
قبيلة معروفة بأنها واحدة من أقوى خمس قبائل شعب الوحش.
هو ملك قبيلة الأسد تلك.
ارتفعت زوايا شفاه هانا ببطء.
"آه ، إذن أنت تقول أنه أقوى الأسود ، أليس كذلك؟"
"أجل."
أصبح تعبير هانا أكثر سطوعًا بعد سماع أنه الأقوى. وأشار كايل إلى قمة البرج.
"قاومي بقدر ما يمكنك."
"... أنت تريد مني أن أقاومه وليس أن أهزمه؟"
تحول وجه هانا على الفور إلى عبوس.
"ثم اهزميه."
ابتسمت في إضافة كايل اللا مبالي. عرفت ذلك أيضا. حقيقة أنها لم تستطع تحديد مدى قوة الأسد الملك تعني أنها أضعف قليلاً منه.
وووووننننننغغغغغغ -
هالتها عبارة عن مزيج من الأسود والذهبي من سيفها.
"سأرسلك للاعلى."
قفرت هانا على الفور من الأرض واتجه نحو البرج بعد سماع صوت كايل.
سسوووويييييشششش
زوبعة تحيط بكلتا قدميها.
هانا قفزت بقوة قدر استطاعتها.
بوم! بوم!
ارتفع جسد هانا إلى أعلى البرج بعد خطوتين.
استطاعت أن ترى وجه الرجل في منتصف العمر الذي من المفترض أن يكون الأسد الملك.
أرجح سيفها على الفور.
شاااااااااا -
أطلق هالة الذهب مثل ارتداد نحو الرجل في منتصف العمر.
انفجار!
كان هناك انفجار قوي فوق البرج.
نقره. هلطت هانا على حافة فوق برج الكيميائيين الشماليين وتطلعت إلى الأمام وهي تبتسم.
"هذا مسلي."
يمكنها أن ترى الرجل في منتصف العمر.
الأسد الملك الذي دمر الهالة الذهبية بضربه بيده العارية كان يهز يده كما لو كان مؤلما.
"أنتي أقوى مما كنت أعتقد. كم هو رائع."
ثم أعطى هانا إبهامه بيده الأخرى.
بدا وجهه المليء بالحياة متحمسًا جدًا لرؤية هانا لدرجة أنه لا يستطيع احتواء نفسه.
قصف برفق قبضتيه معا.
انفجار!
لكن صوت ضربات قبضتيه لم يسمع الضوء على الإطلاق. أصبحت هانا أكثر حذرًا بعد رؤية الأسد الملك الذي يهر يده كما لو كان يتألم يتخلص من هالتها بسهولة.
ابتسم الملك الأسد عندما بدأ يتحدق.
"دمي القتالي بدأ يغلي."
ردت عليه هانا.
"قالوا إنك ملك؟"
"هووه!"
بدا مندهشا.
"لدى جانب كايل هينيتوس الكثير من المعلومات! حتى أنه يعلم أنني الملك! هذا صادم ، صادم للغاية! "
نظرة خاطفة.
توجه نظرته إلى الناس من خلفه.
بإمكان هانا أيضًا رؤية من كان على قمة البرج.
هناك فرسان ، سحرة ، سحرة سود ، وبعض الأسود.
وأخيرا ...
"... العذراء المقدسة نيم."
"العـ، العذراء المقدسه -نيم."
كان هناك جنود مقيدون على الأرض وهم يرتجفون خوفًا وهم ينادونها.
من المفترض أن يكون هؤلاء الجنود أعداء هانا ، لكنهم غمروا بالخوف لدرجة أنهم رأوا هانا على أنها شريان الحياة النهائي.
ثم سمعت هانا الملك الأسد يبدأ في التحدث إلى الناس على قمة البرج.
"كيف تعتقد أن هويتي تسربت إلى كايل هينيتوس؟"
أصبحت نظراته الخادعة والغريبة ضعيفة على الفور. تقدم عدد قليل من الناس إلى الأمام بينما خفض أغلبية المجموعة رؤوسهم أو تشددوا بعد رؤية تلك النظرة الوحشية.
"ملكي!"
الشخص الذي تقدم للأمام صاح في تلك اللحظة.
"سنهتم بهذا العدو!"
"نعم يا صاحب الجلالة! سنجعلها تركع! "
أصبح تعبير هانا غريبًا.
بدوا مثل تابعين مخلصين للورد. الأمر غريباً لأنها لم ترَ أبداً أي من مرؤوسي النجم الأبيض يعامل أي شخص آخر بهذه الطريقة.
"لا حاجة."
سلوك الأسد الملك كان غريبًا أيضًا.
عادة ، قد يعتقد مرؤوسو النجم الأبيض أنه رائعًا ويدفعون مرؤوسيهم إلى الأمام أو يقولون شيئًا مثل ، ' هل تعتقد أنه لا يمكنني رعاية شخص على مستواها؟ ' قبل الاندفاع.
لكن هذا لم يكن صحيحا.
هذا الشخص مختلفًا.
"إنها أقوى من أن تهزموها".
ابتسم في هانا قبل أن يتحدث إلى مرؤوسيه بنبرة لطيفة كما لو أنه لم يلمع بهم بشراسة قبل ذلك.
"تراجعوا للخلف. لا تنشغلوا في قتالنا وينتهي الأمر بالإصابة. لا يمكننا أن نجرحك. "
بدا أنه مهتم حقا برفاهية مرؤوسيه.
ثم سأل هانا سؤالا.
"هل سيكون لديكٍ معركة ممتعة و نزيهة معي؟"
' ... لم أقابل قط نذل مثل هذا؟ '
هذا ما فكر فيه كل من هانا و كايل.
لا بد أن الملك الأسد يستخدم سحر التضخيم حيث ان كايل يسمع كل شيء من أسفل البرج أيضًا. لم تستطع سماع هانا والآخرين ولكن سماع الملك الأسد كان كافياً لفهم ما يجري.
لهذا السبب وجده غريب.
'هل لديك معركة ممتعة ونزيهة؟
أحد مرؤوسي النجم الأبيض يقول شيئاً كهذا؟ '
' لا أعتقد أن الأسود الذين كانوا مع الأمير الإمبراطوري عدن كانوا هكذا. '
صدم كايل.
(... أيها الإنسان ، ألا يبدو هذا الأسد مختلفًا قليلاً؟ إنه فوضوي! )
' كاهاهاهاها! الفوضى والدمار! معركة!'
سأل راون بصوت صادم تمامًا بينما عنصر الرياح كان يصرخ على نفسه.
نظر كايل إلى أعلى البرج مرة أخرى قبل أن يتحرك ببطء إلى الخلف.
"السيد الشاب نيم."
اقترب منه بيكروكس. فتح كايل راحة يده نحو جاك وبيكروكس عندما بدأ يتكلم.
"أنا سأتحرك أولاً".
ثم دعا راون.
سوووييييششش
تم إنشاء نسيم صغير ، نظر كايل إلى أعلى البرج مرة أخرى قبل أن يبدأ خلسة في التحرك.
في تلك اللحظة.
"بففففه."
سخرت هانا . كانت تضع سيفها على كتافها بينما تنظر نحو الملك الأسد معتقدة أنه غريب.
كما ألقت نظرة خاطفة على شخص آخر عندما فعلت ذلك.
الوغد هو الذي ركل الجنود في المانا الميته.
ذلك الوغد قاسياً وهو يراقب الوضع.
ابتعدت هانا عن الوغد ونظرت إلى الملك الأسد .
بدأ الملك الأسد في التحدث بتعبير صادق.
"اسمي دورف. لقد سمعت ما يكفي عن مجموعة كايل هينيتوس للحصول على فكرة جيدة عن من تكونون ".
رنة!
وجهت هانا سيفها إلى الأمام.
"أنا هانا."
"اوه! يا له من اسم عظيم! "
ابتسم الملك الأسد كما لو كان سعيدًا بمعرفة اسمها قبل التلويح بمرؤوسيه بالتراجع.
"أنتم جميعاً تراجعوا وشاهدوا. لا تقموا بأي حركات غير ضرورية. سوف تتأذون إذا فعلتم ذلك ".
تم إنشاء مساحة كبيرة بين هانا ودورف.
كانوا على قمة برج الكيميائيين الشماليين الذي فتح في جميع الاتجاهات الأربعة. تم إنشاء منصة معركة هانا ودورف في الاتجاه الجنوبي.
"ثم علينا أن نقاتل؟"
التفتت زوايا شفاه الملك الأسد دورف ببطء. يمكن الشعور بشعور مجهول من الجنون من خلال ابتسامته المشرقة.
هذا الامر نفسه بالنسبة لهانا.
ابتسامتها كانت تكبر ببطء أيضا.
وووننننغ-
بدا أن هالتها التي كانت عبارة عن مزيج من الذهب والأسود تفيض حولها. ركزت عينيها فقط على دورف.
ملأ الصمت المنطقة.
لم يجرؤ أحد على التحرك.
في تلك اللحظة.
شش.
حدث ذلك عندما تراجع أحد المراقبين إلى الوراء.
اندفع دورف وهانا تجاه بعضهما البعض.
انفجار! انفجار!
صدت الأصوات العالية من أعلى البرج.
توهج سيف هانا بالذهب كما كانت تهدف لرقبة دورف.
انفجار!
اهتزت رقبة دورف و ذهبت قبضته إلى السيف.
"قرف!"
شعرت هانا بسيفها يتم دفعه للخلف.
القوة وراء القبضة لا تصدق. كانت مجرد قبضة عادية بدون أي هالة ، لكنه كان ثابته وقوية.
أدركت شيئا في تلك اللحظة.
'... وماذا عن تحول هائجه؟ '
دورف الملك الأسد .
لم يكن يبدو أنه في تحول هائج.
تحول تعبير هانا ببطء شديد.
' هو أقوى مني دون هياج؟ '
قبضة اتجهت نحوها مرة أخرى.
بانج بانج بانج!
حاول السيف والقبضة تمزيق العدو دون إعطاء فتحة واحدة.
يمكن أن ترى هانا عيني دورف ينظر إليها.
كان جادا.
لم يكن يضحك.
"... أنتي أقوى مما كنت أعتقد. يجب أن يكون لديك الكثير من الخبرة في المعركة. إذا كان اسمك هانا ... اعتقدت أنني سمعت أنك في الذراع. "
"هل هي مشكلة اني اعتدت أن أكون في الذراع؟"
عاد الشخصان للحظة للدردشة.
لقد حددوا مستوى قوة بعضهم البعض.
"ليس هناك أى مشكلة. أعتقد فقط أن الذراع اغبياء لترك مثل هذا الشخص الماهر. كنا سنكون حلفاء عظماء ، يا لخيبة الأمل ."
شعرت هانا بالغموض الغريب الذي جعل من الصعب قول أي شيء لدورف المبتسم.
ومع ذلك ، كانت بحاجة للقتال الآن.
' أحتاج إلى تلبية طلب كايل هينيتوس.'
قال لها كايل أن تفعل شيئا.
قال لها أن تقاوم أطول فترة ممكنة.
عرفت هانا أنها تميل إلى أن تكون عنيدة في كل مكان ، لكنها كانت تعرف أين ترسم الخط.
ووونننننغغ-
سحبت المانا مرة أخرى كما اتهمت نحو دورف.
"نعم! تعالي!"
اخفض دورف قبضتيه وهو يركض نحو هانا كذلك.
ووونننننننننننننغغغغ
السيف مغطى بهالة موجهة نحو قلب دورف.
قبضة دورف تهدف إلى رقبة هانا.
في تلك اللحظة.
"لا ، لا! العذ، العذراء نيم! من فضلك انـ ، انقذيـ- "
جفلت.
توقف سيف هانا.
نظرت نحو مصدر الضجيج. كانت تعلم أنها لا تفعل ذلك ، لكنها حولت نظرتها بعد سماع شخص ناداها.
كان أحد الجنود يقف على الحافة.
ثم ذبك الوغد من قبل ...
الشخص الذي ركل الجندي في المانا الميته. كان عابساً عندما رفع قدمه.
"اخرس أيها الوغد الصاخب! لا تزعجهم وقم بمهمتك النهائية! "
ثم ركل الجندي.
اتصلت هانا بالعين المجردة للجندي الذي كان يسقط في المانا الميت.
العيون التي كانت تنظر إليها بيأس مغلقة.
يبدو أنه استسلم.
غيرت هانا اتجاه سيفها.
"قرف."
تسبب التغيير المفاجئ في ألمها.
ومع ذلك ، تجاهلت هانا الألم وبدأت في الجري نحو الجندي.
قاومي بقدر ما أمكنك.
لم يقل كايل ذلك لها لهزيمة الملك الأسد .
عرفت هانا الكثير.
السبب الذي جعلها تقاوم هو منع حدوث ذلك.
"عليك اللعنة!"
أقسمت هانا وهي تركض باتجاه المكان الذي سقط فيه الجندي.
في تلك اللحظة.
انفجار!
هز انفجار كبير أذنيها.
"...آه."
ثم اخرجت الصعداء.
"أنا على قيد الحياة؟"
جندي العدو فتح عينيه بالكفر عندما بدأ بالبكاء. ثم نظر إلى الشخص الذي أنقذه.
رجلاً ملثمًا.
أمسك الرجل المقنع بأذرع الجندي بيديه المرتجفه لمنعه من السقوط.
"... أنا لست ميتًا".
سرعان ما شعر الجندي بنسيم أحاط به ورفعه في الهواء.
شعر بإحساس بالراحة.
نظر إلى الرجل المقنع الذي أنقذه بامتنان ساحق.
"ماذا؟"
ومع ذلك ، لم يكن الرجل المقنع ينظر إلى الجندي.
أكد أن الجندي في أمان قبل التركيز على بقعة واحدة.
"ماذا بحق الجحيم ، هذا الوغد؟"
لم يستطع الرجل المقنع ، كايل، أن يرفع عينيه عن قمة البرج.
"قرف. قرف!"
بإمكانه رؤية شخص معلق فوق الحافة وهو يسعل الدم.
لم تكن هانا.
ذلك الوغد. اللقيط الذي ركل الجنود تعرض للضرب و التذمر وهو يسعل الدم.
"قرف!"
كان هناك شخص يسحب الوغد من رأسه.
طار كايل ببطء.
=كايل كان يخطط لرعاية لهذا الوغد الذي =يركل الجنود في المانا الميتة بشكل خفي قبل إنقاذ الجنود.
نظر إلى الشخص الذي يحمل ذلك الوغد من الرأس.
ذلك الشخص كان غاضبًا عندما بدأ في التحدث إلى الشخص الذي يمسك رأسه.
"ألم أخبرك أن تجلس وتشاهد لأنه قد ينتهي بك الأمر إلى الإصابة؟"
دورف الملك الأسد .
يكاد يسحق رأس مرؤوسه وهو يهمس.
"هل تجرؤ على مقاطعة معركتي؟ هل تريد أن تموت؟"
صدم كايل.
'.....من أين أتى هذا الوغد بحق الجحيم؟'
لماذا الملك الأسد هكذا؟ لا ، أعتقد أنه ممكن ، ولكن ... شيء ما بالتأكيد غريب.
صدم كايل بصدق.