* قبل 10 سنوات *
كان الجميع يعيش في سعادة ، أخيرا سوف نستقر ، الأراضي هنا في إنجلترا أراضي خصبة على عكس اراضينا بالنرويج..
كان ابي ورجال قريتنا فانلانجا يقومون بلإغارات على أراضي إنجلترا وكانو أقوياء في المواجهات وكانو دائما يأتون بالغنائم ويحكون لنا كم كانو أقوياء في المعركة رغم موت العديد من رجالنا في المعركة إلا أنهم سيدهبون لمكان أفضل ، سيدهبون لفالهالا عند أودين وباقي الالهة
إنجلترا تعبت من المقاومة و أقامت معاهدة ترضي كلا الطرفين ...
أعطتنا أراضي في جنوب مملكة إسكلاتيا مقابل التوقف عن الإغارات ...
كان أغلب الرجال رافضين لهده المعاهدة وكانو يريدون الإستمرار ب الإغارة حتى إحتلال مملكة إسكلاتيا لكن أبي قائد تلك الإغارات وكان شخص حكيما وإختار الموافقة على معاهدة السلام مع لويس السابع عشر لكونه سئم من الحروب ليس لأنه خائف بل لأنه كان يريد لشعب الفايكنج أن يعيشو في سلام
بعد سنة من المعاهدة تمت ولادتي ، كنا نعيش في سلام كان شعبنا يعيش في رخاء حتى دلك اليوم ..
تم بإغتيال أبي وهده قنبلة نووية جعلت كل الأوضاع منقلبة وخلقت الفتنة فينا ، كان في عمري 5 سنوات وأمي ماتت قبل سنتين وأنا الوريت الوحيد للملك ....
إنقسم الفايكنج لنصفين ...
نصف يريد تنصيب ملك ف جديد
ونصف يريدني آن أكون الملك
استغل الملك لويس خصامنا وقام بالهجوم علينا في لحضة ضعفنا
مات أغلب من كان متواجد في أرض الانجليز
كنت من بين الدين حالفهم الحظ وإستطعت النجاة رفقة صديق أبي وعدنا لموطننا بالنرويج ..
لقد قضيت خمس سنين في القرية التي ولد بها صديق أبي الدي توفي بعد صراع مع المرض لمدة تلات سنوات كان نتيجة ندمه على الموافقة على المعاهدة بعد أن شاوره أبي لكونه الشخص الوحيد الدي إعتبره أبي صديقه ..
أخبرني قبل موته أن أكفر عن دنبه و أستعيد ماهو ملك لي وأصبح الملك وأنتقم لأبي ..
بعد هده الصدمة الدي هزت شعوب الفايكنج لم يتمو بالإغارة مرة وكان همهم الوحيد هو العرش ..
بعد موت أصبح العرش فارغا وإعتبرني الجميع ميتا ...
إنقسم الفايكنج لتلات مداهب ....
مذهب يدعو لجمع الفايكنح مرة أخرى تحت سلطة شخص واحد و الإنتقام من الإنجليز
مذهب يريد التوقف عن الإغارات والعيش في سلام وكانو يؤمنون أنه لا يوحد شخص يعوض الملك السابق والدي هو أبي
مذهب يدعو للتوسع و الإغارة على مناطق جديدة
أصبح عمري الان 11 سنة و الأشخاص الوحيدون يعرفون سري وكوني هو وريت عرش الفايكنج هم أهل القرية وهدفي الأن هو إستعادة العرش وتوحيد شعبنا و الإنتقام من لويس السابع عشر.