ووش !
دخل جسده صدع الفضاء الذي نتج بعد أن مزقت تلك المجسات الفضاء أمامه
كرااك !! كرااك !! كرااك !!
أزيز !
كما لو كان وجود براين يبطئ من عملية تدمر المجرة
حيث فور إختفاءه بدأت بالتدمر بسرعة كبيرة .
بوم ! بوم ! بوم !
نتيجة دمار هذه المجرة. لم تسلم حتى المجرات بجانبها
و قع تسلسل هائل من الإنفجارات داخل هذا الكون
مرت سنوات لا حصر لها و توقفت عمليات الإنفجار
و بدأ الكون يتماتل للشفاء
لكن هذه السنوات التي لا حصر لها كانت لحظة فقط في كون أخر ، الذي صادف أن يكون وجهة براين
. . . و موطنه الثاني !
عالم ون بيس .
مارين فورد أو ما تبقى منها .
" زيهاهاهاها . . . "
كرااك !!
بوم !
إنتهت حرب القمة تقريبا و كان الأن مارشال دي تيتش المعروف باللحية السوداء ، الذي حصل على فاكهة الصدمة بعد موت اللحية البيضاء ، أخدها بطريقة حيرت و صدمت الجميع
و صدمتهم امر عادي اللحية السوداء هو الأن مستعمل لإثنان من قدرات فاكهة الشيطان و فقا للحس السليم من المستحيل أن ينجو شخص من أكل فاكهة ثانية ! ، لكن تيتش كسر هذا القنون الحديدي !
إجتاحت هالة مارين فورد بأكملها و أوقفت القتال بين الجانبين القراصنة و البحرية
سبب هذه الهالة هو أحدى أباطرة البحر شانكس ذو الشعر الأحمر. الذي كان يتصد لهجوم أقوى أدميرال لدى البحرية و الشخص الذي كان الأكثر نشاطا في هذه الحرب .
" إذا كان أي أحد منكم يود القتال . . . فأسكون سعيد جدا لقتالكم ! "
بعد القليل من الواجهة اللفضية بين طاقم شانكس و كاقم اللحية السوداء
تراجع تيتش قائلا و هو يضحك " زيهاهاهاها هيا بنا يا رفاق ، فنحن لسن مستعدين لقتالهم ! "
" هذه الحرب إنتهت " لحظة ذهاب اللحية السوداء
أعلن شانكس عن نهاية الحرب الشيئ الذي لم يجرء أحد على ضحضه !
إنتهت الحرب و أخد طاقم اللحية البيظاء جسد والدهم و سبب هذه الحرب جولد دي إيس
عندما ذهب القارصنة و بقيت البحرية التي ظنت أنها
إنتهت أخيرا ، لكن للأسف سخيب ظنها
عاليا في السماء الغائمة
كرااك !!
كرااك !!
تصدعت السماء لتشكل صدع فضاء
جذبت هذه الظاهرة كل إنتباه البحرية في الأسفل
" ما هذا !؟ "
" ماذا يحدث !؟ "
" أوي ! هل هذا شيئ طبيعي !؟ "
صفع أحد الجنود الشخص الذي قال هذه الجملة و قال
" أيها الأحمق ! ، هل ترى أن هذا الشيئ طبيعي ! "
إستمرت أسئلة جنود البحرية في الأسفل بالتداول بينهم .
" هممم ! ، لماذا لدي هاجس سيئ " فور إنتهاء كلام مارشال البحرية سنغوكو من الكلام
و كأن الصدع يجب على كلامه و يؤكد حدسه
خرج ظل صغير من الصدع العملاق
فور خروج هذا الظل إنغلق الصدع مباشرتا
"ما هذه السرعة !! "
أعرب بطل البحرية غارب عن صدمته من السرعة التي يسقط بها ذالك الظل الذي يبدو و كأنه بشري !
" على هذا المعدل و بهذا السرعة ، مارين فور في خطر . . . الجميع إبتعدوا عن مكان سقوطه " أمر سنغوكو على الفور الجنود لأنه إذا إصطدم ذالك الظل بأرض مارين فور التي عانت للتو من حرب هائلة ضد أقوى رجل بالعالم ستدمر !!
بعد أن إمر الجنود تحول إلى شكل بوذا و أرسل موجة صدمة بهدف إبطاء سرعة هذا الظل .
بوم !!
لحظة الإصطدم إخترق الشكل البشري الأرض و قصفت المناطق المحيط ، للأسف ذهب عدة جنود البحرية ضحايا في هذه الكارثة !