رواية بوابة مجهولة

كما سمعتم كان بوابه تنقله لعالم ون بيس ف بعد كل شي انه مجرد مصاص دماء اوتاكو يبحث عن المتعه بعد مرت عدت سنوات وهو يشعربالملل في منزله فكما تعلمون مصاصي الدماء يعيشون اطول من البشر

بعد صراخ لارك استيقظ معظم طاقم القراصنه خرج الجميع ليرى الوغد الذي ايقظهم عندما رأو الطفل جن جنونهم و بدأت عروقهم تظهر منالغضب سار القائد الذي يشبه الغوريلا بشكل كبير الى المقدمه و وجهه معتم من الغضب

" ايها الوغددد الصغير كيف تجرؤ على ايقاظي من النوم"

دون اهتمام " ايها الغوريلا صوتك عالي جدا لقد فجرت طبلت اذني"

انفجر بركان من رأس القائد" الجميع اقتلو هذا الشقيي"

تقدم شخصين منهم يحمل اسلحه فلم يهتم الباقي لانه طفل ضعيف في نظرهم وسيقتل في ثانيه

مشى شخص ذو شعر شائك بيما يضع لسانهم على السكين " ايها الشقي ان موتك جاء الا تريد التوسل لحياتك"

ضحك الجميع بسخريه لم يعلموا ما كان ينتظرهم

تنهد لارك " ياللازعاج سأتخلص من هذه الحشرات"

رفع لارك يده وظهرت اظافره الحاده وفي ومضت عين قتل الشخصين الذان حاولا قتله لم يكن يريد قتلهم فهو لم يرد ان يتسخ بالدماء وايضا سيكون من الهدر اراقت هذه الدماء اللذيذه

يرسم ابتسامه سخريه على وجهه " انه صيد سهل "

صدم القراصنه بقوته وبدأ الطاقم يسقط فاقدين للوعي واحدا تلوا الاخر وبدا البعض بالهرب من الخوف الا ان انقلب الوضع واستعمل القائد قوة فاكهته وهي من نوع زون غوريلا انه امر مضحك ان تكون قدرته على شكله

رغم وضعي الصعب بسبب فقداني لقوتي وقدرتي الجسديه ليست بكامل قوتها لقد كنت اضعف من ان اقاتل متستخدم فاكهة لكنني احب الاستفزاز

ضحك لارك بصوت عالي" كنت على حق انت وغد غوريلا ضعيف"

اتى القائد محلقا وهو يفعل نيه القتل ويلكم لارك كان الضغط هائلا لكن لارك تجنبها بسرعه وحاول ان يجد خطه للهروب مهما كانت الخطه فنحن في وسط المحيط ليس لدي مخرج

بقيت اتجنب الضربات وبدأت اتعب ان تكون في جسد طفل لهو امر متعب وبينما انظر حولي لمعت في ذهني فكره وابتسمت بخبث

صرخ الغوريلا " ايها الطفل الجبان لا تراوغ وواجهني "

نظر اليه وابتسم بسخريه " انا فقط اتجنب القمامه ايا الغوريلا الغبي"

لم يستطع الغوريلا التحمل وانفجر غاضبا و ألقى بلكمه قويه ستؤدي الا انفجار قوي لم يتحرك لارك وبقي مكانه الا ان اقترب الغوريلا منه اختفى لارك من امامه وانفجرت السفينه

صرخ احد القراصنه "اهربوو السارية تسقط"

جميع القراصنه بدأو بالركض بينما استغل لارك الوقت وذهب مسرعا الى قارب صغير كان ينتظر ان يضرب الغوريلا السارية ليستغل الفوضى بالهرب سقط بالبحر و جدف الى ان ابتعد مسافه قصير لم يدعه الغوريلا يذهب بسهوله فقد اطلق المدافع عليه ولكن هذه المدافعمجرد لعبه بيد لارك بضرب منه اعادها الى السفينه مما ادى الى دمار السفينه

وقف لارك ونظر الى الدمار مع ضوء القمر

" يا له من منظر جميل " ابتسم وغادر مبتعدا عن الدمار

عندما حل الصباح كان لارك ينظر في انعكاسه في الماء كان فتى بعمر 11 ذو شعر اسود وعينين حمراوتين وبشره شاحبه وانياب كما توقعت لم يتغير شي انه انا لكني اصبحت اصغر كما لو عد الى فتره ما قبل البلوغ

عبس لارك وهو ينظر لنفسه " انا لست محظوظ ان جسدي ضعيف سأموت بضربه واحد اذا تعرضت للهجوم"

بعد فتره من الوقت وهو يتأمل البحر

تنهد" همم اظن انني تائه " فرك رأسه ليفكر في طريقه لحل المشكله لكن لا يوجد شي

" لا يهم من الجيد انني شربت دماء ذلك الوغد لن اجوع ليومين بالكثير اتمنى ان اجد جزيره قبل هذا الوقت والا سأجن واموت" اتكأ على السفينه وغطى في نوم عميقق

...............................................................................................

اذا كان هناك اي خطأ ارجو تنبيهي بالتعليقات

اتمنى ان تنال اعجابكم 🤗💘