<< اكانى >>
بعد ظهور القوى الغامضة التى دعت نفسها ( سيوف العالم المقدس ) .
تركت الجزيرة انا وجارب واكيرا ومعظم اتباعى، وذهبنا لمنظمتى وكان إسمها ( حماة العالم ) .
و اصبحت قوى العالم متكونة من القراصنة والتشيبوكاى واليونكو و منظمتى و القوى الغامضة الجديدة .
و بعد انضمام البحرية لى علمتهم النين و دربت جميع الجنود على الهاكى و النين وجلبت الكثير من الفواكه الشيطانية واعطيتهم إياها وبعد التدريب لستة اشهر اصبحت قوة منظمتى بمثل قوة المنظمة الغامضة من حيث الجنود ولاكن من حيث القادة فمنظمتى أقوى ثم اظهرت قوتى وقوة جارب واكيرا للعالم وجعلت منظمتى الأقوى .
وعندما علمت القوى الغامضة بقوتى وقوة منظمتى ، عرفت اننا تهديد عليها وقررت هزيمتنا حتى لا ندخل للعالم المقدس واعلنت اننا اعدائها وعن وجود مكان يدعى العالم المقدس والعالم الذى نحن بة يدعى العالم الفانى .
لا اعرف ما هو العالم المقدس هذا ولكنة يبدو كمكان قوى لم يظهر بالانمى وهم يمنعون سكان هذا العالم من الذهاب إلى هناك .
وعرفت أنه هناك اشخاص اقوى منى ومن جميع سكان عالم ون بيس فى العالم المقدس فقررت زيادة قوتى وقوت اتباعى لدخول العالم المقدس .
فنسخت نفسى بمثل عدد منظمتى وجعلت اشكال النسخ مثل اشكال افراد المنظمة وبمثل قوتهم ومهارتهم حتى لا يعلم احد بمغادرتنا ، وبعدها اخذت جميع المنظمة و جارب و اكيرا و ذهبنا إلى العالم الداخلى الخاص بى لزيادت قوتنا .
وبمجرد دخولنا وجدنا منطقة كبيرة اكبر من قرية كونوها والأشخاص الذين بالداخل يستخدمون التشكرا لقد كانوا النينجا الذين تركتهم فى عالمى ليعمروة ومنطقة اخرى اكبر من السابقة وقريبة من شكل عالمى القاديم والسكان الذين بالداخل كانوا اتباعى الضعفاء و العبيد الذى ارسلتهم و اعطيطهم مخطاطات للمبانى ومعلوماتى عن عالمى السابق .
ومنطقة أخرى كان بها الكثير من الوحوش الذى ادخلتهم وانا فى عالم Hunter x Hunter من القارة المظلمة .
ومنطقة بها وحش عملاق واحد فقط لقد كان الجيوبى .
وكل منطقة منفصلة على الأخرى وكأن كل واحدة فى عالم مختلف .
وبعدها انشئت منطقة اخرى وجعلت سرعة الزمن بها اسرع 25 مرة مقارنتا بالعالم الخارجى وقصمتها لاربعة مناطق واستخدمت فاكهة الطقس والوهم على كل منطقة فجعلت :
اول منطقة صحراء وكانت حارة جدا لدرجة حرق الشخص وقتلة ولاكن إذا استخدم النين لتغليف نفسة فلن يحترق ، وبها العديد من الوحوش تحت الرمال تستخدم النين .
و المنطقة الثانى جعلتها مثل القطبين وكانت باردة جدا لدرجة الموت من التجمد وللنجاة عليك اسخدام هاكى التصلب ، وبها الكثير من الوحوش الثلجية تستخدم الهاكى .
والمنطقة الثالثة جعلتها منطقة براكين نشطة دائما وللنجاة تحتاج الهاكى والنين معا وبها وحوش الافا العملاقة وكانت متجددة بسبب الحمم ولهزيمتها يجب دمج الهاكى والنين لإيقاف التجدد .
والمنطقة الرابعة والاخيرة جعلتها مثل المحيط والقليل من اليابس وبها الكثير من ملوك البحار فى الماء والطيور العملاقة فى اليابس .
( توضيح : كانت كل الوحوش عبارة عن وهم ولاكن بمجرد دخول الوهم تصبح الوحوش حقيقة ويمكنها قتلك ، ولدخول المناطق الأخرى يجب على كل شخص هزيمة 100 وحش ، وعند انتها الاشخاص من الأربع مناطق يجب ان يواجهوا بعضهم والخاسر يعيد دخول المناطق من جديد وستضاعف الجاذبية علية والفائز سيتعلم التشاكرا ويتدرب عليها ) .
عندما علمت المنظمة بهذى الاشياء حاول البعض الهرب ولاكن جميعهم كانوا فى عالمى وغير ذلك كانوا اتباعى فائمرتهم بالدخول ولم يستطع احد معارضتى ، ودخلت انا وجارب واكيرا ايضا وقررت التدرب وانها المراحل بدون إستخدام الفواكه الشيطانية وإعادت الدخول ، مرة اخرى بإستخدام الفواكه الشيطانية فقط وبعدها ساذهب للجيوبى واصبح الجينشوريكن الخاص بة واتدرب على قوته .
و بعد مرور 25 عام و إنهاء التدريب اصبحت قوة جارب و هاشيراما و مدارا اعلى من قوتى القديمة بقليل ( قبل التدريب ) و ادميرلات البحرية الثلاثة اصبحت قوتهم اعلى من اليونكو بقليل و ادميرال الأسطول بمثل قوة مدارا قبل التدريب و نائبة بمثل قوة 2 من اليونكو .
وبعدها خرجت من عالمى الداخلى وتوجهت لمنظمة ( سيوف العالم المقدس ) وهزمناهم بسهولة ولاكن كانوا يستخدمون طاقة غريبة مختلفة عن الهاكى والفواكه الشيطانية و قوة غريبة تجعلهم يعاد احيائهم من جديد لبعض المرات( اقل واحد يعاد احيائه مرة واحدة واكثر واحد كانت سبع مرات ) ( لا اعرف إن كانوا قطط بسبعة ارواح ام ماذا ) .
وبسبب هذا مات بعض اتباعى وتمة اصابة الكثير و كنا على وشك الهزيمة ولاكن بسبب قلت عدد مرات إعادة احيائهم هزمناهم ولاكن لم نستطع قتلهم بسبب ان اخر مرة نقتلهم بها يختفون وبعدها فى وسط المعركة امسكنا البعض منهم وجعلهم يعترفون .
قالوا: هههههههه حتى وإن قتلتونا سيتم إعادة احيائنا مرة اخرى فى العالم المقدس .
و بعد معرفة هذا حبسنا اكثر من نصفهم ولاكن بمجرد حبسهم قتل البعض منهم انفسهم و اختفوا من أمامنا و عندما رائيت هذا منعتهم من قتل انفسهم و كل ما تبقى منهم كان حوالى ربعهم و استخدمت مهارة العبد وجعلتهم عبيد لى .
<< نهاية الفصل >>