دخل الى غرفته و رأته لينغكسي و تفاجأت بذلك و سألته بقلق شديد .
الصغير تشي ماذا حدث لماذا انت بهذه الحالة هل تعرضت للتنمر اخبرني من كان وساخبر جدي لينتقم لك .
فرد تشي بهدوء العمة الصغيرة لم يأذني اي احد و لم يتنمروا علي لقد كنت اتدرب في الغابة و انها هكذا بسبب التدريب .
تفاجأت لينغكسي و ردت بتعجب
اي تدريب تدربته لتصل الى هذه الحالة
فقال ضاحكا انه سر و لن يعرفه سوى من يكون امرأتي .
بعد الاستماع الى كلماته غضبت لينغكسي الصغيرة و انقضت عليه و قامت بدغدغته على الامل الرد و لكن بدون فائدة و كان يقول في كل مرة اذا اصبحتي امرأتي ساخبرك لتخجل و لكنها تعود و تواصل دغدغته .
و بعد لحظات توقفت لانه سيموت اذا استمر في الضحك .
نفخت بفمها في الهواء في حركة التسوندير الشهيرة و خرجت من الغرفة غاضبة و سعيدة في نفس الوقت غاضبة لانه لم يخبرها و سعيدة لانه ارادها ان تكون امرأته .
بعد خروج الطفلة لينغكسي ذهب تشي للاستحمام ثم اكل العشاء و نام و لم يستيقظ سوى مع شروق الشمس.
غسل وجهه و اكل فطور الصباح مع جده و لينغكسي ثم ودعهم و ذهب الى التدريب و لكن هذه المرة ارادت لينغكسي مرافقته لرؤية ماذا يفعل فقد قتلها الفضول .
رفدها و لكنه لم تستجب له و اصرت على القدوم فاخذها معه الى مكان امس اخبرها بالجلوس و ذهب للركض و بعد 40 دقيقة عاد اقل بعشيرن دقيقة من امس يبدو ان حصل حقا على جسد سايتاما هذا الرائع و لكن لا يعني ذلك انه سيزيد تدريباته الاخرى بهذه السرعة فرغم نقص الوقت الا ان الالم لم يختفي .
بدا في تمارين القرفصاء تحت دهشة لينغكسي و سألته ماذا تفعل ماهذه الحركات الغريبة
فرد عليها ان هذه المهارات هي مهارات اساسية لتدريب الجسد بدنيا كل حركة تقوم بتدريب عضلة في الجسد و بدأ يشرح تفاصيل كل حركة .
لكن لينغكسي لم تفهم اي شيئ وكانت تشير برأسها فقط
انهى تشي تدريبه و عاد مع الطفلة الى العشيرة .
في اليوم التالي نفس المنوال و على هذا الحال مرت سنة