(يا إلهي!، انا حقاً في ناروتو)
(يا إلهي!)
(يا إلهي!)
(اهاااااا)
(امم؟ )
(لقد استفقتي من نومك كاجورا؟!)
قالت ناوري ذلك ، بتعبير ممتع، كانت تشعر بالملل في المشفى، و في أثناء نوم كاجورا غادر ناكا في مهمة!، حسناً؛ لا يمكن لومه بعد كل شيء، لم يقبل اي مهمة قبل ولادتي بأسابيع حتى تم؛ التحقق من اني و كاجورا بخير .
(هلاً، كاجورا والدك قد غادر لتو~)
(اهاااااا لااااا)
امممم؟!، هل هي جائعه، قالت في نفسها،مع تعبيراته الهادئة.
(اهاااااا، أمي ليست هذا المشكلة!!)
لكن حسنا حقيقة اني جائعه، لا تتغير!.
*
بعد مرور عدة اسابيع،علمت بعض الأمور!.
أولًا انا اوتشيها كاجورا، وانا في عالم ناروتو،حقاً!! .
ثانيًا امي و ابي هم ناوري اوتشيها و ناكا اوتشيها.
لقد ظهروا بشكل بسيط، أثناء قتال إيتاشي و كابوتو، للايزانامي و الايزناغي على ما اذكر!؟.
و هناك أشياء جيدة و آخره سيئة.
اولاً الجيدة انا موجود قبل ولادة إيتاشي، لذلك أمتلك الوقت.
السيئة ابي ناكا اوتشيها شينوبي قوي من الاوتشيها لكن هو قائد الفصيل المؤيدين لتفكير مادارا!! ، حسنا، لا أقول ان والدي هو الأساس في الغالب هو لا يهتم في هذا، لكن الفصيل المؤيدين يعتبرن ابي مثل القائد؟
،لأنه يمتلك المانجكيو شارنغان؟!
ربما؟!
ولا يهتم في القرية؟؟. حسنا، هذه اهم ما علمت بشأنه.
(أمم؟، هل تسألون عن كيفية معرفتي؟!)
الأمر بسيط!
بعد الخروج من المشفى مع ناوري و ناكا، أستقبل بعظ الأشخاص و الدي، و تحدثوا ربما لإني لست واثقة من اليابانية خاصتي؟، عن أن على والدي ان يحضى بابن ليرثه؟، شيئ من هذا القبيل، لماذا ابي لا يهتم؟!، حسناً، ببساطة لم يعرهم اي اهتمام و قال
(ان كاجورا مثاليه!، حتى لو كانت فتاة)
بشكل جدي، اه لا لا تهتموا بهذا!، لأن نظرات ناوري كانت اكثر إخافه و ساديه، لم أعرف أن الابتسامة تكون مخيفة الي تلك الدرجة.
(انت هي قدوتي في الحياة الجديدة ناوري-سان)
مفكرة مع وجه جدي الذي بدى لطيف لناوري
(اهااااا~)
إلهي ارجوك ساعدني.
(و حياة الطفل مزعجة حقا) (أمم؟)
(كاجورا انظري إلى)
قالت هذا و هي تبتسم و تغطي و وجهها بكلتا يديها.
(امكِ هنى ~)
هذا محرج حقا، أمي لقد اعتبرتك امرأة رائعة، عندما شاهدة المسلسل و عند حديثكي، لكن! لكن! الان.....
(أمم؟، ما الخطب كاجورا، الا تحبين هذه اللعبة؟!)
(إذا كنتي تفتقدين ناكا-تشان، فقد ذهب إلى العمل!)
قالت بنصف ابتسامة.
(لا امي انا مصدومة من كل شيء)
في نفسها عموماً، علي الا اتصرف بغرابه لا تهم الكراما بعد كل ما حصل!!، تحول وجه كاجورا الي الأحمر الخجول.
(اهاااااا)
(الاااهتااا)
(آه، كاجورا، من هي صغيرة اللطيفة؟!)
(هي كاجورا!!، اللطيفة)
ساموت
ساموت
انا محرجة
( اغاااااااا)
(أمم؟، هل تحتاجين الحليب؟ أو التغيير؟)
احتاج الي الكراما يا أمي العزيزية .
(اغغغغغغااا)
**********
(كاجورا، ستبدين جميلة! عندما تكبري)
(ب تأكيد سأفعل! انا اوتشيها جديد! و انت ابي! و امي هي ناوري! ، كل جيناتي تمتلك مقدرة بلفعل!)
فكرة في نفسها.
(ناكا-تشان ، لقد عدت ~)
(مرحبا بعودتكِ ناوري، كيف حال مياكو؟)
(أمم، بخير يبدو أنها ستلد في الشهر القادم)
(ممم~)
يبدو ابي غارق في التفكير، و ملامحه اصبحت أكثر حده!
و الجو أصبح غريب!
ما الخطب؟
انا لم أفعل شيء!
لماذا تغير الجو فجأه !؟
هذه أول مرة مع تعبير ابي هكذا!
انا انا قليلاً متوترة.
(اهاهاهاهاهااااا)
جفل ناكا من بكاء كاجورا فجأه!
غريب في الغالب ابنة لا تبكي كثيرا!. تركت ناوري مستلزمات العشاء، و سارعت لأخذ كاجورا من ناكا، بوجه جدي أخذت كاجورا، وقامت بتربيت عليها و هزها بلطف.
(أحمق ناكا!!)
(ماذا! ماذا!، لم أفعل شيء؟!)
(أحمق!!، ان الأطفال حساسون للمتغيرات، خاصة الأجواء، و أيضا لقد تسرب بعظ من نيت القتل!)
(الست شينوبي؟)
(سيطر على نفسك!، كذلك مياكو هي شقيقتي!)
(نعم، اعتذر ناوري و كذلك كاجورا)
اقترب ناكا من كاجورا التي هي بحضن ناوري و طبطب على رأسها، و أبتسم نصف ابتسامة.
(حسنا حسنا، كاجورا ابيك متهور قليلاً!!، هل تسامحين هذا الاب؟!)
ما خطبه لقد استمعت لذلك اعرف!
لكن لا لا لا اريد!
لقد أطلقت نيت قتل و انا معك!
بجدة! بجدة! بجدة!
هذا ما هية هذا العالم على اي حال!
هذا البداية فقط، و انا خائفه!
لا لا أرغب في البقاء!
انا حقا متناقصة لا لا لا لم اعد اهتم!
لكن! لكن! أرغب في العيش!
حتى لو كان داخل انمي!.
لا ليس داخل انمي!.
مضى شهر بلفعل و عدة اسابيع على تجسيدي في هذا العالم.
لذلك اعرف انهم أشخاص يعيشون!، و يمتلكون حياة خاصة بهم، الاشخاص الذين قدموا الي تهنئة امي! ، الاشخاص الذين ضحكو لي! ، أمي نادت عليهم بأسماء مختلفة! ، وكل شخص تحدثت معه بمواضيع مختلفة! ، لذلك استمتع الاغلب في وجودهم! ، لذلك هم ليسوا مجرد كركتر في الخلفية!
إنهم موجودين!
ان هذا حقيقي!
علي ان اعيش في مثل هذا العالم!
اقتل أو تقتل!
في مثل هذه العيشة!
(اهااااااا)
(اهللللااااا)
صدم ناكا من صراخ كاجورا، نعم! ابنة تبكي لكن ليس هكذا! .
(ما! ما! الخطب ناوري؟)
(أحمق أخبرتك، ان الأطفال حساسين)
قالت بينما كانت تستمر في رفع كاجورا أسفل و أعلى، و تهمهم وتربت عليها.
لكن استمر الصراخ.
(ماذا! ماذا!، على أن أفعل ناوري؟)
(ربما كاجورا تكرهني!)
(رجاءً، اصمت ناكا!)
(اهااااااااا)
آه اعتقد اني بدأت في فهم معاناة تربية الأطفال، قالت ناوري في نفسها، مع نصف ابتسامة و قطرة عرق و احده.
(ناكا!)
(أمم؟)
كان ناكا متوتر من الأمر برمته كانت كاجورا تبكي بشدة و يبدو على ناوري التوتر هي الاخر، حسنا هذه أول مره لكليهما كوالدين!.
(أحضر، احد ألعاب كاجورا التي تصدر صوت)
(أمم؟ حسناً، هل الخشخش جيد؟)
قال بتوتر واضح على وجهه، لكن ناوري تجاهلت الأمر!
(أمم!، يفي بالغرض!)
ذهب مسرع الي الداخل، كان في غرفة الاستقبال حيث الباب الأمامي بعده المطبخ بعده غرفة الجلوس مطلة على حديقة تقليدية مع شجرة الكرز، لكن لسنا في الموسم! ، بعدها غرفة الضيوف بعدها بغرفتين!، غرفة كاجورا، قام بسحب الباب التقليد و نظر الي المكان، سرير أطفال و الألعاب متناثره، لا يزال يسمع صوت كاجورا تصرخ!
عليه ان يتأكد الا يخرج نية القتل مره اخر! في حضور ابنة الصغيرة ، اخذ اللعبة المطلوبة، و اخذ بالعودة الي حيث الصراخ العالي.
(اها، كاجورا كاجورا عزيزتي، هل هدئنا قليلاً)
(هاااااا)
امي هل تخبرين طفل بأن يصمت!!؟
بجدية!
انا فقط منزعجه!
من كل شيء!
واقعي المظلم!
حياتي التي بدأت!
و حكم عليها في الموت!
لماذا! لماذا!
انا لا أرغب في العمل بجد!
لأجل النجاة فقط!
أرغب ان اعيش حياة عاديه!
أرغب بالعيش بسترخاء!.
(اهااااااااا)
(اه تسكيومي-ساما، رجاء ساعدني)
(أين أنت ناكا؟)
قالت بصوت عالي.
(انا هنا)
أتى مسرع الي حيث ناوري و كاجورا.
(اه اللعبة ! اللعبة !، بسرعة، ناكا حركها و استمر في اصدار الصوت)
(حسنا! حسنا!، كاجورا ها نحن ذا)
استمر بتحريك اللعبة، لكن لا حياة لمن تنادي.
استمر صراخ كاجورا.
****
بعد نوم كاجورا، (
(اخخخخ، كان ذالك مرهق)
قال بينما كان يمد نفسه على الارضيه.
(إذا قلت ذلك يا ناكا فماذا اقول؟)
قالت بينما تدلك جبينها، تشعر بصداع بعد الاستماع الي بكاء كاجورا لساعات.
(سوسانو-ساما! تسكيومي-ساما! أماتراسا-ساما، تربية الأطفال متعبة!)
قالت ذالك، بينما جلسة بجانب ناكا.
(أرغب بزيارة امي لابد انها تعتني باوبيتو، ساحضر لها هدية؟! ربما!)
انا بتاكيد سأكون ابن جيد لأمي، بعد ما مررة به، المشكلة ان هذه هي البداية!.
(اتفق! ناكا ~)
ابتسمت بمرح.
(أيضا، لا تكرر الأمر مره اخرى، حسنا)
اعطت ناوري لناكا ابتسامة مثل أولئك الاوتشيها. هذا مخيف حقا!، ناوري! ،ناكا في نفسه.
(لقد أعتذرت!، لكن حسنا اتفق معكي)
لا أرغب في تجربة ذلك مرة أخرى، قال ذلك مع رعشه في مؤخرة الرقبة.
(انتي تعرفين، انا لا احب ريوجي زوج اختك مياكو)
عبس بعد ذكر اسم ذلك اللقيط .
(ابن كاغامي اللقيط ذاك!)
ازداد عبوسه.
(ناكا لغتك!)
حدقة في زوجها بشدة، صحيح انه لا يحب ريوجي! ، تحديداً أبيه كاغامي!، لكن!، لا يزال ريوجي زوج شقيقتها!.
(اممممم~)
احمر وجه ناكا، التفتت عيناه لتحدق، في شكل كاجورا النائمة، وخفت ملامح الإزعاج على وجهه، هو لا يحب ريوجي ذالك اللقيط تحديداً أبيه كاغامي، ذلك أيضاً لأنهم يمتلكون نفس الخلايا العقلية المتخلفه ، لكن زوجتة اخت زوجتي! لذلك ، اتجاهله للوقت الحالي!، حتى لو كنت اكرهه!
اي شيء لأجل ناوري! ،حرك رقبة للأعلى و الأسف في إشارة لتأكيد.
كانت ناوري تحدق فيه، علمت ما كان يفكر به حتى من غير حديث!، بعد كل شيء ملامح ناكا متغيره، بعكسها!، لا بد انه قام بشتم كل من ريوجي و كاغامي .
تنهدة من تصرفات زوجها.
(أتمنى الا تسبب المشاكل)
مع لف رقبتها بشك لطيف، ابتسمت بشكل خافت، لكن لاحظ ناكا.
كانو حالياً في غرفة كاجورا، التي أتوا إليها.
(على اي حال، نتناول العشاء متأخر؟)
قال ناكا ذلك مع ابتسامة خافة، و استقام من مكانه.
(هل نمتلك خيار آخر؟)
قالت مع نصف ابتسامة ساخرة.
و استقامة هي الأخرى.
ابتسم كلاهما لبعضهما، أغلق ناكا باب غرفة كاجورا النائمه بهدوء، مرافق ناوري الي حيث المطبخ.