اعذروني اليوم ,, مستوي "قلة التركيز" عندي عالي .. قله التركيز مع السرعة تسوي مصايب
__
عاد شياو يو مرة أخرى إلى نزل للتحضير لقتل القناطير. في اليوم التالي ، أخذ "فورور" والبقية وذهبا من مدينة وايهاي إلى راتشيت. شعر شياو يو بالحيرة عندما سمع اسم راتشيت.
"يبدو أننا بالفعل في الأراضي القاحلة ... في العصور القديمة ، كانت هناك مدينة غوبلن تسمى راتشيت التي كانت على جانب البحر. والآن تغيرت طبيعة القارة حيث يبدو أن قارتين اقتربتا من بعضهما البعض.
طلب شياو يو من فورور التحقق من المعلومات وقال له فورور إنها ليست مدينة راتشيت ولكنها قريبة من أنقاض مدينة راتشت الحقيقية.
يستغرق الأمر 3 أيام للوصول إلى مدينة راتشيت بعد أن غادروا وايهاي.
كان فورور مفتونًا عندما رأى شياو يو يستخدم الكثير من الخواتم الفراغية على طول الطريق. كان يعلم أن رئيسه الجديد كان يبدو رجلاً قوياً لكنه لم يتوقع أن يكون ثرياً. كان فورور على علم بأن الشخص العادي لا يمكنه امتلاك خاتم فراغي.
بالإضافة إلى ذلك ، أخذ شياو يو المواد التي نهبها من اندر سيتي وأظهرهم لفورو لمعرفة ما إذا كان يمكنه التعرف عليهم. كان عرق الغوبلن منحدرا ولكن كان فورور الزعيم ولديه بعض المعرفة حول المواد. سقط ذقنه تقريبا في حالة صدمة عندما رأى المواد.
"... هذه هي أفضل مواد الإنتاج ... آه ... كيف يمكن أن يكون لديه الكثير من الأشياء ... ما هذا؟" تساءل فورور عن مادة.
"إنه يسمى مكثف". أجاب شياو يو بطريقة محزنة. كان قد تعلم عن بعض الأجزاء والمواد الأساسية عندما كان لاعبا.
"آه ..." كان فورور في حيرة وهو ينظر إلى شياو يو: "هل درست الهندسة؟"
هز شياو يو رأسه: "قليلا ... فقط قليلا. "
لم يواجهوا أي خطر على طول الطريق ولكن التقوا بالعديد من القبائل والتجار البدو.
أخيرا ، بعد ثلاثة أيام من السفر وصلوا إلى مدينة راتشيت.
أومأ شياو يو عندما رأى عمارة مدينة راتشيت "لست على علم بالشخص الذي بنى هذه المدينة الجديدة ، لكن المباني تشبه إلى حد ما المباني القديمة".
وجدت شياو يو فندق جيد لهم للمكوث في مدينة راتشيت. بعد ذلك ، أمر وي مينغ وفوكس بالاتصال ببعض التجار لبيع منتجاتهم. في الأصل ، كانوا يخططون لزيارة مدينة حبش حيث كان المركز التجاري لإمبراطورية الغيمة الغربية. ومع ذلك ، فقد غيروا طريقهم لذا اضطروا لبيع منتجاتهم في مدينة راتشيت .
أخبره فورور أن الميراث كان في وادي جبلي غرب مدينة راتشيت.
لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله في مدينة راتشيت لذا قرر شياو يو التجول بالارجاء لرؤية الجانب الغريب من المكان. كانت سويشا تحب عادة شراء الشفرات والسيوف. ومع ذلك ، أرادت أن تشتري أشياء جميلة هذه المرة. كان شياو يو يغمز لفوكس للمساومة ، وشراء أي شيء يروق لسويشا.
قيل أن هناك سوق عبيد كبيرة في مدينة راتشيت . كانت هناك شائعات انه تم بيع حتى الاورك والجان في سوق العبيد.
رأى شياو يو العديد من الأعراق المباعة كعبيد. كانوا يرتدون السلاسل بينما عرضوا كسلع. شعر بشعورا مروع عند نظر اليهم. لكنه لم يستطع تغيير الوضع بنفسه. لم يستطع شرائهم جميعًا وجعلهم اتباعه. ستختفي فكرة العبودية مع ظهور السياسات الجديدة بمرور الوقت.
كانوا يتجولون في المكان عندما رأى شياو يو عبد أنثى كانت غريبة من بين الآخرين. كانت طويلة جداً وكانت بشرتها بيضاء جداً. ومع ذلك ، كان جلدها نوعا ما مختلفا والذي جعلها تبدو وكأنها جان. كانت عيناها حمراء كالدماء وكانت أذنيها طويلة وحادة شبيهة بأذني الجان. لكنها لم تكن جان ليل!
"جان الدم؟" تمتم يو شياو عندما رأى الفتاة. كان يعلم أن الفتاة لم تكن جان الدم نقية ، بل هي مزيج من إنسان وجان الدم. كانت نصف سلالة.
"هل هناك جان دماء في هذا العالم؟" كان شياو يو ينتظر أن تصل قاعدته إلى المستوى 2 حتى يتمكن من استدعاء جان الدم.
لم يتردد شياو يو حتى عندما رأى ان ثمن الفتاة كان 10،000 قطعة ذهبية. نظر إلى تاجر العبيد: "أريدها".
عرف تاجر العبيد أن شياو يو كان من الخارج من ثوبه. ضحك عندما رأى شياو يو يريد شراء الفتاة "السيد لديه ذوق جيد .. إنها تستحق أن تدفع 10000 قطعة ذهبية لمثل هذه الفتاة".
مر كل شيء بسلاسة حيث ألقى شياو يو حقيبة مليئة بعشرة آلاف قطعة ذهبية.
استدار مالك العبيد وهمس إلى رفيقه "لا يعرف هذا الاجنبي أنه مخدوع. إنه لا يعرف حتى أصل تلك الفتاة .. إنها تبدو جميلة جداً لكنه سيندم على اختياره قريباً!"
لم يهتم شياو يو حتى بأولئك الرجال بينما أخذ الفتاة وذهب بعيدا. كانت هناك سلسلة مربوطة برقبة الفتاة بحيث لا تستطيع الهروب.
شياو يو ينظر إلى فوكس "اخلع الطوق والسلسلة من رقبتها!"
فوجئ فوكس ولكن لم يجرؤ على عصيان شياو يو. لقد فتح الطوق
رأت الفتاة المظهر غير المبالي لمشتريها. رأت ان شياو يو حتى لم يخبرها بأي شيء ولكن تركها بعد أن تم خلع طوقها. لقد فوجئت.
كانت تدرك أن 10،000 قطعة ذهبية كانت ثمنا باهظا في سوق العبيد. الشباب الذين اشترواها لم يكونوا يخشون أن تتمكن من الفرار. كان يعني ذلك أنه إما كان واثقًا من عدم استطاعتها على الجري أو اعتقد بأنها لن تفعل!
ترددت الفتاة لحظة ثم مشيت خلفهم وهي تحاول مواكبة شياو يو والحشد.
"هممبف ! اعتقدت أنك قد تغيرت ولكنك نفس الوغد! ”.
"آه ... أختي الرابعة في القانون ، أنت تخيفيني .. لم أشتريها بسبب الشهوة". تحولت تعبير وجه شياو يو إلى تعبير راهب مليئ بالبراءة.
"فتاة جميلة ذات عيون حمراء ... هل يتحرك الرجال نحو هؤلاء الفتيات؟" لم تستطع سويشا تصديق أن شياو يو لم يشتري الفتاة لشيء آخر.
تنهد شياو يو بلا قوة "أختي في القانون ، لماذا لا تصدقني؟ لدي فتاة جميلة مثلك بجانبي .. لماذا أنظر إلى الآخرين؟"
"ماذا قلت؟" حدقت سويشا في شياو يو ثم حاولت قرصه. ومع ذلك ، كان شياو يو هرب بالفعل ...