تخطيط.
—•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•———•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——
الان هذا ما يحدث عندما تصدأ…
تخطأ في رقم الفصل. 🌚
هذا هو الفصل الـ141 بذلك يكون الفصل السابق هو الفصل 142... فقط للسجل
—•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•———•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——•——
[بسبب التعقيد العالي لامتصاص الطاقة النشط ، يجب أن يكون الاستنساخ ضمن دائرة نصف قطرها 5 أمتار من المضيف. في حالة وجود مسافة أكبر ، لا يمكن للنسخة امتصاص الطاقة. في حالة عدم حدوث امتصاص ، تكون المعايير الأخرى هي نفسها.]
بالحصول على جميع المعلومات حول تقنية الاستنساخ الجديدة ، أخذ دانيل اولا نفس من الراحة.
على الرغم من وجود قيود ، إلا أن الفوائد تفوقها جميعًا.
على سبيل المثال ، عندما سمع الجزء الأول فقط ، كان يحلم بالتدريب مع استنساخه بينما كان جسده الرئيسي يخرج ويقاتل.
للأسف ، لا يمكن القيام بذلك. بسبب محدودية نصف القطر ، يمكن أن يكون على الأكثر داخل غرف الملك عندما يمتص استنساخ الطاقة.
بالطبع ، أفضل شيء هو أنه يمكن أن يتدرب مع استنساخه.
بشكل أساسي ، من خلال امتصاص 4 أضعاف دانيل ، يمكن لنسخته مضاعفة سرعة تدريبه.
لذلك ، إذا كان يستهلك مكعب الأثير للتقدم بمقدار معين من قبل ، فيمكنه الآن استهلاك 5 مكعبات اثير في المجموع والتقدم بمقدار ضعف هذا المبلغ في نفس الإطار الزمني.
في الواقع ، كانت هذه ببساطة تقنية هبة من السماء. منذ أيام عديدة ، كان دانيل قلقًا للغاية بشأن مستوى قوته على الرغم من أنه كان يجد المزيد من الوقت للتدريب مؤخرًا. كان معدل نموه بطيئًا جدًا ، وكانت الأحداث تتحرك بسرعة كبيرة.
كانت القوة أهم شيء. مع المعلومات الإضافية حول خطط الكنيسة ، كان دانيل يشعر بإلحاح.
الآن ، مع هذه التقنية ، كانت القوة في متناول يده.
بالطبع ، كل ما كان يحتاجه هو الموارد ، والتي لم تكن على الأقل مشكلة الآن.
كان لا يزال في المستوى بشري متفوق ، وبالتالي كانت كمية الطاقة التي امتصها لا تزال ضئيلة. حتى عندما تم زيادة هذا الرقم بسبب امتصاص الاستنساخ ، كان لا يزال شيئًا يمكنه تحمله بسهولة. بعد كل شيء ، كان ملك لانثانور.
ومع ذلك ، ستصبح مسألة الموارد مشكلة أكبر وأكبر مع تقدمه في المستويات.
بالطبع ، على الرغم من أنه أدرك هذا ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به حيال ذلك في الوقت الحالي.
"النظام ، دع الاستنساخ يمتص الطاقة لمدة ساعة واحدة."
بعد إعطاء هذا الأمر ، سار دانيل إلى الغرفة أعلاه.
التالي كان اختبار هجوم الطاقة.
في البداية ، عندما سمع عن ميزة الاستنساخ هذه ، كان يتخيل شيئًا مثل الهجوم المذهل للكركي أثناء الإعدام.
على الرغم من أنه كان يمتلك حاليًا عددًا قليلاً من الحلي ذات الاستخدام الواحد ، إلا أنها كانت سلعة محدودة أراد حفظها لأطول فترة ممكنة.
كان هذا أيضًا لأنه كان يأمل في تحليلها يومًا ما مع النظام. لقد حاول بالفعل ، ولكن لم تكن هناك نتيجة لأن التعقيد كان على ما يبدو مرتفعًا جدًا.
كان هذا متوقعًا من الحلي التي يفترض أن تكون بها شخصيات مستوى البطل ، وبالتالي لم يفاجأ دانيل.
وبالتالي ، كانت فكرته هي ربما امتصاص طاقة كافية في استنساخ لاستخدامه مثل حلية لمرة واحدة إذا دعت الحاجة.
كانت الطريقة الوحيدة لاختبار هذا الافتراض هي الحصول على استنساخ آخر لامتصاص الطاقة لمدة ساعة كما كان من قبل.
على الرغم من أنه لن يكون قادرًا على القيام بالتدريب السريع لمدة يوم واحد ، إلا أنه كان لا يزال يستحق جمع البيانات.
بعد دخول غرفته ، فكر دانيل قليلاً قبل الاتصال برئيس قسم الأبحاث ، ريبلي.
وأثناء انتظار وصوله ، نظر دانيل إلى الوعاء الموجود في ركن الغرفة حيث زرع بذرة الإشير.
هذا المنظر جعله يتنهد ، حيث تم تذكيره بالخطة التي وضعها بشأن هذه النباتات.
لقد تم زرعهم بالفعل على الحدود وفقًا لخطته ، وبالتالي لا يمكنه إلا أن يقوي قلبه ويستمر.
منذ الاجتماع الأول بعد مغادرة سيده ، تم تشكيل خطة شاملة في ذهن دانيل.
في الواقع ، كان الأمر طموحًا جدًا لدرجة أنه لم يصرح له أبدًا بذلك تمامًا.
ومع ذلك ، كان الجزء الأول من هذه الخطة واضحًا تمامًا: تعامل مع التهديدين البارزين - الدينور ومملكة الغراب الأسود.
بالطبع ، من خلال "التعامل" ، لم يقصد دانيل ببساطة حل المشاكل التي يعاني منها معهم.
سمع طرقة الباب ، تم سحبه من أفكاره.
عندما فتحه مع النظام ، دخل الرجل الذي مكنه من البدء على طريق الشعوذة إلى الباب.
على عكس ما كان عليه في السابق عندما كان لديه تعبير كئيب أو هادئ عادة ، ابتسم ريبلي الأذن إلى الأذن.
سأل دانيل ، وهو يلاحظ ذلك ، "هل تستمتع بعملك الجديد؟"
يجلس ريبلي في مقعد أمام قلب التنين ضاحكًا أولًا قبل أن يقول: "بطريقة ما ، نعم. في الواقع ، أعتقد أنني وجدت مكاني! في كل مرة أرى فيها هؤلاء الحمقى يفشلون عندما أوبخهم وأوجههم ، يملأ قلبي بالسعادة! ولكن يبدو أن ما أستمتع به حقًا هو رؤيته يتحسن. يجعلني أتمنى لو كان لدي شخص مثلي عندما كنت في مستواهم ".
عند سماع الرد ، تنهد دانيل وهو يتذكر ماضي هذا الرجل المنعزل.
في الواقع ، كان قد أرسل بالفعل أوامر لتعقب المرأة التي أعطت شرط أنها لن تكون إلا مع شخص وصل إلى مستوى معين باعتباره مشعوذاً أولاً. وللأسف ، لم ترد أنباء حتى الآن.
وتساءل عن تغيير الموضوع ، "كيف يتم إنتاج أدوات الاتصال؟"
"رائع! ستكون الدفعة الأولى المكونة من 500 قطعة حلية جاهزة قريبًا. هل ستخبرني الآن لماذا تحتاج إلى الكثير؟"
في الواقع ، أمر دانيل قسم الأبحاث بأكمله بالتركيز بشكل كامل على الحلي الاتصالات في الوقت الحالي.
في البداية ، كانت فكرته استخدام هذا المخطط البسيط المعدل ليعتاد قسم الأبحاث على خط التجميع. ومع ذلك ، بعد سماع تهديد الكنيسة ، بدأت تتشكل خطة مختلفة في ذهنه.
"نعم. ولكن قبل أن أفعل ذلك ، أخبرني المزيد عن كيفية اختيار إلدينور زعيمها".
على الرغم من أن ريبلي كان محتاراً بعض الشيء عندما رأى دانيل يطرح هذا السؤال ، إلا أنه تجاهل ببساطة قبل أن يبدأ في تفسير حول نظام الدينور الديمقراطي.
كان دانيل قد قرأ عن ذلك بالفعل من قبل ، لكنه كان لا يزال يريد تأكيد كل شيء من شخص عاش بالفعل في المكان. ولهذا الغرض ، لم يكن هناك شخص أفضل من ريبلي.
بعد الاستماع لبعض الوقت ، أدرك أنه كان على حق: كان مشابهًا تمامًا للذي ظهر على الأرض.
جميع الجان المسجلين لدى الحكومة كانوا مؤهلين للتصويت. يمكن لأي شخص أن يرشح نفسه في الانتخابات ، ويفوز الشخص ذو الأغلبية الأعلى.
بالطبع ، كان أحد التغييرات الصغيرة هو أن الفائز كان مطلوبًا أن يؤدي اليمين للعمل من أجل رفاهية إلدينور. كان هذا لإبعاد أولئك الذين قد يكون لديهم خطط لإلحاق الأذى بالأمة من خلال الفوز بالانتخابات.
وتساءل بعد ذلك عن انتهاء ريبلي من شرحه "كيف يتواصل المرشحون مع الآخرين؟".
"باستخدام نفقاتهم أو خبراتهم الخاصة ، يبني الجان حُليًا تنشر المعلومات. في الواقع ، كانت الملكة الحالية مخترعة حلية" سقسقة "، وهي جسم شبيه بالطيور يدور حول موقع يبث رسالته إلى الحميع على الرغم من أنها مزعجة ، إلا أنها أنجزت المهمة. هذا ، إلى جانب بعض الأساليب الأخرى التي استخدمتها ، سمحت لها بالفوز بأغلبية ساحقة. هناك انتخابات أخرى قادمة قريبًا ، لذلك لا يزال في الهواء سواء ستعمل الخطط مرة أخرى. درست الحلية بنفسي ، وكانت بارعة للغاية ".
"أوه؟ ما الذي يمنع الآخرين من نسخ حليتها واستخدامها لأنفسهم؟"
"يمكنك التفكير في هذا الاحتمال فقط لأنك لست جاناً، دانيل. نظرًا لطبيعتها الفردية القوية ، يشعرون أنه من دونهم اتخاذ إبداعات الآخرين دون إذنهم. إلى جانب ذلك ، هناك أيضًا طريقة في إلدينور لمواجهة هذا: نقاش عام. إذا اعتقد شخص ما أن تصميمه قد تمت سرقته ، فيمكنه تحدي الطرف الآخر في نقاش عام حيث تتم مناقشة الفروق الدقيقة للمخطط لمعرفة من هو المالك. لكونه المصمم ، فإن المتحدي سيحصل على اليد العليا ، مما يؤدي إلى عار الطرف الآخر لأن الجان يكرهون مثل هذه الممارسات ".
جاء هذا الجزء الأخير كمفاجأة صغيرة لدانيل ، حيث ذكّره بنظام براءات الاختراع الذي تمنى وجوده في هذا العالم.
بغض النظر ، استمر وسأل السؤال الرئيسي الذي يدور في ذهنه منذ وضع الخطة.
"هل لديك أي مخططات لشيء ما يمكنه إرسال رسائل إلى العديد من أدوات الاتصال في نفس الوقت من خلال أن تكون على مسافة معينة منها؟"
—•——•——•——•——•——•——•—