الاهتزازات التي هزت المعبد توقفت فجأة.

لم يعد الضوء الأحمر يشع من المنحوتات على الحائط.

خفف تشوي هان اليد التي تمسك بالسيف واطلق قوته نحو الارض.

توك. توك.

التقط كايل المذكرات الحمراء.

للحظة غلف الصمت المكان.

في تلك اللحظة فحصت عيون تشوي هان بسرعة حالة كايل.

'...الجروح-'

من الواضح أنه رأى الخنجر يخترق صدر كايل بعمق.

كان هناك ثقب كبير على الجانب الأيسر من القميص، لكن الجسد المنعكس من خلاله كان مغطى بالدماء، لكنه كان بحالة جيدة.

'...وشم'

قال كايل أنه عندما يتم الحصول على قوة قديمة، سيتم نقشها على الجسم.

كان هناك نمط منقوش على الصدر حيث يقع القلب، لكن الندوب القبيحة اختلطت بالوشم في ذلك المكان، مما خلق مظهراً رهيباً.

كان كايل يضحك الان.

كان ينظر الى تمثال اله اليأس الذي كان من المفترض ان يكون مختوماً.

تودوك.

تدحرج شيء ما ولمس أقدام تشوي هان.

عندما نظر إلى الأسفل، وجد قطعة من الرخام.

'...اداه تخزين الفيديو؟'

تذكر رؤية جهاز تخزين فيديو مكسور سابقاً، ولكن لماذا كانت هنا؟.

اثيرت شكوك تشوي هان، ثم فكر على الفور في شخص ما وأدار رأسه.

كايل والاله المختوم، والنجم الابيض الذي تحول الى غبار واختفى.

وسط الصمت الذي ساد بينهما للحظة، كان كلوف سيكا يتحرك بهدوء.

اهتز المعبد بصوت عال، واندلعت المعارك هنا وهناك.

كان كلوف مشغولاً بفعل شيء في ذلك الوقت.

تجعد جبين تشوي هان، عندما ادرك ما هو.

'...هل قام بتثبيت اجهزة تخزين الفيديو التلقائي؟'

هذا الرجل المجنون.

غضب تشوي هان على الفور.

لأن عيون كلوف سيكا الخضراء كانت مشرقة مثل ندى الصباح على ورقة خضراء غارقة في ضوء الشمس.

فكر في نفس الوقت.

'لا يمكن للاطفال رؤية هذا!'

اذا رأى، اون هونغ وراون ذلك.

فما مقدار المعاناه التي سيحصلون عليها.

كان لديه افكار اخرى ايضاً.

يجب علي عرضه الى اريحابين نيم وولي العهد!.

لم يفكر تشوي هان في الأمر بسبب المشهد الصادم، لكن عندما رأى أن كايل يطعن قلبه بالخنجر.

أدرك أن كايل لم يخبرهم بكل شيء.

لقد ذكر أن أداة قتل النجم الأبيض كانت خنجر شجرة العالم، لكن لم يتخيل أبدا أنه سيكون شيئا من هذا القبيل.

بطبيعه الحال، و بفضل هذه الطريقة، كانوا قادرين على محو النجم الأبيض من العالم بسهولة أكبر مما كانوا يعتقدون.

'...لكن ذلك وذاك مختلفان'

تعهد تشوي هان الآن بعدم تصديق ما يقولة كايل هينتوس.

على وجه الخصوص، اذا ادرك بوضوح ان كايل كان يحاول إخفاء شيءٍ ما، فيجب عليه ان يكتشفه من دون علم كايل.

للحظة، تواصل بالعين مع ماري.

لم يكن يعرف ما تفكر فيه ماري، ولكن نظرتها لم تكن مزحةً ايضاً.

صدم كثيراً لكون هذة الفتاه اللطيفة تنظر اليه بهذة الطريقة.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض و أومأوا برأسيهما.

تيك. تيك.

تردد صوت خطى كايل في المعبد، وكسر حاجز الصمت.

اتجه كايل نحو الجدار المنحوت، مع نصف قناع النجم الابيض ومذكرة بين يدية.

على وجه الدقة، سار إلى المذبح المبني امام الجدار.

"هذا؟"

توقف كايل عن المشي ونظر إلى الأسفل، إلى المفتاح الموضوع على المذبح.

كانت الطريقة الاصليه للخروج من هذا المعبد، وطريقة لجعل المعبد يختفي في نفس الوقت.

كانت تلك معلومة آخذها من شخصٍ من عالم آخر.

الشخص الذي ينهي جميع اختبارات الوهم سيذهب الى نهاية المعبد، ويأخذ المفتاح الابيض، ويعود ويفتح باب المعبد ويخرج.

'لا اريد ذلك'

لم يكن لدى كايل أي نية لاستخدام هذه الطريقة.

لم يتردد في الكشف عن مشاعره الحقيقية.

"كيف؟"

سأل وهو ينظر في عيني الشخص الجميل المنحوت على الحائط.

"كيف يمكنني قتلك؟"

ابتسامة.

في اللحظة التي ارتفعت فيها زوايا فم كايل.

"كايل نيم!"

اتصل به تشوي هان على عجل، وأمسكت روزالين بذراع ماري وصرخت.

"اجلس!"

كوجوجوجو—

دوى هدير في المعبد، وبدأ المعبد في الاهتزاز مرة أخرى.

لكن شدته الاهتزاز كانت مختلفة عن ذي قبل.

اهتزت أرضية المعبد الرخامية مثل الموجة.

بدى الامر كما لو انها توضح مشاعر الغضب للاله.

"قرف!"

تمايل جسد كايل.

'كيف يمكنني الحفاظ على توازني عندما تهتز الارض هكذا!'

كان كايل يستعد للاهتزاز من قبل.

'الا يعرف هذا الاله فعل شيءٍ آخر غير جعل المعبد يهتز!'

ربما لم يكن هناك شيء آخر يمكنه القيام به غير ذلك.

'الاله المختوم، لابد انه استخدم الكثير من قوة اليأس التي جمعها من عوالم مختلفة هذة المرة'

لابد ان هذا الاله بذل قصار جهدة عندما تنكر بشكل النجم الابيض في الاختبار الاول.

'كان سبب غضبه واضحاً، عندما اصبح كل شيء فعله مجرد هراء'

تدافعت أذرع كايل في الهواء.

'عليك اللعنة!'

انحنى جسد كايل غير المتوازن للخلف.

ذهل تشوي هان واندفع نحو كايل.

ثم توقف تشوي هان عن الركض.

"هاه؟"

"هل انت بخير؟"

دعم كلوف سيكا ظهر كايل بكتفيه، واستطاع رؤية ابتسامة كلوف المشرقة.

كاد كايل ان يدفع كلوف بعيداً لأن ابتسامته كانت مشرقة جداً، ولانة رأى جهاز تخزين فيديو مكسور.

'لكنة معطل- هاه؟'

رأى كايل اثنين من اجهزة تسجيل الفيديو في يدي كلوف.

'هذا الوغد؟...'

عندما أضاءت عينا كايل بالنار، أومأ كلوف بابتسامة صارمة.

"لقد سجلت كل شيء"

اراد كايل ضرب فم كلوف، ولكن لم يكن لديه الوقت لذلك.

"قرف!"

اهتزت أرضية المعبد بقوة أكبر ،و ارتفعت بشكل غير منتظم.

تاداك!.

مع صوت خطى خفيفة، ركل تشوي هان الأرض وقفز نحو جدار المعبد.

'هذه'

في تلك اللحظة، ظهر مشهد غريب في عيون كايل.

'يدين...'

التمثال المنحوت على الحائط الذي اعتقد انه قد يكون الإله المختوم.

تحت التمثال، تم نحت العديد من الايادي التي بدت كما لو كانت تدعم التمثال.

كواجيك!، كواجيك!

ثم من الجدار بدأ يندفع نحو كايل ورفاقه.

اصبح معصم اليد المتشكلة على الحائط طويلاً للغايه.

'اه، هذا مخيف بعض الشيء.'

كان مشهد هذا العدد الكبير من الأيدي الممتدة مخيفًا بعض الشيء.

جفل كايل بدون ادراك.

"آه، قد يظهر مشهد للاسطورة مرةً اخرى"

عند سماعه لكلمات كلوف، دفعه كايل بعيداً وقام بتقويم ظهرة، وصرخ.

"تشوي هان!"

بانغ!——

وفي الوقت نفسة، انطلقت هالة سوداء نحو الايادي.

كسرت القليل من الايادي ولكن ما يزال الكثير منها يعمل.

باتجاة كايل.

ادرك الجميع ان هدف الايادي كان كايل.

"امنعوه"

بصوت يشبه نظام GPS، كان بإمكان كايل رؤية خطين يسدان طريقه.

انسكب خطان أسودان من يدي ماري وبدأت في شدهما.

رفرف شعر روزالين الاحمر عندما رفعت يديها المليئتين بالمانا الحمراء.

"تشوي هان، روزالين!"

نادى كايل، ثم.

"اليسار!"

أدارت ماري رأسها لتنظر إلى كايل.

كان وجه كايل مسترخياً اكثر من ما ينبغي.

وصل صوت كايل الى ماري، التي لم تعد متوترة.

كان صوته واضحاً.

"اصنع حفرة على اليسار!"

كان كايل ينوي في الأصل استخدام الاحتضان لهذا الإله لإعادة ختمه حتى لا يزعجة مرةً اخرى.

لكن هذه الفكرة تغيرت في النهاية.

لأن الاله المختوم أراد من كايل استخدام الاحتضان عليه.

اراد الاله المختوم من كايل استخدام قدرته عليه لمساعده على الهرب من المعبد، وبالمقابل سيقدم المختوم معلومات بشأن الصيادين الى كايل كصفقه.

وبالنظر الى ذلك ادرك كايل ان استخدام الاحتضان لم يكن الخيار الصحيح.

إذن ماذا يمكنه أن يفعل؟.

'اذا لم أستطع فعل ذلك بنفسي'

وإذا كنت لا أعرف الجواب.

'دعونا نفكر معاً'

كان كايل بهذه الدرجة من المرونة.

اضافةً الى ذلك، كان هناك القيل من الامور التي يستطيع المختوم فعلها في الوقت الحالي.

لماذا؟.

'هو لا يستطيع الهروب'

لكي يختفي هذا المعبد، يجب عليك فتح باب المدخل بالمفتاح الأبيض.

والعكس.

'اذا لم تفتح باب المدخل بالمفتاح الابيض، فسيبقى المعبد موجوداً'.

هذا يعني.

'اذا هربنا الآن، فعلينا التفكير بخطة للقضاء على المختوم'

بالطبع، كان هناك خيار آخر وهو الاستسلام وإجراء الاختبار مرةً اخرى.

لم يكن هذا كل شيء.

'اذا سألت اريحابين نيم، او اله الموت من خلال الآنسه كيج، فسأحصل بالتأكيد على اجابة'

على وجة الخصوص، اذا هدد اله الموت او طلب منه ان يبصقه، فإنه سيحاول قول كل شيء لأنه كان الهاً يمتلك الكثير من المشاعر السيئة تجاة الاله المختوم.

حتى لو لم يكن كذلك.

'لقد انتهيت من التعامل مع النجم الابيض'

لم يكن هناك للمعاناه وحدة طالما انه قد حسم المنظر الذي لا يمكن للآخرين رؤيته.

يمكنهم انجاز الامر معاً الان.

لأنه كان لديه العديد من الزملاء الأقوياء بالخارج.

في تلك اللحظة، صرخت روزالين.

"سيدي الشاب، الم تقل انه لا يوجد طريقة لمهاجمة المعبد او حتى خدشة؟"

عندما سمع لاول مرة عن هذا المعبد من روماني، اخبرهم انه لا يوجد اي عيب فيه، اي ان الهجمات لن تنجح ابداً في المعبد.

"لا ، روزالين!"

تحولت نظرة روزالين إلى تشوي هان.

"إنه ينكسر الآن!"

"آه."

لاحظت روزالين ان الاله قد جن جنونه دون ان يدرك ذلك.

بدءًا من الضوء الأحمر، هاجم تشوي هان وروزالين وماري جدران المعبد وأجزاء مختلفة من الداخل.

بالطبع، هجومهم كان مشابهاً للخدوش الصغيرة، لكن المعبد تم كسره رغم ذلك.

صوت كايل الهادئ، دخل اذن روزالين، عندما ادركت ذلك.

"لقد فقد الإله المختوم الكثير من القوة."

كل الطاقه التي جمعها الاله في حالته المختومة، تم انفاقها جميعاً على كايل.

المعبد هو سجن الاله المختوم ، ولكنه في نفس الوقت مملكته.

"لذلك يبدو أن هذا المعبد قد ضعف أيضا!"

"هذا جيد"

بهذه الكلمات، انتقلت مانا روزالين الحمراء إلى مكان واحد.

"تشوي هان!"

تشوي هان الذي قد هرع بالفعل في صرخة روزالين، رفع هالته السوداء الى ذروتها.

وو وو وونغ-

مع صوت اهتزاز صغير ، ارتفع اليونغ الأسود من الهالة السوداء المتلألئة وفتح فمه.

مانا حمراء مثل النيران، يونغ اسود يطاردة بفم مفتوح على مصراعيه.

"ماري، امسكي هذة الايادي"

"حسنا."

امتدت خطوط سوداء عديدة من يدي ماري وتشابكت مع الايدي المندفعة.

قبض.

عندما شدت ماري قبضتيها، اشتدت خيوطها وسدت طريق تلك الايادي.

اهتزت اكتاف ماري قليلاً.

"...آه."

ترك كايل الصعداء.

شعرت ماري بقوة النار خلف ظهرها.

لا.

لقد شعرت بقوة النار مع البرق.

تشش. ششك.

استخدم كايل القوى القديمة مرة أخرى.

عندما أدركت ماري ذلك أغمضت عينيها بإحكام.

نظر كايل الى اسفل، هوت عاصفه ناريه منعشة في راحة يدة.

'حسنا، جسدي في حالة جيدة'

متى فعلت هذا آخر مرة؟.

بالتفكير في الاوقات الصعبه، رفع كايل يده الممسكة بالصاعقه.

تشوي هان وروزالين، ضرب كلاً من اليونغ الاسود والمانا الحمراء الجدار الايسر.

كوااااانغ—!

عبس كايل من الضوضاء الهائلة، لكنه لم يفوت أي لحظة.

كان كل من روزالين وتشوي هان يستعدان للهجوم التالي.

'هذا لا يكفي لإحداث ثقب في الجدار'

لذلك سيضيف كايل قوته ايضاً.

بعد الحريق، كان سيستخدم القوة القديمة الصخرة لسوبر روك والماء.

كراك—

كان هناك صدع صغير على الحائط.

كما اعتقد، لم يكن ذلك كافياً.

"التالي!"

في اللحظة التي صرخت بها روزالين، رفع تشوي هان قوته، وحاول كايل اضافة قوته اليهم.

كانت تلك هي اللحظة.

كراك-

"هاه؟"

توقفت روزالين.

كراااك-

ظهرت التشققات باستمرار على الحائط.

لم يقوموا بإضافه المزيد من الهجمات، كانت الجدران تستمر بالتشقق.

تمتم كايل قسراً عند رؤيته لهذا المشهد.

"هل المعبد ينهار من تلقاء نفسه لأنه ضعيف للغاية؟"

لقد استخدم الاله المختوم الكثير من القوة على هدفه، لذلك لم يكن لديه القوة لتحمل الهجوم المضاد، والمعبد الان كان ينهار.

عندما فكر كايل في ذلك.

انفجار!. انفجار!. انفجار!.

سمع صوتاً.

تغيرت بشرة كايل مرةً واحدة، صرخ تشوي هان.

"كايل نيم، لنخرج!"

"...نعم"

كوانغ!-

سرعان ما توسعت الفجوة في الجدار المتصدع بلحظة.

لقد اصبحت كبيرةً جداً.

بوووووووم!.

نتيجة لذلك، انهار الجدار.

فتح كايل فمه لا ارادياً عندما رأى من اخترق الجدار.

"اه، مرحبا-"

الذي اخترق الجدار.

"اه، لقد مرت فترة، إريحابين نيم؟"

كان رأس التنين.

لقد كان رأس التنين الاصلي الذي الغى العديد من الاشكال المختلفه للسحر.

أدار التنين الذهبي عينيه ونظر إلى كايل.

وضحك.

"هذا لم يكن شيئاً، لقد ضربت رأسي به عدة مرات وانكسر"

لا أعتقد أن هذا قليلاً.

كايل بالكاد ابتلع الكلمات التي كانت على وشك الظهور.

لم يكن رأس اريحابين رأساً فحسب.

كان رأسه محاطًا بطبقات من المانا مثل خوذة.

راون واريحابين، ميلا، وراشيل ودودوري.

لقد كانت خوذة مانا لا تقهر حقًا تمزج كل ألوان مانا التنانين.

'...الا يكفي هذا... لتدمير اي شيء آخر غير المعبد؟'

عندما فكر كايل.

بوك!.

تراجع اريحابين.

بفضل ذلك، ظهرت فجوة ضخمة في الحائط كانت جيدة كفاية للخروج.

"بشري!"

سمع كايل صوت راون من بعيد.

لكن عينيه كانتا موجهتين إلى مكان آخر.

"أنا ، هذا-"

ارتجف صوت كايل وارتجفت يداه.

استدار اريحابين ونظر إلى راون وأون وهونغ الذين كانوا يقتربون، وقال لكايل في المعبد الهادئ.

"...أنت."

كان كال يحدق في نفسه ورفاقه والمشهد داخل المعبد في كرة كبيرة تطفو أعلى من المعبد.

تحدثت اريحابين، بصوت مرتعش.

"كايل، هل قلبك بخير؟"

"هاه؟"

"الأطفال لم يروا ذلك."

"ثم... ماذا عن الآخرين؟"

استجاب التنين القديم، على هيئة البشر، بهدوء ولكن بأسف.

"رأيت ذلك، الجميع قد شاهد ما فعلت"

شعر كايل انه قد فقد عقلة.

"كايل!"

اقترب تشوي هان بسرعة ودعم كايل.

ثم صرخ في مفاجأة.

"كايل نيم، ملابسك-"

كايل مد يدة وتحسس ملابسه التي كانت ساخنه.

وضع يدة في جيبة.

وقبض على كتاب.

<كيف تقتل الموت>

اصدر كتاب اله الموت حرارة وكان يهتز برفق.

تماما كما حدث من قبل عندما أخبر إله الموت كايل أن تشوي هان كان ينظر إلى ذكريات تشوي جونغ سو.

حاول الكتاب، وهو شيء مقدس، ان يخبر كايل ان يفتحة بسرعة.

مرة أخرى، أراد إله الموت أن يعلم كايل كيفية التخلص من هذا الإله المختوم.

لذلك لا بد أنها كانت فجوة.

الوقت التي كان فيها كايل منفصلاً عن الخارج.

والآن أصبح متصلاً بالخارج بسبب رأس التنين.

"اللعنة......"

تمتم كايل بدون ادراك.

"انت الاله الوغد، انا بالتأكيد لن اتركك وشأنك"

عند سماعهم لصوت الخشن، توقف تشوي هان ورفاقه وبمن فيهم ماري، عن حجب الطريق بأيديهم، ونظروا الى كايل.

اغلق كايل عينيه وفتحها، كان يراقب الاطفال في متوسط عمر ٩ سنوات والحلفاء الاخرين الذين يقتربون منه.

وفتح الكتاب.

2021/11/23 · 1,051 مشاهدة · 2078 كلمة
bri8_n1
نادي الروايات - 2024