<< منظور اكانى >>
بعد ظهور اقوى قوة لغابة تيان فان قلة معنوية اتباعى وبعدها توجهت انا ومدارا وهاشيراما لمحابرتهة زادة معنويات اتباعى كثيرا بحيث انهم لن يتعاملوا مع هذا الخطر .
بعد الاستفسار عن قوتهم ( ملوك تيان فان ) قررنا ان مدارا سياخذ ملك الدببة ( الدب الكبير ) وهاشيراما سياخذ ملك طيور الرخ ( الرخ العظيم ) وانا ساخذ اقوى شخص فى العالم لورد تيان فان ( المبجل مى ) وبعدها توجهنا إليهم وواجهنا بعضنا فى الهواء بعد قول والتعريف عن اسمائنا .
١ _ معركة مدارا مع الدب الكبير : نزل الدب الكبير على الارض لانة ليس جيد القتال فى الهواء تبعة مدارا للارض
<< منظور الدب الكبير >>
بعدما نزلت على الارض كونها ساحتى القتالية تابعنى احد البشر وعندما كنت انظر له ، فجائة اختفى وظهر امامى وضربنى بسيف صغير كان يحترج بنار سوداء اول مرة ارى نيران مثلها ( اماتريس ) وبعد ضربى بها تحطم سيفة الصغير ولاكن وبعدها توجهت إلية وعلى وشك ضربة تبدل مكانة وظهر جذع شجرة فدمرتها ثم احسست بشئ محروق وبعدها شعرت بحرارة شديدة على صدرى نفس مكان الضربة و حاولت إطفائها ولكننى لم استطيع لهذا وضعت طاقة التشى واغلقتها وبعدها تم حرق التشى وظلت مشتعلة وحينها عرفت اننى لن استطيع إطفائها إلا بقتل البشرى الذى اصابنى بها وبعدها تحولت لشكل دب عملاق وواجهتة والغريب فى الامرة انه لم يختفى مثل المرة السابقة بل غير مسار ضربتى وضربنى ولكننى اصبتة بيدى الاخرى ولكنة اوقفها بطبقة بنفسيجية غريبة وبعدها تكونت هذى الطبقة حولة وأخذت شكل بشرى عملاق وهو على قمتها ( سوسانوا ) وبعدها ارسل سيفة العملاق على ولكننى اوقفتة وظهرت شروخ علية ولكنها اختفت بعدها بسرعة وظللت اقاتلة ولكنة لم يصيبنى باى ضرر وبعدها اختفى الشئ البنفسجى وحاربنى باستخدام تقنيات غريبة مثل انه يحرك يدة وبعدها يقذف النيران من فمة او انهة ينظر لى وتظهر نيران سوداء على كما انة حرك يدية وظهر الكثير من البشر مثلة وهاجامونى ولكنهم كانوا اضعف منه كثيرا ولاكن وانا اضربهم فجائة اتى هو الحقيقى خلفى وضربنى بسيف وجرحنى جرح كبير ووصل لعمق شديد ويمكنة قتلى وما زاد الأمر سوا انه ظهرت نيران مكان الجرح مثل النيران السابقة ولاكن سيفة تحطم وظللت احاربة ولم استطيع أصابته .
<< منظور مدارا >>
هاجمت الوحش البشرية بكوناى غلفتة بنيران الاماتريس ولاكن الكوناى تدمرت وبعدها فعلت السوسانو ولاكن كان يدمرها بسهولة ولم تضع ضرر علية وحتى اننى استخدمت وهم الرينجان ولكنه منعها غريزيا او انها لا تؤثر على الوحوش فى الحقيقة لم اجربها من قبل وبعدها اخذت سيفى الذى اخذتة من العالم السابق الذى هو يعتبر من اقوى سيوف العالم وبعد تغليفة بالاماتريس ودرع السوسانوا جرحتة بعمق واشعلت الاماتريس مكان الجرح ولاكن السيف كسر بسهولة وبعدها حاربتة بيداى وبعض التقنيات واجهت صعوبة فى البداية ولاكن بعدها عرفت نمط هجومة فهو لا يغيرة واسغللت هذا واستخدمة الهاكى ونيران النين و الاماتريس والتشى معا ( مدارا باعث ) ولحقت به الكثير من الإضرار وكانت كفة المعركة لى وانا متاكد اننى سافوز علية إذا طالت المعركة وبعدها فزت علية ولكننى لم اقتلة حتى يحولة اكانى لتابع لزيادة قوتنا .
........................................................................................................................................................................
٢ _ معركة هاشيراما مع ملك الرخ : واجهنا بعضنا بالشكل البشرى فى الهواء ( كل من دخل لمستوى المبجل يمكنة الطيران ) وكانت كافة الفوز لى حتى اخذ شكل طائر الرخ .
<< منظور ملك الرخ >>
بعدما توجه اخى ( الدب الكبير ) وأحد البشر ( الذى يدعى مادارا ) للأرض حاربت احد البشر وقال ان اسمة هاشيراما وكان فى المستوى المبجل ، حاربنى باستخدام سيف ابيض وثم اصبح لون السيف اسود ونطاق هجوم السيف اكثر من حجم السيف نفسة ( توضيح : كان يستخدم الهاكى والنين والتشى معا ) وكلما تهربت من اليسف كان يصيبنى وحتى إذا اوقفتة اصابنى من جديد ولم أستطع فعل شى لة وكان الفوز لة وكان سيفوز على حتى تحولت لشكلى الحقيقى فتغيرت موازين المعركة فبعد كل شى انا ملك السماء وكنت على وشك هزيمتة حتى استخدم خشب عملاق وارسلنى ارضا ومنعنى من الطيران وحاولت التحول لشكلى البشرى ولاكننى لم استطيع وظللت احاربة على الارض بشكلى الاصلى وعادت كافة المعركة له ولاكن بمرور الوقت قل التشى وطاقة الطبيعة الخاصة بى بسرعة وزادة قوتة مع مرور الوقت حتى هزمنى ولاكننى لم اعرف كيف اختفت كل قوتى .
<< منظور هاشيراما >>
بعدما تحول الرخ العظيم لشكلة الحقيقى كطائر رخ عملاق أصبحت قوتة اكبر كما ان سرعتة زادة بشدة ويملك طرق تحرك كثيرة وكان الفوز لة فبعد كل شى انا استطعت الطيران من أربعة اشهر فقط ولم اتدرب على الطيران كثيرا وحتى باستخدام الهاكى والنين والتشى لتقوية وزيادة مدى هجوم سيفى لم استطيع هزيمتة وكان يلحق بى الكثير من الضرر حتى استخدمت ختم عملاق من الخشب لانزالة إلى الارض وكانت هناك خاصية اخرى للختم فكان يسحب طاقتة من التشى والطاقة الطبيعية وإعطائها لى فكانت تقل قوتة وتزداد قوتى بزيادة وقت المعركة حتى هزمتة وبعدها نظرت لمدارا فالقاه انتهى من معركتة هو الاخر وانظر لاكانى القاة على وشك الاختراق وسط المعركة .
........................................................................................................................................................................
٣ _ معركة اكانى و المبجل مى : بعدما اخذ كل شخص منافسة لم يبقى سواى والمبجل مى وسخر من قوتى بسبب اننى فى عالم السماء لهاذا غضبت .
<< منظور المبجل مى >>
بعدما حارب اخواى الصغار مع بشريين فى العالم المبجل توجهوا لسحات قتال مختلفة وتركونى مع بشرى فى مستوى السماء فقط رغم انه قريب من الاختراق لمرحلة المبجل ، ولاكن هل يستهزئون بى فحتى لو اتحد المبجلين العشرة سائهزمهم بسهولة وفى الاخير ياتى شقى صغير فى عالم السماء ويريد مواجهتى ما هذا .وبعد السخرية منه قليلا غضب وفجائة انتقل خلفى ووجه نيران سوداء من دون لمسى حتى ولم استطيع إطفائها وبعدها نسخ نفسة العديد من النسخ اكثر من الف نسخة وظلوا يحاربونى ولكننى استخدمت احد مهاراتى ودمرتهم فى هجمة واحدة وبعدها تفاجئ ونسخ نفسة مرة اخرى اكثر من مليون نسخة وكانت بنفس قوتة ماهذا هذا ليس مضحكا كيف ينسخ نفسة لهاذا العدد وبعدها ظلوا يحاربونى حتى استخدمت كل قوتى تقريبا وبعد الحرب معة للكثير من الجولات فجئة حصل شئ غير متوقع وهو انه اخترج لمستوى المبجل ، ما هذا لماذا هل يمزحون معى ، هاكاذا يخترق فى المستوى وسط المعركة من دون الاستعداد للمحنة ليس هذا وحسب نحن وسط مئات الالاف من المزارعين هذا يعنى ان المحنة القادمة كافية لقتلنا جميعا هل هو فقد الأمل ليموت معنا .
لا إذا ظل يهاجمنى لوقت اطول لكان فاز إذا لماذا يخترق فى وسط المعركة هل لايهتم بحياتة وحياة رفاقة ام هو واثق من اعتراض المحنة لا هذا مستحيل اكثر الا يعرف اننى قريبة من المستوى المقدس إذا اخترق فى وجودى ستاتى على الاقل 15 دوامة من الصواعق من المستوى الثانى و الواحدة من المستوى الثانى تعادل 10 من المستوى الاول إذا اتت المحنة سنموت جميعا .
<< منظور اكانى >>
بعدما توجه مدارا وهاشيراما للحرب استهزء بى المبجل مى لهاذا غضبت واشعلتة بالاماتريس ونسخت نفسى لمحاربتها والحصول على خبرة للاختراق ولاكن بمجرد نسخ الالاف منى وحاربموه استخدم تقنية واحدة وأبادهم جميعا تفاجئت قليلا ولهاذا نسخت نفسى ملايين من النسخ ووجهت له كل هجماتى من الفواكه الشيطانية والنين والهاكى والتشى والتشاكرا كما اننى استخدمت مهارات كاجويا واستخدمة عين التنسيغان والرينجان ورغم ذلك لم يمت بعد كل هذا وبعدها قررت ان احصل على خبرة والهام منة للاختراق لعالم المبجل وظللت اهاجمة بهجمات من التشى فقط وازدت قوة مع مرور الوقت وكان الحاجز من الورق الذى منعنى من الإختراق يقل حتى اختفى تمام وبعدها قررت الاختراق وسط المعركة وبعدها ظهرت المحنة السماوية وكانت 36 دوامة من الصواعق فقط استغربت من هاذا لاننى الان اخترق لمستوى المبجل كما يوجد اسفلى الآلاف من المزارعين كما يوجد خمسة اشخاص فى المستوى المبجل بجوارى وفقط تاتى 36 دوامة ما هذا ولكننى رائيت نظرت الزعر على وجه المبجل مى ونظرت للدوامات وقلت ما الغريب بها الشى الوحيد المختلف هو لونها هل عند تغيير اللون تزداد قوة ؟؟ فلنسئل النظام ربما يعرف .
بعدها قال النظام : ردا على المضيف هذى محنة سماوية من المستوى الثانى وكل دوامة اكبر من التى واجهتها بمقدار 10 مرات بهاذا يعنى ان المضيف سيواجهه ما يعادل 360 دوامة زرقاء ارتعد اكانى وسئل النظام هل يمكن للعالم الداخلى امتصاص هذا القدر من القوة .
قال النظام : نعم يمكنة رغم انها اقوى وانقى ولاكن يبدوا انها ستختفى فى اقل من عشرة دقائق لهاذا يمكنة امتصاصها وانصح المضيف بالطيران لمركز المحنة حتى لاتؤثر فى اتباعة .
سمع اكانى كلام النظام وتحول لشكل التنين الازوردى الالماسى وتوجه لمركز الدائرة .
<< منظور عام للموقف>>
بعد فوز مدارا وهاشيراما لم يتبقى سوى اكانى والمبجل مى يحاربون فى السماء وعندا كان التفوق لاكانى بسبب نسخة اخترق اكانى فى وسط المعركة وظهرت محنة سماوية متكونة من 36 دوامة رعدية خضراء وتجمعت لتشكل دوامة عملاقة تغطى مساحة 260 كيلو متر مربع ومن المستحيل الفرار من هجومها وبعدها تحول اكانى لشكل التنين الازوردى وتوجه لمركز المحنة واصطدمت المحنة السماوية باكانى بمفردة وهو يتلقاها ويمحيها من الوجود لحماية اتباعة .
<< منظور المبجل مى >>
بعدما تحول البشرى لشكل اسطورى وهو التنين توجه لمركز المحنة وتلقاها بمفردة ولاكن ليس هذا ما فاجئنى لا انكر اننى تفاجئت بتحولة ولاكن ما فاجئنى انه محى المحنة ولم تنزل حولة او تصيب احد غيرة فمن الطبيعى عند الاختراق يتم تدمير المنطقة بجوار المزارع بحيث لو اخترق فى المدينة فستختفى المدينة بسبب المحنة المرتدة من جسد المزارع ولا يوجد شخص لاتنطبق علية هذى الظروف إلا هو ولاول مرة أراها شخص يخترق ولدية القوة لمحى المحنة السماوية.
ما هى قوتة واسرارة هل هو من هاذا العالم حتى .
..................................................................................
بعدما انتهت المحنة السماوية عاد اكانى لشكلة الأصلى توجه لمحاربة المبجل مى مرة اخرى ولاكنة لم يستطيع هزيمتة حتى وخصمة مرهق ومستنفز القوة لهاذا نسخ نفسة مرة اخرى وحاواط ساحة المعركة حتى لا يهرب احد وبعدها هزمة ولاكنة لم يريد ان يجعلة تابعة وكان يريد من شخص قوى مثلة ان يكون صديقة لهاذا استخدم مهارة الثقة وجعلة يثق فى اكانى اكثر من نفسة واستخدم مهارة العبيد على ملك الدببة وملك الرخ .
وبعدها كشف المبجل مى عن نفسة بحيث كان يرتدى عبائة سوداء تغطى جسدة وقناع يغطى وجهه ولم يكن يعلم احد بجنسة ولاكن افترض الجميع انه ذكر ولاكن بعد ان ازال قناعة وعبائتة السوداء لتكشف :
" عن فتاة فائقة الجمال بشعر ابيض من بياض الثلج ولقد كان بغاية الروعة وعيون حمراء كالدم وجسد افضل من اليشم نفسة " .
وعندما رائها اكانى والجميع خطرت فى اذهانهم شى واحد وهو سوائل وكان : هل يوجد كائن بنفس جمالها وروعتها فى العالم .
بعدما اظهرت المبجلة مى شكلها اوقفت الحرب ودعت اكانى واتباعة لغابة تيان فان .
واكانى وهو مصدوم من جمالها والاحداث التى حصلت امامه وافق على طلبها لا اراديا وما كان فى ذهنه هو : لقد كنت اقاتل هذى الفتاة ورغم ذلك كنت اخسر وحتى بعد الاختراق مازلت اخسر اين اضع رجولتى الان إذا علم احد بهاذا كل ما سيقولونة اننى كنت اتنمر على فتاه اين اضع وجهى الان .
ولاكن هاذا ليس ذنبى هى من كانت ترتدى هذى العبائة السوداء والقناع وكانت قوية ليس هاذا وحسب بل وهاجوا علينا لهاذا لا يجب ان اخجل من نفسى ولن يقول احد شئ لى بسبب هاذا القتال .
ولاكن إذا كان هاذا القتال فى عالمى الاصلى وهزمت فتاه كان الناس سيقولون اين رجولتك لتتنمر على فتاه وتتفاخر بهاذا حتى وإن كانت قوية ، وإذا هزمت على يديها سيقولون هذا الشخص لا يستحق ان يكون رجل بحيث انه لا يستطيع هزيمة فتاة حتى .
تبا عالمى كان ظالما لنا ( الرجال ) حقا شكرا لموتى والانقال للعوالم الاخرى وبعد الخروج من هاذا التفكير والصدمة توجهنا إلى غابة تيان فان .
<< نهاية الفصل >>