"هذه الكلمات كان أنت من قالها ؟" سخر تشاو تييزو وكان مستغربا لماذا يي يون لم يمت بعد سقوطه أسفل الهاوية . التي كانت عالية بعشرات الأمتار. فهو لا يعتقد ان اي شخص يمكن ان يكون محظوظا ، واستخدم بعض الحيل لإعطاء الرجال اللذين يصقلون العظام المقفرة انطباعا كاذبا.
وكان تشاو تييزو يعتقد في الأصل ان محاربًا لديه بعض الوسائل قد طعن في احقيته بالفوز ، حتى انه يمكن استخدام القوة الساحقة لقتله . ولكن بشكل غير متوقع ، ما واجهه كان هذا القرد الصغير عديم الفائدة ، يي يون.
مع هذا ، لم يكن قادرا علي العرض. كيف يمكن قتل القردة الصغيرة التي وصلت إلى صدره فقط ان تكون جديرة بالعرض ؟
ما كان يفكر فيه تشاو تيزو هو الطريقة التي كان يمكن أن يستخدمها لقتل يى يون ، وهي طريقة تجعل يى يون أكثر غير مرتاح وخائف .
"بالطبع كنت انا . الم يكن ما قلتَه للتو هراء ؟" يي يون وضع ذراعيه خلفه بتعبير كان واضحا" هل تحتاج ان تسال هذا السؤال المتخلف ؟"
"آه!" بدا تشاو تييزو في يي يون كما لو كان متخلفا. وانه لا يستطيع ان يفهم ما إذا كان يي يون قد سحق دماغه على الباب ، لان يي يون كان ينبغي ان يتصور المصير الذي ينتظره. "الوغد الصغير ، للإساءة لي اليوم ، أنت كتلة من اللحوم الميتة. اركع لي مئات المرات قبل ان اضعك تحت *** . هل تريد ان تفعل ذلك بنفسك أو ينبغي لي ان اجعلك تفعل ذلك ؟"
ظهرت ابتسامة عريضة على تشاو تييزو بينما يي يون ينظر اليه كما لو كان متخلفا "انا هنا اليوم للحصول على بقعة ، وليس للاستماع إلى هرائك الخاص".
مع هذه الكلمات ، كان الجمهور كله متفاجئا.
أدرك الناس انه من خلال الصعود على حلبة القتال ، يي يون لم يكن بسبب العداء أو جعل تشاو تييزو غير سعيد ، ولكن لخوض مباراة للحصول على بقعة للمشاركة في اختيار المملكة!
"السماوات ، مع حجمه ، هل هو مجنون ؟"
وكان قد تدرب لمدة شهر ، وكان فقط أكثر قليلا من اثني عشر عاما من العمر ، فكيف كان سيتنافس مع تشاو تييزو ؟
"الأخ يي يون..." في الحشد ، كانت تشو شياو كي تمر بوقت عصيب. "هل عرف الأخ يي يون مدى قوة تشاو تييزو ؟"
لشعب عشيرة ليان ، كان أعضاء معسكر اعداد المحاربين مثل مجموعة من النمور. لم يكن الشخص العادي مباريا لهم ، فما بالك ب طفل مثل يي يون.
"هاهاها!" اهتز تشاو تييزو مع الضحك كما لو كانت هذه المزحة أطرف نكتة سمع من اي وقت مضى في حياته." أيها الوغد الصغير هل جننت ؟ لا يمكنك ان تعتقد انه بعد تعلم بعض المهارات من اللورد تشانغ .كنت تعتقد انك يمكن ان تهزمني ، وتمثل عشيرة ليان في اختيار المملكة ؟"
وكما قال تشاو تييزو تلك الكلمات ، فان أعضاء معسكر اعداد المحاربين قد انفجروا مع الضحك.
"الأخ تشاو ، اقطع الهراء مع هذا الفتى" انه لا شيء .فقط لأنه حصل على الحظ باختياره من قبل اللورد تشانغ ، فانه يعتقد انه لا يقهر!"
وردد كثير من الناس هذا الأمر. وفي هذا الوقت ، صوت امرأة دوى من الحشد ، "الأخ تييزو ، اكسر أرجل الطفل واشنقه!"
الشخص لم يكن سوى ليان كويهوا كيف يمكن ليي يون نسيان صوتها الحاد ؟
وكان الشخص الذي قاد القرويين إلى محاصرة منزل جيانغ شياو رو بروث البقر هو ليان كويهوا.
يي يون سخر وأخذ نظرة عميقة على ليان كويهوا.
"ما الذي تبحث عنه ** ، أيها الوغد الصغير ؟ هل تظن أنك تستطيع أن تنظر إليّ؟ انظر بعد الآن ، وسوف أحفر كلتا عينيك الدنيئة!"
كما تحدثت ليان كويهوا أرسلت نظرة مغازله إلى تشاو تييزو
ومن الواضح ان تشاو تييزو تمكن من رؤية تلك النظرة الغزلية وضحك بحرارة، "طفل ، اعتقد انك لم تتعافى من مرضك. عقلك ما زال غير مستقيم . العبد الصغير مثلك الذي لا يستطيع حتى العثور على الطعام في السهول الطينية يريد الانضمام إلى اختيار المملكة؟ اليوم سوف تقلع رأسك ليتم استخدامه كمبولة"! (يعني للبول عليه)
وبذلك ، سار تشاو تييزو وتقدم نحو يي يون.
وأظهر وجهه تعبيرًا شجاعًا حيث قام بتمديد ذراعيه الشبيهتين بالصلب لجلب رأس يي يون. لم يكن يتحدث فقط ، كان يخطط حقا لِلَوي راس يي يون مباشرة !
تشاو تييزو كان لديه قوة كبيرة لذا كيف يمكن لطفل عادي ان يقاوم انتزاعه ؟
بقي يي يون بلا حراك ومع موقف حازم امتدت ذراعيه للاستيلاء على تشاو تييزو. لقد كانت نفس الحركة مثل تشاو تييزو
وكانت ايدي يون لا شيء مقارنة بأيدي تشاو تييزو الكبيرة.
رؤية الأبله يي يون ليجرؤ علي مد يديه خارجا ، ابتسم تشاو تييزو ابتسامة عريضة وامسك بأيدي يي يون. انه غير رايه. لقد أراد ان يسحق ايدي يي يون
اشتبكت الأطراف الأربعة ورن صوت!" رننننجج!" يعني مثل الفولاذ او الجرس
وجه تشاو تييزو تجمد!
شفاهه رفت كما نضر بشكل بعدم التصديق على يد يى يون . يديه الكبيرتين داخل ايدي يون الصغيرة قد شوهت وتدفق الدم الطازج إلى أسفل دون توقف. بالإضافة إلى إبهامه كل أصابعه الثمانية الأخرى كانت ملتوية في زوايا غريبة ومكسورة تماما
وكانت يداه سحقت بوحشية من قبل يي يون!
آآآآآآآآه!
وجاءت صرخة توجع القلب بصوت عال من فم تشاو تييزو!
يي يون بدا ببرود في تشاو تييزو ، "من الذي قلت انه عبد ؟ في هذا العالم ، يُستعبد الضعفاء كعبيد ، ويعتبر الأقوياء أسيادا. كل من كان اقوى يمكنه ان يهيمن على كل شيء . انا سأخبرك اليوم من هو العبد ".
بعد قول ذلك ، اتخذ يي يون خطوة إلى الأمام و ضرب بركبته ضربة بسيطة تشاو تييزو في الصدر.
بنغ"
"صوت جلجلة" ، طارت جثة تشاو تييزو كالكيس الممزق مع ضربه ركبة يي يون. القفص الصدري تحطم من الداخل ، مع عدد غير معروف من الأضلاع المكسورة.
سقط بشدة على الأرض ، والدم يتسرب من فمه. جسده كان يرتعش كالكلبة بعمود فقري مكسور
صدم هذا المشهد المفاجئ جميع الحاضرين.
كانت تعبيراتهم من الثواني الماضية ، مجمدة بالكامل
ماذا...
وقد سحق يي يون يدي تشاو تييزو وأرسله وهو يطير بركبة!
وكانت الهيئة الصغيرة والرقيقة ليي يون وجسد تشاو تييزو في تباين حاد ، مما يعطي تأثيرا بصريا قويا للغاية!
"هل كان هذا حلما ؟"
ليان تشنغ يو الذي كان جالسا في كرسيه من جلود الحيوانات على طول وقف فجأة ويحدق في يي يون مع زوج من العيون الساطعة.
يي يون ، وهو قطاف عشب الذي لم يكن لديه عادة الغذاء لتناول الطعام لم يكن مختلفا عن المتسول. مثل هذا الشخص لن يكون مدعاة للقلق في عشيرة ليان .
ولكن ، كان قادرا على تشويه تشاو تييزو في لحظة وجيزة!
"من أين أتيت فنونه القتالية ؟"
" هل يمكن ان يكون ذلك بعد ممارسة الفنون القتالية مع تشانغ يوشيان ، وفي غضون شهر ، تعلم فنون الدفاع عن النفس ، والسماح له للفوز على تشاو تييزو ؟"
"كيف يمكن ان يكون هذا ممكنا! ؟"
ليان تشنغ يو شدد قبضاته بإحكام حتى اضافره اخترقت يديه.
وكان الجمهور صامتا. للحظة طويلة ، لا أحد تلفظ بصوت ، لأنهم لم يستفيقوا بعد.
حتى تشو شياو كي التي كانت قلقة علي يي يون تحدق مع عينيها الداكنة الكبيرة . كانت مذهولة تماما "هل هذا حقيقي ؟" هذا المظهر الشيطاني ، تشاو تييزو مثل البرج هزم من قبل الأخ يي يون "
عاد يي يون إلى موقفه العادي وتقويم عرضا ملابسه الرثة التي كان يرتديها.
وكان هذا أول عمل من اعمال العنف ليي يون.
سابقا ، لكمات يي يون كانت تهبط على الصخور الصعبة للغاية ، مما تسبب في الم لقبضاته. ولكن اليوم ، هبطت على جسم الإنسان ، وكان كل ما شعر به هو صلابة بعد نعومة . وبعد ان شوه شخصا بصورة مباشرة ، لم يجد يي يون انه غير مقبول. وقد اعتاد بالفعل على قواعد البقاء الجديدة في هذا العالم منذ ان عبر الى هذا العالم المتوحش.
وكان يعرف بوضوح انه إذا كان شخصا عطوفا أو راهبا لم يكن لديه ايدي ملطخة بالدماء ، فسيم استغلاله.
يي يون حرك برفق أصابعه العشرة قبل ان يحول راسه نحو ليان كويهوا
"لقد قلت سابقا بانك ستكسري سيقاني وتشنقيني ؟ وحفر عيني ؟" قائلا هذا ، يي يون مشي ببطء نحو ليان كويهوا.
Pepelagha27