بالنظر لحالته كان كاغو قد تحدث " كرهك غير مبرر في النهاية انت فقط تكرهم لانهم لم يكونوا بجانبك عندما عرفت أصبحت واعي مع ذلك لكل شخص سبب في فعل الامر . بالنسبة لوالدك فكان تركك هو من اجل حمايتك "
لم يتحدث احمد ’ بقي ساكن في مكانه , على الرغم من انه لم يكن سيصدق هذا الكلام من أي شخص حتى لو جاء والداه بأنفسهم و اقسموا له و لكن بالنسبة لكلام كاغو فهو قد وضعه في مكان ثقة عمياء , كان شخص قد صرف عليه عدة موارد اسطورية و خامات نادرة كما يعتبر من المعجزات كما انه لم يكن لديه أي سبب لجعله يكذب
شخص مثله يمكنه ان يهيمن على احفاد أبناء السماء كما لم يكن يخاف من أي شخص , لديه دعم الكامل و احترام الشيوخ و القادة الطائفتين , ما هو سبب في كذبه عليه , مجرد شخص تافه قتله لن يشكل مشكلة و حتى الطائفة نفسها لن تهتم به ان تم قتله من قبل كاغو .
خلال هذا التفكير بدأ كاغو يتحدث من جديد مثل راوي قصة في حدثه كان هناك تجسد للأحداث في داخل الموجودين " في السابق عندما كانت امك حامل بك كان والداك قد دخلوا عن طريق الصدفة الى كهف شخص عظيم قد مات على الرغم من انهم لم يجدوا أي شيء مثير الا انه كانوا قد حصلوا على بلوة بيضاء لامعة . بتدقيق النظر يمكن راية أفعى بيضاء وجدت على حراشفها نقوش صفراء كما ظهر ضوء ازرق لازوردي بين الحراشف , كانت جميلة بشكل خاص و مميزة جدا . مع عدم معرفة والداك ما هو هذا الشيء الا ان ما جاء في بالهم هو انتظار ولادة طفلهم الصغير و القيام بصقله هما الاثنان مع تحويل البعض لطفلهم الرضيع .
خطة جميل , يمكن اعتبارها خطة نقية لأشخاص مشردين اعتادوا على القتل و لكن روابط الاسرية طغت على كل هذه الطباع
لم يعلموا اصل هذه الافعى الا انهم فكروا في ابنهم حتى انهم كانوا قد قرروا ان كان هناك إمكانية لصقلها لشخص واحد فسيكون لطفلهم القام ,
مع ذلك كعادة هذا العالم المثير لم يكن يسير وفق رغبات أي شخص هكذا خلال خروجهم من الكهف الخالد شاهد كلب احدى عائلات الكبيرة ما حدث لذلك ككلب مخلص يريد الحصول على بعض الفضلات من اسياده قام بالركض نحوهم و اخبارهم حول الامر .
عندها ظهر الفصل الثاني ذهبت العائلة الى الكهف لم تجد أي شيء لذلك وضعت افتراض بان ابواك قد سرقوا و نهبوا كل شيء , لإعطاء قصتنا جزء من الجمال دعنا ندعوا أسماء ابواك بشكل كامل قرطوب وسام و قرطوب هيام . لتنطلق عملية البحث عنهم , داخل ذلك الخوف قاس والداك كل أنواع العذاب و استهلكوا كل تعويذات + تالميسا+ الهروب التي كانت لديهم
كما استهلكوا ادوية الرخيصة و الأعشاب القمامة التي حصلوها طوال رحلتهم للهرب . كانوا اشخاص ضعفاء , مع قوة هذه العائلة فانهم فقط ستتم قتلهم .
لذلك الهرب و الاختباء كان هذا هو الحل الوحيد . الا ان موعد ميلادك كان قد حان .
’ على الرغم من تحمل والدلك لمدة شهر الم المخاض بأكمله لكن لن تكون قادرة على تحمله اكثر , لم تدخل في الخلود كما كانت فنونها محدود لذلك تم الاتفاق على ولادتك , ان بقيت اكثر كنت ستموت و ستموت امك كذلك .
هكذا اتخذوا المغامرة لولادتك في مثل هذه الظروف مخاطرين بحاتهم بالكامل .
كنت قد ولدت و كانوا سعداء لرئوية ابنهم الجميل , في النهاية ربما الفائدة الوحيدة من سلالتهم هي حملهم لجمال اعلى من البشر العادي . داخل تلك السعادة تم تجهيز فخ جديد . تم محاصرة ابواك من جميع الجهات من قبل الأعداء.
في هذه الحظة ندخل على فصلنا الأخير. بعنوان التضحية و القبول .
بعد المحاصر لم يكن هناك أي مكان للهرب , تمت محاصرتهم من قبل العائلة و خبرائها بالكامل , استنفذوا كل وسائل الهرب كما ان زوجته في مرحلة النفاس و حتى لو حاولت الهرب و استطاعت هناك مشكلة أخرى و هي الطفل صغير لن يتحمل السرعة .
بالنظر للوضع تم تقديم عرض من قبل عائلة و هي تقديم كل كنوز التي وجدوها في كهف مقابل تركهم احياء الا انهم لم يكونوا اغبياء لتصديق مثل هذه الكلمات الغبية . كانوا على علم بانه حتى لو قدموا الافعى لن يتركوهم احياء في النهاية افضل طريقة لأغلاق الفم هو التأكد من قتل الاغبياء .
الامر ثاني هو اعتقادهم بوجود ادوية عالية و فنون قتال قوية لذلك حتى لو قدموا الافعى و ان كانت العائلة تنوي حقا العفو عليهم مع انه من الواضح وجود الكذب و خوفهم على موارد فلم يكونوا سيصدقون بان كامل الكهف الذي رجح بوجود خالد يوجد به فقط افعى بدون اصل واضح .
لذلك كانوا قد اختار طريقة الأفضل و الذي سيضمن حماية ابنهم , الاب قام بحرق كل تدريبه مع طاقة دمه التي تمثل حياته كما فعلت الام الامر نفس الشيء .
كان الامر كله في لحظة , تستطيع تخيل ذلك الألم لتقوم بوضع تسعين بالمائة من طاقتها لدى ابنها و ترسله بعيد في حين العشرة الباقية تركزها عند زوجها ليحدث انفجار رهيب كان قد اخذ عدد لا يحصى من العائلة الطامعة في الكنوز .
بالنسبة للابن فقط كان احمد , حمته تلك الطاقة و قامت بنقله لمكان بعيد في حين ما تبقى من الطاقة جعلت الافعى تندمج في جسد الرضيع , و لقول الحقيقة قبلت الافعى تضحية الام و الاب لتقوم بالانصهار معك
كما جسدت بعض العجزة الذين كانوا يمثلون والداك عند كبرهم , لمحاكات حتى تكبر و تذهب في طريقك "
تسببت هذه القصة بمشاعر مختلطة و بالأخص عند احمد , كان كلام كاغو كانه عاش معهم و كان يراقبهم . او ببساطة كان يستطيع راية الماضي .
" لا اعلم ما الذي تضنه و لكن لست شخص مهتم او يرى الماضي و لكن كلماتي حقيقي مطلقة " كاغو متحدثا